صعيدى تزوج وليلة دخلته الحبيب شغال نيك وثاني يوم وقظته زوجته وقالت له : قوم ياعمري الفطور جاهز قال : انتي فطوري وعمري وحياتي واشتغل في نيكها ورجع نام وقت الغدا وقظته علشان يتغدا ، قام وسحبها للسرير وقال : انتي غداي وعمري وحياتي ورجع اشتغل ينيكها وبعدين راح للعمل ورجع بالليل من العمل وشافها رافعه رجلينها قدام الدفايه الرجال خاف وسألها : بتعملى اية ؟ قالت : ولا حاجة يا حبيبي بس قاعدة اسخن لك العشا !!!
فى شقة خالتي اسمى مازن و نسكن بمدينه الاسماعيليه فى مصر . والدتى توفيت منذ كان عمرى اربعه اعوام ولى اخ اصغر منى بعامين و اخت اصغر بثلاث اعوام . بدأت تلك الحكايه الرهيبه عندما كان عمرى 17 عاما ونجاحى فى الثانويه العامه بجموع كبير و دخولى كليه الاقتصاد و العلوم السياسيه فى القاهره و لم يكن لنا اقارب فى القاهره سوى خالتى الارمله وتعيش و حدها و ليس لها اولاد وصممت خالتى ان اعيش معها ووافق ابى و بالفعل مع بدايه الدراسه انتقلت للعيش مع خالتى وكانت تبلغ من العمر وقتها 43 عاما خمريه البشره و سمينه قليلا و جميله وهنا تبدا الحكايه.
كانت خالتى تأخذ حريتها فى بيتها كأنها ما زالت تعيش وحدها حيث كانت ترتدى قمصان النوم الشفافه و المكشوفه و كنت ارى بزازها المنتفخه امامى من فتحه القميص وكنت قبل و صولى الى بيتها لا اعرف عن الجنس و جسم المرأه الا القليل و لكن بعد وصولى لبيت خالتى بدأت اتعلم كل شئ . فى البدايه كانت تعاملنى كابنها التى لم تنجبه و ادخلتنى مره الحمام عليها و هى تستحم لدعك ظهرها و رايت بزازها كامله امامى جميله و مليئه وحلمه بنيه منتصبه و عندما و قفت من البانيو وجد و جهى امام طيز كامله الاستداره وناعمه والماء و الصابون ينساب عليها و بين فلقتيها و كان ذلك فوق احتمالى و فؤجئب بلبنى يغرق ملابسى فاسرعت بالمغادره قبل ان تلاحظ خالتى.
ومن يومها و جسم خالتى لا يفارق خيالى ابدا و احلم به ليل نهار و اصبح همى هو رؤيتها عاريه واصبحت حبى الوحيد وحبيبتى التى اجامعها ليلا فى مخيلتى ليل نهار.
وفى يوم عندما كانت خالتى خارج المنزل دخلت حجرتها و فتحت دولابها اشم ملابسها و قمصانها و اخذت سنتيان و كلت و قميص و خبأتهم فى حجرتى ثم اكتشفت فى دولابها بعض اشرطه الفيديو وشغلت احدهم فى الفيديو التى تحتفظ به فى حجرتها و فؤجت امامى برجل عارى يجامع امراه عاريه و كنت سمعت عن افلام السيكس و لكنى لم ارى احداها فى حياتى وذهلت مما ارى وادركت ان خالتى كانت تشغل وقتها ليلا بعد نومى برغبتها المكبوته و تسمرت امام الفيلم السيكس و عيناى تتابع ما يحدث و اتخيل نفسى مكان الرجل و خالتى مكان المراه و كانت عندى رغبه عارمه ان اتعلم كل شئ عن الجنس , و قبل مجئ خالتى ارجعت كل شئ كما كان .
وهكذا اصبحت عادتى كلما خلى البيت علي ان ادخل اشاهد احد الافلام الجنسيه فى حجره خالتى و تعلمت الكثير و الكثير منها و عرفت كل الاوضاع و اللحس و المص وكل ما يتعلق بالجنس وكنت ليلا اغلق حجرتى و البس المخده ملابس خالتى و اجامعها كما يجامع الرجال فى الافلام الجنسيه فى كل الاوضاع و الاشكال حتى اقذف سائلى فى فمها او على ظهرها .
ومرت الايام على ذلك الوضع و انا اعشق خالتى سرا اتابعها و اتلصص عليها نهارا و اجامعها فى مخيلتى كل يوم مساء حتى جاء اليوم قبل العيد واخبرتى خالتى انها وكنت اتيا من الكليه حالا و فتحت الباب بمفتاحى و دخلت وفؤجت امامى بزوجه البواب ( ام ايمن) تمسح الارض فى الصاله و لكنها كانت ترتدى قميص منزلى قصير بحمالات وقد ابتل اغلبه والتصق بجسمها وبدلا من ان تنكسف منى و جدها تنظر لى بكل هدوء و خبث و تطلب من ان ادخل مع خالتى بالداخل حتى تنتهى من المسح , و كانت ام ايمن ذات جسم يختلف عنى خالتى تماما حيث كانت سمراء طويله و عريضه ذات طياز ممتلئه وبزاز متوسطه الحجم , ودخلت حجرتى مذهولا وجسمها و نظرتها لا يفارقان عقلى واخبرتنى خالتى انها تمسح البيت كله كعادتها قبل كل عيد و ام ايمن تساعدها.
وفى حجرتى اخذت افكر و احسست ان ام ايمن تفكر في كما افكر فيها واخذت الفكره تتخمر فى عقلى خاصه ان اعرف
وثاني يوم وقظته زوجته وقالت له :
قوم ياعمري الفطور جاهز
قال : انتي فطوري وعمري وحياتي واشتغل في نيكها ورجع نام
وقت الغدا وقظته علشان يتغدا ، قام وسحبها للسرير وقال :
انتي غداي وعمري وحياتي ورجع اشتغل ينيكها
وبعدين راح للعمل ورجع بالليل من العمل وشافها رافعه رجلينها قدام الدفايه
الرجال خاف وسألها : بتعملى اية ؟
قالت : ولا حاجة يا حبيبي بس قاعدة اسخن لك العشا !!!
اسمى مازن و نسكن بمدينه الاسماعيليه فى مصر . والدتى توفيت منذ كان عمرى اربعه اعوام ولى اخ اصغر منى بعامين و اخت اصغر بثلاث اعوام . بدأت تلك الحكايه الرهيبه عندما كان عمرى 17 عاما ونجاحى فى الثانويه العامه بجموع كبير و دخولى كليه الاقتصاد و العلوم السياسيه فى القاهره و لم يكن لنا اقارب فى القاهره سوى خالتى الارمله وتعيش و حدها و ليس لها اولاد وصممت خالتى ان اعيش معها ووافق ابى و بالفعل مع بدايه الدراسه انتقلت للعيش مع خالتى وكانت تبلغ من العمر وقتها 43 عاما خمريه البشره و سمينه قليلا و جميله وهنا تبدا الحكايه.
كانت خالتى تأخذ حريتها فى بيتها كأنها ما زالت تعيش وحدها حيث كانت ترتدى قمصان النوم الشفافه و المكشوفه و كنت ارى بزازها المنتفخه امامى من فتحه القميص وكنت قبل و صولى الى بيتها لا اعرف عن الجنس و جسم المرأه الا القليل و لكن بعد وصولى لبيت خالتى بدأت اتعلم كل شئ . فى البدايه كانت تعاملنى كابنها التى لم تنجبه و ادخلتنى مره الحمام عليها و هى تستحم لدعك ظهرها و رايت بزازها كامله امامى جميله و مليئه وحلمه بنيه منتصبه و عندما و قفت من البانيو وجد و جهى امام طيز كامله الاستداره وناعمه والماء و الصابون ينساب عليها و بين فلقتيها و كان ذلك فوق احتمالى و فؤجئب بلبنى يغرق ملابسى فاسرعت بالمغادره قبل ان تلاحظ خالتى.
ومن يومها و جسم خالتى لا يفارق خيالى ابدا و احلم به ليل نهار و اصبح همى هو رؤيتها عاريه واصبحت حبى الوحيد وحبيبتى التى اجامعها ليلا فى مخيلتى ليل نهار.
وفى يوم عندما كانت خالتى خارج المنزل دخلت حجرتها و فتحت دولابها اشم ملابسها و قمصانها و اخذت سنتيان و كلت و قميص و خبأتهم فى حجرتى ثم اكتشفت فى دولابها بعض اشرطه الفيديو وشغلت احدهم فى الفيديو التى تحتفظ به فى حجرتها و فؤجت امامى برجل عارى يجامع امراه عاريه و كنت سمعت عن افلام السيكس و لكنى لم ارى احداها فى حياتى وذهلت مما ارى وادركت ان خالتى كانت تشغل وقتها ليلا بعد نومى برغبتها المكبوته و تسمرت امام الفيلم السيكس و عيناى تتابع ما يحدث و اتخيل نفسى مكان الرجل و خالتى مكان المراه و كانت عندى رغبه عارمه ان اتعلم كل شئ عن الجنس , و قبل مجئ خالتى ارجعت كل شئ كما كان .
وهكذا اصبحت عادتى كلما خلى البيت علي ان ادخل اشاهد احد الافلام الجنسيه فى حجره خالتى و تعلمت الكثير و الكثير منها و عرفت كل الاوضاع و اللحس و المص وكل ما يتعلق بالجنس وكنت ليلا اغلق حجرتى و البس المخده ملابس خالتى و اجامعها كما يجامع الرجال فى الافلام الجنسيه فى كل الاوضاع و الاشكال حتى اقذف سائلى فى فمها او على ظهرها .
ومرت الايام على ذلك الوضع و انا اعشق خالتى سرا اتابعها و اتلصص عليها نهارا و اجامعها فى مخيلتى كل يوم مساء حتى جاء اليوم قبل العيد واخبرتى خالتى انها وكنت اتيا من الكليه حالا و فتحت الباب بمفتاحى و دخلت وفؤجت امامى بزوجه البواب ( ام ايمن) تمسح الارض فى الصاله و لكنها كانت ترتدى قميص منزلى قصير بحمالات وقد ابتل اغلبه والتصق بجسمها وبدلا من ان تنكسف منى و جدها تنظر لى بكل هدوء و خبث و تطلب من ان ادخل مع خالتى بالداخل حتى تنتهى من المسح , و كانت ام ايمن ذات جسم يختلف عنى خالتى تماما حيث كانت سمراء طويله و عريضه ذات طياز ممتلئه وبزاز متوسطه الحجم , ودخلت حجرتى مذهولا وجسمها و نظرتها لا يفارقان عقلى واخبرتنى خالتى انها تمسح البيت كله كعادتها قبل كل عيد و ام ايمن تساعدها.
وفى حجرتى اخذت افكر و احسست ان ام ايمن تفكر في كما افكر فيها واخذت الفكره تتخمر فى عقلى خاصه ان اعرف
ممكن نتعرف