zaporn.net
ليله الدخلة والعائله الجزء السادس

ليله الدخلة والعائله الجزء السادس

خرجت من بيت أختي وركبت الميكروباص على بلدنا وفي الطريق اتصلت بسامية مراتي قالت عمتك لسه ما وصلتش، وصلت انا رنيت الجرس ودخلت سألت سامية قالت عمتك لسه ما جاتش، قلت لها عاوزك ياسمسم.

قالت فيه إيه؟ قلت لها إنتي عارفة عمتي بتحبني قد ايه واللي حصل ليلة الدخلة بينا لا يمكن يتنسي، انا عاوز منك طلب، قالت: إوعى تقول عاوز تنيك عمتك تاني، قولت لو دا هايضايقك بلاش أهم حاجة انتي، بس انتي عارفة إن عمتي ست كبيرة وجوزها أكبر منها عنده 70 سنة ومالوش في الجنس، وكمان زياراتها المتكررة لينا في شهر العسل بتقول انها عايزة بس محرجة مني، لو شعرتي بالغيرة افتكري في الاخير انها عمتي مش مراتي.
قالت :بس انت معتبرها مراتك
قلت: لأ إنتي الحب الأول والأخير، لكن حبي لعمتي هو حب محارم صحيح تطور لجنس لكنه في الآخر حب محارم لا يمكن يبقى زي حبي ليكي أبدا.
قالت: موافقة بس بشرط
قلت: اشرطي ياستي
قالت: لو حصل دا يبقى احنا التلاتة
قلت: شكلك عندك ميول سحاقية ياسامية وانك كنتي بتمارسي السحاق قبل الجواز وبتتكلمي في الغيرة؟ عرفتي ليه انا عرضت عليكي العرض دا ومتأكد انك هتوافقي، ع العموم ماشي موافق بس لو هي رفضت ما اقدرش اجبرها

الساعة جات 5 العصر ولسه ما وصلتش عمتي، اتصلت على ولادها قالوا هي في السكة، يادوب بحط التليفون لقيت جرس الباب بيرن، روحت أشوف مين لقيت عمتي وجنبها ست كبيرة معرفهاش، فتحت الباب ودخلت عمتي سلمت عليا: ازيك يامعاذ ألف مبروك ازيك ياسامية ألف ألف مبروك، ردينا السلام، وجات الست الكبيرة اللي معاها سلمت عليا انا كمان ألف مبروك ياأستاذ، وراحت على مراتي سلمت عليها،

أوصف لكم الست دي هي طويلة زي عمتي كدا ، لابسة جلابية وفلاحة كبيرة في السن ولفة الطرحة على راسها، قعدنا على الأنتريه وبعد السلام والتهاني دخلت سامية تجيب الحلويات بسأل عمتي: مش تعرفينا بالحاجة؟
عمتي: دي الحاجة رتيبة جارتي وصاحبتي
قلت: ازيك ياحاجة رتيبة أمال ولادك اسمهم أيه؟
فهمت أنا عاوز إيه مش عاوز أناديها باسمها بل باسم ولادها
قالت: الكبير اسمه ماجد
قلت: اهلا اهلا ياام ماجد شرفتي ونورتي
ام ماجد: شرف مقدارك ياخويا

شاورت لسامية عاوزها في كلمة جوا الأوضة، دخلنا لقيتها بتقولي شكلك مالكش نصيب ولا انا، ضحكت من كلمة ولا انا دي ههههههه سامية شكلها سخنت على عمتي وكانت عاوزاها النهاردة، لكن بحضور رتيبة خلاص كل حاجة فركش
قلت لها : كدا الخطة اتغيرت أنا هاخد عمتي الأوضة بأي حجة وانتي هتقعدي مع رتيبة اتكلموا في أي حاجة عقبال ما اخلص
قالت: بس هي طالما جابت الحاجة رتيبة معاها يبقى مش عاوزة
قلت: دا يتوقف على ردة فعلها، اعملي بس اللي قلت عليه واعوضهالك انا في مناسبة تانية.

رجعنا الصالون سامية قالت لعمتي سماسم : معاذ عاوزك في الأوضة جوا يفرجك على ألبوم الفرح ياعمتو، قامت عمتي بسرعة وكأنها رايحة تتفرج على ألبوم الفرح فعلا ههههه وقعدت سامية مع الحاجة رتيبة، دخلت الأوضة مستني ورا الباب، أول ما دخلت عمتي قفلت الباب وقومت زانقها في الحيطة وهاتك يابوس، أبوس في رقبتها وادعك لها بزازها وبالإيد التانية أفك الطرحة، لقيتها انمدجت معايا وهمست لي: بالراحة يامعاذ رتيبة برا ومش عاوزاها تعرف حاجة، قلت لها: مش هاتعرف،خليكي بس معايا وانسي رتيبة دلوقتي، فضلت أبوسها واقفش فيها واحنا بنمشي لحد موصلنا السرير قمت راكب فوقها ومشلح طرف الجلابية الفلاحي اللي لابساها واحسس على وراكها وكسها، نزلت تحت قلعتها الكلوت وجيت اقلعها الجلابية قالت : بلاش خليني بهدومي عشان ما نتأخرش.

أنا كمان خليتني بالبيجامة وقلت البنطلون والبوكسر بس، أول ما عمتي شافت زبي هجمت عليه مص ولحس من كل حتة، وانا عارف انها محرومة، لكن سنها الكبير 60 سنة ما يوحيش أبدا انها عاشقة للجنس بهذه الدرجة، فضلت تمص في زبي وقومت منزل إيدي ألعب في بزازها الكبيرة، كانت بزازها بيضا وإيدي بتلعب فيها ع اللحم من فتحة صدر الجلابية، طلعت صدرها واحدة واحدة وحلمتها الخمرية تجنن، نزلت أمص في الحلمة وأول ما قربت منها لقيتها بتقول آآآآآآآآآه مكتومة، كانت مستمتعتة ووصلت لدنيا تانية لكن عشان رتيبة قاعدة برة ما رضيتش تعلي صوتها.

قوّمت عمتي وروحنا ع السرير جيت انيكها بالوضع الطبيعي لقيتها بتقولي : نام يامعاذ على ضهرك، عرفت انها عاوزة وضع الفارسة عشان تتحكم فيه وفي جسمي، نمت على ضهري وجت تدخل زبي في كسها بالراحة، وانا من شدة الشهوة دخلته بسرعة وقعدت العب في بزازها آآآه ياعمتي أأحححححح كمان آآآآه أسرع ، وهي تتنهد بصوت مكتوم وتقولي وطي صوتك ياغبي، فضلت تنزل وتطلع لقيتها مرة واحدة كسها قبض على زبي كام مرة عرفت انها جابتهم، نامت عليا من التعب ولسه زبي جواها عمال انيك فيها، قومت عادلها على ضهرها ورافع رجليها لفوق ادخل زبي واطلعه بالراحة عشان أهيجها تاني وشهوتها تحضر.

وفعلا أول ما عملت كدا لقيتها بصوت مكتوم آآآآه جامد يامعاذ آآآآآآآه وصوتها عملي سخونة اكتر نزلت فيها نيك بكل قوة وانا عشان بحبها قعدت ابوس واحضن فيها من كل حتة، لحد ما قربت اجيبهم وانا راكب قومت مطلعه بسرعة، جبتها على حرف السرير وأصبحت واقفة على الأرض ، قولت لها : وطي ياسماسم، أول ما وطت نزلت على كسها من تحت لحس لحس والنتيجة صوتت أكتر آه آه آه آه بالراحة ياميزو آه آه بالراحة على عمتك ياحبيبي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وبعد الآه الطويلة لقيتها سكتت مرة واحدة عرفت انها جابتهم للمرة التانية.

كنت لسه ما نزلتش وهي جابت شهوتها مرتين وعشان أشعل شهوتها تاني خليتها تركب وضع الفارسة، وهي تنزل وتطلع في قمة السخونة، رفعت الجلابية لفوق وطلعت بزازها برا أمص في الحلمة وانقل من بز للتاني وانا في قمة الشهوة، آه ياعمتي بزازك ناااااار ياسماسم يابخت جوزك آه ومن شدة الشهوة جبتهم في كسها لحد ما غرقت نفسي، وهي من تعبها اترمت عليا تبوسني في شفتي وتحضني جامد.

قومت من ع السرير جبت الفوطة أنشف اللبن اللي نزل واعطيتها الفوطة تنشف هي كمان، قمت ع التسريحة تلبس وتعدل هدومها وانا لبست البيجامة وكل هدومي تاني وقبل ما نطلع من الأوضة، قربت منها وبوستها بوسة مشبك، كانت أطول مني فكانت البوسة جميلة، فضلت أبوسها لقيتها بتطبطب على ضهري: يالا عشان ما نتأخرش

خرجنا وطلعنا الصالون لسامية والحاجة رتيبة وفجأة لقينا مشهد ما كناش نتوقعه
Published by esaamnooh
7 years ago
Comments
Please or to post comments