حكايتي مع زوجة صديقي

كنا اعز صديقين نجتمع كل يوم نتسامر واخر الليل نذهب كلا الي بيته وبعد فتره تزوج صديقي وكانت زوجته جميله جدا وكنا نجتمع انا وصديقي بعض الأحيان في بيته وبعض الاخر ببيتنا وصار بيني وبين زوجته نوع من الكلام والمزاح أحيانا حتى بوجود صديقي وكنا نتكلم بشؤون الحياه والمستقبل واكثر من مره لمحت لي بانه ان الأوان لكي اتزوجي فيرد صديقي محمد عنده صديقتين وليش يتزوح مهو لما بدو ينيك بينيك واخذت كلامه على سبيل المزح وفي يوم من الأيام ذهبت الي بيت صديقي وكانت سيارته موجوده مما شجعني ان اطلع للبيت وعندما قرعت الجرس فتحت الباب زينب وقالت اهلا وسهلا تفضل محمد فدخلت وجلست بغرفة الضيوف كالعاده ولكن صديقي تأخر بعض الشيء وحضرت هي ومعاها فنجان قهوه وهنا سالتها أي هو فقالت هو خارج البيت وبعد قليل سوف يحضر وجلست هي ووضعت رجل على رجل بالطبع كل فخدتها مبيه وانا انظر على استحياء المهم يومها حضر صديقي بعد فتره وجلسنا انا وهو وهي نتحدث وكانت نظراتها غريبه بعض الشيء وفي يوم من الأيام كان صديقي مسافر خارج المدينه لمدة ثلاث أيام فاتصلت هي بي وقالت لي انها بحاجه لبعض الأغراض فذهبت الي بيتها فطلبت مني الدخول لحين اكمال الطلبيه وعملت لي قهوه وجلست كالعاده رجل على رجل وكل الفخده مبيه وانا انظر على استحياء لاحظت هي ذلك فقالت لي لا تستحي كانك في بيتك خذ راحتك فانا اعتبرك كانك زوجي لا تستحي فصرت اكثر من النظرات فقامت هي ولبست قميص نوم وحضرت الى الصالون وسالتني عن رايي بقميص النوم وكان كلسونها مبين وكل شي حتى حلمة البز مبينه فقلت لها رايي حرام تلبسيه لغير زوجك فهو يثير الرجل وهنا ردت على حكيتلك اعتبر البيت بيتك وجلست هذه المره بجانبي ووضعت يدها على فخدتي وصارت تفرك بيدها وانا لم احرك ساكنا فمسكت بيدي وقالت ضعها هو مش احسن تقصد على فخذتها وبلشت افرك بفخدتها وارفع يدي قليلا قليلا الى ان وصلت كسها ومددت يدي وصرت افرك بكسها وهي قامت بفتح سحاب البنطال واخرجت زبي وقالت واو اكبر من تبع زوجي وبدات تفرك به المهم من كثر النشوه نكتها مرتين وخليتها تجيب حوالي خمس مرات مره منهم وانا بمص بكسها وشعرت بالسائل بفمي وتكررت اللقاءات حتى بعد ان حضر صديقي من رحلته