zaporn.net
حدثت بالفعل

حدثت بالفعل



حدثت بالفعل


حدثت بالفعل كنت ماازال طفلة ذات 12سنة عندما جاء ابن خالتى ماهر بيتنا ولم يكن فى احد غيرى سالنى عن امى اخبرتة انها فى السوق ولا احد هنا اخبرنى انة يريد دخول الحمام و بعد لحظة سالنى عن احوالى وبداء نتكلم من موضوع لموضوع ولا اعرف كيف امسكنى واحتضنى ورحنا فى قبلة طويلة لم اشعر بنفسى الا وانا جالسة على كرسى ورافع جلبابى باعد بين سيقانى يلحس كسى من بين كلوتى الصغير ويداة تفرك بزازى وانا اعلو باهات واتلوى من المتعة و لقيتة يخرج زبرة ويضعة امامة لااعرف كيف مستة وافتحت فمة ليدخل بة رغم انى اول مرة يحدث هذا لى لم اسمع او ارى اى شى مثل هذا ولا اعرف كيف كان شعورى احس انى فى عالم تانى لاادرى باى شى ولاول مرة احش يتساقط من كسى احس بان كيلوتى غارق فى مياة ولا اعرف كم مر من الوقت لاادى باى شى وامسكنى من يداى لقيت نفسى داخل الحمام وظل يقبلنى ويعصر كسى تارة وبزى تارة رفع رجلى وزاح كلوتى باصبعة وهو مازال يقبلنى واحسست بشى صلب انة زبرة يحاول دخولة فى كسى ولكنى كنت احاول ان افر منة ولكن سرعان ام مديت يداى الى زبرة ليدخل ويستقر جوة كسى وكان يكتم صراخى بقيلات لم اذقها قبل الان وكنت احس برعشتى وكنت احس انى اكاد ان اجن او اريد ان ابكى عندما كنت ارتعش واحسست برعشتة وهو يقبض على بين احضانة وكاد يكسر جسمى وعندما انتهى جلست مكانى على الارض ودمائى بين رجلى ولااعرف متى مشى ولا اعرف كم ظللت هاكذا الى ان رايت امى امامى وصرخت فية مين اللى عمل فيكى كدة يابت الوسخة وعندما اخبرتها اسرعت الى بيت اختها لتنهال على ماهر بالضراب وتتوعد ان لبد يسجن او يصلح غلطتة ورجعت امى ودخلت على الغرفة وانتى مع ملتيش اى حاجة تصرخى او اى شى هزيت راسى بالنفى اية كنتى مبسوطة يا وسخة يا شرموطة وظلت تضرب فى وانا لم اتحرك ولا اعرف ما كان احساسى وهى تضربنى وخاصة على اجزائى الحساسة مثل طيزى وكسى وبزازى وعندما حضر ابى واخبرتة امى بما حدث دخل على وسالنى ماذا حدث اخبرتة بكل ما حدث كان ابى اقرب لى من اى شى كان دائما يلعب معى ويحاول يسعدنى باى شى وكان اذا احس بان فى شى مزعلنى يحاول ان يراضينى بسرعة كنت احبة واحس انة صديقى كنت احكيلى اى شى وبعد ما حكيت لة عما حدث سالنى وانتى كان شعورك اية اخبرتة انى كنت احس انى فى عالم تانى ولا ادرى بشى طب محاولتيش انك تمنعية او تبعدى عنة بصراحة لا كنت لا ارى وجة انتى كنتى بتتخيلى حد معين بصراحة اة كنت بتخيل انى شخص تانى هو اللى بيمارس معى مش هو ولقيت امى دخلت علينا الغرفة وتوجة الكلام لابى وانا اللى فكرتك هتموتها من الضرب وهى مالها زمبها اية منا عارفة ان مفيش حد مبوزها و مديها الحرية غيرك وسمعنا صوت الباب ليذهب ابى وامى ليروا من وعرفت ان خالتى جت ومعها جوز خالتى يتفقو ان يلموا الموضوع ويكتب عليها ماهر الى ان يجد مكان يجهزة لنعيش فية وبعد فترة تزوجت ماهر فى شقتهم وقد فضو غرفة لنا وكان لايعرف معنى الزواج ولا المسولية كل ما يهمة انة ينيك بس ومش مهم حتى ان اجد المتعة المهم انة يجبهم وفى يوم ذهبت الى بيتنا ودخلت حيث كان معى مفتاحى كانى ارى بيتنا من سنين اشاهد كل ركن فية وعندما قفلت الباب سمعت صوت ابى يخرج من غرفتة سرعت لاحتضانة كم كنت مشتاقة لة وظل يقبلنى فى وجهى ويمسح دموعى مالك ياحبيبتى فى اية انا مش قادرة اعيش معة دة حيوان كل مايهمة انة يمارس معى وخلاص مش مهم اى شى المهم انة يجبهم وخلاص لكن انا مش مهم وضمنى فى صدرة بحنان ياحبيبتى حاسس بيكى ولاول مرة من اول مامشيت من البيت احس بالحنان والحب والعطف اة اة متعرفش انى قد اية كنت محتاجة الحضن دة ضمنى اكتر اة ونظر لعينى وهو يمسح موعى تعرف انا كنت باتمنى مين عارف بجد اة طب مين مش قادر اقولها انا كنت عارفة وحاسة ومتاكدة من مشاعرى طول عمرى وانا بتمنالك انت ايوة انت اللى كنت بتمنى انة يعمل فية كدة مش هو و رحنا فى قبلة طويلة احسست بحرقة شفتية تشعل جسمى كلة وانطلقت منى ااة بلذة ونشوة ورجع وهو يخبرنى ان لايستحيل ان يفعل اى شى بس انت عارف انى عايزاك وانت كمان عارفة انك عايزنى انا عارفة انك كنت دايما وانت مع ماما كنت بتتخيلنى وكنت دايما تخش على غرفتى وانا نايمة تتفرج على وتقبلنى قبلة خاطفة يابنتى لا متحاولش انا مش قادرة استحمل وانت عارف انى بحبك وكنت بتستغل اى فرصة تحسس علية او تحضنى فاكر البحر لما كنت تشلنى على ايدك فاكر رجليك لما كنت تقعدنى على حجرك كنت احس بيك وكنت اتمنى ان تعمل شى يابنتى بلاش انا مش حملك بص شوف عمل فى بزازى اية اكلهم دة حيوان انا عارفة انك عايزنى وامسكت زبرة حتى بص اهو واقف وظل واقف وانا اضمة فى احضانى واعصر زبرة بيدى ونزلت لامص زبرة الى ان نزلو فى فمى واتواعد ان احضر بعد يومين ورجعت الى بيت الهم كنت احاول ان اجد اى طريقة لطلق وارجع بيتنا ودخل على حمايا سالنى عن الاخبار قلتلة انهم بخير رغم انهم قد انقطعت الصلة بينهم ولقيت صوت حماتى تنادى على لاعمل الاكل وبعد السهر دخلت غرفتى احاول ان اجد وسيلة من الهروب

من البيت واخيرا جاء سبعى تظاهرت انى نايمة وهو يحاول ان يحسس على ولكن لم ابالى بة الى ان نام وفى يوم كنت مجهزة نفسى لذهاب لبيتنا واعدت نفسى تماما واستعد كانى عروسة لايوجد ولا شعرة فى جسمى رغم انى صغيرة الجسم والسن لكن تعلمت خبرة فى عالم الجنس كنت اتعايش مع زوجى اوقات اتخيلة حبيبى واعيش معة واصحى على الفاجعة كان دائما يمارس معى كانة بيغتصبنى ولما يفرغ من شهوتة يرمينى مش مهم انى احس بالذة مثلة وعندما افرغت من الحمام و انتزاع اى شعر فى جسمى دخلت غرفتى لاجد حماى وحماتى فى الصالة ينظرون الى وكنت احس بنظرات حماى لى الشهوانية وبعد ما انتهيت من ملابسى خرجت اليهم لاخبرهم انى ذاهبة الى بيتنا وكنت ارى حماى وهويروى شفيفة و الهس والعطش والحرمان من عينية ذهبت الى بيتنا ودخلت ادور على ابى لم اجد حد فى البيت دخلت غرفتى وقلعت ملابسى واصبحت بالقميص القصير لانام على السرير بتاعى الذى كنت محرومة منة وعندما بدا عينى تغيب وبدات انام كنت نايمة على بطنى فاتحة رجلى هذة كانت نومتى احسست بيد تعبث فى ساقى وهى ترتعش وتتقدم الى فخذى وترجع وتتقدم و وتقدم بيدة الى كسى الذى اتبل بين اصابعة واحسست بلسانة يمسح سيقانى الى ان باعد بين سيقانى اكتر ليرى كسى من بين خيوط الكلوت الرفيع وظل يمتص بظرى وانا اتلوى معة باهاتى واتمتم كمان ااة حلو كمان اكتر وهو يزيد من امتصاصة ويعصرة ويعضة باسنانة واحسست بة يدخل زبرة كسى وانا اصرخ فى نشوة ومتعة ويرفع طيزى الى اعلى يدخل زبرة ويخرجة وانا ازيدة اكتر اة كم انى سعيدة اة اخيرا زبرك بينيك كسى اخيرا نكتنى اااااااااااااة اكتر اة اممممممم اكتر ومد رجلية من تحت ارجلى ونام تحتى 69 عكسى وعرفت انة يريد امص زبرة ظللت امصة لااعرف هل طعمة جميل ام كان ميائى التى علية هة اللى كانت جميلة ظللت امص زبرة وهو يلحس كسى وارتعشت خلالها مرات وبداء يلحس طيزى ويدخل لسانة جوة اااة كم انا سعيدة بهذة المتعة وظل يلحس طيزى وكسى ويضع اصبع الى اصبعين وكنت اتراقص معة وتقلبنا واصبح هو فوقى وظللنا نتقلب مرة هو فوق ومرة تحت وفى النهاية قام وانا فى وضعية الكلبة ظل يفرشلى فى كسى ويلعب باصبعية طيزى وبداء بادخال زبرة فى طيزى وكنت اكتم صراخى كنت لااريد الا ان يتمتع باى شى حتى لو على حساب الامى وعذابى المهم ان يتمتع واحسست برعشتة وهو يضمنى من خصرى الية بشدة وانزلهم فى طيظى وظل نايم فوقى فترة وهو يهمس لى اية رايك اتمتعتى وانا ارد اااة انت هايل الى ان بدات اجمع اعصابى والتقط انفاسى وقمت لم اجدة وسمعت صوت الدش عرفت انة فى الحمام قمت اشد رجلى واتحامل على نفسى ودخلت الحمام وقفت فى ذهول تام ما هذا انة اخى عماد الكبير نظر الى وهو مبتسم انتى تجننى تصدقى انى كنت اتمناكى من زمان بس مكنتش اقدر اعمل اى شى احسن ظللت انظر لة فى صمت اية هتفضلى واقفة كدة على طول تعالى وشدنى من ايدى وظل يقبلنى وانا احاول افلت منة لالا اية اللى لا امال اللى حصل جوة اية انت انت اية مكنتيش عارفة انى انا امال هيكون مين تعالى انتى تجننى بصراحة نكت بنات كتير لكن مش زيك ابدا دة حتى مراتى غيرك مش زيك هو برضو فى زيك وظل يضحك وانا فى زهول وهو يحضنى وينزع ما البسة ااااااااااة كل مرة ينضحك على كدة اااااااااة لية كدة وظللت اسال نفسى وهو يضمنى اكتر الية بعد ما عرانى من بقايا ملابسى ونظر الى وهو ممسك بخصرى بس بصراحة اية رايك فية بعرف انيك حلو احسن من المتناك جوزك يعرف يلعب فى بزازك كدة ااة يلعب فى كسك كدة اااة ولقيت نفسى افتح ارجلى لافسح لة الطريق يعرف يعمل كدة وكدة انا سعيد انى اول واحد ناكك من طيزك كان باين عليها انها ضيقة لكن على مين دنا الخبير ولاادرى كيف مسكت زبرة طلب منى امصة نزلت الى ركبتة لاراة امامى عندما رايتة اتفزعت منة اية دة كل دة دخل كسى وظيزى انة كبير جدا اكبر من زوجى انة كبير جدا وظللت امصة رفعنى الية موجهنى على الحائط رافع رجل على البانيو وظل ينكنى مرة من كسى ومرة من طيزى الى ان انزلهم فى طيزى وانتهيت من حمامى ودخلت غرفتى لبست ملابسى واخبرنى انة نازل وظللت استرجع شريط حياتى لقيت انة كان ديما يحاول ان يتحرش بى وكنت لا ابالى اوقات اكون مبسوطة من نظراتة وجات امى وسلمت عليها واخبرتنى ان ابى سافر فى عمل اتغديت معها ورجعت الى بيتى لااعرف ماهو شعورى بالظبط كنت احس انى سعيدة نمت الى الصباح لقيت نفسى بملابسى لم اغيرها وان ماهر لم يعد ودخلت الحمام لقيت حماى جالس يترقبنى قالى ان حماتى لسة نازلة راحت عند مرات ابنها احمد الكبير انها على وش ولادة وماهر هيبات اليوم ايضا فى شغلة لم ابالى بكلامة احسست وانا فى الحمام انة بيتلصص على من خرم الباب كان باين من خيلاتة تحت الباب وطرقت الفكرة على لكى اتخلص من زوجى واطلق منة واستريح وارجع لبيتى كنت اتمايل وانزل ادعك فى اصابع قدمى موجهة طيزى الى الباب وسمعت صوت خبت على الباب الشقة وحسيت بخطواتة سريعة ليعرف من بالباب ليرجع تانى ولكنى مللت من هذا لبد ان اشجعة ولقيتة رجع بسرعة ناديت علية وانا عارفة انة وراى الباب ينظر الى مين ياعمى رد على ابدا ابن جارتنا بيسال على خلتك اخبرتة انى نسيت الفوطة فى الغرفة وان يحضرهالى رغم انها امامى فتح الباب على كانة يريد ان يعطينى الفوطة وظل ينظر لجسمى ويشير لبطنى اية لسة مافيش حاجة ابدا لسة وظل يكلمنى والباب مفتوح وانا امسح جسمى العراى امامى من وراى الباب وكنت عارفة انة شايفنى من خلال المراة التى امامى انا مش عارف جوزك طالع لمين دنا جبتو من اول لمسة ههههه امال ياعمو لو قلتلك هتقول اية قولى ياحبيبتى اية وظل يكلمنى وهو يلهث ويحاول يروى شفتية ويخرج لسانة ويعض على شفتية هاقولك اية دى حاجة تكسف قوليلى كل شى ولاتتكسفى مش عارف يتعامل معايا خالص اكنة حيوان صحيح هو حيوان مش قادر يقدر الجمال طب لو انت مكانة هتعمل اية ولقيتة دخل الحمام قالى وهو يمسك زراعى ويقربنى الية دنا مش هسيبك لحظة واحدة يعنى كنت هتعمل اية وراح ينهال على بقبلات غير مصدق اللى بيحصل وهو يعصر بزازى ويلتهمهم باسنانة اااااااااااة انت عامل زية ولا اية لا اصلى مش مصدق نفسى ورحنا فى قبلة طويلة وامسكت زبرة الذى يكاد ينفجر من بنطلونة وهو يتمتم يخربيت ابوة كل الحلاوة دة ومش عارف يقدر متزعليش اللى ينقصة انا هعملهولك وبزيادة بص انا بحب اللى يتعامل معايا بالحنان مش القوة وبداء يخلع ملابسة الى ان اصبح عارى امامى انا هوريكى الحنان على اصولة وبداء فى قبلات طويلة وانا امسك زبرة وييضمنى فى حنان وشوق ولهفة ويهمس فى اذنى ويلحس فيهم ويعتصر بزازى فى حنان ومد يداة على كسى يعصرة اية الخول جوزك ميعرفش يعمل كدة لا امال بينيكك ازاى وهو يهمس لى تعرفى تمصى اة ونزلت الى زبرة ولكنى لقيت مارد امامى لااعرف كيف امسكة انة ضخم فعلا احاول ادخلة فى فمى ويعجز من الدخول واسال نفسى كل فتحة فمى لاتستطيع دخولة فكيف بالمسكين كسى لا هاقدر علية وشدنى الية لفنى وظل يهمس فى اذنى بكلامات وهويقبض على بزبرى وكنت احس بة بين رجلى اتسال انى لااستطيع تحملة يكفى هذا احسست بة يدخل شى فشى لااصدق نفسى انة بداخلى كلة وهو يرفع رجلى بين زراعة ويعصر بزى بيدة ولم اصدق نفسى عندما خرج مدت يدى لادخلة فى كسى تانى والعب ببظرى والمسة بين الحين والاخر وفجاة جعل يداى على قاعدة الحمام مفنسة لة وهو يدخلة ويخرجة ويضع صبعة فى طيزى يمسك بكريم ويضعها على طيزى دون اى توقف منة عن دخولة وخروجة من كسى وانا اهاتى واكتم صرخاتى الذيذة ولم اسكت عندما اخرجة صرخت فية انت طلعتة لية رد على لسة بدرى متقلقيش انتى معاكى نيك قديم دنا متعود انيك الحلوين الصغيرين اللى زيك ولقيتة يدخلة برفق ولكن فى طيزى استغربت من دخولة كلة رغم كبر حجم زبرة وطيزى اول مرة اتناك فيها كان امبارح يعنى لسة متناكة جديد هو يزيد وانا اهاتى واتلوى وارجع بطيزى الية واظل يدخلة من طيزى لكسى الى ان انزلهم فى طيزى واحسست ببراكين حامية حتى بعد مااخرجة نزلت امصة بقاياة واستحمينا مع بعض ودخلت غرفتى لانام لابست قميص نومى ونمت ولقيت يد تتحسسنى قمت لقيت حماى اية مش خايف لتيجى لا هى اتصلت وقالت انها هتبات يعنى اليوم لوحدينا وانا حضرتلك غداء تمام وصيت علية من المحل رحنا فى قبلة طويلة احنا كدة مش هناكل اوك تعالى ناكل الاول لقيت جاب فرخ مشويا وكفتة وسلاطات واكلنا وكل شوية يتحسسنى وينهال على بقبلاتة واحس بانى مش عارفة اجلس كويس اية طيزك بتوجعك دى مولعة مش عارفة اقعد عليها لا بكرة تتعودى وبكرة هتكلك انتى عارفة انا نزلتم فى طيزك لية مش فى كسك لية عشان اللبن لما بينزل فى الطيز ويتراكم بتعمل دودة تفضل تاكلك ولا تهبط الا ان اتناكتى عشان اللبن غذائها الوحيد يعنى انت عايزنى شرموطة طب منا منغير حاجة خليتك تنكنى لاكدة الطيز تاكلك مش هتمنعى نفسك لكن الكس ممكن تلعبى فى لغاية متجبيهم شوفتى انا بحبك وعايز انيكك على طول ازاى عايزك تكيفى طب لو انت مش موجود وكالتنى هاعمل اية ولا حاجة ابقى شوفى اى حد وساعتها هتلاقى كتير هههههههه ياترى اخويا كان عارف الكلام دة عشان كدة جبهم فى طيزى اية رحتى فين ابدا فى كل مالو يعنى انت بتقولى انى اتناك من حد تانى طبيعى مدام جوزك مش بيكيفك لازم هتتناكى برة ياخوفى منك لتجبلى فى يوم واحد ينكنى مش بعيد يا حبيبتى المهم كلة يتكيف ويتمتع هههه
Published by adel5000
8 years ago
Comments
1
Please or to post comments
m491 3 years ago
بتجنن
Reply