نكت الجارة

نكت الجارة
كان عمري لا يتخطى السادسة عشر و كان عندنا جيران يسكنون بيتا اثريا . كان سكان هذا البيت امرأة مسنة و ابنتها البالغة من العمر 28 . كانت الفتاة مثيرة للغاية صدرها ممتلئ و جسمها روعة و كانت موظفة في احدى السفارات الخليجية . كانت علاقة الجيران بوالدي علاقة حميمة فكنا نزورهم دائما و كان والدي يرسلني دائما لاخذ لهم بعض الاغراض او احضر من عندهم بعضها. و في يوم طلب مني والدي اخذ وقية قهوة كانت الجارة طلبت من والدي احضارها و كانت الساعة تتخطى العاشرة ليلا. دخلت مدخل المبنى المؤلف من طابقين و صعدت الى الطابق الثاني حيث يسكن اهل البيت. و عندما قرعت الجرس فتحت لي الفتاة الباب و كانت مرتدية ثيابا شفافة ففوجئت و خفت فاغمضت عيوني. عندها طلبت مني مها ان ادخل فدخلت و جلست في غرفة المعيشة و ذهبت مها الى المطبخ و عادت معها كوب عصير. اعطيتها القهوة و عيني مسمرة على جسدها الظاهر من خلال الملابس الشفافة. عندها سألتني كم تبلغ من العمر فقلت لها 15 , عندها قالت لي لقد كبرت هل تحس بشي عندما تنظر الي و انا جسدي ظاهر لك هكذا , فسكتت. مدت يدها الى ظبري فكان واقفا و قاسيا فقالت ما هذا !!!!! انت مهتاج, هل نكت بنت من قبل ؟ فقلت لها كلا , فضحكت و قالت ربما قد اعلمك , فخجلت جدا . عندها طلبت مني الوقوف فوقفت و اذا بها تنزل بنطالي و ملابسي الداخلية. كان ظبري منتصبا فقبلته و نظرت الي و قالت اتريد ان اريط كيف تكون النياكة مع امرأة حقيقية؟ فسكتت و ما لبثت ان ادخلته في فمها و بدءت تمص بقوة ما لبث ان انفجر الحليب في فمها فضحكت ضحكة مثيرة و قالت ما هذا انت فعلا لم ترى امرأة من قبل. و ما لبثت ان انبطحت و طلبت مني ان اتحسس صدرها فمررت يدي على صدرها و عاد ظبري للانتصاب و ما ان انتصب حتى اخذته بيدها و بدءت تلعب به و اذ بها تفتح قدميها و تشديني اليها الى ان اصبحت فوقها و بدءت تقبلني بجنون و هي ممسكة بظبري و اذ بها تدخلها بكسها , لم اعرف ما افعل فانقلبت و اصبحت انا على ظهري و هي فوقي و بدءت تنتاك مني و انا احس نفسي في الجنة . علمتني كل انواع النياكة و عندما احسست اني سانفجر اخبرتها فسحبت ظبري من كسها و بدءت نلعب به حتى انتشر حليبي على وجهها. كانت اولى تجاربي و احدى اجمل التجارب و قد اقول لكم تجارب اخرى
Subscribe