كانت كعادتها مثل كل الفتيات في سنها تحلم بفارس الاحلام كانت تهتم بمظهرها الخارجي وجمالها الطبيعي وروحها المرحة وعلاقاتها الاجتماعية الاسرية الرائعة …كانت ليلي تبلغ من العمر 18 عاما عندما تقدم عصام لخطبتها فقد كانت قد انهت المرحله الثانوية بمجموع منخفض فجلست بالبيت لانتظار عريس المستقبل وقد جاء عصام شاب يبلغ من العمر 27 سنه مهندس في احدى شركات الطيران ومستقبله مضمون مع ان الفارق هو 9 سنوات فذلك لم يشكل عائقا امام العائلة لتوافق فورا وليلى ايضا لم تمانع كونه شاب وسيم وبنيته قوية وهي كانت ايضا تمتاز بجسم رائع طويله بيضاء جميلة جدا وجذابة ذات صدر نافر ومؤخرة مستديره رائعة وتمت الخطبة وخلال الخطبة Read more
عزيزه
ملخص ما نشر :عزيزة أمرأة على مشارف الأربعين متزوجة من رجل يكبرها بأكثر من عشرين عاما ،وكانت زوزو كما يناديها الجميع ورغم سنها مازالت محتفظة بمقاييس جمال خاص والتي كانت من النوع الذي يعجب الشرقيين صدر أبيض كبير تشده باستمرار بسوتيان ضيق فيبدو منتصبا دائما وتستطيع أن تحدد ملامحه وخصوصا حلماته بسهوله ، وجسد لم يعرف الترهل بعد، ومؤخرة كبيرة نسبياً بارزة تتراقص في خلاعة من أي حركة ، وسيقان واذرع ممتلئة ، كان فرق السن مع زوجها بدا يضعها في حيرة جنسية . لم تكن زوزو في حاجة للعمل فقد كانت حالتهم المادية ميسورة جداً وبعد إلحاح على زوجها وافق ان يطلب هذا من اعز أصدقائهم مراد والذي يملك سلسلة محلات (سو Read more
ناديه
أنا البنت الكبرى لأسرة عدد بناتها كبير، أخى محمد هو أكبر الأبناء ، حاصل على بكالريوس تجارة محاسبة ويملك تاكسى يعمل عليه بنفسه ، محمد جسمه كبير وضخم جدا وقوى، وأنا سمينة قليلا و لى أكبر وأجمل الأرداف على الأطلاق لدرجة أن إخوتى يسموننى نادية طيظ، بعدى تأتى أختى ونسميها هدى بزاز لأن بزازها رائعة وكبيرة وقوية ومثيرة ، ثم نورة ذات الوجه الجميل الرائع وجسد المانيكان ، ثم سهى الشرسة جنسيا التى لاتتوقف عن الكلام عن شوقها العنيف لممارسة الجنس وهى جميلة متناسقة لها أردافى وبزاز هدى ولكنها تعشق النقود وأخذ أشياء الآخرين والتفتيش فى حاجاتهم، ثم ميرفت الجميلة النموذجية المؤدبة المتزوجة من جمال العاجز جنسيا Read more
اختر لها عنوان
لم تكن هذه المرة الاول التى ينيكه ويولج زبه الكبير الضخم فى كسها كانت تاخذ وضعية الكلب طيزها لاعلى ووجها فى السرير كوضع السجود كانت طيزها كبيره لدرجة انها تشغل حيذ من روية العين اذا اقتربت منها كانت الفلقات الكبيره متباعده ليظهر خرم طيزها الواسع الوردى ومن تحته يتدلى كسها الكبير ذا الشفرات الكبيره الغليظه ويخرج منه شعر كسها الكبير الطويل ليمتد من الخلف الى خرم طيزها اما افخاذها الكبيره المتناسقه العريضة البيضاء كانت تهتز عندما كان عاشور يلتصق بها من الخلف ليضرب بزبه فى كسها العملاق وهى تتالم كانت تقول لابنها عاشور نادينى بالفاظ اباحيه فكان عاشور يقول لامه انهار خذى فى كس يل لبوه يا شرموطه كان Read more