zaporn.net
hotgirl--'s profile | xHamster
18% profile filled
Last seen 11 years ago
Newbie
4504 days on xHamster
28.7K profile views
68 subscribers
0 comments left
Personal information
I am:
Female, heterosexual
From:
Casablanca, Morocco
Comments
178
Please or to post comments
blackarabian 7 years ago
SEXY
Reply
krimou213213 8 years ago
mmmmmmmmmm Zella zellaaaaaaaaaaaaaaa!!
Reply
boo75 9 years ago
wow hot proile!!
Reply
lwiyan
lwiyan 9 years ago
zin ca va!! ajout moi
Reply
otto751
。☆。。☆ 。。☆
。★。\\|//。★。
。☆HAPPY☆。。
★NEW YEAR★
☆。。2015。。☆。
.。★。//|\\。★。.
Reply
simosexy 9 years ago
ila 3ziz 3lik zeb lkbir ajoute moi
Reply
jim2710 10 years ago
bonsoir j'adore ton profil et biensur ton cul je veux bien faire ta connaissance peut etre plus enfin je suis presque sur !
Reply
hemelove 10 years ago
هاى
Reply
acceuillant83-13 10 years ago
En voilà une grosse cochonne... et elle mérite quoi la petite pute?
Reply
fedi_2014 10 years ago
add meeeee plzz!!!!
Reply
A-P
A-P 10 years ago
hiiiiiiiiiii
Reply
abizoo
abizoo 10 years ago
sdaar sdari
Reply
soufiane1982
soufiane1982 10 years ago
tu es très belle fesses et magnifique , je t'adore beaucoup
Reply
tschoban
tschoban 10 years ago
hi, how are you? regards
Reply
lkkrelul 10 years ago
britek
Reply
kamaly1 10 years ago
شكرا لك،مرحبا،نورت صفحتنا والموقع بأكمله.ياريت نتعارف أكثر ، ونتبادل فيما بيننا توضيح ميولاتنا ورغباتنا بكل صدق وصراحة،فهذه أنجع وسيلة من شئنها توطيد العلاقة المنشودة ووضعها على الطريق الصحيح لنصل إلى ما ترنو له انفسنا من متعة وصداقة مبنية على الإحترام المتبادل في الحرية في التحرر لإرضاء رغبات المتعة بكل أنواعها وإكتشاف الجديد والمثيرمنها وأوجه الإختلاف في التأثير و الإثارة.

أنا، كمال،48سنة،جسمي معتدل وقوي البنيان، لأني رياضي ونشيط،لي خبرة واسعة بفنون المساج،لا أبخل على معارفي الراغبين او المحتاجين للإسترخاء،للإسفادة من مؤهلاتي ومواهبي في ذلك الميدان،الذي وصل بي في بعض الحالات لتحويله لممارسة جنسية، بعد ملاحظتي تجاوب زبونتي او زبوني للإسترخاء في طلب متعة إضافية واقوى إثارة،فأضيف للمساج الخارجي ،مساج داخلي بأصابعي ثم بقضيبي عند الطلب احيانا او في حالت الهيجان التي لاتحتاج للكلام،بل لبلوغ قمة الشهوة واقصى مداها.
هذه الهواية كانت سببا ووسيلة للتعرف عن عدد كبير من الأصدقاء،دكورا و إناث،ازواج و عزب ، من مختلف الأعمار،وذلك عن طريق توصيات زبنائي لأصدقائهم،بمدح خبرتي بفنون المهنة رغم اني لا أحترفها،لكن اتوق القيام بها لإرضاء معارفي و أصدقائهم،زيادة على الإضافة المحتملة ، من المتعة،التي تختص السيدات من زبنائي في البوح بها لصديقاتهن مع الدقة في وصف ابسط الأشياء بطرق مثيرة ومؤثرة لشهوة سامعيها.اما الرجال فأغلبهم لا يتكلم عن إحتمالية الإظافة،حفاظا على سرية خاصياتهم وميولهم الجنسي.

--------------------------------------------------------------------------

Bonjour beauté, vistez Notre profil .. Merci, Esperant Qué Vous l apprecier et cum Revenir souvent.nous Aimons obtenir des Commentaires. Echanger des photos sexy et vidéos, salle Privé ..
Et Pourquoi Pas programmeur un echanger des visites Entre Nous verser rencontre et Profiter de decouvrire Nouveaux désirs et fantasmes, Bienvenus .. AJOUTER nous sur skype, si ça interesse t une partager AVEC Nous des mements de plaisir, gouter De Nos plats Bien épicées et tres Chaudes .. et Nous découvrire en bobine .... Alors bienvenue sur Notre ile de plaisir ous Tout permission Est ....
Reply
kamaly1 10 years ago
لذة النيك في الطيز - موضوع مه
--------------------------------------------------


(منقول)
------------

يخطىء كثيرون وكثيرات ممن يصفون النيك فى الطيز ويكتبون عنه فى الروايات والقصص العديدة ، سواء العربية منها والأجنبية ، عندما يفسرون لذته ومتعته بأنه اللذة الناتجة عن احتكاك جسم القضيب بجدران الطيز من الداخل وعضلاتها وفتحتها من الخارج ، سواء لذة الطيز المتناكة أو الزبر النايك ، ثم استكمال هذه المتعة بإحساس الطرفين الطيز والزبر باللبن المتدفق المقذوف بسخونته ولزوجته وهو يندفع متدفقا فى أنبوبة الزبر الداخلية محققة متعة للزبر ، ثم بملامسة هذا اللبن الساخن لجدران وجوف الطيز من الداخل بدفئه فيسبب نوعا من الكى الخفيف بالداخل ، ثم عند انسحاب القضيب ومغادرته للطيز تاركا وراءه عملية تفريغ هواء مفاجىء ، فيندفع الهواء الخارجى الأقل حرارة ليملأ تجويف الطيز قبل أن تنغلق عضلات فتحتها مباشرة ، هذا الفرق فى درجة الحرارة بين الهواء البارد والجدران الداخلية الساخنة يسبب نوعا من اللذة أيضا للطيز المتناكة سواء هذه الطيز طيز أنثى أو طيز شاب جميل مدلل.
كل هذا هو مجرد السطح الخارجى للحقيقة وليس الحقيقة كلها .
فالسر يكون فى إحساس الطرفين النايك والمتناك بجمال غير طبيعى وجاذبية فى الطيزالمستهدفة للنيك ، فالشاب الذكر الموجب النايك ، ينظر إلى الطيز ، فتأخذه ويقع تحت سيطرتها ويعجب بها ويصير عبدا أسيرا لها ، يتعجب ويتلذذ من دورانها ، وامتلاءها فى شكل معين جذاب ، استدارتها من الخارج والأجناب ، طراوتها بالرغم من أنها أقوى عضلة فى الجسد تقريبا ، الأحساس بالحنان الكامن فيها ، فإذا اهتزت وترجرجت ذهب عقله وخرجت عيناه عشقا لها ، فإذا تأمل الشق والأخدود العميق بين خدود الطيز ، تحركت شهوته للألتصاق بها وتملكها والأحساس بطراوة الطيز على الفخذين والعانة وأسفل البطن ، فيسعى وراءها يراود هذه الطيز ويحننها بخبث وصبر وعشق ، كالصياد الماهر يتخفى حتى تأمن له الفريسة فإذا أمسكها وتملك منها عمل على غزوها ، والغزاة للطيز جميعا إناس يحبون الغزو ويملكون قوة الشخصية وحب السيطرة على الآخرين ، وهم من ذوى الطموح ولا يقف فى طريقهم شىء مهما كان فى سبيل حصولهم على مايريدون ، ولكنهم يختلفون فى كيفية معاملتهم للطيزبعد رضاها وخضوعها للأغراءات والمراودة الملحة المستمرة المتتالية الضاغطة بلا انقطاع لنيلها حتى تتعرى وترقد لهم. فالبعض يعاملها بإعجاب ورقة وبطء وحنان وكأنه يتعامل مع قطعة فنية رائعة نادرة هشة جدا لن تتكرر فى العمر مرتين ، فيخاف عليها أن يصيبها مكروه ، ويظل بطيئا حساسا فى معاملتها بإعزاز حتى ينال منها ومعها كل لذاته بأشكال وأنواع متعددة ، فإذا شبع من الطيز وشبعت من قضيبه ، حرص على معاملتها بحب ولطف وملاينة ورعاية حتى تكون فى شوق وحنان دائم إلى قضيبه تذكره بالخير وتحن إليه وتفتقده على الدوام وتأتى له دائما تطلب وده وعشقة ووصاله. أما البعض الآخر فهو كالصياد الغازى الجزار ، فيهجم بقسوة على الطيز يذبحها ويغزوها بقضيبه غير عابىء بما قد يصيب الطيز من ألم وجروح أو نزيف ، ويقضى منها وطره ويشبع غريزته مرارا وتكرارا حتى ينفق كل طاقته وقوته فينهد ويسقط إلى جوارها كالقتيل ، وهذا النوع لا يكتب له غالبا أن ينيك هذه الطيز إلا مرة واحدة فقط ، وإن ناكها بعدها فبالقهر والتهديد والضرب والإهانة لها ولأصحابها ، فسرعان ما تتحين الطيز الفرصة للهروب منه للأبد والإيقاع به فى مشاكل ومصائب حتى قد تقتله للتخلص منه ، ولو أنها أحبت خبرة دخول القضيب فيها فإنها سوف تسعى بالتأكيد إلى معاودة التجربة مع قضيب ممتاز أفضل ولكنه أكثر حبا وحنانا ورعاية من القضيب الجزار الأول
ويستمتع القضيب الصياد وصاحبه من خلال النيك فى الطيز بتحقيق الأحساس الفعلى العملى النفسانى بالسيطرة على الطيز وصاحبها ، وبالرئاسة والقوة ، وبالتحكم وإعطاء الأوامر للطيز وبطاعة الطيز لهم ، كما يملؤهم الخيلاء والفخر بأنهم يعطون ويقتحمون ، ويعطون وقتما وكيفما شاءوا من قضيب وبقدر يحددونه هم ، بينما يلاحظون أثر عطاءهم وهم الأعلى فى الطيز تحتهم وهم ينظرون إليها تتلوى وتهتز وتقمط وتمص قضبانهم وتطالب بالرحمة والشفقة ، أو تطالب بالمزيد من القضيب ، وهم وحدهم يملكون منح المزيد من القضيب أو الأمتناع عن ادخال المزيد ، كما يتمتعون بتحقيق الألم للطيز ، وتأوهات وشهقات وخوف أصحاب الطيز مما قد يصبهم من القضيب الذى يغزوهم ويدخل عميقا داخل أعز الأماكن عمقا وغلاوة عندهم ، ويشعر النايك ذى القضيب أنه انتهك شرف الطيز المتناكة وأخذها لنفسه وأصبحت من عبيده وإمة عنده يبيع فيها وتاجر بمشاعرها كيفما شاء ووقتما شاء ، وقد يمنحها لغيره فى مقابل أو بدون مقابل ، ولا تستطيع الطيز أن تمتنع عن الطاعة والنفيذ مادام القضيب قد دخلها مرة واحدة وكانت راضية له فى البداية ، ففقدان الشرف للأبد جعلها تفقد كرامتها وسمعتها شيئا فشيئا حتى صارت لا تساوى شيئا إلا بقدر حرص الزبر وصاحبه على عدم الفضيحة والخصوصية المطلقة فى العلاقة بين القضيب والطيز. ولذلك نجد أن أصحاب القضيب النايك يطلبون من أصحاب الطيز المتناكة أن يقوموا بكثير من الأعمال المهينة الحقيرة لهم والقيام على خدمتهم فى بيوتهم كتنظيف المراحيض والشقق وإعداد وغسيل الملابس والكى والطبيخ والسهر فى الخدمات ، كما يغتصبون من أصحاب الطيز كل ما يملكون من مال وثراء وممتلكات وسيارات وكل شىء مباشرة بعد أن يقذف الزبر داخل الطيز ، وارتماء الطيز متعبة هالكة ، أو توسلها من أجل مزيد من النيك من الزبر وصاحبه وبذلك تصبح الطيز وصاحبها أو صاحبتها عبيدا بالكامل للأبد لصاحب الزبر النايك.
أما أسرار متعة الطيز وأصحابها ذكورا كانوا أو إناث ، فأصلها ينبع ويبدأ أساسا من الأحساس بأن هذه الطيز موضع إعجاب ومدح وتقريظ وغزل ، وأنها موضوع رغبة ومطلوبة ، وأن الآخرين يسعون وراءها ، بل ويلحون فى ملامستها والألتصاق بها فى كل مكان ، فى المدرسة والطابور ، وفى المحلات والدكاكين ومكاتب الوظائف والشركات ، وتملأ المتعة السارة أصحاب الطيز من الأعجاب الشديد الذى يظهر فى عيون الآخرين ونظراتهم الفاضحة الملحة ، ولا يغيب عنهم المحاولات المستميته من الأزبار للملامسة ، والحجج الواهية الكاذبة ، التى يدعيها أصحاب الأزبار لتمرير كفهم وأصابعهم على خدود الطيز والتحسيس عليها ، ويزداد إعجاب الطيز بنفسها لو سمعت كلمات غزل مكنية ثم صريحة تفضح النوايا والمقاصد ، هنا فإن الطيز الضحية المستهدفة ، عندما تدخل إلى غرفة نومها أو إلى مكان منعزل ، فإنها تتعرى وتتأمل نفسها فى المرآة ، تبحث عن مواطن وأسباب الغزل والأعجاب الذى يملأ الدنيا حولها ، فتتحسس صاحبة الطيز طيزها أمام المرآة ؛ تضم شقيها وتباعدهما عن بعضهما ، تتأمل الطراوة والحجم والأستدارة والثقل وتتحرك فى خطوات مستعرضة أمام المرآة تتأمل صعود ردفة وهبوط الآخرى مع الحركة ، وتهتز لتتراقص حتى تلاحظ الأرتجاج والأهتزاز فى الخدود ، فما هى مرة إلا ومرتين من التأمل وألأعجاب حتى تقع صاحبة أو صاحب الطيز فى حب طيزه والأعجاب بها هو أو هى أيضا. وفى ذلك متعة نفسية وجسدية وجنسية عظيمة لصاحبة الطيز .
فإذا حدث ورأت أن من يطاردها منتصب قضيبه ببروز واضح ، فإنها تدق وتسارع دقات قلبها وتضطرب وقد تحاول اظهار الرفض والغضب فى العلن ، فإذا انفرد القضيب والطيز فى مكان منعزل والتصق القضيب بالطيز من الخلف مع ارتداء الملابس فزعت الطيز وتهربت وأظهرت عدم الرضا مع لمحة من الدلال والخوف ، فإذا انفردت الطيز بنفسها فى هذا اليوم فكرت وتذكرت القضيب المنتصب الذى طاردها ، وتستعيد حجمة واستدارته وغلظته ، وطوله وعرضه ، وهنا تشعر الطيز بقليل من الأضطراب وتنقبض قليلا ثم ترتخى ببطء ارتخاء له لذة هو فى حقيقته تعبير لا إرادى عن موافقة غير معلنة على طلب القضيب وقربه ، فتفكر الطيز وتفكر ، هل أنا مثيرة ومغرية الى الحد الذى يجعل القضيب منتصبا يريدنى ؟ ، وتتحسس اليد الأخدود بين فلقتى الطيظ فى الخلوة ، أمام المرآة تنفتح وتضم ، تتباعد وتنقبض الطيظ بفلقتيها، ويبدأ الأصبع يتحسس فتحة الطيظ ، إحساس لذيذ جديد وغريب ، ينضغط الصباع فى الخلوة ، أمام المرآة أو تحت الغطاء فى السرير فى الظلام الدامس ، لذة غريبة ، تدليك ضاغط بطىء لعضلة الطيز القابضة المغلقة لفتحة الطيز مع الضغط ، أوووه لذيذ .. وهكذا قام صاحب الطيز نفسه أو نفسها بمراودة طيزه عن نفسها ومخاطبتها وأخذ رأيها فى القضيب المنتصب الذى يخطب ودها ويطاردها ، وفى هذا وحده لذة جنسية وجسمية ونفسية تستمر لأسابيع أو شهور أو لأيام .
فإذا كان القضيب صاحبه خفيف الظل لطيفا جميلا حلو المعاشرة شابا قويا صحيح الجسم ومعافى ، وكان من المتميزين بالأدب والخلق الكريم ولم يعرف عنه أبدا الفحش أو قلة الأدب وطول اللسان وكان عظيما فى صفاته ، شديد الكتمان للسر متدينا ، فإن الطيز تعجب به وتحن اليه فى نفسها وتقتنع به خطيبا وحبيبا لها تحن الى قربه ومصاحبته ومداعبته وتستمتع بمطارداته لها وتغزله فيها وتأمن له ولا تخافه وتسعى الى التواجد فى الأماكن التى يوجد بها ومشاركته فى العمل والدراسة والسفر والتجارة والنزهة والتزاور والأنفراد به فى أماكن منعزلة خالية من الرقباء والمتطفلين ، وتضمن الأنفراد به لساعات طوال . وفى هذه المرحلة لذة واستمتاع كبير جدا للطيظ ، فالقلب يدق اضطرابا وتتسارع الأنفاس وتتقطع وتتهدج الأصوات ويصيب العرق الجبهة والرقبة والخدود ، ويجف الريق وتعطش الشفاة ، وكلما طالت تلك المرحلة مابين غزل القضيب للطيز بالمغطى والصريح ، واللمس والألتصاق المتعمد وكأنه صدفة ، وشم العطور وإهداء الزهور والألتصاق المتعمد عند التحية والوداع والتقبيل بداعى وبدون داعى ، وما بين خوف الطيز وقلقها وهروبها ثم اطمئنانها وهدوءها ومعاودة استرخاءها ثم حنينها ورجوعها .. كلما طالت الفترة الزمنية هذه وزادت كلما نجح القضيب والطيز بسهولة جدا فى إنشاء علاقة ناجحة للغاية وممتعة للطرفين ، ولهذا نجد أن العلاقات بين الأزبار والطياز الموجودة فى أماكن إقامة واحدة من أنجح العلاقات مثل المدن الجامعية للأقامة الداخلية للبنين والبنات ، وبيت الممرضات والأطباء الداخلية ، وبيوت الأقامة الداخلية للمدارس ، والأديرة والكنائس وبيوت الراهبات والرهبان والسجون ، وبين الجيران فى البناية الواحدة وأبناء الحى الواحد ، وأكثرها نجاحا يكون بين الأقارب فى الشقة الواحدة .
فإذا حميت المطاردة بين الزبر والطيز ، استمتعت الطيز بأنها مرغوبة وزاد اطمئنانها لإخلاص القضيب لها وأنه لا يريدها فقط لعلاقة عابرة طارئة ، فإذا ألح بإصرار وضغط نفسيا بصراحة ، وأخذ يعيد ويزيد الطلب ويلح ويتوسل ، استمتعت الطيز وتلذذت جدا ، وبالتدريج تحن وتوافق على الطلب فى تردد . وهنا وقفة هامة جدا . فإذا كانت الطيز المطلوبة صاحبتها أنثى ، فإنها تزداد أنوثة ، ويطغى عليها الشعور الجارف بأنوثة غير عادية كالفيضان ، فتزداد دلالا وميوعة ومياصة ، فتهتز وتتأرجح فى مشيتها وتكبر حلماتها ، وتتأوه وتغنج فى كلامها العادى مع كل فرد وبخاصة مع صاحب القضيب الطالب لها ، فتصبح شعلة متأججة من الرغبة والغريزة الجنسية لا تخفى على إنسان حولها وحتى الغريب عنها يدرك أن هذه الفتاة أو المرأة مقبلة على النيك فى الطيز أو هى فعلا تتناك عشرات المرات فى الطيظ يوميا بسبب دلالها ومياصتها وانكسار جفنيها وانعواج رقبتها وتقصيع خصرها ودفع أردافها للخلف ولأعلى وأسفل ويمينا ويسارا وهى تسير ومع كل حركة ، وتعمدها لكشف ثدييها وبطنها وفخذيها وأردافها طوال النهار والليل للقريب والغريب بمناسبة وبغير مناسبة ، وتكثر من الضحكة الخافتة التى تنهيها بآهة طويلة مسحوبة وشهقة أو شهقتين ثم التفاف وانحناء لتلتقط شيئا من الأرض تقوم بعدها ببطء لتتيح أطول فرصة للآخرين ليتأملوا طيزها ويستمتعون بها فتثيرهم وينضمون إلى باقة المعجبين المطاردين . فمن المعروف المؤكد أن من مارست النيك فى طيزها لا يكفيها عشيق واحد وكلما انضم عشيق سعت للمزيد من العشاق ، فالنيك فى الطيظ كالنار فى الهشيم تسرى لذته بسرعة نار تقول هل من مزيد. أما إذا كان صاحب الطيز ولد أو شاب ، ففى هذه المرحلة يكون قد تخلى وبدأ تخليه يزداد كل ساعة باضطراد عن ا
Reply
faride1234
faride1234 10 years ago
salu ana faride de casa khadam fi hotel 3jabtini o 7ab at3araf bik
Reply
nadr6666
nadr6666 11 years ago
hey sexy
Reply
rpg2009 11 years ago
ممكن تضيفيني يا مزة
Reply
kamaly1 11 years ago
salam hbiba,visiter notre profil,et ajoutez nous, mrahba bik, skype: ( kamaly.halimo1 )
lire le recit si ça t interesse,et raconter nous sur ta vie et tes desires, merci et mille bises là ou ça t excite le plus
Reply
toomy 11 years ago
im in love
Reply
toomy 11 years ago
add me plzz
Reply
toomy 11 years ago
you look wow
Reply
crashiecock
add me please
Reply
jo1964jo 11 years ago
add me luv please
Reply
Jeezy1993 11 years ago
Add me on facebook just girl from casablanca
Reply
toyboy_9
toyboy_9 11 years ago
3winatkk fnin hAm9oni bazaff...........!
Reply
caballerooomoha 11 years ago
EMMMMMMMMMMMMMMMMMM
Reply