Last seen 10 years ago
Newbie
3880 days on xHamster
2.3K profile views
1 subscriber
9 comments left
Personal information
Friends 130
E
eladyboy
V
versfriend
D
DS88
##6840452_66d24928b6ec0
##7283000_66d595805fb01
K
kamaly1
##5765701_66ca9f48b47a2
A
abbas2002
boyboysex1970
H
hurghadarealman
اعرفكم بمعنى الطيز
الطيز : كلمة يطلقها العامة ويقصدون بها الجزء الذى هو أسفل الظهر وأعلى الفخذين من الخلف، وتشمل الكلمة مايتضمنه هذا الجزء من الخارج والداخل، أى يقصد بها ألإشارة إلى الأليتين والإست .
والإليتين هما الجزء المستدير الكبير من اللحم والدهن بكل مافيهما من العضلات والشحوم ، والناعم الطرى الملمس . ويتحرك هذا الجزء مع حركة الأجزاء المتصلة به من الجسم ، كحركة الظهر ، وحركة الأفخاذ ، وعند الأنحناء والإلتفات ، وقد يتحرك منفردا بالإنقباض والإنبساط عندما يقبض أو يقمط الإنسان فتحة الإست (الشرج) ، أو يريحها ويبسطها منفتحة مسترخية ، أو عندما يقذف الذكر البالغ سائله المنوى (اللبن)، أو عندما تقذف الأنثى إفرازاتها (العسل) نتيجة الوصول إلى قمة الشبق والرعشة النهائية.
ويصل الذكر البالغ الناضج جنسيا إلى القذف نتيجة وصوله إلى قمة اللذة والإستمتاع الجنسى التام، عند الإحساس بنغبشة وأكلان كالألتهابات فى الأعصاب الطرفية والجلدية فى رأس القضيب أكثر شىء ، وفى أعصاب جسم القضيب كله وما يحيطه من بشرة الجلد ، وبطن القضيب السفلى تلى قمة رأس القضيب فى حساسيتها للمتعة والتلذذ ، وبطن القضيب هى المنطقة الممتدة بطول القضيب من فوهة القضيب أو فتحته إلى الخصيتين، أما الذكور الأكبر سنا بعد الخامسة والثلاثين ، فتمتد منطقة الإمتاع والتلذذ عندهم حتى قواعد القضيب عند شعر العانة وبين الفخذين فى المنطقة العضلية المحيطة بالقضيب والخصيتين ، فيحبون الضغط عليها، ويحبون القبض والأنضغاط على قواعد القضيب فى آخره عند العانة والخصيتين، حتى يكون قذفهم للبن شديدا عنيفا ممتعا.
ويقذف الذكر أقوى وأسرع باستخدام شريكته (أنثى أو ذكر) لفتحة الذكرالشرجية. وفتحة الشرج أو مايطلق عليها العامة كلمة طيز (يقصدون هنا الفتحة فقط) فهى أخطر العوامل المؤثرة فى قذف الذكر. فالفتحة الشرجية نقطة ومكان سر خطير ورهيب لايعرفه إلا القليلون جدا من الدارسين وذوى الخبرات الطويلة جدا والمتعددة بممارسة الجنس. فتحة الطيز والسنتيمترات القليلة الداخلية فيها هى مركز تجمع عصبى مزدحم بكل الأعصاب الموصلة للمخ مباشرة، وموصلة لكل أعضاء وأعصاب الجسم الأخرى، وهى أقصر طريق وأسرع طريق يجعل قذف الذكر أكثر عنفا وأسرع وأشد بعدا ، يحقق فى لذته وسرعته أضعافا مضاعفة من القذف الذى يتحقق بكل الطرق الأخرى. ولذلك يركز عليه النايك الموجب (أنثى أو ذكر) لجعل الذكر يسرع فى القذف ويصل به إلى ذروة اللذة والأمتاع ، فيقوم المشارك بأفعال مثل التحسيس والتدليك والضغط وإدخال إصبع (أو إصبعين) فيها وإخراجه أو بإدخال وإخراج شىء آخر يشبه القضيب ، والتدليك به عميقا فى طيزالذكر، بقصد تدليك غدة البروستاتا الموجودة بالداخل عند الذكر، وفى أحوال أخرى كثيرة (إذا طغى الحب بين الطرفين تماما وبلغ بينهما إلى درجة التوحد التام نفسيا وانفعاليا وعاطفيا وجنسيا) يذهب المشارك ويتعمق فى إمتاع الذكر والأستمتاع به ، فيقبل بفمه ويلحس بلسانه فتحة الشرج وما يحيطها بين الردفتين ، يداعبها ويدلكها بلسانه ولعابه كثيرا لوقت طويل ، حتى تستجيب الفتحة، فيضغط اللسان يدخله ويخرجه فى فتحة شرج الذكر، وكل ذكر فى الدنيا يتمنى أن يحدث له هذا ويحلم به كأمنية غالية جدا, فإذا كان المشارك أنثى ، فإنها تبلل أصابعها بالإفرازات (العسل) الموجودة فى مهبلها وتنزل منه ، وتستخدم هذا العسل بدلا من لعاب فمها، فتبلل به فتحة شرج الذكر ، وبه تجعل أصابعها تنزلق إلى داخل الذكر ، وبهذا العسل تغرى الفتحة على الأرتخاء حتى تستطيع إدخال لسانها فى الفتحة الشرجية للذكر بسرعة. ومن الجدير بالإهتمام والذكر ، أن الأبحاث قد أكدت أن فتحة الشرج فى البشر جميعا ذكورا وإناث تستجيب وتسترخى وتتسع بسرعة جدا إذا دخلتها إفرازات مهبل أنثى مثارة وهائجة جنسيا ، فهناك مواد يفرزها جسم وغدد الأنثى تطغى على هذا العسل تعمل على ارتخاء أى سطح أو عضلات انسانية يتم دهنها ، كما أن فى إفرازات مهبل الأنثى المثارة للجماع مواد هامة جدا تقضى على أى إلتهابات جلدية وبخاصة تلك التى تصيب الشفتين والفم والأنف والزور والحنجرة والغشاء المبطن للمعدة، حيث وجد بالخبرة أن الذكر أى إنسان (ذكر أو أنثى) يلحس ويشرب ويبتلع هذه الإفرازات المهبلية (العسل) من أنثى سليمة يشفى فى دقائق معدودة من أية إلتهابات تصيب جلده أو الأنسجة الرخوة الداخلية ، ولأهمية هذه المعلومات فإن كثيرا من الذكور والإناث العارفين بهذه المعلومات يقبلون بشراهة على ممارسة الجنس مع الإناث الناضجات جنسيا عن طريق اللحس والمص لمهبل كل أنثى يرتبطون معها بعلاقة حب.
بعد ذلك تسرى كهرباء عنيفة فى كل جهاز الذكر العصبى المركزى وأعصابه الطرفية وكل عضلات جسده كلها من شعر رأسه إلى إخمص قدميه ، وتقوم كلها بارتعاشات وانقباضات وارتخاءات عنيفة متتالية ، لايستطيع الذكر التحكم فيها أو منعها من الحدوث مهما كان قوى الأعصاب والإرادة ، وكأنما أصاب الذكر زلزال عنيف مدمر ، أو أن جسده تدكه الجبال والصخور العظيمة المتساقطة عليه من السماء، فيتشبث بالجسد الآخر الذى يمارس معه وفيه الجنس (أنثى أو ذكر) ، ويضمه بكل مايملك من قوة وطاقة إلى جسده ، حتى يكاد يكسر عظام هذا الجسد الآخر أو يخنقه أو يقتله، ويدفع داخله كل قضيبه بكل قسوة وعنف فى لحظات جنون وغياب للعقل والإدراك ، وتتسارع دقات قلبه أضعافا كثيرة مضاعفة ، فيرتفع ضغط الدم فى الشرايين والأوردة إلى مقاييس مهولة يستحيل أن يتحملها فى الأحوال الأخرى ، إلى أعلى درجة يمكن أن تسجلها مقاييس ضغط الدم فى حياة هذا الذكر، فيصاب البعض من غير الرياضيين بانفجارات فى شرايين المخ والقلب ويموت فى لحظته، وتعلو درجة الحرارة فى كل الجسد الذكرى إلى حد الخطر فقد تبلغ فى لحظة ما الواحدة والأربعين مئوية ، ويتصبب منه العرق الساخن بغزارة وكأنه يستحم فيه ، ويزداد انقباض الشرج والإليتين بكل قوة هذا الذكر ، فى لحظات اندفاع السائل المنوى (اللبن) من الخصيتين المتقلصتين ، وغدة البروستاتا (الواقعة خلف المثانة، وأمام آخر المصران الغليظ، فى أسفل المستقيم، على عمق إصبع واحد طويل من فتحة الشرج ، ولذلك عندما يريدون الأطباء تدليك البروستاتا فإنهم يدخلون إصبعهم الأوسط الأطول ، أوأداة تشبه القضيب إلى فتحة الشرج، ويدلكون بها فى عمق الشرج نحو اتجاه المثانة فى حركة بندولية دائرية ضاغطين الأصبع أو الأداة للأمام) ، فيسرع اللبن الساخن الملتهب بالإندفاع فى تدفقات متتالية سريعة مثل طلقات المدفع السريع ، وتخرج من الأنبوب الطويل الواصل بين غدة البروستاتا وبين فوهة القضيب ، ويسبب الإحساس بسخونة اللبن والأحساس بحركة مروره وخروجه من هذا الأنبوب لذة عظيمة فائقة هى قمة الإستمتاع والتلذذ للذكر.
وتصل الأنثى إلى قذف (العسل) كنتيجة لوصولها إلى قمة الإستمتاع الجنسى فى أى من أعضائها الجنسية فى أى مكان بجسمها كله.
فقد تقذف الأنثى نتيجة قبلات على أى جزء من جسمها ، وقد تقذف نتيجة التحسيس والتدليك والضغط أيضا على أجزاءها الأكثر حساسية والتى تختلف من أنثى لأنثى ، أو تقذف نتيجة الممارسة الجنسية الكاملة بين جسمها وجسم إنسان (ذكر أو أنثى) آخر. ويستمر وقت اللذة والقذف عند الأنثى وقتا طويلا يتراوح بين الثلثى ساعة ويمتد حتى يصل ليوم كامل بنهار وليلة لدى المراهقات والإناث الشديدات الحساسية والمحرومات من الحب والطاغيات الأنوثة ، فقد وجد أن أنثى فى الثالثة والعشرين من عمرها تعرضت لأول مرة فى حياتها للعناق والتقبيل والضغط ثم التفريش بعد مشاهداتها لفيلم جنسى طويل ، ظلت تقذف قذفا كاملا متتابعا مدة 24 ساعة متواصلة بدون انقطاع ، ولم تستطع تناول أى طعام ولا قبول أية سوائل تشربها ، فقد شملت انقباضات القذف كل جسدها وليس عضلات الرحم والمهبل والأرداف والشرج فقط كما يحدث عادة ، حتى شملت من جلد رأسها ومخها إلى أصابع قدميها ، كما وجد بالدليل القاطع أن كثيرا من الأناث استمرت تقذف أثناء ممارسة جنسية مع شخص تحبه وتعشقه ، أكثر من ست وأربعين مرة متتالية ، لاتفصل بين القذفة والقذفة التالية سوى عشرون أو ثلاثون ثانية، وظلت بعدها بقية النهار والليل فى حالة قذف للعسل بلا إنقطاع ، كما أن بعض الإناث يصرحن بأن عند تذكرهن للذكر الذى يحبونه ولمواقف الجماع الجنسى ومواقف الحب والغزل معه ، فإنهن يقذفن قذفا غزيرا مستمرا لمجرد استحضارهن للذكرى حتى يصبح الأمر شاقا عليهن ، وتفضحهن رائحتهن ، وتصرفاتهن لمن حولهن ، فيحاولن الأنشغال بأية أعمال شاقة لوقف هذا القذف اللانهائى بيأس وانهيار تام. ويتفاعل الجهاز العصبى فى الأنثى مع بقية أعضاءها الجسمية كلها ، وبخاصة وبتركيز كبير مع الجهاز التناسلى والأرداف وكل من البظر وفتحة الشرج أو الطيز أيضا. فنرى الفرج وأجزاءه كلها وتشمل الرحم وعنق الرحم والمهبل والشفرين أو الشفتين الكبيرين والشفتين الصغيرتين الرفيعتين الممتدتين حول فتحة المهبل والبظر كلهم قد ازدحموا وانتفخوا بضغط الدم العالى ، فيتصلب البظر وينتفخ ويمتد ويرتعش ويصبح شديد الحساسية لأى لمسة مهما كانت خفيفة ولأى نفخة هواء ولو هامسة ، ويسيل العسل غزيرا مدرارا من المهبل بوضوح حتى يبلل كل الفرج والأجزاء المحيطة به والفخذين ويسيل على الساقين وحتى القدمين ، وقد تبلل الأنثى السرير والملاءات والوسائد وكل ماهو تحتها بهذا العسل االكثير حتى يستحيل غسله أو التخلص منه ، فتبلل المراتب التى تتشبع بغزارة هذا العسل ، ولهذا تضع بعض الإناث الفوط الطبية والمناشف تحت أردافهن فى وقت التجاوب الجنسى ، كذلك فإن عنق الرحم فى مكانه الدفين فى نهاية المهبل ينتفخ ويزداد لونه احمرارا ووردية ، ويتمدد عنق الرحم للأمام ، وهو فى العادة مسدود بمادة مخاطية بيضاء تسمى السدة ، تحميه من دخول أى شىء غريب أو ميكروبات فيه ، فإذا تهيجت وأثيرت الأنثى واجتمعت جنسيا مع نايك فاعل (ذكر أو أنثى) فى جماع ، فإن هذه السدة المخاطية البيضاء الغليظة ، تذوب وتخف غلظتها تدريجيا حتى تذوب تماما ، وتخرج من المهبل مع بقية الأفرازات والعسل ، وينقبض عنق الرحم انقباضات متتاليات مستمرة لا تنقطع ، تنفتح خلالها وتنغلق فى كل مرة الأنبوبة القصيرة التى فى العنق والموصلة إلى داخل الرحم ، تنفتح فى حركة لتقائية شافطة المقصود منها شفط وسحب اللبن الذكرى الغنى بالحيوانات المنوية إلى داخل الرحم (أو بيت الولد كما تسميه سيدات الريف والمناطق الشعبية) ، كما أن كل الأجزاء الأخرى تنقبض وتنبسط فى الرحم ومكوناته وبخاصة أنبوبة المهبل فتنقبض العضلات الدائرية الجدارية فيه كله ، والمتزايدة بتركيز عال عند السنتيمترات الأولى فى مدخله. ويكون القذف أقوى مايكون وشديد اللذة والمتعة للأنثى فى لحظات انقباض طيزها المصاحبة والمتوافقة فى زمن واحد مع انقباضات المهبل وعنق الرحم والرحم، فتنقبض بقوة فتحة وعضلات الشرج وعضلات الأرداف والفخذين من الداخل . والفاعل (ذكرا أو أنثى) فى الجماع الجنسى مع الأنثى فى هذه اللحظة يستطيع أن يجعل قذف الأنثى أعنف وأشد إمتاعا وأطول وأكثر غزارة إذا حرص على ممارسة الجنس مع فتحة طيزها من البداية ويزيد باستمرار من هذه الممارسة تدريجيا حتى تكون أشد مايمكن فى نفس اللحظة التى تقذف فيها، ويمكن للمشارك أن يمارس الجنس فى طيز الأنثى مستخدما قضيبه أو مايشبه القضيب من أصابع وخضراوات وأشياء أخرى ، ولكن كل الإناث يفضلن أصابع المشارك وقضيبه ولسانه أكثر من تفضيلهن للخضروات والفواكه والجمادات . وهناك خمسة مواضع يستطيع المشارك من خلالها أن يقود الأنثى إلى الجنون قبل و أثناء وبعد القذف، إذا ركز المشارك اهتمامه علي المواضع الخمسة معا فى وقت واحد، فيجعل الأنثى تحبه وتعشقه وتموت فى سبيله من غير تفكير أبدا ، ويجعلها تترك الدنيا كلها والأهل وتعيش بين ذراعيه ، ويجعلها تمنحه كل ما تملكه وتعطيه حياتها بكل سعادة ورضا ، ويجعلها تقتل الأخريات غيرة عليه وحرصا على الأحتفاظ به ، ويجعلها تقذف عسلها لأيام متتالية بلا انقطاع حتى تفقد وزنها وتصبح نحيفة جدا ، بتكرار ممارسته واهتمامه بهذه المواضع الخمسة : الموضع الأول هو فتحة الشرج ، والموضع الثانى هو البظر ، والموضع الثالث هو عنق الرحم ، والوضع الرابع هو غدة (ج) أو (جى سبوت) أو (نقطة جى) وهى الغدة الطرية الخشنة قليلا ،الموجودة فى سقف مدخل المهبل على بعد يتراوح بين 1 سنتيمتر واحد وتمتد إلى 4 سنتيمترات فى الداخل ، وتجدها بسهوله إذا نامت الأنثى على ظهرها مرفوعة ومفتوحة الفخذين ، لأعلى مدخل المهبل فى سقفه . أما إذا نامت الأنثى على بطنها فالغدة (ج) تصبح لأسفل مباشرة بعد مدخل المهبل، والخامس هو الفم ومافيه
ومن المعروف ومن المسلم به أن كل جسد الأنثى شديد الحساسية للمس والتدليك والتقبيل والمداعبة ، والشريك العاشق الذكى هو الذى يهتم به كله ، ويركز اهتمامه فى وقت واحد و طويلا وبحساسية وعشق على المواضع الأربعة التى ذكرناها : 1 – فتحة الطيز ، 2 – البظر ، 3 – عنق الرحم ، 4 – غدة (ج) ، 5 – فمها . وقبل كل شىء يركز اهتمامه على شفتى الأنثى ولسانها ففمها هو مفتاح الحب والجنس الأول للأنثى ، وأسعد لحظات القذف عندها ، وأكثر لحظات القذف متعة ، هى تلك اللحظات التى يهتم المشارك فيها بتقبيل شفتيها ومص لسانها أثناء قذفها.
ونحن عندما نذكر كلمة (المفعول به) فى هذه الدراسة فإننا نعنى ونقصد بها الإشارة إلى الإنسان صاحب الطيز هذا الجزء من الجسم ، من قبيل إطلاق إسم الجزء على الكل ، سواء كان هذا الإنسان أنثى أو ذكرا ، وقد سميناه (المفعول به) لأن ممارسة الجنس مع هذا الأنسان موجهة أساسا إلى الممارسة مع (طيزه) وهى المستهدفة من كل أنشطة الغزل والمطاردات والمحاولات والملابسات ثم من تنفيذ الممارسات الفعلية العملية، وتطلق الكلمة سواء كان االمفعول به (ذكرا أو أنثى) ، فالطيز فى الممارسة الجنسية تشير إلى الطرف المتلقى السالب الذى ينفتح وتتم الممارسة داخل جسده فى أعماق مابعد فتحته الشرجية ، والذى يسميه البعض (الطرف السالب) ويسميه البعض (الخول) ، وقد رفضنا هذه المفردات ولم نستخدمها لأنها غير دقيقة ، ف (المنيوك) تطلق على الذكر، مهما كان سنه، والذى يتلقى الجنس ويشترك فيه بأردافه وفتحته الشرجية أساسا ، ويفسد هذا المصطلح (مصطلح منيوك) لأن كل الأناث أو معظمهن بنسبة 98% منهن تلقين الجنس ومارسنه بأردافهن وبفتحات الشرج عندهن كجزء أساسى وهام فى كل المواقف والممارسات الجنسية، فالمرأة تثير الفاعل (ذكر أوأنثى) بأردافها وحركاتها وطراوتها وشكلها وحجمها واستدارتها وقوتها وعرضها وعلوها ، ودائما أبدا بنسبة 100% أن االفاعل (ذكرا أو أنثى) يستمتع بأرداف الأنثى ، يتحسسها ويضغطها ويلتصق بها ويقبلها ويلحسها ويعضها ويقرصها ويضربها ويهزها ويدلكها ويضمها ويدخل لسانه ويدخل قضيبه فى فتحتها ، متعمدا التلذذ بها والأستمتاع التام بها ، ويستخدمها كعامل مثير للأنثى ومشبع لها وعامل يساهم فى سرعة الوصول بالأنثى للقذف والأرتعاش ، وتدرك كل أنثى فى الدنيا هذا تماما فتهتم بإبراز جمال أردافها بكل وسيلة وتعتمد عليهما تماما ، وتدربهما على أوضاع وحركات وأشكال الإثارة فى كل الأوقات ، أثناء الحركة والوقوف والجلوس والنوم والأنحناء والقيام والألتفات. وإذا فشلت فى الأيقاع بالفاعل الذى أو التى تحبه وتريده فإنها تركز على لفت نظر هذا الفاعل وإغراءه عن طريق طيزها. وإذا تعب أو تأخر الفاعل أثناء الجماع والممارسة الجنسية الفعلية فى الوصول إلى مرحلة القذف ، فإن الأنثى تسلط عليه طيزها وتوجهه إلى ممارسة الجنس مع طيزها ، فيستعيد حيويته ونشاطه ويقذف بسرعة عالية وبغزارة وشدة فى ثوان . وهذا بسبب عوامل مثيرة خطيرة تملكها المفعول فيها او فيه منها: طراوة الطيز واستدارتها وحجمها ولطف حرارتها من الخارج ، وقدرتها على الحركة والتجاوب والأنقباض والقمط ، وبسبب الضيق الشديد فى فتحة الطيز ويعتبر هذا الضيق فى العضلة من أكثر العوامل إثارة وإمتاعا للمشاركين، كذلك وجود سخونة وحرارة عالية داخل الطيز وفى عمقها يزيد الإثارة والمتعة بعنف فى المشارك ، فلايقدر على الصبر ويقذف رغما عنه ، بينما هو يتمنى الأرجاء والتأخير حتى يطيل استمتاعه ولذاته بممارسة الجنس مع الطيز . وبالرغم من أن كل الإناث يمارسن الجنس كما رأينا بالطيز إلا أن أحدا لم يطلق على واحدة منهن كلمة (منيوك) ، فالأجدر ألا تطلق هذه الكلمة على الذكر الذى يستخدمها بنفس الشكل والأساليب ، مع العلم بأن الذكور المستخدمين لطيزهم وأردافهم فى الجنس كمستقبلين بالطريقة نفسها التى تستخدمها بها الأناث، لايتعدون 55% من الذكور فى بلاد مثل مصر وتتزايد نسبتهم لتصبح 94% من الذكور فى دويلات الخليج العربى وأفريقيا ، بينما تختلف النسبة وتتزايد فى المناطق الحارة فى نصف الكرة الجنوبى ، وتتزايد بكثرة حتى تصبح 80 % فى الدول الأوروبية والمتحررة من القيود.
ومن هنا نرى أن استخدام مصطلح وكلمة (المفعول به وفيه) يعتبر دقيقا ومحددا فى التعبير، ويشمل الجنسين الذكور والأناث معا مادام المستهدف فى كل منهما هو (ألأرداف ومابينهما) أساسا للممارسة الجنسية ، ومادام هذا الجزء هو المشترك استقبالا وسلبيا ويتلقى كل ومعظم الفعل الجنسى من بدايته إلى نهايته وهو المستقبل للإفرازات واللبن الذكرى والعسل الأنثوى ولكل السوائل والأدوات والخضراوات والفواكه ، وهو أيضا الجزء المشارك بإيجابية باتخاذ اللازم للأثارة ، وأنه يتحرك ويضغط وينسحب ويقمط ويتسع ويمتص ويعتصر ، ويفرز ويستجيب ويطلب المزيد وهكذا ، فهو ليسا جزءا سلبيا أبدا ، ولكنه مثير ومستقبل ومتلقى ومستجيب ومتفاعل فى الممارسة الجنسية كلها بالكامل . ولهذا كان من العدل ومن الأفضل أن نطلق على حامل هذا الجزء ذكرا كان أم أنثى كلمة ومصطلح (المفعول فيه او به
الفاعل : أما المصطلح الثانى فهو استخدام مفردة أو كلمة (الفاعل)، ونقصد به فى هذه الدراسة أى ذكر أو أنثى يكون هو أو هى العنصر والطرف البادىء ، وهو الطرف الطالب ، هو الطرف الذى يقرر ، وهو الطرف الذى يبدأ الغزل ، والأشارات المتخفية والمتضمنة والصريحة ، هو الطرف البادىء بالحركة ، هو الطرف الصياد ، هو الطرف الأقوى ن هو الطرف الذى يحرك الأمور ويدبر لها وهو الطرف الذى يعد المكان ويحدد الزمان ، ويبدأ بالهجوم والمطاردة والعدوان إلى أن تستجيب لمطاردته وطلباته (المفعول به) .
و(الفاعل) قد يكون ذكرا وقد يكون أنثى . فمن الخطأ الشائع بين العامة أن الذكور وحدهم هم الذين تثيرهم الطيز. ، وهم وحدهم الذين يتغزلون فى الطيز ، ويطاردونها ليمارسوا الجنس معها. وإنما الحقيقة أن نسبة ألأناث اللائى يعجبن بجمال الطيز ويلاحظنها ويحببن التأمل والتغزل فيها نسبة أكبر من نسبة الذكور الذين يفعلون نفس الشىء ، فكل الأناث بنسبة 100% يتفحصن الطيز فى الآخرين والأخريات. ونسبة تتعدى 95% من تعبر صراحة عن إعجابها وتتغزل تلميحا أو تصريحا فى (الطيز) . وأكثر من 80% تتأثر وتثار جنسيا بمشاهدة وتأمل (الطيز) ، وتتمنى الإناث فى داخلهن بنسبة أكثر من 75% منهن ملامسة (الطيز) وممارسة الجنس معها، بينما تقدم عمليا أكثر من 60% من الإناث على سلوك عملى فعلى بملامسة (الطيز) بيدها أو بأى جزء آخر من جسمها تحت ستار العديد من الحجج والأسباب ، ونلاحظ هذا كثيرا فى أى مكان تجتمع فيه أكثر من أنثى واحدة مع أنثى أخرى أو أخريات . أنظر الى محلات الخياطه والمحلات العامة والدكاكين والأسواق ، ووسائل المواصلات والمطاعم والحفلات ، أو حتى عند زيارة الأنثى لأخريات أو آخرين . والأنثى (الفاعل) تثيرها بالتأكيد طيز (المفعول به) الذكر ، فتثيرها وتهيجها وتسعى وراءها أيضا فى طلبها وتنتهز الفرص لممارسة الجنس معها . إذ أن من الخطأ أن نعتقد أن الأنثى تثيرها طيز الأناث فقط وتسعى لممارسة الجنس السحاقى معهن فقط ، وإنما بالتأكيد تثيرها أرداف الرجل وطيزه ، وتلح فى طلبها وممارسة الجنس معها ، فنجد أن فى مواقف الجنس الحامية بين ذكر وأنثى ، عندما تنطلق الأنثى بدون قيود فى ممارستها للجنس ، وقد وثقت من قوة ومتانة علاقتها الجنسية مع الذكر، تصر وتنفذ ممارسة جنسية كاملة مع طيز الرجل مستخدمة فى ذلك كل الوسائل المتاحة لها ، فتحقق بذلك الأنثى لنفسها قمة التلذذ والأمتاع ، كما تحققه للذكر الذى تمارس مع طيزه . تلك الأنثى فى حقيقة الأمر تحقق أنواعا أعمق من اللذة النفسية والأنفعالية والشخصية إلى جانب المتعة الجسمية المادية المحسوسة ، فالأنثى تحقق إحساسا بالسيطرة ، بالتفوق، وإحساسا بالقدرة واكثر من مساواة ، تحقق إحساسا بقيادة وتوجيه الذكر ، واختراقه نفسيا وتملكه انفعاليا والتحكم فيه ، واتخاذه تابعا وعبدا لها بشكل ما ، عبرت عنه بهذا الشكل الجنسى فى الممارسة مع طيزه. ويحدث فعلا أن الرجل الذكر مهما كانت قوته ومركزه وثراءه ووضعه فى الحياة الأسرية والحياة العامة حتى لو كان قائدا بطلا لأعتى وأقوى الجيوش وعصابات الإجرام فى العالم ، حتى لو كان كل هؤلاء ، فإنه يتحول إلى تابع أليف ولطيف ومطيع ولذيذ وعبد لين جدا فى يد الأنثى التى تمارس مع طيزه الجنس ويصبح رهن إشارة من إصبعها أو من طرف أصغر أصابعها ، ويحقق لتلك الأنثى عليه السيطروتمتلكه تماما نفسيا وانفعاليا وعقليا وحسيا وجنسيا ، فلايستطيع الإبتعاد عنها أبدا ولا فراقها حتى لو طلبت منه المستحيل.
ومن الطبيعى أن يستجيب الذكر كامل الذكورة الشديد الرجولة بسرعة ، يستجيب لأول ولأى محاولة من الأنثى تتغزل فى طيزه وتداعبها ، ويسمح لها بسرعة وهو واثق تماما من رجولته بأن تفعل ما تريده بطيزه ، فهو يشعر معها بالأمان التام وعدم الخوف من أى ضعف ، فلايزال يعتقد أنه الأقوى حتى تكتمل لها الممارسة مع طيزه ، بعدها يشعر ويحس دون أن يدرى السبب بأنه فى حاجة شديدة دائمة ومستمرة لها ، ولأن تكرر هى ممارستها الجنسية مع طيزه ، ويتمنى أن تطول وتتفنن وتجدد وتزيد فى ممارستها الجنس مع طيزه، ويصبح أكثر شوقا واستعجالا للأجتماع معها فى العزلة التى تتيح لها ممارسة الجنس مع طيزه. فمع الأنثى لايخاف الرجل من الفضيحة كما لو كان مع رجل آخر يمارس له الجنس فى طيزه ، فمع الأنثى ينجو الذكر من وصمة وصفه بأنه (منيوك) ، فهو ينيكها كما تنيكه فى طيزه ، وهو الأقوى جسديا وعقليا وكل شىء (كما يتهيأ له ذلك) ، وهى لاتستطيع ولن تسمح أبدا لنفسها أن تبوح بسر متعته واستجابته الحارة لها وهى تمارس الجنس مع طيزه ، بسبب الحب الذى يربط بينها وبينه ، ولأنهما يريدان التكرار بعدها على الدوام ، فنشأ نوع من الإدمان النفسى والعاطفى ، وتم إعادة بناء الشخصيات وأعادة تحديد الأدوار وإعادة ترتيب من القائد ومن التابع بشكل يسعد الطرفين تماما ، ويضمن لهما استمرار العلاقة العاطفية والجنسية . فالأنثى يسعدها جدا وتعظم مكافأتها النفسية العاطفية عندما تعرف أن الرجل الذكر يحبها بفوة ، ويسعدها أكثر تأكدها أن هذا الذكر فى أشد الحاجة الى وجودها معه دائما ، ومن هنا ؛ تكتشف الأنثى أنها بممارستها الجنس مع طيز الرجل تفجرت حاجته الشديدة لوجودها الدائم معه وإلى جواره ، فتحصل بهذا على ماكانت تبحث عنه و ماتتمناه من احتياج الرجل الشديد لوجودها معه ، فتبدع وتتفنن فى زيادة درجة حاجته لها ، فتبدع بممارسة الجنس مع طيزه بشكل أكثر إثارة وأمتاعا . فالأنثى تعرف أنها تميزت على غيرها من الإناث والرجال بهذه النقطة التى أدمنها معها الذكر ، ولأنها تعرف أن كل المتع الجنسية الأخرى تستطيع أى أنثى أن تقدمها لنفس الذكر دائما ، فتؤكد الأنثى (الفاعلة الأيجابية المطالبة) لنفسها أن قدرتها على ممارسة الجنس مع طيز الذكر هى نقطة تميز وقوة وانفراد أتاحت لها فرصة السيطرة التامة على الذكر وادمانه لها واتباعه وطاعته العمياء لها بلا نهاية. وتنطبق نفس الظروف أيضا على ممارسة الأنثى (الفاعلة) للجنس مع (االمفعول بها) الأنثى ، فتمتلكها وتستعبدها وتتحكم فيها بحكم تحقق إدمان الأنثى (االمفعول بها) للممارسة معها ، وبحكم الأمن والآمان وعدم الخوف من الفضيحة لأن الأثنتين إناثا ، فلايوجد رجل نذل وناقص يستغلها ثم يهددها أو يؤذيها جسديا ونفسيا وماديا ، فالمرأة مع المرأة أكثر أمانا من كل الجوانب لهما من وجود أحدهما مع الرجل. هذا بالإضافة إلى أن المجتمعات الشرقية ترحب بعزلة أنثى مع أخرى فى مكان مغلق عليهما ، ويشجع ذلك طول الوقت ويوفر لهما الحماية التامة فى كل مكان. ومن هنا تتوافر الظروف والملابسات التى لاتحتاج إلى تدبير وتخطيط وإعداد.
من هنا نعود لتحديد مصطلح كلمة (الفاعل) بأنه قد يكون ذكرا كما أنه قد يكون أنثى ، وأن أيا منهما سوف يسعى ويهاجم لممارسة الجنس فى (المفعول بها ) ، تلك المفعول بها وفيها قد تكون طيز رجل أو أنثى أيضا.
أسباب عشق (الفاعل) وحبه ل(طيزالمفعول بها) يعشق الكثير من الذكور والإناث الطيزلأسباب عديدة . من هذه الأسباب: 1 - عملية التطبيع الإجتماعى وانتقال الفكرة من الأكبرسنا إلى ألأصغر سنا ، عندما يشاهد الصغار سلوكيات الكبار، ويستمعون لكلام الكبار، ويرون تعبيراتهم ويشعرون بإحساس الكبار حولهم و بإعجابهم بجمال الطيز وجاذبيتها .
2- مايراه الصغار فى البيوت عند استعداد الإناث للزينة ، وإهتمام الكبيرة المتزايد بإبراز وتوضيح الطيز وجمالها، وتضييق الملابس على الطيز بالذات ، وإطالة التأمل والمراجعة والملامسة أمام المرآة ، وعند الأهتمام المتزايد باختيار الكلوتات بعناية فائقة ، ثم سؤال الأخريات والآخرين عن رأيهن فى طيزها وكيف تبدو.
3- مايظهر فى وسائل الأعلان والأعلام المنظورة من إهتمام مبالغ بالطيز وتوجيه النظر والغزل المتوارى ، وتوجيه الغزل الصريح ، واللمس ، والضرب للطيز كجزء أساسى فى الأحداث الإعلامية والإعلانات ، والتى يتأكد الشخص الملاحظ أنها تضفى البهجة وألأثارة على ما يشاهده . 4- التعرض لخبرات جنسية مباشرة فى الصغر على أيدى الآخرين والأخريات ، والذين عاملوه كهدف للأشباع الجنسى ، وتركز الهدف حوله كطيز). 5- بداية التعرض لخبرات مباشرة من شخصيات احتك بها، كانت فى الأساس (مفعول بها) ، وطالبته أن يقوم بدور (الفاعل) ، وقد تثيره وتهيجه جنسيا ليؤدى معها دور (الفاعل) ، ثم وجهته وعلمته بشكل عملى كيف يكون (الفاعل ) ، فاكتسب الخبرة المباشرة العملية. ودائما ما تكون (المفعول بها وفيها) فى هذه الحالة قد سبقت لها خبرات متعددة ورسخ دورها فيها ك (مفعول بها).
ولايشترط عمر أو سن أو جنس معين ، فقد تكون (المفعول به) ذكرا أو أنثى ، أصغر سنا أو أكبر سنا بفروق قد تتسع جدا لتصبح عشرات السنين بينها وبين الشخص المستهدف ليتعلم ويبدأ العمل فى دور (االفاعل) ، فقد أثبتت الأبحاث والحوادث أن (مفعول به وفيها) فى العاشرة من عمرها دعت ذكرا فى الأربعين من عمره ليقوم بدور (الفاعل)، وأقنعته وعلمته ودربته حتى قام فعلا بدور (االفاعل) فتلذذ منه وأدمنه مع هذه (الطيز المفعول بها) وسعى ليفعل مع غيرها من (طياز مفعول بها) أخرى بعد ذلك. كما ثبت بأن كثيرا ماتكون (االمفعول بها) كبيرة سنا ونضجا وعمرا ، وتستهدف شخصية غرة صغيرة وحدثا لايتعدى الحادية عشرة من العمر، وتقوم بصنعه كفاعل عدوانى موجب) ، وتنجح تماما فى هذا.
الإبداع والأمتاع فى اللذات بين الطرفين: يخطىء كثيرون وكثيرات ممن يصفون النيك فى الطيز ويكتبون عنه فى الروايات والقصص العديدة ، سواء العربية منها والأجنبية ، عندما يفسرون لذته ومتعته فى حدود ضيقة جدا ومحددة بغباء. فيقولون بأنه اللذة الناتجة عن احتكاك جسم القضيب بجدران الطيز من الداخل. أو بالإحساس بضيق وبانقباض عضلات الطيز وفتحتها من الخارج ، ويقصدون لذة الطرفين : سواء لذة (الطيز) المتناكة أو الزبر النايك أو الشخصية التى تلعب دور(الفاعل).
وتعظم هذه المتعة بإحساس الطرفين (الطيز) و(االفاعل) باللبن أوالسائل البديل ( يستخدمه المشارك) المتدفق المقذوف بسخونته ولزوجته وهو يندفع متدفقا فى أنبوبة الزبر الداخلية للذكر محققا متعة للزبر، (أو عضو المشارك كاللسان واللعاب أو لبن حليب يسخن ويقذف بمضخة صغيرة من خلال قضيب اصطناعى) ، ثم بملامسة هذا اللبن الساخن لجدران وجوف (الطيز) من الداخل بدفئه، فيسبب نوعا من الكى الدافىء الخفيف بالداخل. ويتفنن ويبدع (االفاعل) و (الطيز المفعول به أو فيها) فى إيجاد بديل للقضيب الذكرى ، إذا كان (االفاعلة أنثى) أنثى فأى شىء يستخدمه المشارك كبديل للقضيب مثل الأصابع ، واللسان ، وإصبع القدم الكبير، والقضيب البلاستيك الأصطناعى ، والجزر ، والخيار ، والموز ، والباذنجان الطويل، فالمشاركون مبتكرون للعديد من الأدوات والوسائل التعويضية ، والتى قد ينحتونها من الخشب فى أشكال وأحجام وأنواع عديدة. فتشتعل المتعة وتتعاظم عند انسحاب وخروج القضيب (أو ما حل محله) ومغادرته للطيز تاركا وراءه عملية تفريغ هواء مفاجىء ، فيتدفق الهواء الخارجى الأقل حرارة ليملأ تجويف الطيز قبل أن تنغلق عضلات فتحتها مباشرة ، هذا الفرق فى درجة الحرارة بين الهواء البارد والجدران الداخلية الساخنة يسبب نوعا من اللذة أيضا فى (الطيز) المتناكة سواء هذه (الطيز) كانت (طيز) أنثى أو (طيز) شاب جميل مدلل.
كل هذا هو مجرد تناول ووصف السطح الخارجى للمتعة واللذات الظاهرية البسيطة جدا ، والمحصورة فى جانب احتكاكى وتلامس سطحى فقط وليس الحقيقة كلها .
فحقيقة المتع واللذات لها جوانب عديدة ومتعددة ، وجوانب عميقة ، وجوانب هامة وخطيرة ، جوانب نفسية ، وجوانب إنفعالية ، وجوانب لاشعورية ، وجوانب إجتماعية ، وفى النهاية لها جوانب حسية جسدية تلك التى نراها فقط بوضوح ويتحدث عنها الجميع كل الوقت. فالسر يكون فى إحساس الطرفين النايك والمتناك بجمال غير طبيعى وجاذبية فى (الطيز) المستهدفة للنيك ، ف (الفاعل) الموجب النايك ، ينظر إلى (الطيز) ، فتأخذه ويقع تحت سيطرتها ويتلذذ بهذا الأحساس الطاغى عليه والمحرك له داخليا نفسيا وهرمونيا وانفعاليا .
ومن ثم يعجب (الفاعل) ب (الطيز) ويصير عبدا أسيرا لها ، يتعجب ويتلذذ من دورانها ، وامتلاءها فى شكل معين جذاب ، استدارتها من الخارج والأجناب ، ويحاول أن يعيش ملتصقا بها بكل خياله ونفسه وأعصابه حتى يشعر فعلا بطراوتها ( بالرغم من أنها أقوى عضلة فى الجسد تقريبا) ، ويحس أحساسا صادقا تاما بالحنان الكامن في (الطيز) ، فإذا اهتزت وترجرج لحمها ودهنها ذهب عقله وخرجت عيناه عشقا لها ، فيشعر بلذة ممتعة تفصل (الفاعل) عن عالم الواقع المحيط ، ويطير بمخه وتفكيره عقليا وإدراكيا ونفسيا بعيدا فى عالم لايرى خلاله سوى (الطيز) التى عشقها.
فإذا تأمل (االفاعل) الشق والأخدود العميق بين خدى (الطيز) ، أحس بلذة ومتعة تفيض فى شرايينه وعروقه، ويسرع قلبه بدقات قوية مضطربة كلها رغبة وحنين و تحركت شهوته للألتصاق بها وتملكها حتى يتحقق له ك(فاعل) الأحساس بطراوة الطيظ على الفخذين، والعانة، وأسفل البطن ، فيسعى (الفاعل) وراء (الطيز) يراود هذه (الطيز) ويحننها بخبث، وصبر، وعشق ، كالصياد الماهر يتخفى حتى تأمن له الفريسة. وفى هذه المحاولات متع ولذات لانهاية لها تطغى على نفس المشارك وانفعالاته وجسده ، يتلذذ بها بشكل أحلى من أى وصف.
فإذا أمسك (الفاعل) بالطيز) وتملك منها عمل على غزوها ، وفى عملية الغزو هذه ، ومحاولات الغزو المتعددة ، والوقت الطويل الذى تستغرقه ، والجذب والشد ، والمحاورة والمداورة ، لذات مابعدها لذات تشفى النفوس وتشبع العواطف ، وتنعش القلوب ، وتحسن الصحة ، وتفيد الطرفين جسديا إلى جانب متعتها الطاغية .
ملذات الأمتاع النفسية والشخصية ل (الفاعل):
والغزاة للطيز (الفاعلون) جميعا إناس يحبون الغزو، ويملكون قوة الشخصية ، وعندهم حب السيطرة على الآخرين ، وهم من ذوى الطموح، ولا يقف فى طريقهم شىء مهما كان فى سبيل حصولهم على مايريدون ، ولكنهم يختلفون فى كيفية معاملتهم للطيز).
فبعد رضى (الطيز) وخضوعها للأغراءات، واستسلامها للمراودة الملحة المستمرة المتتالية، الضاغطة عليها نفسيا وانفعاليا وعقليا ومثيرة شهوانيا وجنسيا و بلا انقطاع لنيلها ، حتى تخضع وتستسلم ثم تتعرى وترقد لهم. فالبعض (الفاعل) يعاملها بإعجاب ورقة وبطء وحنان، يعامل (الطيز) وكأنه يتعامل مع قطعة فنية رائعة نادرة هشة جدا لن تتكرر فى العمر مرتين ، فيخاف عليها أن يصيبها مكروه ، ويظل بطيئا حساسا فى معاملتها بإعزاز، حتى ينجح (الفاعل) فى أن ينال منها ومعها كل لذاته بأشكال وأنواع متعددة ، فإذا شبع (الفاعل) من (الطيز) وشبعت من قضيبه وممارسته للجنس (بقضيب أو بما يعوض عن القضيب) ، حرص (الفاعل) على معاملة (الطيز) بحب ولطف وملاينة ورعاية، حتى تكون (الطيز) فى شوق وحنان دائم إلى (الفاعل) وأفعاله، وتعبيراته، وأحاسيسه، وكلماته وهمساته، وعناقه، وقبلاته، وفمة شفتيه ولسانه، وكل لمساته، وحرارة جسده ، وصفات هذا الجسد ، ولطرق استخدامه لقضيبه أو بديله ، وكل مايقدمه لها كطيز) معشوقة مدللة ، وتشتاق لمايفعله معها، وليس لقضيبه فقط ، تذكره بالخير، وتحن إليه، وتفتقده على الدوام، وتأتى له دائما تطلب وده، وتشتاق إلى عشقة ووصاله.
وهناك نوع آخر من (الفاعل) فهو كالصياد الغازى الجزار ، فيهجم بقسوة على (الطيز) يذبحها، ويغزوها بقضيبه (أو بديل القضيب) غير عابىء بما قد يصيب الطيز من ألم وجروح أو نزيف ، ويقضى من (الطيز) وطره، ويشبع غريزته مرارا وتكرارا، حتى ينفق (المشارك) الجزار المهاجم كل طاقته وقوته فينهد ويسقط إلى جوار (الطيز) المجروحة النازفة كالقتيل ، وهذا النوع من النائك (الفاعل) ذكرا كان أو أنثى ، لا يكتب له غالبا أن ينيك هذه (الطيز) المطحونة الضحية إلا مرة واحدة فقط ، وإن ناكها ثانية أو مرات تالية بعدهذا ، فإنه ينيكها بالقهر والتهديد والضرب والإهانة لها ولصاحبها ، فسرعان ما تتحين (المفعول فيها وبها) الفرصة للهروب منه للأبد، والتدبير للإيقاع به فى مشاكل ومصائب، حتى تنجح (المفعولة بها) فى قتله والتخلص منه. ولو أن (الطيز) الضحية أحبت أن تكرر خبرة العشق والحب والخضوع ل(فاعل او فاعلين) آخر وتستعيد خبرة الأحساس بدخول القضيب (أو بدائله) فيها، فإنها (الطيز) سوف تسعى بالتأكيد إلى معاودة التجربة مع (فاعل) بقضيب (أو أداة مع أنثى..) ممتاز أفضل، ويكون أكثر حبا وحنانا ورعاية من القضيب الذى كرهته لعنفه وسلاطة لسانه وقسوته كالجزار الأول ويستمتع الصياد(الفاعل ذكرا أو أنثى) من خلال النيك فى (الطيز) بتحقيق الأحساس الفعلى العملى النفسانى بالسيطرة على (الطيز) وصاحبها المفعول به وفيه، ويتلذذ نفسيا بإحساسه بالرئاسة والقوة ، ويفرح اجتماعيا وعقليا بالتحكم وإعطاء الأوامر ل (المفعول به) وبطاعة (الطيز) له ، كما يملؤه نفسيا وانفعاليا الخيلاء والفخر بأنه يملك الإرادة والقرار فى يده ، ف (الفاعل) هو الذى يلعب دور الألهة وقت التفاعل الجنسى وبعده ، فهو يعطى من نفسه وجسده وانفعالاته ويعطى من اللبن والحيوانات المنوية (أو بديلها) للطيز) التى تنتظر عطاءه هذا وتسعى إليه بكل طاقتها ، ويشعر (الفاعل) بالقوة والجبروت فهو الذى يقتحم، وهو يفتح الأماكن المغلقة، وهو يباعد بين الأجزاء الملتصقة، والمضمومة، والمتقاربة، كالفم، والشفتين، والأفخاذ والأرداف، والذراعين، والصدر، وفتحة عضلة الشرج الشديدة الأنقباض والتقلص والقمط، ويخرج بالأمتصاص الأعضاء المختبئة من مخابئها ، كاللسان، و (البظر، وعنق الرحم ، وغدة (ج) فى طيز الأنثى) ، ثم هو (المشارك الغازى المقتحم) الذى يقرر وقت وكيفية ومقاس وكم الدخول بالقضيب (أو باله) داخل جسد (المفعول فيها) الخاضعة المنتظرة المستسلمة له تماما فى خوف ورهبة الضعيف تحت سيف السلطة القوية العاتية. ويتملك (الفاعل) الخيلاء والأعتزاز بالذات عندما يرى عمليا أنه هو الذى يعطى وقتما وكيفما شاء من القضيب (أو بدائله) بالقدر الذى يحدده هو. ويتلذذ (الفاعل) ويضرب عرض الأرض وقمم الجبال بقدميه سرورا عندما يلاحظ أثر عطاءه وهو فى المكان الأعلى فوق (المفعول بها) بينما (المفعول بها) تحتهم تنتظر، وهو (الفاعل) ينظر إلي (المفعول فيه او فيها) وهى تتلوى، وتهتز، وتقمط ، وتمص قضيبه (أو بديله)، وتطالب بالرحمة والشفقة من (الفاعل) ، أو تطالب بالمزيد من قضيب (الفاعل) ، وهو وحده يملك منح المزيد من القضيب (أو بديله) أو الأمتناع عن ادخال المزيد ، كما يتمتع (الفاعل) بالتسبب فى إحداث بعض الألم المحتمل داخل طيز (المفعول)، ويستمتع بأنه السبب فى صدور تأوهات وشهقات من (المفعول) ، ويتلذذ بمراقبة واتباع خوف (المفعول به) مما قد يصيبها من القضيب (أو بديله) والذى يحركه (الفاعل) ، بينما (الفاعل) يتلذذ بأنه بعدوانية وسلطان وجبروت يغزوهم ويدخل عميقا داخل أعز الأماكن عمقا وغلاوة عندهم ، ويشعر (الفاعل) النايك بالقضيب (وبدائله) أنه انتهك شرف (الطيز المفعول فيها) المتناكة وفتش سرها الدفين ، وأن (الفاعل) المسيطر الجبار المعتدى أخذ (المفعول به بها) لنفسه .
ملذات الإمتاع النفسية والإنفعالية للطيز):
أما أسرار متعة (الطيز) وأصحابها ذكورا كانوا أو إناثا ، فأصلها ينبع ويبدأ أساسا من الأحساس بأن أردافه أو أردافها كجزء جسمى أصبح موضوعا وهدفا جنسيا، لأنسان آخر، هذا هو (االفاعل) الذى مهد وقاد وجعل صاحبنا أو صاحبتنا ليرضى ويقوم ويعيش دور المتلقى (الطيز). هذه الأرداف فى (الطيز) اتضحت فجأة بأنها موضع إعجاب ومدح وتقريظ وغزل لدى الآخرين والأخريات ، وأنها موضوع رغبة ومطلوبة من كل الذين يريدون بشكل حماسى غريب أن يقوموا بدور (الفاعل) معها ، وأن الآخرين (الفاعلين) يسعون وراءها بإلحاح ، بل و يبذلون محاولات خطيرة ومستمرة بدون كلل أو تعب ، يلحون فى ملامسة الأرداف والألتصاق بها فى كل مكان ، فى المدرسة والطابور ، وفى المحلات والدكاكين ومكاتب الوظائف والشركات ، وهنا تملأ المتعة السارة نفسية وشخصية (الطيز) من الأعجاب الشديد الذى يظهر فى عيون الآخرين ونظراتهم الفاضحة الملحة تجاه أردافه ، ولا يغيب عنه المحاولات المستميته من (الفاعلين) للملامسة ، والحجج الواهية الكاذبة ، التى يدعيها (الفاعل) لتمرير كفه وأصابعه على خدود الأرداف عند(الطيز) والتحسيس عليها ، ويزداد إعجاب نفسية وشخصية (الطيز) بنفسها لو سمعت كلمات غزل مكنية ثم صريحة تفضح النوايا والمقاصد. هنا فإن (الطيز) الضحية المستهدفة ، عندما تدخل إلى غرفة نومها أو إلى مكان منعزل ، فإنها تتعرى وتتأمل نفسها فى المرآة. فتبحث (الطيز) عن مواطن وأسباب الغزل والأعجاب الذى يملأ الدنيا حول أردافها . فتتحسس الشخصية صاحبة الأرداف (الطيز) أردافها أمام المرآة طويلا ، وتستغرق وقتا طويلا فى الكشف عن أردافها وتنزيل الكلوت ورفع القميص ، تتحسس الشخصية (الطيز) ببطء شديد أردافها ، وتملأ يديها وكفوفها وأصابعها من لحم ودهن تلك الأرداف ، مستمتعة متلذذة ببرودة الأرداف النسبية وطراوتها ؛ تضم بيديها شقى الأرداف قليلا ثم تباعدهما عن بعضهما. تتأمل (الطيز) الطراوة والحجم والأستدارة والثقل. تتحرك (الطيز) فى خطوات مستعرضة أمام المرآة تتأمل صعود ردفة وهبوط الآخرى مع الحركة. تهتز (الطيز) لتتراقص حتى تلاحظ الأرتجاج والأهتزاز فى الخدود . فما هى إلا مرة أو مرتين من التأمل وألأعجاب حتى تقع (الطيز) فى حب أردافها والأعجاب بها (هو أو هى). وفى ذلك متعة نفسية وجسدية وجنسية عظيمة لشخصية ونفسية ووجدان (الطيز) تمس أكثر الأوتار الجنسية حساسية.
فإذا حدث ورأت (الطيز) أن (االفاعل) الذى يطاردها منتصب قضيبه ببروز واضح ،( أو عبر بلسانه وبأصابعه أو بخيارة أو بجزرة أو بعنق أداة جنسية ما كبديل للقضيب)، فإن (الطيز) تسارع دقات قلبها وتضطرب وقد تحاول اظهار الرفض والغضب فى العلن. فإذا انفرد (الفاعل) القضيب و(الطيز) فى مكان منعزل والتصق القضيب أو بديله بأرداف (الطيز) من الخلف مع ارتداء الملابس، فإن (الطيز) تفزع وتهرب وتظهرعدم الرضا مع لمحة من الدلال الواضح وادعاء الخوف المصطنع . فإذا انفردت (الطيز) بنفسها فى هذا اليوم فكرت وتذكرت (المشارك) و القضيب المنتصب الذى طاردها وتستعيد كل صفات (الفاعل) الجسمية والجنسية والنفسية والأنفعالية ومظهره وما ارتبط به من رائحة وألوان وتصرفات ، وتستعيد حجم قضيبه إذا كان المشارك ذكرا ، واستدارة القضيب وغلظته ، وطول القضيب وعرضه ، وهنا تشعر (الطيز) فى الأرداف وفتحتها بقليل من الأضطراب وتنقبض قليلا ثم ترتخى ببطء ارتخاء له لذة هو فى حقيقته تعبير لا إرادى عن موافقة غير معلنة من (الطيز) على طلب القضيب وما يريده ، فتفكر (الطيز) وتفكر ، هل أنا مثيرة ومغرية الى الحد الذى يجعل القضيب منتصبا ويجعل (االفاعل) يريدنى ؟ ، وتتحسس يد (الطيز) الأخدود بين فلقتى الأرداف فى الخلوة ، أمام المرآة تنفتح وتضم ، تتباعد وتنقبض الأرداف بفلقتيها، ويبدأ الأصبع يتحسس فتحة الشرج ، ويتذوق (الطيز) إحساسا لذيذا جديدا وغريبا ، ينضغط الصباع فى الخلوة ، أمام المرآة أو تحت الغطاء فى السرير فى الظلام الدامس. لذة غريبة ، تدليك ضاغط بطىء لعضلة الشرج القابضة المغلقة لفتحة (الطيز) مع الضغط .. أوه لذيذ .. وهكذا قامت النفسية والشخصية (الطيز) نفسها أو نفسه بمراودة أرداف طيزه عن نفسها، ومخاطبتها وأخذ رأيها فى (الفاعل) وما لديه من عواطف وحب وجنس وأدوات ممارسة الجنس مع الأرداف و(الطيز) كله ، أدوات مثل القضيب المنتصب الذى يخطب ودها ويطاردها. وهنا ومن خلال كل هذا وحده تحدث لذات ومتع متعددة جنسية وجسمية ونفسية تستمر لأسابيع أو لأيام .
فإذا كان (الفاعل) وما يملكه من قضيب وبدائل خفيف الظل، لطيفا، جميلا، حلو المعاشرة، شابا، قويا، صحيح الجسم ومعافى ، وكان من المتميزين بالأدب والخلق الكريم، ولم يعرف عنه أبدا الفحش أو قلة الأدب وطول اللسان، وكان عظيما فى صفاته ، شديد الكتمان للسر، شديد التدين والتعصب لدينه ، فإن (الطيز) تعجب به، وتحن اليه فى نفسها، وتقتنع به خطيبا وحبيبا لها، تحن الى قربه، ومصاحبته، ومداعباته، وتستمتع بمطارداته لها، وتغزله فيها، وتأمن له ولا تخافه، وتسعى الى التواجد فى الأماكن التى يوجد بها، وإلى مشاركته فى العمل أوالدراسة أوالسفر أوالتجارة، وتفضل صحبته فى النزهة والتزاور. ومن هنا تتشجع وتعمل (الطيز) على الأنفراد ب(الفاعل) فى أماكن منعزلة، خالية من الرقباء والمتطفلين ، حتى تضمن الأنفراد به لساعات طوال . وفى هذه المرحلة لذة واستمتاع كبيرين جدا ل (الطيز) ، فالقلب يدق اضطرابا، وتتسارع الأنفاس وتتقطع، وتتهدج الأصوات، ويصب العرق من الجبهة والرقبة والخدود ، ويجف الريق وتعطش الشفاة ، وكلما طالت تلك المرحلة مابين غزل (الفاعل) ل (الطيز) بالمغطى والصريح ، واللمس والألتصاق المتعمد وكأنه صدفة ، وشم العطور وإهداء الزهور، والألتصاق المتعمد عند التحية والوداع، والتقبيل بداعى وبدون داعى ، وما بين خوف (الطيز) وقلقها ، وهروبها، ثم اطمئنانها وهدوءها ومعاودة استرخاءها، ثم حنينها ورجوعها .. كلما طالت الفترة الزمنية هذه وزادت كلما نجح (الفاعل) القضيب و(الطيز) بسهولة جدا فى إنشاء علاقة ناجحة للغاية وممتعة للطرفين.
لهذا نجد أن العلاقات بين (الفاعل) و(الطيز) الموجودة فى أماكن إقامة واحدة من أنجح العلاقات، مثل المدن الجامعية للأقامة الداخلية للبنين والبنات ، وبيت الممرضات والأطباء الداخلية ، وبيوت الأقامة الداخلية للمدارس ، والأديرة والكنائس وبيوت الراهبات والرهبان والسجون ، وبين الجيران فى البناية الواحدة وأبناء الحى الواحد ، وأكثرها نجاحا يكون بين الأقارب فى الشقة الواحدة .
فإذا حميت المطاردة بين (االفاعل) و(الطيز) ، استمتعت شخصية (الطيز) وتلذذت بأنها مرغوبة وزاد اطمئنانها لإخلاص (الفاعل) لها وأنه لا يريدها فقط لعلاقة عابرة طارئة ، فإذا ألح بإصرار وضغط نفسيا بصراحة ، وأخذ يعيد ويزيد الطلب ويلح ويتوسل ، استمتعت نفسية (الطيز) وتلذذت جدا ، وتنطبق القاعدة الشعبية بأن (المتناك أو المتناكة - العلق - يحب يتدلع على نياكه)، وبالتدريج تحن شخصية (الطيز) وتطمئن انفعاليا وعاطفيا ، وتوافق على طلب (الفاعل) فى تردد بسيط.
وهنا وقفة هامة جدا . فمن الملاحظ تنفيذيا حقيقيا وواقعيا ملموسا بالتجربة والأبحاث الجنسية، أنه تحدث تغيرات جنسية وهرمونية ونفسية فى شخصية وجسم (الطيز). فإذا كانت (الطيز) المطلوبة صاحبتها أنثى ، فإنها تزداد أنوثة ، ويطغى عليها الشعور الجارف بأنوثة غير عادية كالفيضان ، فتزداد دلالا وميوعة ومياصة ، فتهتز وتتأرجح فى مشيتها وتكبر حلماتها ، وتتأوه وتغنج فى كلامها العادى مع كل فرد، وبخاصة مع صاحب القضيب الطالب لها ، فتصبح شعلة متأججة من الرغبة والغريزة الجنسية، ولا تخفى
(add my yahoo pls: [email protected])
------------
يخطىء كثيرون وكثيرات ممن يصفون النيك فى الطيز ويكتبون عنه فى الروايات والقصص العديدة ، سواء العربية منها والأجنبية ، عندما يفسرون لذته ومتعته بأنه اللذة الناتجة عن احتكاك جسم القضيب بجدران الطيز من الداخل وعضلاتها وفتحتها من الخارج ، سواء لذة الطيز المتناكة أو الزبر النايك ، ثم استكمال هذه المتعة بإحساس الطرفين الطيز والزبر باللبن المتدفق المقذوف بسخونته ولزوجته وهو يندفع متدفقا فى أنبوبة الزبر الداخلية محققة متعة للزبر ، ثم بملامسة هذا اللبن الساخن لجدران وجوف الطيز من الداخل بدفئه فيسبب نوعا من الكى الخفيف بالداخل ، ثم عند انسحاب القضيب ومغادرته للطيز تاركا وراءه عملية تفريغ هواء مفاجىء ، فيندفع الهواء الخارجى الأقل حرارة ليملأ تجويف الطيز قبل أن تنغلق عضلات فتحتها مباشرة ، هذا الفرق فى درجة الحرارة بين الهواء البارد والجدران الداخلية الساخنة يسبب نوعا من اللذة أيضا للطيز المتناكة سواء هذه الطيز طيز أنثى أو طيز شاب جميل مدلل.
كل هذا هو مجرد السطح الخارجى للحقيقة وليس الحقيقة كلها .
فالسر يكون فى إحساس الطرفين النايك والمتناك بجمال غير طبيعى وجاذبية فى الطيزالمستهدفة للنيك ، فالشاب الذكر الموجب النايك ، ينظر إلى الطيز ، فتأخذه ويقع تحت سيطرتها ويعجب بها ويصير عبدا أسيرا لها ، يتعجب ويتلذذ من دورانها ، وامتلاءها فى شكل معين جذاب ، استدارتها من الخارج والأجناب ، طراوتها بالرغم من أنها أقوى عضلة فى الجسد تقريبا ، الأحساس بالحنان الكامن فيها ، فإذا اهتزت وترجرجت ذهب عقله وخرجت عيناه عشقا لها ، فإذا تأمل الشق والأخدود العميق بين خدود الطيز ، تحركت شهوته للألتصاق بها وتملكها والأحساس بطراوة الطيز على الفخذين والعانة وأسفل البطن ، فيسعى وراءها يراود هذه الطيز ويحننها بخبث وصبر وعشق ، كالصياد الماهر يتخفى حتى تأمن له الفريسة فإذا أمسكها وتملك منها عمل على غزوها ، والغزاة للطيز جميعا إناس يحبون الغزو ويملكون قوة الشخصية وحب السيطرة على الآخرين ، وهم من ذوى الطموح ولا يقف فى طريقهم شىء مهما كان فى سبيل حصولهم على مايريدون ، ولكنهم يختلفون فى كيفية معاملتهم للطيزبعد رضاها وخضوعها للأغراءات والمراودة الملحة المستمرة المتتالية الضاغطة بلا انقطاع لنيلها حتى تتعرى وترقد لهم. فالبعض يعاملها بإعجاب ورقة وبطء وحنان وكأنه يتعامل مع قطعة فنية رائعة نادرة هشة جدا لن تتكرر فى العمر مرتين ، فيخاف عليها أن يصيبها مكروه ، ويظل بطيئا حساسا فى معاملتها بإعزاز حتى ينال منها ومعها كل لذاته بأشكال وأنواع متعددة ، فإذا شبع من الطيز وشبعت من قضيبه ، حرص على معاملتها بحب ولطف وملاينة ورعاية حتى تكون فى شوق وحنان دائم إلى قضيبه تذكره بالخير وتحن إليه وتفتقده على الدوام وتأتى له دائما تطلب وده وعشقة ووصاله. أما البعض الآخر فهو كالصياد الغازى الجزار ، فيهجم بقسوة على الطيز يذبحها ويغزوها بقضيبه غير عابىء بما قد يصيب الطيز من ألم وجروح أو نزيف ، ويقضى منها وطره ويشبع غريزته مرارا وتكرارا حتى ينفق كل طاقته وقوته فينهد ويسقط إلى جوارها كالقتيل ، وهذا النوع لا يكتب له غالبا أن ينيك هذه الطيز إلا مرة واحدة فقط ، وإن ناكها بعدها فبالقهر والتهديد والضرب والإهانة لها ولأصحابها ، فسرعان ما تتحين الطيز الفرصة للهروب منه للأبد والإيقاع به فى مشاكل ومصائب حتى قد تقتله للتخلص منه ، ولو أنها أحبت خبرة دخول القضيب فيها فإنها سوف تسعى بالتأكيد إلى معاودة التجربة مع قضيب ممتاز أفضل ولكنه أكثر حبا وحنانا ورعاية من القضيب الجزار الأول
ويستمتع القضيب الصياد وصاحبه من خلال النيك فى الطيز بتحقيق الأحساس الفعلى العملى النفسانى بالسيطرة على الطيز وصاحبها ، وبالرئاسة والقوة ، وبالتحكم وإعطاء الأوامر للطيز وبطاعة الطيز لهم ، كما يملؤهم الخيلاء والفخر بأنهم يعطون ويقتحمون ، ويعطون وقتما وكيفما شاءوا من قضيب وبقدر يحددونه هم ، بينما يلاحظون أثر عطاءهم وهم الأعلى فى الطيز تحتهم وهم ينظرون إليها تتلوى وتهتز وتقمط وتمص قضبانهم وتطالب بالرحمة والشفقة ، أو تطالب بالمزيد من القضيب ، وهم وحدهم يملكون منح المزيد من القضيب أو الأمتناع عن ادخال المزيد ، كما يتمتعون بتحقيق الألم للطيز ، وتأوهات وشهقات وخوف أصحاب الطيز مما قد يصبهم من القضيب الذى يغزوهم ويدخل عميقا داخل أعز الأماكن عمقا وغلاوة عندهم ، ويشعر النايك ذى القضيب أنه انتهك شرف الطيز المتناكة وأخذها لنفسه وأصبحت من عبيده وإمة عنده يبيع فيها وتاجر بمشاعرها كيفما شاء ووقتما شاء ، وقد يمنحها لغيره فى مقابل أو بدون مقابل ، ولا تستطيع الطيز أن تمتنع عن الطاعة والنفيذ مادام القضيب قد دخلها مرة واحدة وكانت راضية له فى البداية ، ففقدان الشرف للأبد جعلها تفقد كرامتها وسمعتها شيئا فشيئا حتى صارت لا تساوى شيئا إلا بقدر حرص الزبر وصاحبه على عدم الفضيحة والخصوصية المطلقة فى العلاقة بين القضيب والطيز. ولذلك نجد أن أصحاب القضيب النايك يطلبون من أصحاب الطيز المتناكة أن يقوموا بكثير من الأعمال المهينة الحقيرة لهم والقيام على خدمتهم فى بيوتهم كتنظيف المراحيض والشقق وإعداد وغسيل الملابس والكى والطبيخ والسهر فى الخدمات ، كما يغتصبون من أصحاب الطيز كل ما يملكون من مال وثراء وممتلكات وسيارات وكل شىء مباشرة بعد أن يقذف الزبر داخل الطيز ، وارتماء الطيز متعبة هالكة ، أو توسلها من أجل مزيد من النيك من الزبر وصاحبه وبذلك تصبح الطيز وصاحبها أو صاحبتها عبيدا بالكامل للأبد لصاحب الزبر النايك.
أما أسرار متعة الطيز وأصحابها ذكورا كانوا أو إناث ، فأصلها ينبع ويبدأ أساسا من الأحساس بأن هذه الطيز موضع إعجاب ومدح وتقريظ وغزل ، وأنها موضوع رغبة ومطلوبة ، وأن الآخرين يسعون وراءها ، بل ويلحون فى ملامستها والألتصاق بها فى كل مكان ، فى المدرسة والطابور ، وفى المحلات والدكاكين ومكاتب الوظائف والشركات ، وتملأ المتعة السارة أصحاب الطيز من الأعجاب الشديد الذى يظهر فى عيون الآخرين ونظراتهم الفاضحة الملحة ، ولا يغيب عنهم المحاولات المستميته من الأزبار للملامسة ، والحجج الواهية الكاذبة ، التى يدعيها أصحاب الأزبار لتمرير كفهم وأصابعهم على خدود الطيز والتحسيس عليها ، ويزداد إعجاب الطيز بنفسها لو سمعت كلمات غزل مكنية ثم صريحة تفضح النوايا والمقاصد ، هنا فإن الطيز الضحية المستهدفة ، عندما تدخل إلى غرفة نومها أو إلى مكان منعزل ، فإنها تتعرى وتتأمل نفسها فى المرآة ، تبحث عن مواطن وأسباب الغزل والأعجاب الذى يملأ الدنيا حولها ، فتتحسس صاحبة الطيز طيزها أمام المرآة ؛ تضم شقيها وتباعدهما عن بعضهما ، تتأمل الطراوة والحجم والأستدارة والثقل وتتحرك فى خطوات مستعرضة أمام المرآة تتأمل صعود ردفة وهبوط الآخرى مع الحركة ، وتهتز لتتراقص حتى تلاحظ الأرتجاج والأهتزاز فى الخدود ، فما هى مرة إلا ومرتين من التأمل وألأعجاب حتى تقع صاحبة أو صاحب الطيز فى حب طيزه والأعجاب بها هو أو هى أيضا. وفى ذلك متعة نفسية وجسدية وجنسية عظيمة لصاحبة الطيز .
فإذا حدث ورأت أن من يطاردها منتصب قضيبه ببروز واضح ، فإنها تدق وتسارع دقات قلبها وتضطرب وقد تحاول اظهار الرفض والغضب فى العلن ، فإذا انفرد القضيب والطيز فى مكان منعزل والتصق القضيب بالطيز من الخلف مع ارتداء الملابس فزعت الطيز وتهربت وأظهرت عدم الرضا مع لمحة من الدلال والخوف ، فإذا انفردت الطيز بنفسها فى هذا اليوم فكرت وتذكرت القضيب المنتصب الذى طاردها ، وتستعيد حجمة واستدارته وغلظته ، وطوله وعرضه ، وهنا تشعر الطيز بقليل من الأضطراب وتنقبض قليلا ثم ترتخى ببطء ارتخاء له لذة هو فى حقيقته تعبير لا إرادى عن موافقة غير معلنة على طلب القضيب وقربه ، فتفكر الطيز وتفكر ، هل أنا مثيرة ومغرية الى الحد الذى يجعل القضيب منتصبا يريدنى ؟ ، وتتحسس اليد الأخدود بين فلقتى الطيظ فى الخلوة ، أمام المرآة تنفتح وتضم ، تتباعد وتنقبض الطيظ بفلقتيها، ويبدأ الأصبع يتحسس فتحة الطيظ ، إحساس لذيذ جديد وغريب ، ينضغط الصباع فى الخلوة ، أمام المرآة أو تحت الغطاء فى السرير فى الظلام الدامس ، لذة غريبة ، تدليك ضاغط بطىء لعضلة الطيز القابضة المغلقة لفتحة الطيز مع الضغط ، أوووه لذيذ .. وهكذا قام صاحب الطيز نفسه أو نفسها بمراودة طيزه عن نفسها ومخاطبتها وأخذ رأيها فى القضيب المنتصب الذى يخطب ودها ويطاردها ، وفى هذا وحده لذة جنسية وجسمية ونفسية تستمر لأسابيع أو شهور أو لأيام .
فإذا كان القضيب صاحبه خفيف الظل لطيفا جميلا حلو المعاشرة شابا قويا صحيح الجسم ومعافى ، وكان من المتميزين بالأدب والخلق الكريم ولم يعرف عنه أبدا الفحش أو قلة الأدب وطول اللسان وكان عظيما فى صفاته ، شديد الكتمان للسر متدينا ، فإن الطيز تعجب به وتحن اليه فى نفسها وتقتنع به خطيبا وحبيبا لها تحن الى قربه ومصاحبته ومداعبته وتستمتع بمطارداته لها وتغزله فيها وتأمن له ولا تخافه وتسعى الى التواجد فى الأماكن التى يوجد بها ومشاركته فى العمل والدراسة والسفر والتجارة والنزهة والتزاور والأنفراد به فى أماكن منعزلة خالية من الرقباء والمتطفلين ، وتضمن الأنفراد به لساعات طوال . وفى هذه المرحلة لذة واستمتاع كبير جدا للطيظ ، فالقلب يدق اضطرابا وتتسارع الأنفاس وتتقطع وتتهدج الأصوات ويصيب العرق الجبهة والرقبة والخدود ، ويجف الريق وتعطش الشفاة ، وكلما طالت تلك المرحلة مابين غزل القضيب للطيز بالمغطى والصريح ، واللمس والألتصاق المتعمد وكأنه صدفة ، وشم العطور وإهداء الزهور والألتصاق المتعمد عند التحية والوداع والتقبيل بداعى وبدون داعى ، وما بين خوف الطيز وقلقها وهروبها ثم اطمئنانها وهدوءها ومعاودة استرخاءها ثم حنينها ورجوعها .. كلما طالت الفترة الزمنية هذه وزادت كلما نجح القضيب والطيز بسهولة جدا فى إنشاء علاقة ناجحة للغاية وممتعة للطرفين ، ولهذا نجد أن العلاقات بين الأزبار والطياز الموجودة فى أماكن إقامة واحدة من أنجح العلاقات مثل المدن الجامعية للأقامة الداخلية للبنين والبنات ، وبيت الممرضات والأطباء الداخلية ، وبيوت الأقامة الداخلية للمدارس ، والأديرة والكنائس وبيوت الراهبات والرهبان والسجون ، وبين الجيران فى البناية الواحدة وأبناء الحى الواحد ، وأكثرها نجاحا يكون بين الأقارب فى الشقة الواحدة .
فإذا حميت المطاردة بين الزبر والطيز ، استمتعت الطيز بأنها مرغوبة وزاد اطمئنانها لإخلاص القضيب لها وأنه لا يريدها فقط لعلاقة عابرة طارئة ، فإذا ألح بإصرار وضغط نفسيا بصراحة ، وأخذ يعيد ويزيد الطلب ويلح ويتوسل ، استمتعت الطيز وتلذذت جدا ، وبالتدريج تحن وتوافق على الطلب فى تردد . وهنا وقفة هامة جدا . فإذا كانت الطيز المطلوبة صاحبتها أنثى ، فإنها تزداد أنوثة ، ويطغى عليها الشعور الجارف بأنوثة غير عادية كالفيضان ، فتزداد دلالا وميوعة ومياصة ، فتهتز وتتأرجح فى مشيتها وتكبر حلماتها ، وتتأوه وتغنج فى كلامها العادى مع كل فرد وبخاصة مع صاحب القضيب الطالب لها ، فتصبح شعلة متأججة من الرغبة والغريزة الجنسية لا تخفى على إنسان حولها وحتى الغريب عنها يدرك أن هذه الفتاة أو المرأة مقبلة على النيك فى الطيز أو هى فعلا تتناك عشرات المرات فى الطيظ يوميا بسبب دلالها ومياصتها وانكسار جفنيها وانعواج رقبتها وتقصيع خصرها ودفع أردافها للخلف ولأعلى وأسفل ويمينا ويسارا وهى تسير ومع كل حركة ، وتعمدها لكشف ثدييها وبطنها وفخذيها وأردافها طوال النهار والليل للقريب والغريب بمناسبة وبغير مناسبة ، وتكثر من الضحكة الخافتة التى تنهيها بآهة طويلة مسحوبة وشهقة أو شهقتين ثم التفاف وانحناء لتلتقط شيئا من الأرض تقوم بعدها ببطء لتتيح أطول فرصة للآخرين ليتأملوا طيزها ويستمتعون بها فتثيرهم وينضمون إلى باقة المعجبين المطاردين . فمن المعروف المؤكد أن من مارست النيك فى طيزها لا يكفيها عشيق واحد وكلما انضم عشيق سعت للمزيد من العشاق ، فالنيك فى الطيظ كالنار فى الهشيم تسرى لذته بسرعة نار تقول هل من مزيد. أما إذا كان صاحب الطيز ولد أو شاب ، ففى هذه المرحلة يكون قد تخلى وبدأ تخليه يزداد كل ساعة باضطراد عن الصفات النفسية للذكر ا
(add my yahoo pls: [email protected] )