زوجتي عبير من ملتزمة إلى شرموطة متناكة
لم أكن أعلم أنه سيأتي يوم أري فيه زوجتي "عبير" المتحفظة الملتزمة و الصارمة تتحول الى شرموطة قحبة!
زوجتي شقراء و شعرها طويل وناعم وتملك صدرا ابيض ناصعا ممتلأ و طريا، حلماتها ورديات بارزات تكاد تنفجر حليباً! طيز كبيره بيضاء طريه، بشرتها بيضاء ناصعة البياض و ناعمة جدا حتي أنك بمجرد ملامستك لجلدها تحمر بسرعة من شدة طراوة لحمها الشهي و المثير. وهي جذابة و خجولة لما تزوجنا لم تكن محترفة في الشرمطة ولم تكن مفتوحة من الطيز و قد حاولت مرارا أن أطلب منها أن ألمس و لو قليلا خرم طيزها كانت تغضب و تخاصمني..
و تقول لي : روح عند بيوت العارة و قلهم أنا عايز شرموطة أنا ست نظيفة.
نعم هكذا كانت تقول لي و لم أكن اقربها حتي و إن كان حق أن أمارس الجنس معها إلا بعد محاولات عدة وتتحجج علي أنني أطلب منها كثيرا و هذا غير لائق و يجب أن ننظم أوقاتنا فليس من الداعي الممارسة بطريقة متكررة ، ضجرت منها رغم جمالها و لم اعلم إن كانت باردة أو أنها لا تحبني، لذلك ذهبت إلى صديق لي و تحدثنا في هذا الموضوع..
فقال لي : إن كانت تحبك فقد تفعل أي شيء لإرضائك أما إذا كانت لا تحبك فدعها!
وكيف أدعها وقد تعبت كي احصل عليها فقد كانت مطلوبة من الجميع وقد خطبها كل جيران الحارة التي اسكن فيها لكنها وافقت بعد إلحاح و بشروط أن اشتري لها عربية (سيارة) و أن نسكن في بيت وحدنا ولم تقبل بأن تسكن امي معنا و قد دفعت دم قلبي مصاريف لكي ابهرها قبل الزواج و اثناء الخطوبة حيث أني مهندس أعمل في مجال المحروقات اتقاضى حوالي 3 ألاف دولار في الشهر و حالي ميسورة و لدي شقتين و سيارة فولسفاغن من الطراز الجديد و هي تقول لي دائما أنا لست كالأخريات يجب أن ترضيني فأنا اعلى شأنا من أي ست في الحارة فما كان علي إلا الانصياع لأوامرها ولم يكن لدي أي تأثير عليها وكنت دائما مترددا أن أخبرها بشئ فتغضب و تخاصمني.
كنت ناعما معها و حنونا لا أمارس أي نوع من العنف معها لا بالكلام و لا بالفعل حتى و إن كانت مخطئة بل اسعى إلا إرضائها و التقليل من حدة غضبها لتكون راضية علي.
عندما زرت صديقي و كلمني اقترح علي شيئا بدا لي غير طبيعي و من المستحيل أن اسمح به حيث طلب مني أن أوافق على أن يقوم بإغواء زوجتي بمجرد اختبارها إن كانت تحبني أم لا في البداية رفضت و قلت له هذا غير نافع و غير مسموح به فهي ملتزمة و لا تتحدث مع رجل سواي حتي إنها صارمة معي فعرض علي أن نقوم بالمراهنة ب 10 آلاف جنيه لمجرد أخذ رقمها فقط منها و أنا كنت متأكدا من انها لن تقبل فوافقت .
في المساء رن جرس البيت جاء صديقي لزيارتي فقلت لها ان تحضر العشاء حيث أنني قمت بشراء عشاء جاهز فهي لا تحب الطهي و كيف تطهو فهي تقول دائمة :" أنا ست مش خدامة" احضرت العشاء الجاهز و كان صديقي جالسا على المائدة وكنا قد اتفقنا على خطة أني سأخرج متحججا بأنني نسيت المشروبات و أنه سيقوم بفتح كاميرا السكايب ليحادثني بالصوت و الصورة لكي ارى و هو يقوم بإغواء زوجتي خرجت و فتحت هاتفي كما أمرني صديقي و قام بوضع هاتفه في مكان استطيع رؤية ما يحدث بالصوت و الصورة حيث قال لها بأنه إبن صاحب الشركة التي أعمل بها أنا و أن لديه شركة أخرى ملكه و انني تعرفت عليه في دبي و هو الذي قام بتوظيفي في شركة أبيه لم تكن تتكلم و لم ترد عليه حتى السلام و لكن عندما سمعت بهذة المعلومة ابتسمت و سالته : هل تحب سلطة الفواكه لأحضرها لك ؟ لم تسألني يوما و لم تحضر لي اي طبق في حياتي وهذا الغريب الذي تحدث معها لمدة دقيقتين تبتسم له و تحضر له الطبق غضبت غضبا شديدا و انتابني سخط و أردت لو أدخل و اصفعها بقوة لوقاحتها و هي تدعي الالتزام و الخجل و الآن تتحدث بطلاقة مع غريب لوحدها ثم اخبرها إن كانت مهتمة بالشغل إعطاؤها رقم هاتفها و قد اعطاها كارتا مزيفة تحمل عنوان الشركة و رقمه الشخصي، أخذت الكارت مبتسمة و يا للهول أعطته رقم هاتفها بسرعة و هي تتلفت يمينا و يسار و كأنها تنتظر مجيئي في أي لحظة و منذ ذلك اليوم تتحدث معه في الهاتف و تغلق عل نفسها في مكتبة البيت متحججة أنها تريد بعض الخلوة قراءة بعض الروايات حيث أنها لا تعلم أنني على علم بأي محادثة تقوم بها معى صديقي ومرت الأيام طلب منها زيارته في شقته و أعطاني المكان و الزمان لآتي و أرى خيانة زوجتي بعيني!
حضرت و تخبأت من وراء الستار دخلت زوجتي مع صديقي و أمسك بيدهاو قال لها : مفيش مخلوق ادخلي دخلت و نزعت حجابها و أنا أراها من وراء الستار و قال لها هل تحبينني؟ فصمتت بخجل و قالت لو لم أكن لأحبك لما اتيت إلى هنا ثم قدم وجهه و أراد تقبيلها و تجاوبت معه زوجتي دون تردد اندهشت من رؤيتي لطريقتي تقبيلها و تقبل بشراهة و تقوم بمص لسان صديقي نعم هذه هي عبير الملتزمة!!!
اشتد غضبي و هممت بالخروج لضربها ولكنني اردت أن أري المزيد فقد شغلت كاميرا هاتفي و بدأت بتصوير فيديو لكل ما يحدث حيث ضمها إلى صدره بعنف و هو يلتهم شفتيها الورديتين رغم أني كرهتها و لكن تمنيت لو كنت مكانه و أنا أعلم أنها أجمل بنت و أحلى امرأة أراها عارية..
قام بنزع قميصها و ثم قام بنزعه تنورتها و الأن بقيت بستيان و كيلوت فقط أثارتني رغم حقدي عليها بزازها الكبير المنتصب و بشرتها البيضاء و بطنها البيضاء الطرية حيث قام صديقي بلحس كسها و هي واقفة تتأوه و تصدر اصوات تدل على أنها ممحونة ثم قام بحملها من الخلف ووضعها في السرير و جعلها نائمة علي بطنها و قام بفتح فلقتي طيزها و أدخل لسانه في خرم طيزها الطري و الناعم و الرائع و بدأ ينيكها بلسانه و هي تتأوه و في غاية النشوة و الإيلاج و بدأ يدفع بوجهه ليدخل لسانه في فتحة طيزها و هو يوسع بين فلقتيها ليستطيع فتح طيزها و لو قليلا..
بدأ صديقي بإمساك بطنها الطرية و هو يضغط عليها و يخل تارة إصبعه في سرتها ثم قام بمسك بزازها و هو يحلب فيهما بكل قوة صرخت ...
و قالت له : "عمهلك بتوجعني!"
و لم يبالي بقولها و زاد من قوة الدلك متعمدا ذلك و هي تئن و تتأوه و تصرخ:
"أأأأأأههه أأأأ قلتلك ....قلتلك على مهل بتوجعني"
لم يبالي بقولها بل بالعكس زاده ذلك إثارة و أصبح يقوم بذلك بقوة أكثر و بعنف أكثر و كأنه يريد أن يمزق جسمها..
"دا بس البداية إنتي شفتي حاجة كجيب ميتينك"
و التصق بزوجتي عبير التي هي على وضعية الكلبة و أخذ يمد عنقه و أدار رأس زوجتي ليلتهم شفتيها الطريتين و ما كان عليها إلا أن تستسلم له ثم أدخل لسانه في فمها الجميل وأخذ يلعق شفتها وكثر لعابه الذي يسيل ملتصقا على فمها و شفتيها و هي تلحس بقايا اللعاب و تتذوقه بكل متعة وهي منتشية للآخر و محمرة الوجه فهي من كثرة بياض لون بشرتها تحمر بسرعة ...
كل هذا يحدث و لكن كيف تعلمت عبير الشرمطة؟! سؤال محير...
بعد ذلك كان زب صديقي قد انتصب و اصبح كالمجنون بقفش في بزازها و جسمها الطري ولم يستطع المقاومة.. أخرج زبه و جاء من امامها و هي مازالت في و ضعية الكلبة، رأت زبه و ثم نظرت إليه و كأنها تدعي أنها ليس لديها فكرة عن هذا لم يقل صديقي أي شيء بل فتح فمها بيديه و قبل شفتيها و باغتها بإدخال زبه بسرعة وبقوة في فها حتى اصطدم رأس زبه الكبير و المنتفخ بحلقها و أبقى زبه في حلقها بضع ثوان و هو يضغط على رأسها ليدخل كليا و لم يبقي غير خصيتيه في الخارج و اتسعت عيناها من شدة الضغط من المفاجأة التي لم تخطر على بالها و أدمعت عيناها من كثرة ضغط زبه على حلقها و شعرت بألم و اختناق حتى كاد أن يغمى عليها و لما رآها تغمض عينيها ويغشى عليها أخرج زبه و نفضت أنفاسها و هي تلهث و تشهق و قالت له و قد تغيرت نبرة صوتها و هي تتكلم و تلهث:
"نيك أمك يا سافل على مهلك وجعتني يا بن القحبة"
أول مرة اراها تشتم كالشراميط والخولات!
كلماتها و صوتها المترجج من الصدمة و الاختناق أثاره فقبلها رغم أنها واصلت تشتمه ثم أعاد الكرة و ادخل زبه في فمها مرة اخرى و دفعه حتى وصل إلى حلقها و بقي ضاغطا بقوة لمدة نصف دقيقة حتى بدأت بإغماض عينيها ويكاد يغمى عليها من الاختناق في هذا الحين أخرج زيه فشهقت و فتحت عينيها و بدأت تلهث بحدة و بصوت مرتفع فقال لها بصوت ساخر يرد على شتيمتها لأمه:
"حبيبتي أنيكك أنتي أولا و بعدين اشوف إذا كان عندي وقت أنيك أمي"
حينها لم ترد عليه و كأنها استسلمت لما قاله ثم اضاف لها قائلا: "يلا بلاش دلع"...
ففهمت قصده و أخذت قضيبه الكبير و بدأت تمصه باحتراف و أنا مندهش من ان لها تلك الخبرة ربما لم اكن الرجل المناسب فقد اكتسبت خبرة ببضع دقائق و هذا بسبب جرأة صديقي الشجاع فهو ليس بمتردد مثلي..
أخذت تمص بنهم و كلها نشوة فقد زادت شهوتها بسبب ما فعله بها مضيفا إلى ما قال:
"عبير يا حبيبتي إنتي لسى ما شفتيش حاجة"...
و هي تنظر إليه و تنتظر القادم المجهول!
أصبح قضيب صديقي في أشد انتصابه وقضيبي ايضا و لم أستطع مقاومة المشهد فأخرجت زبري و بدأت بالاستمناء و انا مازلت فاتحا موبايلي اصور كل ما يحدث لأتمتع بالفيلم الإباحي الرائع لاحقا بعد ذلك تمددت عبير و فتح صديقي فخذيها المربربة و الطرية ليرى كسها الجميل الرائع و كأنه مرسوم منتظم به انتفاخ قليل كس نقي رائع لم يمس إلا ببعض المرات مني شبه عذراء..
أدخل لسانه و بدأ ينيك به و يلحس و يتذوق بنهم و هي تئن من الشهوة و المتعة ثم حان وقت الجد أخذ زبه المنتصب بشدة و بدأت تراقبه و هو يقترب من كسها و تترجاه أن يكون لطيفا و لينا معها..
"أرجوك على مهلك ارجوك ما تعملش زي ما عملت ببؤي وجعتني أوي"
لم يبالي بما قالته و ابتسم و أدخل زبه بسرعة و بعنف مباغتا كسها ليصطدم بخصيتيه بجدار كسها و أعاد الكرة مرات عدة يدخل و يخرج زبه بعنف و خصيتيه تصفع كسها و افخاذها البيضاء الطرية و بطنه تصفع ايضا بطنها البيضاء و الطرية الحساسة حتى أصبح كسها و بطنها شديد الإحمرار من جراء ارتطام بطنه ببطنها بقوة أثناء النيك و كسها اصبح أحمر من جراء صفع الخصينين له و هي تصرخ في كل مرة يدكها في كسها بقوة وتترجاه أن يهدئ من نفسه لأن ذلك يؤلم ثم عندما لم يجدي كلامها اكتفت بالتأوه و أصبحت تأوههاتها أكبر و هو يدفع زبه مرار و تكرارا في كسها الطري..
أثارني المشهد القوي و التأوهات و أردت أن أخرج و اقبلها و أهنئها فقد علا شأنها كثيرا في نفسي و أصبحت اعشقها أكثر فأكثر!
بعد قليل أخرج زبه و لم يدخله في كسها قبلها في شفتيها بنهم و كأنه يريد أن يريحها من التعذيب قليلا فالذي تعرضت إليه هو بسبب قوة النيك ثم ضمها بقوة و أخذ يقبل عنقها و هي مغمضة العينين منتشية و مستمتعة ثم قام عنها وحملها و أقامها حتى وقفت و هي تكاد تستطيع الوقوف تترنح بعض الشيء حيت جعل يديها عل حائط الغرفة مرتكزة عليه و فتح ساقيها قليلا أدارت وجهها لترى ما سيفعله من الخلف فرأت زبه و هو يقربه من طيزها اتسعت عيناها من المظهر و رأت هول زبه الكبير و هو لا يسع فتحة طيزها فهي غير مفتوحة من الطيز لذلك أمسكت بكلتا يديها بفلقتيها لتخبئهما من زبه العنيف الهائج! فأمسك يديها و أبعدهما وو ضعهما على الحائط قائلا لها : "بس دلع مش حتموتي ما تقلقيش"
شككت في قوله لأننني أعلم أن زوجتي المسكينه لم تجرب هذا من قبل و نيكته كانت عنيفة و أحسست بالمها و هو يدكها من كسها بتلك الطريقة الوحشية رغم أنها لم ترفض لكنها بالكاد كانت قادرة على التنفس....
أمسك صديقي فلقتيها الطريتين الناعمتين بيديه القويتين و باعدهما ليرى فتحة طيزها خرما وردي جميل و نظيف مبتل بعض الشيء من جراء لحسه إياه من قبل، بصق علي فتحة طيزها ثم تقدم بزبره ليصدم فتحتها لكنه لم يدخله و لكن تلك الحركة التي أداها أخافتها فابعدت طيزها تدفعه للأمام لتبعد رأس ربه المنتفخة عن طيزها فقد تأكد من كبر راس زبه أثناء اصطدامه بفتحة طيزها رغم أنه لم يدخله..فقام إمساكها لكي لا تهرب طيزها وأدخله بقوة! حينها رأيت راس زبه دخل بصعوبة..
صرخت عبير بقوة فقام بوضع يده على فمها لأن صوتها كان عاليا و خاف من سماع الجيران لهذه الصرخة المدوية..ثم بدأ يدخل باقي زبه وهي تحاول الصراخ رغم وضع يده على فمها...
كان بوسعه أن يقوم بمحاولة توسيع فتحة طيزها تدريجيا و لكنه لم يفعل ذلك و كأنه ينيك شرموطة و خولة مفتوحة! أخرج زبه بصعوبة بعدها و تلك هي المرة الأولى التي يدخل زب في طيزها أجزم القول حتى عند خروجه أحست بألم و ضغط كبير ثم اعاد الكرة و أدخل رأس زبه ثم بدأ يضغط و يدخله بصعوبة حتى بقيت خصيتيه فقط ثم أخرجه ببطء وأبعد يده عن فمها و قال:
"أرجوك ما تفضحيناش بلاش متصرخيش حتفضحي ابونا ما تخفيش مش حاقتلك دي بس طيزك الي ضيقه، حفتحها حتتعودي حبيبتي"
نظرت إلى وجهه و هي تلهث و تنفض أنفاسها بصعوبة أعاد الكرة و أدخل رأس زبه بسرعة هذه المرة لأن خرم طيزها توسع قليلا جراء إدخاله سابقا و لكنه لا زال غير قادر على استيعاب كل قضيبه، فقام بدكها بسرعة و قوة ليواصل زبه دخول احشائها و هي تتأوه ثم تحبس أنفاسها و تغمض عينيها لكي تقاوم الصراخ الذي اصبح مسكن آلامها و الذي حرمت منه أساسا فقد حذرها من الصراخ و الفضيحة..
ثم أخرج زبه و في كل مره يدخل زبه تحبس أنفاسها و عندما يخرجه تشهق و تنفض أنفاسا قوية واصل صديقي نياكتها بهذه الطريقة المذهلة و أما انا تسمرت دون حراك في مكاني فاتحا فمي مندهشا لما آلت إليه الأمور.. زوجتي عبير الملتزمة أصبحت شرموطة و خولة!
ظل صديقي ينيكها يدخل و يخرج زبه بعد قليل أصبح حركة زبه أكثر سهولة وأصبحت أكثر هدوء و تئن بصوت هادئ عندها علمت أن طيزها أصبح مفتوحة و قد بدأت تبتسم و هي تلهث مستمتعة رغم دكه العنيف لطيزها...
أصبحت فخذاه ترتطم بطيزها بقوة الذي أصبح أحمرا بسبب ارتطام فخذيه بفلقتيها كالصفعة ثم طلبت منه أن ينيكها على السرير بوضعية الكلبة لأن قواها خارت من كثرة نياكته لها و أصبحت ساقيها ترتجفان فسقطت على الفراش و أثر التعب والانهاك بادية على ملامحها و لعابها يسيل من فمها و يسقط لزجا من ذقنها فقد أصبح شكلها مختلفا بالكاد مشت خطوتين لتصل إلى السرير!
قام صديقي بضمها من الخلف و هو يدخل زبره في طيزها و أمسك ببزازها بيديه يعصرهما..
ظل ينيك طيزها حتى استسلمت كليا و سقط رأسها على السرير و تمددت كليا حيث أصبحت مطرحة و نائمة على بطنها بالكاد تفتح عينيها التي أصبحت جفونها ثقيلة و مستسلمة للتعب..
رغم رؤيته لحالها المزري أكمل نياكته و بقوة أكثر هذه المرة يدك حصن طيزها بكل قوة و عنف و يشد شعرها بعنف و هي تفتح عينيها من حين إلى آخر بسبب هزات زبه العنيفة الذي يخترق أحشائها و فجأة بدأ صديقي بالتأوه و علمت أنه يقوم بإنزال منيه في أعماق أحشائها أحست به زوجتي المسكينة و ابتسمت و بدأت بالضحك بصوت منخفض وقالت له:
"كبيت حليبك خلاص ؟ زبك هراني يا بن المتناكة حليبك ساخن إنت جبت أخرتي مش قادرة اوقف أنا مش حاسة برجليا أصلا"
ثم أغمضت عيناها مستلمة للتعب وباتت في سبات عميق..
خرجت من مخبأي وتقدت إليها و لم تحس بي فهي أصبحت في عالم ثاني. بدأت أستمني و قذفت فوق ظهرها ثم قبلتها و هي نائمة و طلبت من صديقي أن يوصلها عندما تستطيع النهوض فوعدني بذلك و بقينا على اتصال..
بعد ساعتين كلمني و قال لي أن عبير لبست ملابسها وهم بالطريق للبيت، واقترح علي بأن أخرج ثم أدخل من بعدها حتى لا تحس بأني عرفت بخروجا من البيت فوافقت على ذلك و ذهبت إلى مقهى قريب من البيت ثم هاتفني و اخبرني أن عبير قد وصلت إلى المنزل فبقيت نصف ساعة ثم ذهبت مهرولا لأرى ملامحها التي أصبحت مثيرة لدي و كأنه اليوم الأول الذي أرى فيه زوجتي بل كأنني سألتقي بامرأة أخرى و ليست عبير الملتزمة الباردة! دخلت و رأيت ذلك الوجه المثير الذي يملؤه التعب..فلا زال أثر التهب و النيك بادي على وجهها، مكياجها مخرب و شاحب أحببت ذلك المظهر شعرها مخبل و غير منتظم سألتها لمذا هي على هذا الحال فقالت لي أنها ذهبت عند أمها و ساعدتها في شغل شاق لم أسأل عن التفاصيل لكي لا أكثر عليها و تضجر ثم بقيت صامتة ومطئطئة الرأس و كأنها خجلانة من ما فعلت فنصحتها أن تستريح ووافقت.. ولأول مرة قالت لي "مع السلامة حبيبي"! قبلتها وحضنتها و ابتسمت لي لكنني لم استطع ان أصارحها خفت من شعورها ولكنني هممت أن أخبرها عندما تأتي الفرصة المناسبة..
استلقت زوجتي الجميلة منهكة على السرير حتى أنها لم تبدل ملابسها و لم تخلع حذائها خلعته لها و و غطيتها و قبلتها على جبينها و قلت لها في نفسي نامي حبيبتي فقد كان يومك شاقا و مؤلما بسبب زبر صديقي المتوحش...بعد ذلك اتفقنا أنا وصديقي على خطة للقيام بنياكتها بطريقة أخرى!
بعد الذي حصل لزوجتي الجميلة و ما آلت إليه الأمور أصبحت ارى زوجتي بمنظر آخر ليست تلك المرأة المحافظة المحصنة و إنما شرموطة مباحة لكل شيء أصبحت اعشق رؤية جسمها الناري الفتان أتمنى نياكتها بكل عنف و شذوذ ، لذلك قررت انا و صديقي القيام بتجربة أخرى ، مغامرة جنسية أخري تذهب ضحيتها زوجتي الشرموطة الجميلة المسكينة مرة أخرى!
مرت اسابيع على الحادثة الأخيرة التي وقعت بين زوجتي الشرموطة المسكينة و صديقي الذي فتك بجسمها ، و ظنت زوجتي انها تجربة و عدت بسلام ، كانت كابوسا بالنسبة لها رايت ملامحها لا تريد أن تتذكر ما حدث لها فليس بالأمر الهين ما حدث ، لكن الذي لم يكن في الحسبان اني ذهبت عند صديقي و قام لاتصال بها امامي و نحن في شقته ، و شغل مكبر الصوت في الهاتف .
صديقي : "ألو حبيبتي إزيك وحشتيني"
زوجتي : "إنت تاني ، عاوز مني إيه ؟ أرجوك سبني بلاش فضايح ، ارحمني "
صديقي : "بقولك وحشتيني ، الأيام الي فاتو ما قدرتش تروحي من بالي اللي جربناه عمر لا يتنسى حبيبتي"
زوجتي : "بس ..أ....أنا .....بس"
صديقي : "بس إيه يا شرموطة ، و حشني صوتك ، وحشوني شفايفك و كسك ، محتاجك أوي. انت الشرموطة بتاعتي ، بحبك يا سافلة"
زوجتي : "أنت اللي سافل"
ثم اغلقت هاتفها و ظل يدق لها الهاتف و يعاود الاتصال بها امامي و لم ترد...
ثم اتفقنا على موعد لالتقائه بزوجتي في ظروف ملائمة و أن تخضع للامر الواقع..حضور صديقي إلى المنزل!
رجعت إلى البيت بعدها كانت الساعة السابعة مساء لم يتبقى الا القليل ليجهز العشاء ، كنت مستلقيا على الاريكة في غرفة الضيوف ثم رن جرس البيت و ذهبت زوجتي لتفتح الباب ، فسالتها بصوت مرتفع :"مين لي خبط على الباب؟" لم تجب ككرت السؤال مرتين و لم تجب نهضت من الأريكة و ذهبت اليها و رأيت صديقي أمام الباب وهي متجمدة صامتة!
أنا : "أنت ليه ما قولتيش أنو صاحبي اللي على الباب؟"
صديقي : "معليش ، بس يا هانم أنا مستني تقولي نورت البيت و لا ثقلت عليكم ؟"
أنا : "خش يا سيدي نورت البيت كله"
و تظاهرت بأنني لا اعلم شيئا و لم انتبه لأي شيء رغم أن صمتها كان يفضحها مع نظراتها
أنا : "حبيبتي ما تسلميش على الضيف ؟"
زوجتي : "اتفضل !"
تعجبت زوجتي من جرأة صديقي لحضوره الى المنزل ببساطة و كأن شيئا لم يحدث بينهما!
لاحظت نظرات صديقي التي لم تترك عيناها ولو للحظة و هو ينظر إليها و لكني تظاهرت بأنني غير متيقظ لهما لكي لا تشعر زوجتي بالقلق ، جلست انا و صديقي على الصفرة ثم غمزني و قال لي:
"عايز أروح الحمام لو سمحت"
عرفت أنه سيفعل شيئا لم يكن في الحسبان لكنني لم أمتنع وقلت له:
"اتفضل على الشمال في الدور"
خرج صديقي و هو يبتسم و طلب مني أن اشاهد ذلك و لكن بحذر حتى لا تعرف زوجتي عبير بأنني على علم كي يبقى الأمر ممتعا ووافقت على ذلك فقد انتظرت طويلا لكن أشاهد شيئا جديدا من زوجتي اكثر إثارة مما شاهدته من قبل..
ذهب صديقي مباشرة إلى المطبخ كانت زوجتي تغسل في الأطباق مرتدية تنورة طويلة محتشمة ولكنها خفيفة و طيزها تظهر بوضوح من خلف اللباسبينما انا اختلس النظر من مدخل المطبخ..
دخل صديقي المطبخ و اقترب من خلفها وقد كانت عبير زوجتي منحنية قليلا و هي تغسل الأطباق و فاجأها باصابع يده تدخل بسرعة و بعنف في طيزها من فوق الثياب رغم أنها مرتدية لثوبها و لكنها أحسست أن إصبعه و قماش ثيابها دخلا عميقا في طيزها! شهقت زوجتي و استقامت كليا و التفتت لترى صديقي، وفتحت فمها مصدومة و قد اتسع بؤبؤ عينيها الجميلتين من شدة تفاجأها لما يحدث!
"بتعمل إيه ؟ أنت اجننت"
ففاجأها بقبلة سريعة وخاطفة لم تكن لتنتظرها في شفتيها الورديتين ولم تزل أصابع يديه داخل فتحة طيزها وقال لها:
"إيه ؟ وحشتيني حبيبتي كنت أستنى فيكي الأيام الي فاتو ما قدرتش اتحمل أعيشهم من دونك"
وواصل دفع أصابعه من فوق ثيابها داخل طيزها و كأنه يريد إدخال ثيابها داخل أحشائها غير مبال ولا خائف و هي تتحرك بقوة و تتلوى و تحاول المقاومة بكل قوة و الفرار بجسدها من يديه التي أطبقتا عليها بكل حرية و غير مبالاة..
في هذا الحين أحسست بشهوة تعتريني و انتصب زبري و أدخلت يدي و أنا اشاهد زوجتي الرائعة الممحونة تكاد تتناك من صديقي في بيتي!
ثم بدأت تهمس لصديقي و تتكلم بصوت منخفض و تقول له:
"بس بس أرجوك حيشوفني جوزي و حتبقى كارثة"
لم يبالي بما تقوله و أخذ يده الأخرى و أخرج بزازها الكبيرتين من تحث ثيابها و أخذ يدلك فيهما حتى احمر وجهها و بدأت حركاتها بالتباطئ لأنها أحست بشهوة تعتريها في جسدها مجددا..
أخذت زوجتي تتنفس بسرعة و تلهث و هي تنظر بحسرة إلى صديقي و كأنها تترجاه..
سكتت قليلا ثم توقفت عن الحركة رغم أن يديه مازالتا تدعك في طيزها و الأخري تفقش في بزازها توقفت عن المقاومة و تركته يلعب بجسدها الطري لمدة نصف دقيقة ثم التفتت إليه وقالت:
"أرجوك مش دلوقت حديك اللي أنت عاوزه بس مش دلوقت"
فأجابها و هو مستمر في دعك طيزها..
"أوك حبيبتي بس بكرا الساعة واحدة حتيجي عندي للشقة حستناك آه؟"
فأجابته: "حاضر بس ارجوك بس"
فاخرج يده من طيزها وثيابها ما زالت داخل طيزها و صفع فلقتيها بقوة واخرج موبايله و أخذ صورة له معها وصدرها الكبير العاري.. وقال لها:
"بكرا حستناك حبيبتي"
ثم عاد ادراجه خارج المطبخ و أدخلت بزازها داخل ثيابها و هي تحاول ترتيب ما أحدثه صديقي من فوضى في جسمها حينئذ عدت ادراجي أنا ايضا بسرعة.
جلست على مائدة الصفرة اتى صديقي و هو مبتسم يقول لي :
" إيه رأيك؟"
فقلت له "رأيي في إيه؟"
أجابني: "بكرا حنفذ اللي اتفقنا عليه"
قفلت له: "بس ما فيش خطورة ولا حاجة يعني الناس دول تعرفهم ؟"
فأجابني: "دول ناس نظاف أولاد رجال اعمال وخواجات..ناس متكيفين عل الآخر يعني حيدفعوا ثمن انو يلمسو شعرها بس المبلغ إلي حنا عاوزينه و أديك انت تاخد حقك و تحقق الي كنت عايزه و تشوف اللي كنت تحلم تشوفه في مراتك"
فوافقت لأن الفضول و الإثارة تأكلني و كلي شوق ليوم غد!!!
تعشى صديقي معي و كأن شيئا لم يحدث و لكن زوجتي لم تنطق امامه ولا كلمة! ولم استغرب احمرار وجنتيها أمامه و سكوتها المبالغ فيه فكلي علم بما يحدث و لكني تظاهرت بعدم المبالاة.
جاء يوم غد الموعود...
في الصباح اثناء الفطور على المائدة كانت زوجتي صامتة و هي تنظر إلي عدة مرات و فهمت حينئذ أنها قلقة و مهمومة بسبب الموعد ولكي لا اكشف امرها و لم ترد ان تسألني إن كنت سأتأخر لأنها ارادت أن تبعد كل الشكوك من حولها فسألتها:
"بتفكري في إيه عبير حبيبتي إنت مش معايا خالص"
فأجابتني: " لا ما فيش "
وواصلت تحديقها فيا لبعض الوقت وأنا متأكد من أنها تفكر في حجة الغياب فبادرت أنا لأريحها من التفكير و لأزيل همها فأخبرتها أن اليوم سأذهب بعيدا و اغلب الظن أني لن أنام في المنزل بل سأنام في منزل والدي لأنه هاتفني و لم أزره منذ مدة وكانت قصتي مقنعة حيث اتصلت امامها بوالدي و اخبرته أني سآتي و لكن لم أقل متى وقمت بإعطائها السماعة لتتكلم مع والدي و عرض عليها ان تأتي فصمتت و اخذت السماعة و أخبرته أن لديها أعمال تنتظرها و هي مشغولة كثيرا فتعجبت وابتسمت ورأيت الفرحة و الراحة التي على وجهها ثم ودعت أبي و اغلقت الهاتف و قلت لها:
"أنا عارف إنك تعبانة و السفر حيتعبك أنا حروح وحدي عشان لو رحت معاك حنطول كثير و أنا عايز أزوره ثلاث ايام بس"
فأجابتني: "قلت ثلاث ايام؟"
فقلت لها: " أيوا عل الكثير بس حديك اللي أنت عاوزاه مش حطول فيه حاجة ؟"
فأجابتني و كلها فرحة و ارتياح بأنه ليس هناك أي مانع و كيف تمانع و هي التي كانت تتمنى ذلك و قد حققته لها بكل سهولة فقلت لها:
"حجيب شنطتي و ححط فيها شوية هدوم محتاجها"
فأجابتني و كلها نشاط: "حوظبلك الشنطة ما تقلقش"
عاد لها النشاط و الارتياح و هي غير مصدقة لما يحدث حتى أنا كنت مستثارا جدا و أنا انتظر خروجي من المنزل لأذهب عند صديقي!
ودعت زوجتي الحبيبة وركبت السيارة وذهبت رايتها فرحة و متلهفة لذهابي ولكنها لا تعلم ما سينتظرها...
وصلت اخيرا شقة صديقي عند الحادية عشرة صباحا دخلت الشقة ولكنني وجدته وحده
أنا : "إيه ؟ ما حدش جاي؟!"
صديقي : "مش دي الوقت حالا ، بعد شوي جايين"
أنا : "أوكي"
صديقي : "حكلم مراتك بعد إذنك أرجو ما تكونش مدايق من اللي حصل"
أنا : "طبعا خذ راحتك وبعدين أنت صاحبي و أنا خلاص اتعودت على كدة أنا مش حاسس أنها مراتي، هي شرموطة عايشة معايا و خلاص بس بشرط"
صديقي : "أوامرك يا صحبي بتطلب إيه؟"
أنا : "عايز أنيكها زيك أو أكتر بس لازم ماتعرفنيش! أضمن إني انيكها من دون ما تحس علي عايز أنيكها من طيزها مع ناس تنيين عايز أبعبص في خرم طيزها زي الحيوانة بعد ما عرفت أنها بعشق النيك زي الشرموطة و أكب حليب زبي في طيزها زي ما عملت أنت معاها عايز أجرب كل اللي عايزه فيها عايز اشفي غليلي وشهوتي فيها!!!"
صديقي : "آه فهمتك أوكي أنت تأمر أمر يا صاحبي أنت عايز تنيكها متنكر يعني؟ ولا يهمك يا صاحبي فداك ، أنا عندي حل حيعجبك أوي و حزبطك أخر كلام"
أنا : "إيه هو ؟"
صديقي : "عندي شعر مستعار و عندي كمان قناع بلاستيك تلبسو عشان وجهك ما تعرفوش تقدر تشوف وتتكلم و بالقناع ما فيش مشكلة "
أنا : "فكرة كويسة ، برافو ، بس الكلام لا مش عايز تعرف صوتي عايز أبوسها من شفايفها و هي مش عارفة"
صديقي : "أوكي دا الحل المناسب، بس انا مش حشارك في النيك..انا حصور كل الي بتعملوه"
أنا : "موافق تمام"
أحضر لي القناع و الشعر المستعار و ارتديته و رأيت نفسي في المرآة لأتأكد من أن زوجتي لن تعرفني بدوت شخصا آخر و كنت متشوقا لحضور زوجتي و كأنها المرة الأولى ، نعم هي المرة الأولى التي سأنيكها فيها فمن قبل لم تكن تسمى بنياكة!!!
رن جرس الشقة و فتح صديقي الباب فتفاجأت من عدد الاشخاص ، 10 اشخاص كلهم اقوياء ذو اجسام رياضية و ضخمة ، و رايت بعيني هول ما ينتظر زوجتي واحد منهم اجنبي له جسم رياضي و تكلم احد منهم متلهفا : " إيه السلعة جات ولا لسه؟" فأجابه صديقي بانها في الطريق و أمرهم بالاختباء في الغرفة الأخرى ما عداي بقيت معه فاختبأوا كلهم و أغلق الباب عليهم و امرهم بالانتظار و عدم الخروج من الغرفة حتى يصدر إشارة معلومة لهم ثم اخرج موبايله و اتصل بزوجتي و شغل مكبر الصوت لأسمع كل ما يدور في حديثه معها فقال لها:
"أنت جاية؟"
فأجابته: "حجهز نفسي أنا مش جاهزة"
فسألها صديقي: " ليه مش جاهزة"
فأجابته: "قلتلك حجهز نفسي و حاجي"
فاجابها صديقي: "أوكي قدامك ساعة جهزي نفسك أنا عايزك تلبسي أحلى تنورة سكسي وتعملي احلى كوافير و أحلى مكياج"
فقالت له: "بس انا مش اقدر أخرج كدا برا الناس تقول علي إيه"
ماذا سيقول الناس يعني هي شرموطة و الآن تهمها أنظار الناس ، مازالت تريد ان تدعي العفاف رغما أنها هي شرموطة و خولة فأجابها صديقي :
"ألبسي اللي قلتلك عليه و البسي حاجة من فوق مستورة دي مش صعبة يعني وبلاش تتأخري مستنيك يا شرموطة باي"
فأجابته و صوتها يرتجف: "حاضر"
تعجبت من معاملتها لصديقي و طاعتها له رغم معاملته السيئة لها ثم تيقنت أن زوجتي خولة و تحب الإذلال في المعاملة و علمت أنها لا تحب النوع الكلاسيكي و الرومنسي و اللطيف بل تحب العنف و الشذوذ في الجنس إلى أبعد الحدود و تيقنت أن المعاملة المذلة و الشاذة و الوسخة متعة لها و تثيرها و تجعلها أكثر إثارة!
لن أخفي عنكم لم يغضبني معاملته لها بهذه الطريقة بل اثارتني و شعرت بمتعة وشهوة لا توصف و تشوقت لحضور زوجتي الشرموطة، كنت في غاية الإثارة و الشوق لما سيحدث منتظرا بشوق حضور زوجتي الحبيبة ثم ذهبت و دخلت مع الرجال الآخرين في الغرفة و تعرينا كلنا و بقينا بالشورت الداخلي فقط ننتظر بشوق حضور السلعة نعم زوجتي أنتظر حضور زوجتي الحبيبة التي أصبحت كالطرد البريدي للجنس ينتظر الوصول إلى العنوان المحدد و بقيت معهم دون أي انزعاج و لكنني لم أخبرهم بهويتي و لم أنزع القناع أمامهم .
رن جرس الباب ودخلت زوجتي سمعت صوتها تكلم صديقي و سمعته يقول لها:
"خوشي بسرعة "
ثم قام صديقي بالتصفيق مرتين فخرجنا كلنا دفعة واحدة و رأيت انا والرجال الذين معي منظرا لا تستطيع النفس مقاومته ، زوجتي بثوب أحمر لماع حريري خفيف ضيق و قصير جدا افخاذها البيضاء الطرية ووركيها الكبيريتن تكاد تظهر و بطنها وسرتها تظهر بوضوح من شدة ضيق اللباس طيزها الكبيره والمشدودة تظهر بوضوح من فوق الثوب الجذاب و مكياجها و تسريحة شعرها لاول مرة اراها بهذا الجمال الرائع انتصب قضيبي بمجرد رؤيتها قبل ان المسها.. بشرة جسمها ناصعة البياض بشكل مبالغ حتى بمجرد لمسة خفيفة على أي مكان في جسمها يحمر بسرعة هي الآن على شكل مومس ناعمة وطرية سهلة الافتراس..
رأيت الصمت حل على الرجال لبعض ثوان فهم وأتفهم صدمتهم لم ينتظروا حضور شرموطة على شكل ملاك فقد رايتهم كيف انتصبت ازبارهم بسرعة و افواههم مفتوحة غير مصدقة لما يرونه ...
ذعرت زوجتي الجميلة من مظهر الشباب الاقوياء بهذا الشكل و خافت و فرت إلى الحائط مبتعدة عن صديقي الذي كان ممسكا بخصرها من الخلف و رايت الذعر في وجه زوجتي و هي تحاول أن تستر مفاتنها التي أكلتها نظرات الشباب الهائج بأعينهم يتمنون افتراس لحمها الطري بكل قوة، رأيت شرارة في أعينهم و هيجانا في صوتهم شككت من أنها ستخرج حية و إن خرجت حية فلن تخرج سليمة من بين ايديهم ، ثم راح صديقي يهدئ من روعها و هو يداعب شعرها الجميل ليهدئها و يهمس لها و يطمئنها بأنهم شباب لطفاء و رائعين يريدون فقط ممارسة السكس و تجربة لحمها الطري، مقابل مبلغ كبير مغري 50 ألف جنيه و هذا لأنهم أغنياء وابناء نفوذ لا يبالون بالسعر الذي ستطلبه وإن شاءت طلبت أكثر!
و ها هنا تبدأ حقيقة شخصيتها الشرموطة حيث قامت و ابتسمت عندما سمعت النقود وطلبت ودون اي خجل مبلغ 100 الف جنيه قبل ممارسة السكس حيث قالت بلسان فصيح:
"عايزين تنيكوني أوكي بس الميت الف جنيه عايزاها دلوقت"
ثم اجابها صديقي أنه سياخذ شيكا من كل شخص ووافق الرجال على الطلب دون تردد حيث قال احدهم:
"يا سيدي إحنا موافقين حنديك اللي انت عاوزه"
اخذ صديقي الشيكات منهم و وضعها في خزانة مشفرة و قال: "ايوا تمام كدا"
ثم فجأة و بدون اي مقدمات هجم عليها احد الرجال و حملها ووضعها بقوة في سرير غرفة النوم حيث خلع لها الثوب الضيق في رمشة عين ورأيت ملابس داخلية سوداء شفافة (لنجوري) مثل لباس المومس تعجبت من اين احضرت هذا النوع من اللباس وهل هي تهوى هذا النوع اللذي لا يوجد سوى لدى العاهرات المحترفات!؟ ثم أنامها على ظهرها و نام فوقها و هو يضم صدرها إليه بكل ما لديه من قوة فقد كان يطبق عليها بعنف وبقوة حتى ظننت أن بزازها سينفجران من شدة الالتصاق بصدره ورأيت عينها تغمض تكاد يغمى عليها فلم تكن قادرة على التنفس وأخذ يقبلها بنهم ويمص شفتيها الطريتين بقوة دون أن يبالي بها رغم أنها تختنق أمام عينيه يلحس لها وجهها حتى افسد تبرجها وصار الكحل الذي في عينيها ملطخا تحت عينيها بكثرة ووجهها مبلل بلعابه ثم اخذ يدخل لسانه داخل فمها الجميل ويمص تارة لسانها ويتذوقه بشراهة وكأنه قطعة حلوى! أخذ صديقي الكاميرا و بدأ يصور كل لقطة ، ثم نهض الذي كان من فوقها و فتح فخذيها و هجم على كسها ينيك فيه بلسانه ثم هجم الشباب معه على جسدها كله منهم من كان يرضع بزازها و يعض حلماته وينهم ومنهم من كان يدلك في بطنها الطرية الناعمة و يلحسها و يدخل أصابعه في سرتها و يضغط عليها والآخرون مرة يقبلون فمها ويمصون شفتيها ثم تقوم بمص أزبارهم بالتداول ومنهم من أعطاها زبره لتقوم بدعك زبره بيدها واحد على اليمين والآخر على اليسار ، جسدها كله مشغول بالنياكة لا توجد أي منطقة مرتاحة في جسدها ثم أتى شخص آخر من جهة أفخاذها حيث كان الشخص الذي يمص كسها قد التهمه كليا و قد أنزلت شهوتها الأولى من جراء لحسه و إدخال أصابعه تارة جاء شخص أمام الشخص الذي كان يلحس كسها و رفع فخذيها إلى الأعلى ثم نام على ووضع وجهه داخل فلقتيها ليستقر داخل طيزها و يلحس و ينيك بلسانه خرم طيزها الناعم الشهي ثم واصل الشخص الآخر لحس كسها و بقيت على هذه الحال مدة دون أن أن يرتاح أي عضو من جسدها كل جسدها يتناك من قبل 10 رجال هائجين...
نسيت نفسي و بقيت كالمذهول اراها كل قطعة من جسدها الطري تتناك في آن واحد أخذت زبري وبدأت أدلكه لأن المشهد اصابني بالجنون لم أقدر مقاومة الاستمناء ثم ذهبت مباشرة إليها وطلبت من الذي ترضع له زبره التداول وأن يعطيني دوري همست له في أذنه فنظر إلي مبتسما وقبل أن يبتعد أخذ رأس زوجتي و دفعه إليه ليغرز زبره عميقا و بكل قوة أخذ يضغط كله في حلق زوجتي حيث واصل الضغط عليه لبرهة بيده على رأسها ورأيت من حلقها أن زبره قد دخل كليا اتسعت عيناها ثم تركت زبر الذي كانت تدلكه بيدها اليمنى لتبعد بها يد الشخص الذي يخنقها بزبره و ابعدته بصعوبة و شهقت و بدأت بالسعال لإحساسها بالاختناق و لعابها يسيل لزجا جراء اختناقها رغم كل هذا لم تتقيأ كيف لها أن تحتمل كل هذا لم تمانع على فعلته بل ضحكت معه ثم صفعها وشتمها ووصفها "بالوسخة" قال لها:
"بتضحكي على إيه يا قحبة يا متناكة با بنت الوسخة؟" وبصق داخل فمها رغم ما فعله بها ، في الحقيقة لم أغضب من فعلة السيد ، بل تعجبت فهو الذي يشتم و ليست هي بل بالعكس ابتسمت له و شكرته: "متشكرة حبيبي" تعجبت من هذا المشهد و تأكدت أن زوجتي تحب الإذلال والنياكة العنيفة كانت غير قادرة حتى على التنفس و لو واصل فعلته لبعض الوقت لاختنقت و أغمي عليها و ابتعد وهو يضحك غير مبال بفعلته اثارني ما رأيت و أعطيتها زبري و اخذته دون تردد و واصلت عملها و اخذت تمص زبري بفمها الناعم اللزج الطري الذي يلامس زبري و يدلكه بلطف و هي تنظر إلي بنظرات لطف و كأنها تريد أن تحسسني بالشفقة احسست برعشة قوية اخرجت زبري من فمها و قبلتها بحرارة ثم اتى شخص آخر وأخبرني أنه دوره فابتعدت دون أي اعتراض ووقفت اتفرج على زوجتي والرجال يواصلون نياكتها باستمرار ثم ابتعد من كان يدخل رأسه في داخل فلقتيها يلحس وينيك خرم طيزها بلسانه و قد هم بنياكتها من كسها و هنا بدأت النياكة لأول برهة ذهب الشخص الذي كان يلحس طيزها بناحية من كانت تمص زبره و طلب منها بصق على زبره لأنه يريد نياكة كسها ثم طلب منها أيضا مصه ليتبلل و يصبح دخوله سهلا مصته لبعض ثوان ثم واصلت مص زبر الشخص الذي كانت تمصه من قبل ، لا يوجد وقت للتوقف كل عضو من جسدها يعمل كالآلة دون أي توقف آلة سكس فاتنة! ثم أتى الشخص الذي بللت له زبرهه بفمها الجميل ناحية كسها و رفع فخذيها و أدخل زبره مرة واحدة و بقوة حيث أن خصيتيه تصفع بقوة جدار كسها من الخارج صرخت وتأوهت بصوت مرتفع! هذه هي المرة الاولى التي يدخل زبر فيها في حفلة النيك هذه ثم أخذ ينيك بعنف والآخرون مازالو يتداولون على مص بزازها ولحس بطنها و نياكة فمها دون توقف و في آن واحد لم يتركو لها مجال حتى للصراخ مرة هذا ينيك كسها ثم يتبادل الدور مع الشخص الذي كان يرضع بزازها و يأخذ موضعه و الآخر يذهب إلى مكانه لينيك كسها كل الرجال كانوا ينيكون كسها بطريقة عنيفة غير مبالين لما يحدث لها لا يأبهون بالعواقب ثم نام شخص على ظهره و كان هذا الشخص صاحب أكبر زبر في الجماعة لتجلس على زبره و يقوم بنياكتها و لكنها لم تجلس بسرعة فقد رأت حجم قضيبه و كبر رأسه بدأت زوجتي تنزل ببطء وكسها يلتهم زبر الرجل بصعوبة شككت من أنه سيدخل وشعرت بكسها يكاد يتمزق و هو يبتلع زبر هذ الشخص وهي تتأوه و تعض شفتيها من الألم ثم بدأت بالصراخ.. ثم واصلت النزول و زبر الرجل يواصل دخوله تحت تصفيق و تشجيع الرجال الآخرين يشجعون زوجتي و يضحكون و هي بالكاد قادرة على التأوه ويشتمونها بعبارات قذرة و هم يشجعونها:
"يلا يا وسخة يا شرموطة يا قحبة تقدري تعمليها " ما اثار زوجتي و اصبحت تبتسم و تضحك حتى ابتلع كسها كل زبره ، أخذ الرجال يهنؤونها بالإنجاز الكبير ويقبلونها و هي تضحك في حالة منتشية شبه مغمي عليها من الالم ثم بدأت تصعد وتهبط ببطء وهي تتأوه من الالم رغم كل هذا كانت تضحك بشكل هستيري و تريد المزيد و تقول لهم:
"انا قحبة ، انا عبدتكم نيكوني أنا وسخة"
وأتى شخص من ورائها بصق على طيزها و أدخله بغتة وبسرعة وكانه يطعنها! صرخت و بدأت تتأوه وتئن كالمرأة التي تكون في مرحلة المخاض.. زبران كبيران يدكانها في طيزها و كسها معا وهي بالكاد تستطيع التنفس.. اصبحت تأوهاتها أكبر و لأن حركات الشخص اللذان يدكان فتحتي كسها وطيزها أصبحت سريعة يدخلان و يخرجان زبرهما بسرعة وبقوة و بعنف كبيرين من فتحتي طيزها بنفس الوقت ثم أتى الآخرونو وضع شخص زبره في فمها لتمصه و ليسكتها واصبح صوت صرخاتها أعلى!
كانت متعة الرجال في رؤيتها تتناك و تتألم وكانوا يستمتعون عندما يرونها تتألم ولا يتوقفون ولو لبرهة بل كلما زاد المها زادوا إثارة واكثر نشاطا واصبحت نياكتهم أكثر قوة و عنفا حتى انا أصبحت مثارا و توجهت نحو الذي كان يدك في طيزها وبدأت بنياكتها لأول مرة من الطيز و أدخلته كله لأن طيزها اصبح مفتوحا وواصلت نياكتها مع الشخص الذي كان ينيكها من كسها ثم شعرت أنني سأكب منيي في طيزها و فعلا شعرت بتدفقه لكنها لم تشعر به لأنها كانت شبه مغشى عليها ولم تلتفت حتى لتعرف من كان ينيكها من الطيز وقد انزلت زوجتي شهوتها ثلاث مرات أثناء نياكتها من فتحتيها!!!
لم تتوقف نياكة طيزها وكسها وفمها معا لفترة طويلة من طرف الرجال، كانو يتداولون على نياكتها بجميع طقوس السكس العنيف ، من كان يرضع بزازها بدل موقعه مع من كان ينكها من طيزها ثم من كان ينيكها من كسها ترك مكانه لمن كانت تدلك له زبره و اخذوا يتبادلون الأدوار دون توقف ولا تعب... اشخاص اثارت مفاتن زوجتي شهوتهم بصورة هائلة لا يتصورها العقل لم ترتح كل من فتحتي كسها وطيزها فقد أصبحتا مسدودتين كليا بجميع الازبار في وقت واحد ثم قامو بإدخال زبرين في طيزها في نفس الوقت واصبحت ثلاثة أزبار تدكها في آن واحد! مشهد شبه خيالي.. ثم قاموا برفعها من السرير و حملها أحدهم وأجلسها على زبره و هو واقف و قامت بمعانقته لكي لا تسقط وهي تطبق بذراعيها على عنقه في هذه اللحظة أتى شخص من خلفها ودك زبره مع صديقه في فتحة طيزها و اصبح الإثنان يدكانها في آن واحد من طيزها وكسها وهي تتأوه وتارة تئن وكأنها تبكي ولكن هذا ليس ببكاء ولكنه إحساس بالمتعة التي تعتريها من قوة النيك..
ثم أخذ الذي ينيكها من كسها يقبلها وبدأ التداول عليها ثم توقف الذي كان ينيكها من طيزها وأتى آخر يحل مكانه غير أن الذي كان ينيكها من طيزها يواصل نياكتها ولم يبدل دوره مع شخص آخر مثل الذي كان ينيكها من طيزها وقد كان في بعض الأحيان يبصق داخل فمها و يأمرها ببلعه ويشتمها بفظاعة و هي تضحك بهستيرية غير مبالية لم تتوقف حفلة النيك الهائل لمدة طويله حتى رأيت أن التعب نال من زوجتي وأصبح منظرها في حالة يرثى لها انتصب قضيبي مرات عدة ولكني اكتفيت بالتفرج عليها والشباب يدكون حصون كسها وطيزها بكل ما لديهم من قوة ثم امروها بالوقوف على الحائط..
ذهبت و هي تترنح تكاد تفقد توازنها فلم تكن في وعيها الكامل منتشية و منهكة وكل جسدها اصبح متورما وأحمر اللون من الضرب والصفع و النياكة بسبب ما تعرضت إليه من هؤلاء الاشخاص الهائجين.. أثارني مظهرها بهذا الشكل! بعدما أمروها بالوقوف ووجهها على الحائط اتفق الجميع على نياكتها وكب مني كل شخص داخل أحشاء طيزها! انتصب قضيبي لسماع ما سيحدث وذهبت الأول... وفي اللحظة التي ابعدت فلقتيها التفتت وبدأت تنظر إلي مثلما نظرت إلي سابقا لتثير شفقتي قبل أن أدخل قضيبي ضممتها من الخلف وأدخلت اصابع يدي و بدأت ادعك كسها بقوة بدأت تغلق فخذيها من شدة الالم وواصلت أنا ما كنت أفعل حتى أنزلت ماء شهوتها بغزارة وكأنها تتبول! أعجب الرجال بما فعلته و بدأوا يصفقون ويهللون ثم ادخلت زبري في طيزها المتورمة وبدأت أدخله واخرجه بسرعة و بقوة.. اصبحت هائجا وكأن متعتي عندما أراها تتألم كلما زادت تأوهاتها زادت متعتي حتى احسست برعشة وهنا تدفق مني من زبري و استقر في طيزها ثم تركت دوري للاخرين...
كانت نياكتهم أكثر قوة وعنفا مني وكان منيهم غزيرا وكبوا منيهم كلهم في طيزها عميقاً داخل أحشائها ثم اقترب أحد الاشخاص وقام بالضغط على بطنها الطرية بذراعه ليقوم باستخراج المني المستقر في أحشائها فتدفق مني غزير خرج من طيزها! كان تدفقه مثل تدفق ماء الحنفية غزير وكثيف.. انزلت ما يقارب نصف لتر من حليب الرجال والمني على الارض ثم امروها بلعقه وبلعه! فنزلت زوجتي على ركبتيها كالكتابة وبدأت بلعق المني وبلعه حتى لم يتبقى منه ولا قطرة!!!
بعد ذلك ألقى الرجل زوجتي على الأرض ثم وضع قدمه على وجهها و هو يشتمها و يقوم بإذلالها وهي تضحك غير مبالية و لم تنزعج بل اصبحت تستمتع بالإذلال و التحقير أثناء نياكتها!
ذهبت لأرتاح قليلا في السرير و تركت الشباب وزوجتي ونمت لبعض الوقت واستيقظت على اصوات و صرخات زوجتي..تعجبت! ألم تكتمل حفلة النيك؟! ذهبت لأرى فوجدت زوجتي بالمقلوب يحملانها شخصين ، واحد ينيكها من فتحة الكس و الآخر من الطيز في نفس الوقت معا بالمقلوب و يتبادلون الأدوار بالشخصين لم يشبعوا من نياكة زوجتي و سألت صديقي الذي كان يصور فقال لي أنهم قاموا بنياكتها معا و بكل غرف السكن حتى في الحمام ايضا عندما ارادت ان تستحم طلبوا منها مواصلة حفلة النيك بشرط أن يزيدوا المبلغ ووافقتبعد ان ارتاحوا لوقت بين حين وآخر ليستعيدوا نشاطهم في كل مرة يقومون بنياكتها بكل أنواع النيك و قد كبوا منيهم داخل أحشائها مرات عدة وقد صور صديقي كل شيء أكثر من 5 ساعات من النيك المجهد والفضيع و مازالوا يقومون بنياكتها و سبب دهشتي قدرة احتمالها للنيك القوي اصبحت الساعة العاشرة ليلا ... لم يتوقف أحد غيري عن أداء دوره لكنني لم استطع التصديق كلي ذهول بما يحدث!
استمرت حفلة النيك حتى سقطت زوجتي مغمى عليها بعد ان شبعوا منها وكل خرم في جسدها امتلأ بالمني... لبسوا الرجال ملابسهم و شكروا صديقي كثيرا لهذه التجربة الرائعة و اعترفوا له بأنها المرة الأولى التي يرون جمالا مثل جمال زوجتي و اثنوا على زوجتي كثيرا و قالوا بأنها أشجع شرموطة رأوها في حياتهم ثم رحلوا.
خرجت زوجتي و هي شبه مغشي عليها اخبرني صديقي أنهم قاموا ايضا ببعض الاعمال الشاذة معها عندما كنت نائما و هذا مقابل زيادة في المبلغ حيث قامت بلحس طيز الرجال كلهم و قاموا ايضا بكب منيهم مرة في وعاء وطلبوا منها أن تشربه و تبتلعه مرة واحدة و ابتلعته.. حجم الوعاء يفوق لترا من المني اللزج! كل هذا حدث و أنا نائم ولكنه سجل كل شيء في الكاميرا و طلبت منه ان يعطيني الفيلم لكي أستمتع به في وقت لاحق.
لبست زوجتي ملابسها و هي في حالة يرثى لها كانت تترنح فأخذها صديقي وانا في السيارة وقمنا بإيصالها الى المنزل.
شهدت زوجتي تجربة غير اعتيادية حتى أنا لأول مرة أرى زوجتي الجميلة تتناك بكل طقوس السكس و بكل تحرر اصبحت ديوثا و ادمنت على الدياثة و اصبح الشيء الوحيد الذي يثيرني عندما ارى زوجتي الحبيبة تتناك أمامي ، أحببتها اكثر فأكثر و لم يزعجني احترافها و تحولها إلى عاهرة بل زاد إعجابي بها ..........
زوجتي شقراء و شعرها طويل وناعم وتملك صدرا ابيض ناصعا ممتلأ و طريا، حلماتها ورديات بارزات تكاد تنفجر حليباً! طيز كبيره بيضاء طريه، بشرتها بيضاء ناصعة البياض و ناعمة جدا حتي أنك بمجرد ملامستك لجلدها تحمر بسرعة من شدة طراوة لحمها الشهي و المثير. وهي جذابة و خجولة لما تزوجنا لم تكن محترفة في الشرمطة ولم تكن مفتوحة من الطيز و قد حاولت مرارا أن أطلب منها أن ألمس و لو قليلا خرم طيزها كانت تغضب و تخاصمني..
و تقول لي : روح عند بيوت العارة و قلهم أنا عايز شرموطة أنا ست نظيفة.
نعم هكذا كانت تقول لي و لم أكن اقربها حتي و إن كان حق أن أمارس الجنس معها إلا بعد محاولات عدة وتتحجج علي أنني أطلب منها كثيرا و هذا غير لائق و يجب أن ننظم أوقاتنا فليس من الداعي الممارسة بطريقة متكررة ، ضجرت منها رغم جمالها و لم اعلم إن كانت باردة أو أنها لا تحبني، لذلك ذهبت إلى صديق لي و تحدثنا في هذا الموضوع..
فقال لي : إن كانت تحبك فقد تفعل أي شيء لإرضائك أما إذا كانت لا تحبك فدعها!
وكيف أدعها وقد تعبت كي احصل عليها فقد كانت مطلوبة من الجميع وقد خطبها كل جيران الحارة التي اسكن فيها لكنها وافقت بعد إلحاح و بشروط أن اشتري لها عربية (سيارة) و أن نسكن في بيت وحدنا ولم تقبل بأن تسكن امي معنا و قد دفعت دم قلبي مصاريف لكي ابهرها قبل الزواج و اثناء الخطوبة حيث أني مهندس أعمل في مجال المحروقات اتقاضى حوالي 3 ألاف دولار في الشهر و حالي ميسورة و لدي شقتين و سيارة فولسفاغن من الطراز الجديد و هي تقول لي دائما أنا لست كالأخريات يجب أن ترضيني فأنا اعلى شأنا من أي ست في الحارة فما كان علي إلا الانصياع لأوامرها ولم يكن لدي أي تأثير عليها وكنت دائما مترددا أن أخبرها بشئ فتغضب و تخاصمني.
كنت ناعما معها و حنونا لا أمارس أي نوع من العنف معها لا بالكلام و لا بالفعل حتى و إن كانت مخطئة بل اسعى إلا إرضائها و التقليل من حدة غضبها لتكون راضية علي.
عندما زرت صديقي و كلمني اقترح علي شيئا بدا لي غير طبيعي و من المستحيل أن اسمح به حيث طلب مني أن أوافق على أن يقوم بإغواء زوجتي بمجرد اختبارها إن كانت تحبني أم لا في البداية رفضت و قلت له هذا غير نافع و غير مسموح به فهي ملتزمة و لا تتحدث مع رجل سواي حتي إنها صارمة معي فعرض علي أن نقوم بالمراهنة ب 10 آلاف جنيه لمجرد أخذ رقمها فقط منها و أنا كنت متأكدا من انها لن تقبل فوافقت .
في المساء رن جرس البيت جاء صديقي لزيارتي فقلت لها ان تحضر العشاء حيث أنني قمت بشراء عشاء جاهز فهي لا تحب الطهي و كيف تطهو فهي تقول دائمة :" أنا ست مش خدامة" احضرت العشاء الجاهز و كان صديقي جالسا على المائدة وكنا قد اتفقنا على خطة أني سأخرج متحججا بأنني نسيت المشروبات و أنه سيقوم بفتح كاميرا السكايب ليحادثني بالصوت و الصورة لكي ارى و هو يقوم بإغواء زوجتي خرجت و فتحت هاتفي كما أمرني صديقي و قام بوضع هاتفه في مكان استطيع رؤية ما يحدث بالصوت و الصورة حيث قال لها بأنه إبن صاحب الشركة التي أعمل بها أنا و أن لديه شركة أخرى ملكه و انني تعرفت عليه في دبي و هو الذي قام بتوظيفي في شركة أبيه لم تكن تتكلم و لم ترد عليه حتى السلام و لكن عندما سمعت بهذة المعلومة ابتسمت و سالته : هل تحب سلطة الفواكه لأحضرها لك ؟ لم تسألني يوما و لم تحضر لي اي طبق في حياتي وهذا الغريب الذي تحدث معها لمدة دقيقتين تبتسم له و تحضر له الطبق غضبت غضبا شديدا و انتابني سخط و أردت لو أدخل و اصفعها بقوة لوقاحتها و هي تدعي الالتزام و الخجل و الآن تتحدث بطلاقة مع غريب لوحدها ثم اخبرها إن كانت مهتمة بالشغل إعطاؤها رقم هاتفها و قد اعطاها كارتا مزيفة تحمل عنوان الشركة و رقمه الشخصي، أخذت الكارت مبتسمة و يا للهول أعطته رقم هاتفها بسرعة و هي تتلفت يمينا و يسار و كأنها تنتظر مجيئي في أي لحظة و منذ ذلك اليوم تتحدث معه في الهاتف و تغلق عل نفسها في مكتبة البيت متحججة أنها تريد بعض الخلوة قراءة بعض الروايات حيث أنها لا تعلم أنني على علم بأي محادثة تقوم بها معى صديقي ومرت الأيام طلب منها زيارته في شقته و أعطاني المكان و الزمان لآتي و أرى خيانة زوجتي بعيني!
حضرت و تخبأت من وراء الستار دخلت زوجتي مع صديقي و أمسك بيدهاو قال لها : مفيش مخلوق ادخلي دخلت و نزعت حجابها و أنا أراها من وراء الستار و قال لها هل تحبينني؟ فصمتت بخجل و قالت لو لم أكن لأحبك لما اتيت إلى هنا ثم قدم وجهه و أراد تقبيلها و تجاوبت معه زوجتي دون تردد اندهشت من رؤيتي لطريقتي تقبيلها و تقبل بشراهة و تقوم بمص لسان صديقي نعم هذه هي عبير الملتزمة!!!
اشتد غضبي و هممت بالخروج لضربها ولكنني اردت أن أري المزيد فقد شغلت كاميرا هاتفي و بدأت بتصوير فيديو لكل ما يحدث حيث ضمها إلى صدره بعنف و هو يلتهم شفتيها الورديتين رغم أني كرهتها و لكن تمنيت لو كنت مكانه و أنا أعلم أنها أجمل بنت و أحلى امرأة أراها عارية..
قام بنزع قميصها و ثم قام بنزعه تنورتها و الأن بقيت بستيان و كيلوت فقط أثارتني رغم حقدي عليها بزازها الكبير المنتصب و بشرتها البيضاء و بطنها البيضاء الطرية حيث قام صديقي بلحس كسها و هي واقفة تتأوه و تصدر اصوات تدل على أنها ممحونة ثم قام بحملها من الخلف ووضعها في السرير و جعلها نائمة علي بطنها و قام بفتح فلقتي طيزها و أدخل لسانه في خرم طيزها الطري و الناعم و الرائع و بدأ ينيكها بلسانه و هي تتأوه و في غاية النشوة و الإيلاج و بدأ يدفع بوجهه ليدخل لسانه في فتحة طيزها و هو يوسع بين فلقتيها ليستطيع فتح طيزها و لو قليلا..
بدأ صديقي بإمساك بطنها الطرية و هو يضغط عليها و يخل تارة إصبعه في سرتها ثم قام بمسك بزازها و هو يحلب فيهما بكل قوة صرخت ...
و قالت له : "عمهلك بتوجعني!"
و لم يبالي بقولها و زاد من قوة الدلك متعمدا ذلك و هي تئن و تتأوه و تصرخ:
"أأأأأأههه أأأأ قلتلك ....قلتلك على مهل بتوجعني"
لم يبالي بقولها بل بالعكس زاده ذلك إثارة و أصبح يقوم بذلك بقوة أكثر و بعنف أكثر و كأنه يريد أن يمزق جسمها..
"دا بس البداية إنتي شفتي حاجة كجيب ميتينك"
و التصق بزوجتي عبير التي هي على وضعية الكلبة و أخذ يمد عنقه و أدار رأس زوجتي ليلتهم شفتيها الطريتين و ما كان عليها إلا أن تستسلم له ثم أدخل لسانه في فمها الجميل وأخذ يلعق شفتها وكثر لعابه الذي يسيل ملتصقا على فمها و شفتيها و هي تلحس بقايا اللعاب و تتذوقه بكل متعة وهي منتشية للآخر و محمرة الوجه فهي من كثرة بياض لون بشرتها تحمر بسرعة ...
كل هذا يحدث و لكن كيف تعلمت عبير الشرمطة؟! سؤال محير...
بعد ذلك كان زب صديقي قد انتصب و اصبح كالمجنون بقفش في بزازها و جسمها الطري ولم يستطع المقاومة.. أخرج زبه و جاء من امامها و هي مازالت في و ضعية الكلبة، رأت زبه و ثم نظرت إليه و كأنها تدعي أنها ليس لديها فكرة عن هذا لم يقل صديقي أي شيء بل فتح فمها بيديه و قبل شفتيها و باغتها بإدخال زبه بسرعة وبقوة في فها حتى اصطدم رأس زبه الكبير و المنتفخ بحلقها و أبقى زبه في حلقها بضع ثوان و هو يضغط على رأسها ليدخل كليا و لم يبقي غير خصيتيه في الخارج و اتسعت عيناها من شدة الضغط من المفاجأة التي لم تخطر على بالها و أدمعت عيناها من كثرة ضغط زبه على حلقها و شعرت بألم و اختناق حتى كاد أن يغمى عليها و لما رآها تغمض عينيها ويغشى عليها أخرج زبه و نفضت أنفاسها و هي تلهث و تشهق و قالت له و قد تغيرت نبرة صوتها و هي تتكلم و تلهث:
"نيك أمك يا سافل على مهلك وجعتني يا بن القحبة"
أول مرة اراها تشتم كالشراميط والخولات!
كلماتها و صوتها المترجج من الصدمة و الاختناق أثاره فقبلها رغم أنها واصلت تشتمه ثم أعاد الكرة و ادخل زبه في فمها مرة اخرى و دفعه حتى وصل إلى حلقها و بقي ضاغطا بقوة لمدة نصف دقيقة حتى بدأت بإغماض عينيها ويكاد يغمى عليها من الاختناق في هذا الحين أخرج زيه فشهقت و فتحت عينيها و بدأت تلهث بحدة و بصوت مرتفع فقال لها بصوت ساخر يرد على شتيمتها لأمه:
"حبيبتي أنيكك أنتي أولا و بعدين اشوف إذا كان عندي وقت أنيك أمي"
حينها لم ترد عليه و كأنها استسلمت لما قاله ثم اضاف لها قائلا: "يلا بلاش دلع"...
ففهمت قصده و أخذت قضيبه الكبير و بدأت تمصه باحتراف و أنا مندهش من ان لها تلك الخبرة ربما لم اكن الرجل المناسب فقد اكتسبت خبرة ببضع دقائق و هذا بسبب جرأة صديقي الشجاع فهو ليس بمتردد مثلي..
أخذت تمص بنهم و كلها نشوة فقد زادت شهوتها بسبب ما فعله بها مضيفا إلى ما قال:
"عبير يا حبيبتي إنتي لسى ما شفتيش حاجة"...
و هي تنظر إليه و تنتظر القادم المجهول!
أصبح قضيب صديقي في أشد انتصابه وقضيبي ايضا و لم أستطع مقاومة المشهد فأخرجت زبري و بدأت بالاستمناء و انا مازلت فاتحا موبايلي اصور كل ما يحدث لأتمتع بالفيلم الإباحي الرائع لاحقا بعد ذلك تمددت عبير و فتح صديقي فخذيها المربربة و الطرية ليرى كسها الجميل الرائع و كأنه مرسوم منتظم به انتفاخ قليل كس نقي رائع لم يمس إلا ببعض المرات مني شبه عذراء..
أدخل لسانه و بدأ ينيك به و يلحس و يتذوق بنهم و هي تئن من الشهوة و المتعة ثم حان وقت الجد أخذ زبه المنتصب بشدة و بدأت تراقبه و هو يقترب من كسها و تترجاه أن يكون لطيفا و لينا معها..
"أرجوك على مهلك ارجوك ما تعملش زي ما عملت ببؤي وجعتني أوي"
لم يبالي بما قالته و ابتسم و أدخل زبه بسرعة و بعنف مباغتا كسها ليصطدم بخصيتيه بجدار كسها و أعاد الكرة مرات عدة يدخل و يخرج زبه بعنف و خصيتيه تصفع كسها و افخاذها البيضاء الطرية و بطنه تصفع ايضا بطنها البيضاء و الطرية الحساسة حتى أصبح كسها و بطنها شديد الإحمرار من جراء ارتطام بطنه ببطنها بقوة أثناء النيك و كسها اصبح أحمر من جراء صفع الخصينين له و هي تصرخ في كل مرة يدكها في كسها بقوة وتترجاه أن يهدئ من نفسه لأن ذلك يؤلم ثم عندما لم يجدي كلامها اكتفت بالتأوه و أصبحت تأوههاتها أكبر و هو يدفع زبه مرار و تكرارا في كسها الطري..
أثارني المشهد القوي و التأوهات و أردت أن أخرج و اقبلها و أهنئها فقد علا شأنها كثيرا في نفسي و أصبحت اعشقها أكثر فأكثر!
بعد قليل أخرج زبه و لم يدخله في كسها قبلها في شفتيها بنهم و كأنه يريد أن يريحها من التعذيب قليلا فالذي تعرضت إليه هو بسبب قوة النيك ثم ضمها بقوة و أخذ يقبل عنقها و هي مغمضة العينين منتشية و مستمتعة ثم قام عنها وحملها و أقامها حتى وقفت و هي تكاد تستطيع الوقوف تترنح بعض الشيء حيت جعل يديها عل حائط الغرفة مرتكزة عليه و فتح ساقيها قليلا أدارت وجهها لترى ما سيفعله من الخلف فرأت زبه و هو يقربه من طيزها اتسعت عيناها من المظهر و رأت هول زبه الكبير و هو لا يسع فتحة طيزها فهي غير مفتوحة من الطيز لذلك أمسكت بكلتا يديها بفلقتيها لتخبئهما من زبه العنيف الهائج! فأمسك يديها و أبعدهما وو ضعهما على الحائط قائلا لها : "بس دلع مش حتموتي ما تقلقيش"
شككت في قوله لأننني أعلم أن زوجتي المسكينه لم تجرب هذا من قبل و نيكته كانت عنيفة و أحسست بالمها و هو يدكها من كسها بتلك الطريقة الوحشية رغم أنها لم ترفض لكنها بالكاد كانت قادرة على التنفس....
أمسك صديقي فلقتيها الطريتين الناعمتين بيديه القويتين و باعدهما ليرى فتحة طيزها خرما وردي جميل و نظيف مبتل بعض الشيء من جراء لحسه إياه من قبل، بصق علي فتحة طيزها ثم تقدم بزبره ليصدم فتحتها لكنه لم يدخله و لكن تلك الحركة التي أداها أخافتها فابعدت طيزها تدفعه للأمام لتبعد رأس ربه المنتفخة عن طيزها فقد تأكد من كبر راس زبه أثناء اصطدامه بفتحة طيزها رغم أنه لم يدخله..فقام إمساكها لكي لا تهرب طيزها وأدخله بقوة! حينها رأيت راس زبه دخل بصعوبة..
صرخت عبير بقوة فقام بوضع يده على فمها لأن صوتها كان عاليا و خاف من سماع الجيران لهذه الصرخة المدوية..ثم بدأ يدخل باقي زبه وهي تحاول الصراخ رغم وضع يده على فمها...
كان بوسعه أن يقوم بمحاولة توسيع فتحة طيزها تدريجيا و لكنه لم يفعل ذلك و كأنه ينيك شرموطة و خولة مفتوحة! أخرج زبه بصعوبة بعدها و تلك هي المرة الأولى التي يدخل زب في طيزها أجزم القول حتى عند خروجه أحست بألم و ضغط كبير ثم اعاد الكرة و أدخل رأس زبه ثم بدأ يضغط و يدخله بصعوبة حتى بقيت خصيتيه فقط ثم أخرجه ببطء وأبعد يده عن فمها و قال:
"أرجوك ما تفضحيناش بلاش متصرخيش حتفضحي ابونا ما تخفيش مش حاقتلك دي بس طيزك الي ضيقه، حفتحها حتتعودي حبيبتي"
نظرت إلى وجهه و هي تلهث و تنفض أنفاسها بصعوبة أعاد الكرة و أدخل رأس زبه بسرعة هذه المرة لأن خرم طيزها توسع قليلا جراء إدخاله سابقا و لكنه لا زال غير قادر على استيعاب كل قضيبه، فقام بدكها بسرعة و قوة ليواصل زبه دخول احشائها و هي تتأوه ثم تحبس أنفاسها و تغمض عينيها لكي تقاوم الصراخ الذي اصبح مسكن آلامها و الذي حرمت منه أساسا فقد حذرها من الصراخ و الفضيحة..
ثم أخرج زبه و في كل مره يدخل زبه تحبس أنفاسها و عندما يخرجه تشهق و تنفض أنفاسا قوية واصل صديقي نياكتها بهذه الطريقة المذهلة و أما انا تسمرت دون حراك في مكاني فاتحا فمي مندهشا لما آلت إليه الأمور.. زوجتي عبير الملتزمة أصبحت شرموطة و خولة!
ظل صديقي ينيكها يدخل و يخرج زبه بعد قليل أصبح حركة زبه أكثر سهولة وأصبحت أكثر هدوء و تئن بصوت هادئ عندها علمت أن طيزها أصبح مفتوحة و قد بدأت تبتسم و هي تلهث مستمتعة رغم دكه العنيف لطيزها...
أصبحت فخذاه ترتطم بطيزها بقوة الذي أصبح أحمرا بسبب ارتطام فخذيه بفلقتيها كالصفعة ثم طلبت منه أن ينيكها على السرير بوضعية الكلبة لأن قواها خارت من كثرة نياكته لها و أصبحت ساقيها ترتجفان فسقطت على الفراش و أثر التعب والانهاك بادية على ملامحها و لعابها يسيل من فمها و يسقط لزجا من ذقنها فقد أصبح شكلها مختلفا بالكاد مشت خطوتين لتصل إلى السرير!
قام صديقي بضمها من الخلف و هو يدخل زبره في طيزها و أمسك ببزازها بيديه يعصرهما..
ظل ينيك طيزها حتى استسلمت كليا و سقط رأسها على السرير و تمددت كليا حيث أصبحت مطرحة و نائمة على بطنها بالكاد تفتح عينيها التي أصبحت جفونها ثقيلة و مستسلمة للتعب..
رغم رؤيته لحالها المزري أكمل نياكته و بقوة أكثر هذه المرة يدك حصن طيزها بكل قوة و عنف و يشد شعرها بعنف و هي تفتح عينيها من حين إلى آخر بسبب هزات زبه العنيفة الذي يخترق أحشائها و فجأة بدأ صديقي بالتأوه و علمت أنه يقوم بإنزال منيه في أعماق أحشائها أحست به زوجتي المسكينة و ابتسمت و بدأت بالضحك بصوت منخفض وقالت له:
"كبيت حليبك خلاص ؟ زبك هراني يا بن المتناكة حليبك ساخن إنت جبت أخرتي مش قادرة اوقف أنا مش حاسة برجليا أصلا"
ثم أغمضت عيناها مستلمة للتعب وباتت في سبات عميق..
خرجت من مخبأي وتقدت إليها و لم تحس بي فهي أصبحت في عالم ثاني. بدأت أستمني و قذفت فوق ظهرها ثم قبلتها و هي نائمة و طلبت من صديقي أن يوصلها عندما تستطيع النهوض فوعدني بذلك و بقينا على اتصال..
بعد ساعتين كلمني و قال لي أن عبير لبست ملابسها وهم بالطريق للبيت، واقترح علي بأن أخرج ثم أدخل من بعدها حتى لا تحس بأني عرفت بخروجا من البيت فوافقت على ذلك و ذهبت إلى مقهى قريب من البيت ثم هاتفني و اخبرني أن عبير قد وصلت إلى المنزل فبقيت نصف ساعة ثم ذهبت مهرولا لأرى ملامحها التي أصبحت مثيرة لدي و كأنه اليوم الأول الذي أرى فيه زوجتي بل كأنني سألتقي بامرأة أخرى و ليست عبير الملتزمة الباردة! دخلت و رأيت ذلك الوجه المثير الذي يملؤه التعب..فلا زال أثر التهب و النيك بادي على وجهها، مكياجها مخرب و شاحب أحببت ذلك المظهر شعرها مخبل و غير منتظم سألتها لمذا هي على هذا الحال فقالت لي أنها ذهبت عند أمها و ساعدتها في شغل شاق لم أسأل عن التفاصيل لكي لا أكثر عليها و تضجر ثم بقيت صامتة ومطئطئة الرأس و كأنها خجلانة من ما فعلت فنصحتها أن تستريح ووافقت.. ولأول مرة قالت لي "مع السلامة حبيبي"! قبلتها وحضنتها و ابتسمت لي لكنني لم استطع ان أصارحها خفت من شعورها ولكنني هممت أن أخبرها عندما تأتي الفرصة المناسبة..
استلقت زوجتي الجميلة منهكة على السرير حتى أنها لم تبدل ملابسها و لم تخلع حذائها خلعته لها و و غطيتها و قبلتها على جبينها و قلت لها في نفسي نامي حبيبتي فقد كان يومك شاقا و مؤلما بسبب زبر صديقي المتوحش...بعد ذلك اتفقنا أنا وصديقي على خطة للقيام بنياكتها بطريقة أخرى!
بعد الذي حصل لزوجتي الجميلة و ما آلت إليه الأمور أصبحت ارى زوجتي بمنظر آخر ليست تلك المرأة المحافظة المحصنة و إنما شرموطة مباحة لكل شيء أصبحت اعشق رؤية جسمها الناري الفتان أتمنى نياكتها بكل عنف و شذوذ ، لذلك قررت انا و صديقي القيام بتجربة أخرى ، مغامرة جنسية أخري تذهب ضحيتها زوجتي الشرموطة الجميلة المسكينة مرة أخرى!
مرت اسابيع على الحادثة الأخيرة التي وقعت بين زوجتي الشرموطة المسكينة و صديقي الذي فتك بجسمها ، و ظنت زوجتي انها تجربة و عدت بسلام ، كانت كابوسا بالنسبة لها رايت ملامحها لا تريد أن تتذكر ما حدث لها فليس بالأمر الهين ما حدث ، لكن الذي لم يكن في الحسبان اني ذهبت عند صديقي و قام لاتصال بها امامي و نحن في شقته ، و شغل مكبر الصوت في الهاتف .
صديقي : "ألو حبيبتي إزيك وحشتيني"
زوجتي : "إنت تاني ، عاوز مني إيه ؟ أرجوك سبني بلاش فضايح ، ارحمني "
صديقي : "بقولك وحشتيني ، الأيام الي فاتو ما قدرتش تروحي من بالي اللي جربناه عمر لا يتنسى حبيبتي"
زوجتي : "بس ..أ....أنا .....بس"
صديقي : "بس إيه يا شرموطة ، و حشني صوتك ، وحشوني شفايفك و كسك ، محتاجك أوي. انت الشرموطة بتاعتي ، بحبك يا سافلة"
زوجتي : "أنت اللي سافل"
ثم اغلقت هاتفها و ظل يدق لها الهاتف و يعاود الاتصال بها امامي و لم ترد...
ثم اتفقنا على موعد لالتقائه بزوجتي في ظروف ملائمة و أن تخضع للامر الواقع..حضور صديقي إلى المنزل!
رجعت إلى البيت بعدها كانت الساعة السابعة مساء لم يتبقى الا القليل ليجهز العشاء ، كنت مستلقيا على الاريكة في غرفة الضيوف ثم رن جرس البيت و ذهبت زوجتي لتفتح الباب ، فسالتها بصوت مرتفع :"مين لي خبط على الباب؟" لم تجب ككرت السؤال مرتين و لم تجب نهضت من الأريكة و ذهبت اليها و رأيت صديقي أمام الباب وهي متجمدة صامتة!
أنا : "أنت ليه ما قولتيش أنو صاحبي اللي على الباب؟"
صديقي : "معليش ، بس يا هانم أنا مستني تقولي نورت البيت و لا ثقلت عليكم ؟"
أنا : "خش يا سيدي نورت البيت كله"
و تظاهرت بأنني لا اعلم شيئا و لم انتبه لأي شيء رغم أن صمتها كان يفضحها مع نظراتها
أنا : "حبيبتي ما تسلميش على الضيف ؟"
زوجتي : "اتفضل !"
تعجبت زوجتي من جرأة صديقي لحضوره الى المنزل ببساطة و كأن شيئا لم يحدث بينهما!
لاحظت نظرات صديقي التي لم تترك عيناها ولو للحظة و هو ينظر إليها و لكني تظاهرت بأنني غير متيقظ لهما لكي لا تشعر زوجتي بالقلق ، جلست انا و صديقي على الصفرة ثم غمزني و قال لي:
"عايز أروح الحمام لو سمحت"
عرفت أنه سيفعل شيئا لم يكن في الحسبان لكنني لم أمتنع وقلت له:
"اتفضل على الشمال في الدور"
خرج صديقي و هو يبتسم و طلب مني أن اشاهد ذلك و لكن بحذر حتى لا تعرف زوجتي عبير بأنني على علم كي يبقى الأمر ممتعا ووافقت على ذلك فقد انتظرت طويلا لكن أشاهد شيئا جديدا من زوجتي اكثر إثارة مما شاهدته من قبل..
ذهب صديقي مباشرة إلى المطبخ كانت زوجتي تغسل في الأطباق مرتدية تنورة طويلة محتشمة ولكنها خفيفة و طيزها تظهر بوضوح من خلف اللباسبينما انا اختلس النظر من مدخل المطبخ..
دخل صديقي المطبخ و اقترب من خلفها وقد كانت عبير زوجتي منحنية قليلا و هي تغسل الأطباق و فاجأها باصابع يده تدخل بسرعة و بعنف في طيزها من فوق الثياب رغم أنها مرتدية لثوبها و لكنها أحسست أن إصبعه و قماش ثيابها دخلا عميقا في طيزها! شهقت زوجتي و استقامت كليا و التفتت لترى صديقي، وفتحت فمها مصدومة و قد اتسع بؤبؤ عينيها الجميلتين من شدة تفاجأها لما يحدث!
"بتعمل إيه ؟ أنت اجننت"
ففاجأها بقبلة سريعة وخاطفة لم تكن لتنتظرها في شفتيها الورديتين ولم تزل أصابع يديه داخل فتحة طيزها وقال لها:
"إيه ؟ وحشتيني حبيبتي كنت أستنى فيكي الأيام الي فاتو ما قدرتش اتحمل أعيشهم من دونك"
وواصل دفع أصابعه من فوق ثيابها داخل طيزها و كأنه يريد إدخال ثيابها داخل أحشائها غير مبال ولا خائف و هي تتحرك بقوة و تتلوى و تحاول المقاومة بكل قوة و الفرار بجسدها من يديه التي أطبقتا عليها بكل حرية و غير مبالاة..
في هذا الحين أحسست بشهوة تعتريني و انتصب زبري و أدخلت يدي و أنا اشاهد زوجتي الرائعة الممحونة تكاد تتناك من صديقي في بيتي!
ثم بدأت تهمس لصديقي و تتكلم بصوت منخفض و تقول له:
"بس بس أرجوك حيشوفني جوزي و حتبقى كارثة"
لم يبالي بما تقوله و أخذ يده الأخرى و أخرج بزازها الكبيرتين من تحث ثيابها و أخذ يدلك فيهما حتى احمر وجهها و بدأت حركاتها بالتباطئ لأنها أحست بشهوة تعتريها في جسدها مجددا..
أخذت زوجتي تتنفس بسرعة و تلهث و هي تنظر بحسرة إلى صديقي و كأنها تترجاه..
سكتت قليلا ثم توقفت عن الحركة رغم أن يديه مازالتا تدعك في طيزها و الأخري تفقش في بزازها توقفت عن المقاومة و تركته يلعب بجسدها الطري لمدة نصف دقيقة ثم التفتت إليه وقالت:
"أرجوك مش دلوقت حديك اللي أنت عاوزه بس مش دلوقت"
فأجابها و هو مستمر في دعك طيزها..
"أوك حبيبتي بس بكرا الساعة واحدة حتيجي عندي للشقة حستناك آه؟"
فأجابته: "حاضر بس ارجوك بس"
فاخرج يده من طيزها وثيابها ما زالت داخل طيزها و صفع فلقتيها بقوة واخرج موبايله و أخذ صورة له معها وصدرها الكبير العاري.. وقال لها:
"بكرا حستناك حبيبتي"
ثم عاد ادراجه خارج المطبخ و أدخلت بزازها داخل ثيابها و هي تحاول ترتيب ما أحدثه صديقي من فوضى في جسمها حينئذ عدت ادراجي أنا ايضا بسرعة.
جلست على مائدة الصفرة اتى صديقي و هو مبتسم يقول لي :
" إيه رأيك؟"
فقلت له "رأيي في إيه؟"
أجابني: "بكرا حنفذ اللي اتفقنا عليه"
قفلت له: "بس ما فيش خطورة ولا حاجة يعني الناس دول تعرفهم ؟"
فأجابني: "دول ناس نظاف أولاد رجال اعمال وخواجات..ناس متكيفين عل الآخر يعني حيدفعوا ثمن انو يلمسو شعرها بس المبلغ إلي حنا عاوزينه و أديك انت تاخد حقك و تحقق الي كنت عايزه و تشوف اللي كنت تحلم تشوفه في مراتك"
فوافقت لأن الفضول و الإثارة تأكلني و كلي شوق ليوم غد!!!
تعشى صديقي معي و كأن شيئا لم يحدث و لكن زوجتي لم تنطق امامه ولا كلمة! ولم استغرب احمرار وجنتيها أمامه و سكوتها المبالغ فيه فكلي علم بما يحدث و لكني تظاهرت بعدم المبالاة.
جاء يوم غد الموعود...
في الصباح اثناء الفطور على المائدة كانت زوجتي صامتة و هي تنظر إلي عدة مرات و فهمت حينئذ أنها قلقة و مهمومة بسبب الموعد ولكي لا اكشف امرها و لم ترد ان تسألني إن كنت سأتأخر لأنها ارادت أن تبعد كل الشكوك من حولها فسألتها:
"بتفكري في إيه عبير حبيبتي إنت مش معايا خالص"
فأجابتني: " لا ما فيش "
وواصلت تحديقها فيا لبعض الوقت وأنا متأكد من أنها تفكر في حجة الغياب فبادرت أنا لأريحها من التفكير و لأزيل همها فأخبرتها أن اليوم سأذهب بعيدا و اغلب الظن أني لن أنام في المنزل بل سأنام في منزل والدي لأنه هاتفني و لم أزره منذ مدة وكانت قصتي مقنعة حيث اتصلت امامها بوالدي و اخبرته أني سآتي و لكن لم أقل متى وقمت بإعطائها السماعة لتتكلم مع والدي و عرض عليها ان تأتي فصمتت و اخذت السماعة و أخبرته أن لديها أعمال تنتظرها و هي مشغولة كثيرا فتعجبت وابتسمت ورأيت الفرحة و الراحة التي على وجهها ثم ودعت أبي و اغلقت الهاتف و قلت لها:
"أنا عارف إنك تعبانة و السفر حيتعبك أنا حروح وحدي عشان لو رحت معاك حنطول كثير و أنا عايز أزوره ثلاث ايام بس"
فأجابتني: "قلت ثلاث ايام؟"
فقلت لها: " أيوا عل الكثير بس حديك اللي أنت عاوزاه مش حطول فيه حاجة ؟"
فأجابتني و كلها فرحة و ارتياح بأنه ليس هناك أي مانع و كيف تمانع و هي التي كانت تتمنى ذلك و قد حققته لها بكل سهولة فقلت لها:
"حجيب شنطتي و ححط فيها شوية هدوم محتاجها"
فأجابتني و كلها نشاط: "حوظبلك الشنطة ما تقلقش"
عاد لها النشاط و الارتياح و هي غير مصدقة لما يحدث حتى أنا كنت مستثارا جدا و أنا انتظر خروجي من المنزل لأذهب عند صديقي!
ودعت زوجتي الحبيبة وركبت السيارة وذهبت رايتها فرحة و متلهفة لذهابي ولكنها لا تعلم ما سينتظرها...
وصلت اخيرا شقة صديقي عند الحادية عشرة صباحا دخلت الشقة ولكنني وجدته وحده
أنا : "إيه ؟ ما حدش جاي؟!"
صديقي : "مش دي الوقت حالا ، بعد شوي جايين"
أنا : "أوكي"
صديقي : "حكلم مراتك بعد إذنك أرجو ما تكونش مدايق من اللي حصل"
أنا : "طبعا خذ راحتك وبعدين أنت صاحبي و أنا خلاص اتعودت على كدة أنا مش حاسس أنها مراتي، هي شرموطة عايشة معايا و خلاص بس بشرط"
صديقي : "أوامرك يا صحبي بتطلب إيه؟"
أنا : "عايز أنيكها زيك أو أكتر بس لازم ماتعرفنيش! أضمن إني انيكها من دون ما تحس علي عايز أنيكها من طيزها مع ناس تنيين عايز أبعبص في خرم طيزها زي الحيوانة بعد ما عرفت أنها بعشق النيك زي الشرموطة و أكب حليب زبي في طيزها زي ما عملت أنت معاها عايز أجرب كل اللي عايزه فيها عايز اشفي غليلي وشهوتي فيها!!!"
صديقي : "آه فهمتك أوكي أنت تأمر أمر يا صاحبي أنت عايز تنيكها متنكر يعني؟ ولا يهمك يا صاحبي فداك ، أنا عندي حل حيعجبك أوي و حزبطك أخر كلام"
أنا : "إيه هو ؟"
صديقي : "عندي شعر مستعار و عندي كمان قناع بلاستيك تلبسو عشان وجهك ما تعرفوش تقدر تشوف وتتكلم و بالقناع ما فيش مشكلة "
أنا : "فكرة كويسة ، برافو ، بس الكلام لا مش عايز تعرف صوتي عايز أبوسها من شفايفها و هي مش عارفة"
صديقي : "أوكي دا الحل المناسب، بس انا مش حشارك في النيك..انا حصور كل الي بتعملوه"
أنا : "موافق تمام"
أحضر لي القناع و الشعر المستعار و ارتديته و رأيت نفسي في المرآة لأتأكد من أن زوجتي لن تعرفني بدوت شخصا آخر و كنت متشوقا لحضور زوجتي و كأنها المرة الأولى ، نعم هي المرة الأولى التي سأنيكها فيها فمن قبل لم تكن تسمى بنياكة!!!
رن جرس الشقة و فتح صديقي الباب فتفاجأت من عدد الاشخاص ، 10 اشخاص كلهم اقوياء ذو اجسام رياضية و ضخمة ، و رايت بعيني هول ما ينتظر زوجتي واحد منهم اجنبي له جسم رياضي و تكلم احد منهم متلهفا : " إيه السلعة جات ولا لسه؟" فأجابه صديقي بانها في الطريق و أمرهم بالاختباء في الغرفة الأخرى ما عداي بقيت معه فاختبأوا كلهم و أغلق الباب عليهم و امرهم بالانتظار و عدم الخروج من الغرفة حتى يصدر إشارة معلومة لهم ثم اخرج موبايله و اتصل بزوجتي و شغل مكبر الصوت لأسمع كل ما يدور في حديثه معها فقال لها:
"أنت جاية؟"
فأجابته: "حجهز نفسي أنا مش جاهزة"
فسألها صديقي: " ليه مش جاهزة"
فأجابته: "قلتلك حجهز نفسي و حاجي"
فاجابها صديقي: "أوكي قدامك ساعة جهزي نفسك أنا عايزك تلبسي أحلى تنورة سكسي وتعملي احلى كوافير و أحلى مكياج"
فقالت له: "بس انا مش اقدر أخرج كدا برا الناس تقول علي إيه"
ماذا سيقول الناس يعني هي شرموطة و الآن تهمها أنظار الناس ، مازالت تريد ان تدعي العفاف رغما أنها هي شرموطة و خولة فأجابها صديقي :
"ألبسي اللي قلتلك عليه و البسي حاجة من فوق مستورة دي مش صعبة يعني وبلاش تتأخري مستنيك يا شرموطة باي"
فأجابته و صوتها يرتجف: "حاضر"
تعجبت من معاملتها لصديقي و طاعتها له رغم معاملته السيئة لها ثم تيقنت أن زوجتي خولة و تحب الإذلال في المعاملة و علمت أنها لا تحب النوع الكلاسيكي و الرومنسي و اللطيف بل تحب العنف و الشذوذ في الجنس إلى أبعد الحدود و تيقنت أن المعاملة المذلة و الشاذة و الوسخة متعة لها و تثيرها و تجعلها أكثر إثارة!
لن أخفي عنكم لم يغضبني معاملته لها بهذه الطريقة بل اثارتني و شعرت بمتعة وشهوة لا توصف و تشوقت لحضور زوجتي الشرموطة، كنت في غاية الإثارة و الشوق لما سيحدث منتظرا بشوق حضور زوجتي الحبيبة ثم ذهبت و دخلت مع الرجال الآخرين في الغرفة و تعرينا كلنا و بقينا بالشورت الداخلي فقط ننتظر بشوق حضور السلعة نعم زوجتي أنتظر حضور زوجتي الحبيبة التي أصبحت كالطرد البريدي للجنس ينتظر الوصول إلى العنوان المحدد و بقيت معهم دون أي انزعاج و لكنني لم أخبرهم بهويتي و لم أنزع القناع أمامهم .
رن جرس الباب ودخلت زوجتي سمعت صوتها تكلم صديقي و سمعته يقول لها:
"خوشي بسرعة "
ثم قام صديقي بالتصفيق مرتين فخرجنا كلنا دفعة واحدة و رأيت انا والرجال الذين معي منظرا لا تستطيع النفس مقاومته ، زوجتي بثوب أحمر لماع حريري خفيف ضيق و قصير جدا افخاذها البيضاء الطرية ووركيها الكبيريتن تكاد تظهر و بطنها وسرتها تظهر بوضوح من شدة ضيق اللباس طيزها الكبيره والمشدودة تظهر بوضوح من فوق الثوب الجذاب و مكياجها و تسريحة شعرها لاول مرة اراها بهذا الجمال الرائع انتصب قضيبي بمجرد رؤيتها قبل ان المسها.. بشرة جسمها ناصعة البياض بشكل مبالغ حتى بمجرد لمسة خفيفة على أي مكان في جسمها يحمر بسرعة هي الآن على شكل مومس ناعمة وطرية سهلة الافتراس..
رأيت الصمت حل على الرجال لبعض ثوان فهم وأتفهم صدمتهم لم ينتظروا حضور شرموطة على شكل ملاك فقد رايتهم كيف انتصبت ازبارهم بسرعة و افواههم مفتوحة غير مصدقة لما يرونه ...
ذعرت زوجتي الجميلة من مظهر الشباب الاقوياء بهذا الشكل و خافت و فرت إلى الحائط مبتعدة عن صديقي الذي كان ممسكا بخصرها من الخلف و رايت الذعر في وجه زوجتي و هي تحاول أن تستر مفاتنها التي أكلتها نظرات الشباب الهائج بأعينهم يتمنون افتراس لحمها الطري بكل قوة، رأيت شرارة في أعينهم و هيجانا في صوتهم شككت من أنها ستخرج حية و إن خرجت حية فلن تخرج سليمة من بين ايديهم ، ثم راح صديقي يهدئ من روعها و هو يداعب شعرها الجميل ليهدئها و يهمس لها و يطمئنها بأنهم شباب لطفاء و رائعين يريدون فقط ممارسة السكس و تجربة لحمها الطري، مقابل مبلغ كبير مغري 50 ألف جنيه و هذا لأنهم أغنياء وابناء نفوذ لا يبالون بالسعر الذي ستطلبه وإن شاءت طلبت أكثر!
و ها هنا تبدأ حقيقة شخصيتها الشرموطة حيث قامت و ابتسمت عندما سمعت النقود وطلبت ودون اي خجل مبلغ 100 الف جنيه قبل ممارسة السكس حيث قالت بلسان فصيح:
"عايزين تنيكوني أوكي بس الميت الف جنيه عايزاها دلوقت"
ثم اجابها صديقي أنه سياخذ شيكا من كل شخص ووافق الرجال على الطلب دون تردد حيث قال احدهم:
"يا سيدي إحنا موافقين حنديك اللي انت عاوزه"
اخذ صديقي الشيكات منهم و وضعها في خزانة مشفرة و قال: "ايوا تمام كدا"
ثم فجأة و بدون اي مقدمات هجم عليها احد الرجال و حملها ووضعها بقوة في سرير غرفة النوم حيث خلع لها الثوب الضيق في رمشة عين ورأيت ملابس داخلية سوداء شفافة (لنجوري) مثل لباس المومس تعجبت من اين احضرت هذا النوع من اللباس وهل هي تهوى هذا النوع اللذي لا يوجد سوى لدى العاهرات المحترفات!؟ ثم أنامها على ظهرها و نام فوقها و هو يضم صدرها إليه بكل ما لديه من قوة فقد كان يطبق عليها بعنف وبقوة حتى ظننت أن بزازها سينفجران من شدة الالتصاق بصدره ورأيت عينها تغمض تكاد يغمى عليها فلم تكن قادرة على التنفس وأخذ يقبلها بنهم ويمص شفتيها الطريتين بقوة دون أن يبالي بها رغم أنها تختنق أمام عينيه يلحس لها وجهها حتى افسد تبرجها وصار الكحل الذي في عينيها ملطخا تحت عينيها بكثرة ووجهها مبلل بلعابه ثم اخذ يدخل لسانه داخل فمها الجميل ويمص تارة لسانها ويتذوقه بشراهة وكأنه قطعة حلوى! أخذ صديقي الكاميرا و بدأ يصور كل لقطة ، ثم نهض الذي كان من فوقها و فتح فخذيها و هجم على كسها ينيك فيه بلسانه ثم هجم الشباب معه على جسدها كله منهم من كان يرضع بزازها و يعض حلماته وينهم ومنهم من كان يدلك في بطنها الطرية الناعمة و يلحسها و يدخل أصابعه في سرتها و يضغط عليها والآخرون مرة يقبلون فمها ويمصون شفتيها ثم تقوم بمص أزبارهم بالتداول ومنهم من أعطاها زبره لتقوم بدعك زبره بيدها واحد على اليمين والآخر على اليسار ، جسدها كله مشغول بالنياكة لا توجد أي منطقة مرتاحة في جسدها ثم أتى شخص آخر من جهة أفخاذها حيث كان الشخص الذي يمص كسها قد التهمه كليا و قد أنزلت شهوتها الأولى من جراء لحسه و إدخال أصابعه تارة جاء شخص أمام الشخص الذي كان يلحس كسها و رفع فخذيها إلى الأعلى ثم نام على ووضع وجهه داخل فلقتيها ليستقر داخل طيزها و يلحس و ينيك بلسانه خرم طيزها الناعم الشهي ثم واصل الشخص الآخر لحس كسها و بقيت على هذه الحال مدة دون أن أن يرتاح أي عضو من جسدها كل جسدها يتناك من قبل 10 رجال هائجين...
نسيت نفسي و بقيت كالمذهول اراها كل قطعة من جسدها الطري تتناك في آن واحد أخذت زبري وبدأت أدلكه لأن المشهد اصابني بالجنون لم أقدر مقاومة الاستمناء ثم ذهبت مباشرة إليها وطلبت من الذي ترضع له زبره التداول وأن يعطيني دوري همست له في أذنه فنظر إلي مبتسما وقبل أن يبتعد أخذ رأس زوجتي و دفعه إليه ليغرز زبره عميقا و بكل قوة أخذ يضغط كله في حلق زوجتي حيث واصل الضغط عليه لبرهة بيده على رأسها ورأيت من حلقها أن زبره قد دخل كليا اتسعت عيناها ثم تركت زبر الذي كانت تدلكه بيدها اليمنى لتبعد بها يد الشخص الذي يخنقها بزبره و ابعدته بصعوبة و شهقت و بدأت بالسعال لإحساسها بالاختناق و لعابها يسيل لزجا جراء اختناقها رغم كل هذا لم تتقيأ كيف لها أن تحتمل كل هذا لم تمانع على فعلته بل ضحكت معه ثم صفعها وشتمها ووصفها "بالوسخة" قال لها:
"بتضحكي على إيه يا قحبة يا متناكة با بنت الوسخة؟" وبصق داخل فمها رغم ما فعله بها ، في الحقيقة لم أغضب من فعلة السيد ، بل تعجبت فهو الذي يشتم و ليست هي بل بالعكس ابتسمت له و شكرته: "متشكرة حبيبي" تعجبت من هذا المشهد و تأكدت أن زوجتي تحب الإذلال والنياكة العنيفة كانت غير قادرة حتى على التنفس و لو واصل فعلته لبعض الوقت لاختنقت و أغمي عليها و ابتعد وهو يضحك غير مبال بفعلته اثارني ما رأيت و أعطيتها زبري و اخذته دون تردد و واصلت عملها و اخذت تمص زبري بفمها الناعم اللزج الطري الذي يلامس زبري و يدلكه بلطف و هي تنظر إلي بنظرات لطف و كأنها تريد أن تحسسني بالشفقة احسست برعشة قوية اخرجت زبري من فمها و قبلتها بحرارة ثم اتى شخص آخر وأخبرني أنه دوره فابتعدت دون أي اعتراض ووقفت اتفرج على زوجتي والرجال يواصلون نياكتها باستمرار ثم ابتعد من كان يدخل رأسه في داخل فلقتيها يلحس وينيك خرم طيزها بلسانه و قد هم بنياكتها من كسها و هنا بدأت النياكة لأول برهة ذهب الشخص الذي كان يلحس طيزها بناحية من كانت تمص زبره و طلب منها بصق على زبره لأنه يريد نياكة كسها ثم طلب منها أيضا مصه ليتبلل و يصبح دخوله سهلا مصته لبعض ثوان ثم واصلت مص زبر الشخص الذي كانت تمصه من قبل ، لا يوجد وقت للتوقف كل عضو من جسدها يعمل كالآلة دون أي توقف آلة سكس فاتنة! ثم أتى الشخص الذي بللت له زبرهه بفمها الجميل ناحية كسها و رفع فخذيها و أدخل زبره مرة واحدة و بقوة حيث أن خصيتيه تصفع بقوة جدار كسها من الخارج صرخت وتأوهت بصوت مرتفع! هذه هي المرة الاولى التي يدخل زبر فيها في حفلة النيك هذه ثم أخذ ينيك بعنف والآخرون مازالو يتداولون على مص بزازها ولحس بطنها و نياكة فمها دون توقف و في آن واحد لم يتركو لها مجال حتى للصراخ مرة هذا ينيك كسها ثم يتبادل الدور مع الشخص الذي كان يرضع بزازها و يأخذ موضعه و الآخر يذهب إلى مكانه لينيك كسها كل الرجال كانوا ينيكون كسها بطريقة عنيفة غير مبالين لما يحدث لها لا يأبهون بالعواقب ثم نام شخص على ظهره و كان هذا الشخص صاحب أكبر زبر في الجماعة لتجلس على زبره و يقوم بنياكتها و لكنها لم تجلس بسرعة فقد رأت حجم قضيبه و كبر رأسه بدأت زوجتي تنزل ببطء وكسها يلتهم زبر الرجل بصعوبة شككت من أنه سيدخل وشعرت بكسها يكاد يتمزق و هو يبتلع زبر هذ الشخص وهي تتأوه و تعض شفتيها من الألم ثم بدأت بالصراخ.. ثم واصلت النزول و زبر الرجل يواصل دخوله تحت تصفيق و تشجيع الرجال الآخرين يشجعون زوجتي و يضحكون و هي بالكاد قادرة على التأوه ويشتمونها بعبارات قذرة و هم يشجعونها:
"يلا يا وسخة يا شرموطة يا قحبة تقدري تعمليها " ما اثار زوجتي و اصبحت تبتسم و تضحك حتى ابتلع كسها كل زبره ، أخذ الرجال يهنؤونها بالإنجاز الكبير ويقبلونها و هي تضحك في حالة منتشية شبه مغمي عليها من الالم ثم بدأت تصعد وتهبط ببطء وهي تتأوه من الالم رغم كل هذا كانت تضحك بشكل هستيري و تريد المزيد و تقول لهم:
"انا قحبة ، انا عبدتكم نيكوني أنا وسخة"
وأتى شخص من ورائها بصق على طيزها و أدخله بغتة وبسرعة وكانه يطعنها! صرخت و بدأت تتأوه وتئن كالمرأة التي تكون في مرحلة المخاض.. زبران كبيران يدكانها في طيزها و كسها معا وهي بالكاد تستطيع التنفس.. اصبحت تأوهاتها أكبر و لأن حركات الشخص اللذان يدكان فتحتي كسها وطيزها أصبحت سريعة يدخلان و يخرجان زبرهما بسرعة وبقوة و بعنف كبيرين من فتحتي طيزها بنفس الوقت ثم أتى الآخرونو وضع شخص زبره في فمها لتمصه و ليسكتها واصبح صوت صرخاتها أعلى!
كانت متعة الرجال في رؤيتها تتناك و تتألم وكانوا يستمتعون عندما يرونها تتألم ولا يتوقفون ولو لبرهة بل كلما زاد المها زادوا إثارة واكثر نشاطا واصبحت نياكتهم أكثر قوة و عنفا حتى انا أصبحت مثارا و توجهت نحو الذي كان يدك في طيزها وبدأت بنياكتها لأول مرة من الطيز و أدخلته كله لأن طيزها اصبح مفتوحا وواصلت نياكتها مع الشخص الذي كان ينيكها من كسها ثم شعرت أنني سأكب منيي في طيزها و فعلا شعرت بتدفقه لكنها لم تشعر به لأنها كانت شبه مغشى عليها ولم تلتفت حتى لتعرف من كان ينيكها من الطيز وقد انزلت زوجتي شهوتها ثلاث مرات أثناء نياكتها من فتحتيها!!!
لم تتوقف نياكة طيزها وكسها وفمها معا لفترة طويلة من طرف الرجال، كانو يتداولون على نياكتها بجميع طقوس السكس العنيف ، من كان يرضع بزازها بدل موقعه مع من كان ينكها من طيزها ثم من كان ينيكها من كسها ترك مكانه لمن كانت تدلك له زبره و اخذوا يتبادلون الأدوار دون توقف ولا تعب... اشخاص اثارت مفاتن زوجتي شهوتهم بصورة هائلة لا يتصورها العقل لم ترتح كل من فتحتي كسها وطيزها فقد أصبحتا مسدودتين كليا بجميع الازبار في وقت واحد ثم قامو بإدخال زبرين في طيزها في نفس الوقت واصبحت ثلاثة أزبار تدكها في آن واحد! مشهد شبه خيالي.. ثم قاموا برفعها من السرير و حملها أحدهم وأجلسها على زبره و هو واقف و قامت بمعانقته لكي لا تسقط وهي تطبق بذراعيها على عنقه في هذه اللحظة أتى شخص من خلفها ودك زبره مع صديقه في فتحة طيزها و اصبح الإثنان يدكانها في آن واحد من طيزها وكسها وهي تتأوه وتارة تئن وكأنها تبكي ولكن هذا ليس ببكاء ولكنه إحساس بالمتعة التي تعتريها من قوة النيك..
ثم أخذ الذي ينيكها من كسها يقبلها وبدأ التداول عليها ثم توقف الذي كان ينيكها من طيزها وأتى آخر يحل مكانه غير أن الذي كان ينيكها من طيزها يواصل نياكتها ولم يبدل دوره مع شخص آخر مثل الذي كان ينيكها من طيزها وقد كان في بعض الأحيان يبصق داخل فمها و يأمرها ببلعه ويشتمها بفظاعة و هي تضحك بهستيرية غير مبالية لم تتوقف حفلة النيك الهائل لمدة طويله حتى رأيت أن التعب نال من زوجتي وأصبح منظرها في حالة يرثى لها انتصب قضيبي مرات عدة ولكني اكتفيت بالتفرج عليها والشباب يدكون حصون كسها وطيزها بكل ما لديهم من قوة ثم امروها بالوقوف على الحائط..
ذهبت و هي تترنح تكاد تفقد توازنها فلم تكن في وعيها الكامل منتشية و منهكة وكل جسدها اصبح متورما وأحمر اللون من الضرب والصفع و النياكة بسبب ما تعرضت إليه من هؤلاء الاشخاص الهائجين.. أثارني مظهرها بهذا الشكل! بعدما أمروها بالوقوف ووجهها على الحائط اتفق الجميع على نياكتها وكب مني كل شخص داخل أحشاء طيزها! انتصب قضيبي لسماع ما سيحدث وذهبت الأول... وفي اللحظة التي ابعدت فلقتيها التفتت وبدأت تنظر إلي مثلما نظرت إلي سابقا لتثير شفقتي قبل أن أدخل قضيبي ضممتها من الخلف وأدخلت اصابع يدي و بدأت ادعك كسها بقوة بدأت تغلق فخذيها من شدة الالم وواصلت أنا ما كنت أفعل حتى أنزلت ماء شهوتها بغزارة وكأنها تتبول! أعجب الرجال بما فعلته و بدأوا يصفقون ويهللون ثم ادخلت زبري في طيزها المتورمة وبدأت أدخله واخرجه بسرعة و بقوة.. اصبحت هائجا وكأن متعتي عندما أراها تتألم كلما زادت تأوهاتها زادت متعتي حتى احسست برعشة وهنا تدفق مني من زبري و استقر في طيزها ثم تركت دوري للاخرين...
كانت نياكتهم أكثر قوة وعنفا مني وكان منيهم غزيرا وكبوا منيهم كلهم في طيزها عميقاً داخل أحشائها ثم اقترب أحد الاشخاص وقام بالضغط على بطنها الطرية بذراعه ليقوم باستخراج المني المستقر في أحشائها فتدفق مني غزير خرج من طيزها! كان تدفقه مثل تدفق ماء الحنفية غزير وكثيف.. انزلت ما يقارب نصف لتر من حليب الرجال والمني على الارض ثم امروها بلعقه وبلعه! فنزلت زوجتي على ركبتيها كالكتابة وبدأت بلعق المني وبلعه حتى لم يتبقى منه ولا قطرة!!!
بعد ذلك ألقى الرجل زوجتي على الأرض ثم وضع قدمه على وجهها و هو يشتمها و يقوم بإذلالها وهي تضحك غير مبالية و لم تنزعج بل اصبحت تستمتع بالإذلال و التحقير أثناء نياكتها!
ذهبت لأرتاح قليلا في السرير و تركت الشباب وزوجتي ونمت لبعض الوقت واستيقظت على اصوات و صرخات زوجتي..تعجبت! ألم تكتمل حفلة النيك؟! ذهبت لأرى فوجدت زوجتي بالمقلوب يحملانها شخصين ، واحد ينيكها من فتحة الكس و الآخر من الطيز في نفس الوقت معا بالمقلوب و يتبادلون الأدوار بالشخصين لم يشبعوا من نياكة زوجتي و سألت صديقي الذي كان يصور فقال لي أنهم قاموا بنياكتها معا و بكل غرف السكن حتى في الحمام ايضا عندما ارادت ان تستحم طلبوا منها مواصلة حفلة النيك بشرط أن يزيدوا المبلغ ووافقتبعد ان ارتاحوا لوقت بين حين وآخر ليستعيدوا نشاطهم في كل مرة يقومون بنياكتها بكل أنواع النيك و قد كبوا منيهم داخل أحشائها مرات عدة وقد صور صديقي كل شيء أكثر من 5 ساعات من النيك المجهد والفضيع و مازالوا يقومون بنياكتها و سبب دهشتي قدرة احتمالها للنيك القوي اصبحت الساعة العاشرة ليلا ... لم يتوقف أحد غيري عن أداء دوره لكنني لم استطع التصديق كلي ذهول بما يحدث!
استمرت حفلة النيك حتى سقطت زوجتي مغمى عليها بعد ان شبعوا منها وكل خرم في جسدها امتلأ بالمني... لبسوا الرجال ملابسهم و شكروا صديقي كثيرا لهذه التجربة الرائعة و اعترفوا له بأنها المرة الأولى التي يرون جمالا مثل جمال زوجتي و اثنوا على زوجتي كثيرا و قالوا بأنها أشجع شرموطة رأوها في حياتهم ثم رحلوا.
خرجت زوجتي و هي شبه مغشي عليها اخبرني صديقي أنهم قاموا ايضا ببعض الاعمال الشاذة معها عندما كنت نائما و هذا مقابل زيادة في المبلغ حيث قامت بلحس طيز الرجال كلهم و قاموا ايضا بكب منيهم مرة في وعاء وطلبوا منها أن تشربه و تبتلعه مرة واحدة و ابتلعته.. حجم الوعاء يفوق لترا من المني اللزج! كل هذا حدث و أنا نائم ولكنه سجل كل شيء في الكاميرا و طلبت منه ان يعطيني الفيلم لكي أستمتع به في وقت لاحق.
لبست زوجتي ملابسها و هي في حالة يرثى لها كانت تترنح فأخذها صديقي وانا في السيارة وقمنا بإيصالها الى المنزل.
شهدت زوجتي تجربة غير اعتيادية حتى أنا لأول مرة أرى زوجتي الجميلة تتناك بكل طقوس السكس و بكل تحرر اصبحت ديوثا و ادمنت على الدياثة و اصبح الشيء الوحيد الذي يثيرني عندما ارى زوجتي الحبيبة تتناك أمامي ، أحببتها اكثر فأكثر و لم يزعجني احترافها و تحولها إلى عاهرة بل زاد إعجابي بها ..........
6 years ago