انا وعامله البوفيه المنقبه

اولا انا حمزه مهندس مصرى شاب ٢٩ سنه مهندس على كلام زمايلى انى شاطر جدااا فى شغلى و خصوصا انى بشتغل فى شركه محترمه لكن كأى شاب فى سنى و خصوصا لو عنده فحوله فى جسمه و وسيم بعشق حاجه اسمها نيك و مقتنع ان اجمل حاجه فى الدنيا الست و زبك فى كسها المهم عشان مطولش عليكم انا عادى كل يوم بروح الشغل و لانى مسؤل عن حاجات معينه فى الشغل فبتأخر و مبيبقاش حد فى الشركه غير ممكن المديره بتاعتى و دى انا نمت معاها اكتر من مره لانها غالبا طول اليوم سكرانه و محرومه ٤٥ سنه لكن اللى عمرى ما فكرت فيها هى العامله اللى بتنضف الشركه خصوصا انها منقبه و و بتلبس افارول بتاع العيال ده بيكون واسع مبشوفش منها حاجه المفاجأه النهارده كان يوم عادى جدااا كان مطلوب منى شغل اراجعه عشان المديره اوافق عليه فكل الموظفين روحو الساعه تلاته عادى و مفضلش غيرى انا و ام السيد المنقبه حتى المديره روحت قاعد عادى و بشتغل و قومت اعمل نيسكافيه عادى فى البوفيه لاقيتها جايه جرى و بتجرى عليا و استحاله تعمل حاجه و انها لازم و بتاع بتعدى من قدامى و طيزها حكت بالكامل فى زبى و ااااااااه من طيزها ناااار مرفوعه لفوق و مربربه كده و ريحتها كانت حلوه جدااا حاطه برفيوم استغربت بس كنت هايج و زبى مولع هى كمان بصتلى كده شويه و مشيت و شربت النيسكافيه فى البوفيه و قعدت احكى معاها و عرفت منها انها ارمله من سنه و عندها طفل تلت سنين و انها معاها دبلوم و قبلت تشتغل كده عشان الظروف فلما سألتها ع السن قالتلى انها ٣٠ سنه زوبرى وقف بطريقه غريبه و هى فهمت من نظراتى و انا حسيت انها محرومه و عماله تركز اوى على زوبرى خصوصا انى وسيم و جسمى رياضى و لاقيتها بتبصلى و تسرح و بعدين خلصت و قومت اكمل شغل و انا بفكر فيها طبعا مشتغلتش و فضلت بس افكر فيها و ايدها بيضه و ناعمه المهم نص ساعه و قولتلها خلاص انا خلصت و همشى قالتلى تمام يا بشمهندس و عملت نفسى نازل و استنيت لما قفلت نور المكاتب و دخلت تغير اليونفورم و هى كانت فاهمه انى مشيت فسابت الباب مفتوح لاقيت جسمها ابيض اوى و ناعم صدرها كبير