About

انا كريم حكيتى بدت فى الصيف لما كنت قاعد عند جدتى كان عمرى12 سنة انا ابيض ومليان وشعرى اسود ناعم وغالبا كنت اقضى الصيف عن جدتى
وفى احد الايام نزلت اشترى حجات من الشارع وعند عوتى كان فى عيال بيلعبوا كورة وجت الكورة فى وجهى بشدة وسقط على الارض فشتمت الى شاط الكورة وبدائت الخناقة وانا ماليش فى الخناق وبكيت لادن الواد ضربني وبمرور خالد جار جدتى دافع عنى وضرب وخدلى حقى ولم معي الحجات وو صلنى لجدتى التى رحبت بة وشكرتة وخالد جار جدتى كان حوالى 20 عام يسكن تحت جدتى.وكانت الساعة حوالى 12ونزل خالد الى شقتة التى يسكن بها مع والدتة التى تعمل
وبعد ساعتان طلبت منى جدتى ان انزل لخالد طبق من الحلوى التى صنعتها ونزلت لخالد وانا احمل لة طبق الحلوى وخبطت على الباب بعد فترة فتح خالد وكان مضرب ولما قدمت لة طبق الحلوي شكرانى وبعد ما قفل الباب فتحة تانى وقالى كريم تعال اتا عيزك فقلت لة ساخبر جدتى وانزل
وبالفعل نزلت له قالى عايز افرجك على حاجة بس دة سر بينى وبينك وقالى تعال ودخلنى غرفتة بها مكتب وشغل الكومبيوتر وقدنى على المكتب وشغل فلم سكس انا كنت بين الامبهار و الكسوف والخجل . كنت اول مرة اشوف افلام . وخالد قالى لى اية رايك كنت اهذ راسى مش عارف اقول اية و بعد شوية قالى قوم اجيب حاجة من الدرج ومر من خلفى وشعرت بزبة يحك فى وزنقنى وعمل انة بيفتح الدرج وانا واقف وهو وراى والكمبيوتر امامى والفلم شغال فلم عادى مش شوااز- بنات حلوة جدا بتناك فى كل حتة - وبداء خالد يزنقنى اكتر و شعرت بزبة جامد فقلت لا بداء خالد يترجانى ويقلى شوية كمان وخلاص و بداء يحضنى من الخلف و يمسك صدرى و ميلنى على المكتب بقيت مفلقس و راح منزل البطلون بتاع وشعرت بزبة بين فلقتى طيزى و هو يتوسل الى متخفش و لما شاف طيزى قالى ادة طيزك حلوة اوى طرية وبيضاء و فجاءة شعرت بالم جعلنى اصرخ اةةةة حاول خالد ادخال زبة عنوة - الم جعلنى استقيم و احاول رفع البطلون - و عندما استدرت وجت زب خالد واقف وكبير فادركت لماذا تالمت - واستقر نظرى على زبة وقالى خلاص مش حاطة تانى - انا مش قادر خلاص عايز اجيب - ولدورنى وحطة بين وراكى الممتلئة و بين فلقتى طيزى وبعد شوية سمعت صوتة اةةة وشعرت بلبنة بين وراكى - وقالى لازم تمشى عشان امى زمانة جية من الشغل- وطلعت عند جدتى وطول الليل وانا افكر فى كل الاحداث الفلم و زب خالد الكبير - واقارنة بزبى الصغير - وتانى يوم الساعة 11 خالد بيخبط على الباب وجايب الطبق بتاع الحلويات ويشكر جدتى - وقالى امام جدتى كريم تحب تنزل معى نلعب على الكبيوتر شوى فبادرت جدتى اة روح معاة ياكريم عشان انا رايحة اعزى -وكنت متردد - فجزبنى خالد من يدى وقال يلا ياكريم -ونزلت معة ودخلنا الغرفة وشغل الكومبيوتر - وهو عجبتك الافلام وانا اهذ رائسى وبعد شوية خالد هاج وزبة وقف و قالى يلا كريم انا مش قادر قوم و كنت اضن انة سيفعل كما بالامس ولكن خدنى على السرير - و قلعنى كل الملابس وقلع هو كمان و مسكنى زبة كنت متردد و مسكتة و طلب انى امص لكنى لم احب ذلك و ثم زهب وجاب علبة كريم او فزلين و دهن زبة ونيمنى على بطنى على السرير و ضع كريم فى فتحة طيزى -ونام فوقى و بداء فى ادخالة -وانا اشعر بة وابالام و هو يطلب من عدم التشنج - وبعد عدة محاولات راح حطة وصرخت ولكنة لم يتردد
و مع الادخال والاخراج وانا تحتة اتاوة اةةة اةةةة - وبداء هو يسرع و ينيك فى بقوة حتى نزلهم جووة - وهو يتأوة - ويقولى اح انت طيزك حلوة ومش حسيبك - ولم يخرج زبة من طيزى وبداء ينكنى تانى ولكن البن جواية قلل من احتكاك زبة فى طيزى - وبداء ينيك بعنف شديد و طول وشعرت بعرقة يبلل ظهرى- - وانا اقول خلاص بقى - عايزنى اخلص اقول اة- طب نعمل وضع واحد بس وعمل مع وضع الكلب وبداءت احس بزوية دخول زبة فى طيزى - وزاد الاحتكاك وزاد تاوهاتى اهههههه امممم وهو كمان و لم يتركنى حتى انتهى للمرة الثانيى و اخرج زبة من طيزى و شعرت بالبن وهو ينزل منى واسرع هو ليحضر فوطة ومسح زبة ومسح طيزى - وكنت اشعر بشي غريب فى مشعارف حاسس انى عايز حمام -وخرم طيزى وجعنى - ولبست وطلعت وانا طالع على السلم شعرت بان مبلول وادركت ان بقاية لبنة مازالت تتساقط منى - وبقيت لمدة يومين اشعر باثار النيك فى طيزى- وكانت هذة بدايتى