قصة ام فادي من دمشق 2017 جزء 3
Deleted
الاوسط بكل ماأتاني من قوة....في شرجها الكبير وقد دخل اصبعي باكمله لكن بعد ان صرخت امي..أييييييييييييييييييي...
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ............ممممممممم.....حرام عليك انا امك...أييييييييييييي...حرام
ياابني انتة هيك عم تبعصني...عم...تعورني..في طيزي...بس.....بس...اذا بتريد...اوووووح....شيلوووووو
ايييييييي.....ماعاد فيييييييييي.....زيدني حبيبي........ممممم
فوت كل اصبيعك........آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ...وحست على نفسها بأنها تتمادااا مع أبنها
وهنا متل يلي فاق من كابوس وسحبت امي اصبيعي وصفعتني على قضيبي وقالت عيب عليك انا امك....شايفة أني عطيتك وجه زيادة بالمزح وتماديت كتير شو حكينا مو على اساس تبطل تخلي أيرك يقوم على ملامسة أمك....؟
وانتة اليوم عورتني عيب شيل اصبيعك من شرجي وتابع مساجك ؟؟
أنا قلت لك بأن تمزح عندما تبعبصلي خرم طيزي مو تنيكني بأصبيعك.....؟
وتابعت...المساج...لكن بلا الطيز...وفي عقلي كنت اقول ياشرموطة عم تنمحني وعم تستشرفي قدامي طيب ماشي الايام جايي وهنا كانت امي قد غطت طيزها بالمنشفة...واستدارت لعندي وقالت
وهي ماسكة نهديها انو بدها ياني اعمل مساج لبزازها بس بشرط قلتلها شو فقالت بلا محن قلت اوكي
ماما...فكشفت عن نهديها الكبيرين والرائعين وجبت الكريم فقالت لا بلا الكريم ؟...الكريم بس للطيز ؟؟
وبلشت في الفرك والمعك وامي كانت مغمضة العينين وهي تحرك راسها من اللذة وتتاوه وتان اي اي مااحلا مساجك اووووه اامممم اااي..وتقول
اقوى حبيبي اقوى....وهنا انتبهت اللى اصبيع يدين امي كانو يذهبون الى كسها وكانت تداعب زنبورها
وتبعبص كسها وتقرص شفراتها وتشدهن وتعصرن بقوة كبيرة وانا هون بلا شعور صرت
اقرص حلمات امي واضغط على نهديها وهي تان من تحتي وتقول توقف.. بس...مممم...آآآآي..ممممم.. ماما
أيييييييي......آآآآآآآآآآآآخ اذا بتريد.... ياحبيب ماما.....توقف....اوووووووووح
وهنا وقفت امي وقالت شو صار ونظرت الي وشافت قضيبي من خلف الشورط...وقالت شو كنت عم....يخربيتك زبرك قايم وعم
تستمني على ماما تبعك حبيبي فادي قلت لها لاوالله...فقالت لاتخجل حبيبي انا امك وعلى حسابك...ولو قام زبرك عليي ماني زعلانة أنتة ابني ومابخجل منك لو شو ماعملت......وبعدين
انتة احسن من الغريب على القليلة انتة ابني وعادي بيني وبينك..بس مو معناها أنك تستمني على منظر أمك العاري
وعلى عورات أمك المفضوحة لألك حبيبي صح ولا شووو؟؟
أنا أجبت صح ماما...بس مو مشكلة أنا حابة شوف زبك لأنو مبين أكبر من عمرك...ليك أنا ماما بس بدي شوفو..لزبك مو أكتر أوكي ماما..
...شو ليش ساكت مابدك تفرجيني زبك....أنا
أنصدمت كتير من طريقة أمي في الكلام المفاجئ...بس مع هيك كنت في نفس الوقت مبسوط لأنو أمي بدها تعطيني رأيها في أيري...بس ردت أمي بصوت عاااالي تتبعها ضحكة أمي التي تميل إلى ضحكة الشرميط الممحونين التي فيها صوت البحة الرائع...وكأنها بحت محن وتهيج شديد..وقالت لي يلا حبيبي اخلع الشورط لشوف بسرعة قبل ما يجي أبوك من السفر لأنو صار وقت عودته وماعاد الحق روح لعند صديقتي ...أنا هنا خجلت نزلت الشورط للنصف فقط وهنا كمشت أمي الشورط وفسخته عن جسمي وكانت ردت فعل أمي رهيبة وأنصدمت كتير ؟؟؟
قلتلها شبك ماما شبك شو صرلك ماما مها ليش سكتي
فقالت لي بصوت فظيع هاد لمين وكيف وكيف هيك كيف عندك ياه...وين كنت مخبيه يخربيتك من حالك ومادققت فيه منيح بالحمام...أنا قلتلها شو هو؟
قالتي زبك كتير...كبير..وعريض...ورأسه..منتفخ
أنا قلتلها هو هيك من زمان..؟ قالتلي بس مو طبيعي لأنو كتير طووويل...لدرجة أنو أكبر من زب أبوك بكتير...
فقالت لي معلش أتحسس أيرك بأصابعي قليلا...؟
قلتلها بخجل ماما..قالتلي لاتخجل يا حبيب ماما تبعك أنتة أبني
وحياتي وما لازم ماتخجل من ماما تبعك...لأنو أنا وأنتة ماعملنا أو سوينا شي غلط صح بس عم نعطي رأينا لبعض
مو أكتر ولا أنتة في شي بعقلك عم يدور...عني في نية عاطلة...لا سمح الله
أنا هون قلتلها لا ماما أنا بحبك وعمري مافكرت فيكي غلط أو في نية سيئة ...فقالت..مع غمزة أنا كمان هيك كنت عم قول...فأمسكت أمي قضيبي بشكل رقيق وراحت تتفحصه
وتتفحص رأسه أكتر بكتير وكانت تقبض عليه بشدة مرة
وبحنية مرة أخره....وقالت لي أنه ضخم لدرجة أنو صعب يفوت جواااا...تمي ماما...فقلت ليش أنتي مجربة الملط والمص من الفم ماما..فردت علي أجل حبيبي هيك أبوك بحب...فقلت أنو أنتي يعني قصدك أنك ؟؟؟؟
فقالت لي أجل ماما فهمت عليك قصدك أني باكل زب أبوك في فمي أي..ماما ...كتير أنا بمصلووو ...أيروو لأبوك طيب..ماما بدي أسألك شي قالت نعم وهي هنا لاتزال تلعب في قضيبي وتعتصره بيدها وتبعص فتحة الأير في أظفرها الطويل ...قلت لها أنو أنتي يا ترى بتحبي المص هواية ومتعة شخصية أم انو أبي بيجبرك..وبيغصبك على المص واللعق...فضحكت من سؤالي وقالت لي مع عصره من عصرات أصابعها على زبي وهي تعضوض شفافا واللعاب يسيل عليهما ...وقالت لا لا لا...حبيبي أنا بحب المص ...واللعق ..والملط ...وبحب..جيب ضهرو...لأبوك في فمي..فتعجبت من أمي وقلت يعني أنتة بتشربي المني...تبع أبي في فمك فقالت لي لآخر قطره..كمان ولأهدر أي نقطة على الأرض..فقلت أنا اووووف...ماما لهالدرجة انتي بتحبي المني وبتحبي تبلعيه جوااا...فمك...فردت أمي نعم حبيبي وجوااا طيزي وخرمي كمان ....وأستلذ فيه وبحرارته جوااا كسي
كمان...أنا تعجبت من ماما فقالت لي لاتستغرب حبيبي لأنو أمك هيك بس مو بأيدي..المشكلة؟؟أني أنا أمك كتير ممحونة وبحب أنتاك بس في الحلال...لاغير...وأنا في عقلي عم قول قصدك بالحرام وتشرمطي من ورا ضهر ابي المسكين يلي مودريان بشي عن عهرك برات البيت ياشرموطة بالحلال لكن...المهم ..مضى على حديثي أنا وأمي قريب ربع ساعة...وقضيبي لايزال في قبضة يدها تلعب فيه مرة وتتكره ينام مرة أخره وكنت مسيطر على نفسي انو ماجيب ضهري لانو اذا بدو ينزل منة على وش امي يمكن اخسرااا العمر كلوو...وقامت وغيرت الانجوري اللذي لبسته منذ قليل ولبست أجمل ماعندها...وقررت أن لاتذهب إلى صديقتها ...ناديا...لأنو أبي أتصل وقال لأمي...أنو هو قادم للبيت من السفر...وفعلااا...لبست أمي أجمل الملابس...الداخلية وطلبت رأيي في الانجوري...وقلت لها أنا بدوري أنو تلبس الشيفوون اللذي لونه لحمي...وتلبس الكيلوت الخيط فوافقت أمي على رأيي ولبست...وعند أقتراب موعد مجيئ أبي للبيت ....أمسكتني أمي وقالت أياك أن تقول لأبوك ماذا دار بني وبينك من أحاديث...وإلا..ياويلك..من غضبي...فقلت طبعا ماما أنتي تأمري وأنا خدامك وخاتم في أصبع رجلك النصاني...فضحكت أمي وقبلتني لأول مرة من فمي قبلة سريعة و مبللة...ونحن نجهز الطعام لأبي دخل أبي علينا ومعه الهدايا والعطور وكان ابي يحب ان يهدي ملابس داخلية لأمي
وركضت إلى أبي أعانقه بعد غياب طال حوالي الأسبوع...في السفر الخارجي
وراح أبي يقبل أمي ويمصمصها.ويبعصها من طيزها..ومن رقبتها وقالت أمي لأبي أخجل أستحي
وعيب يلي تسويه أمام أبنك ..فرد أبي وقال أبنك لسا صغير وضحت أمي ونظرت إلي نظرة شهوه تعتريها نظرة...أغاظة...ورحنا بتناول الطعام في غرفة الجلوس على طاولة السفرة...وكانت أمي ترتدي شورط قصير...لايكاد أن يغطي أفخادها الكبيرين والواسعين...لدرجة أنو الشورط رح يتمزق...من جسد أمي...ويظهر من خلف الشورط كيلوت...الخيط ...وكان الكيلوت يبرز... من أعلى الشورط عند الخصر ...ويظهر كيف نازل في طيز....أمي من كتر مو...ديق كان....وكانت بلوزة أمي شفافه لدرجة أنها تبرز من خلف السوتيانة معالم...وتفاصيل حلمات بزاز...ماما لأنو كانت السوتيانة...
شفافة؟ ونحن نأكل صارت أمي تتغمز لي وطعميني بيدها وعندما أكلت من يدها
بعصتني بأصبعها الأوسط في فمي ...وأنا هنا كدت أختنق من أصبع أمي الطويل...وضحت أمي وسحبت أصبعها...وهنا بعد قليل رأيت قدم أمي
وهي تخلع المشاية...أي أقصد..الزنوبة...من قدمها الرائعة...لأراها تتجه بأصابع...رجليها نحو رجليي....وصارت تفرك لي أصبيع رجليها
في أفخادي ...من تحت الطاولة...وهي تنظر إلي نظرة شرمطة ومحن...شديدين...وقال أبي ماذاا ...ماذاا هناك فقالت أمي لاشيئ عزيزي....وهي تتكلم مع أبي...تجرئت أمي ومدت أصبيع رجليها إلى قضيبي...وصارت تأخذه يمناا...ويسراا...وتلعب فيه بقدمها...وأنا أكاد أنفجر من الأنتصاب والشهوة وفي نفس الوقت خجلان ومستغرب من أمي ومن حركاتها لي ياترى شو بدها ياني نيكها ولاعم تخليني أنمحن عالفاضي ولكن كنت مبسوط...أكتر بصراحة...وسألت نفسي هل من المعقول ان امي تريدني أن انيكها او انها اغاظة فقط من بعد يلي صار بيني وبينها اليوم من مداعبات...المهم أنتهينا من الطعام
وعندما أقترب موعد السهرة كنت اجلس بالقرب من أمي على الصوفاية وأبي على صوفاية أخرى...وكنا نتابع التلفاز...والبرامج المسلية ...فلامست يدي من غير قصدي فخاد أمي وهنا أمي تعجبت؟؟؟....وعندما سحبت يدي ...
حيث كان الضوء خفيف لايكاد انا نرى بعضنا لأنو أبي هيك بحب يقعد عند مشاهدة التلفاز...المهم...مسكت أمي يدي وأدخلتها بين أفخادها وصارت تحركها
وانا هنا كنت اسحب يدي وامي ترجع وتحطها بين شفرات كسها من خارج الشورط
لكن هذه المرة احسست بان امي لاتلبس الكيلوت الخيط لانو انتاكت مع ابي الضهر في فترة القيلولة....واحسست بأشفارها الكبيرين...المبلولين...والمنتفخين...لدرجة أستطعت ان أراهم من تحت الشورط....وعندما أنتهت امي
من يدي بين أشفارها...قال ابي انو هونعس وبدو ينام فقال لأمي يلا خلينا نفوت على غرفتنا ونام
فوافقت أمي وعندما دخلت أمي مع أبي لتنام غمزتني وبعصت طيزها بأصبعا الأوسط...بطريقة جنونية وكانت اردافها تتمايل على مشيتها وترتج...وراحت أمي لتنام...وانا ذهبت أيضا بعد نصف ساعة تقريبا...وبينما كنت ذاهبا...لغرفتي فمررت من قرب غرفة اهلي...وسمعت أمي تقول لأبي....انو هي رايحة على الحمام لكن أبي لم يسمعها...لانه كان غارق في الأحلام...انا هنا كنت قد وصلت إلى غرفتي...وبينما كنت اغفووو...سمعت وقع اقدام....؟
وكأن احدا يأتي إلى غرفتي...وهنا فتحت عيني قليلا...لارى من خلف الباب
فرأيت ماما وقالت...؟ لي فادي أبني انتة نايم حبيبي...فأنا هنا أدعيت النوم؟
يتبع ....
7 years ago