مذكرات شرموطه
مذكرات شرموطه :-
مهما حاولت أن أصف لكم زبه فانكم ربما لن تصدقوا فقد كان اكبر زب اراه في حياتي في ذلك اليوم الذي كنت فيه جالسة في البيت على الساعة العاشرة صباحا و كنت وحيدة لان زوجي في العمل و ابني في المدرسة و يومها انهيت واجباتي المنزلية فشغلت التلفاز على حصة صباح الخير يا عرب . فجاة سمعت رنين الجرس و كنت اعلم ان ابني لم يحن موعد عودته و لذلك نظرت من الفتحة فرايت رجلا يضع نظارات سوداء و كان شعره مزيج بين الاسود و الابيض و عمره حوالي خمسة و خمسين سنة و لذلك ترددت في الفتح و سالته ماذا تريد فاخبرني انه يبحث عن صدقة و هنا اشفقت لحاله و ذهبت الى حافظة النقود و احضرت له بعض المال و فتحت الباب و لما ناولته النقود عرفت انه اعمى . و عرضت عليه الدخول بعد ذلك و كان في نيتي ان اقدمه له بعض الاكل فقط و هو ما حدث حيث كان ياكل بشراهة و يظهر عليه انه جائع جدا و حين اكمل الاكل قام و شكرني و طلب مني خدمة و هي ان اتركه يدخل الى الحمام و حملته من يده و قدته الى الحمام و بمجرد ان وصلنا انتابني فضول في رؤية زبه و قلت في نفسي حتى و ان رايت زبه فانه لن يتفطن للامر لانه اعمى و لم اكن اعلم انه يملك اكبر زب اراه في حياتي علما اني متزوجة و كانت لي علاقات مع عدة رجال من قبل
و قد قدته الى الحمام و لما وصلنا ادخلته و كان في بيتي نافذة صغيرة تاتي من الخلف مخصصة لدخول الهواء و تركتها مفتوحة متعمدة و اغلقت خلفه الباب و دخلت المطبخ و خرجت من الباب الخلفي الى نافذة الحمام و يا للهول ما ريت انه اكبر زب اراه في حياتي فقد كان متدلى و كبير جدا و براس اكبر من حبة البيض . كان يبول بغزارة شديدة و انا انظر الى زبه و اعض على لساني وشفاهي من الشهوة و اقارنه مع زب زوجي الذي كان اصغر بكثير و حين اكمل البول خرجت من زبه قطرات المذي و كانت كثيفة وبيضاء ولزجة مثل زلال البيض و عرفت انه ممحون و زبه ربما لم ينك منذ مدة او ربما لم ينك طوال حياته . و تشجعت و قررت ان ارضع هذا الزب الكبير خاصة و انه يستحيل ان يعرفني من اكون او يعود الى البيت لانه جاء عن الطريق الصدفة ثم انه شخص اعمى و لا يبصر و فتحت عليه الباب و هو مازال يطقر زبه من قطرات المذي و اخبرته اني دخلت كي اغسل له زبه الذي كان اكبر زب اراه في حياتي و لم يصدق مدى وقاحتي وحاول اخفاء زبه بيده لكني امسكته له بكل قوة و انا على ركبتي جاثية
بدات مباشرة ارضع و قد تعجبت للطريقة التي انتصب بها زب الاعمى الذي تحول فجاة الى افعى طويلة و منتصب جدا حيث صار مثل الحديد و كان طعم الراس لذيذا جدا و هو في فمي و كنت ارضع الزب كالمجنونة و انا اسمع نبضات الاعمى واهاته الساخنة جدا . و كان مذاق المذي مالحا و شهيا جدا ف فتحة زبه التي كانت تسيل و انا ارضع و الرجل واقف و ذائب الى درجة ان بنطلونه سقط عنه الى ركبتيه و نسي نفسه مع فمي الساخن الذي كان يرضع زبه بتلك اللذة الكبيرة و انا استمتع مع اكبر زب اذوقه في حياتي و في الوقت الذي كنت اريد ان اتناك منه و ادخل ذلك الزب الرهيب في كسي سمعته يتاوه بكل قوة و انفاسه تعلو اكثر فعرفتانه سيقذف و هناك اخرجت فمي وامسكت الزب بيدي و نظرت اليه بشهوة و محنة كبيرة و انا انتظر رؤية المني بشغف كبير جدا . و في الوقت الذي كنت افتح فمي و اخرج لساني فاجاتني اول قطرة مني خرجت من الزب بكل قوة و سقطت على انف و كان تطاير المني قوي جدا من احلى و اجمل زب كبير يقابلني في حياتي
و ظل زب الاعمى يقذف على وجهي بمذاق مالح و جميل جدا و انا الحس الزب و ادخل لساني في فتحته الشهية و هو يتاوه و يشهق بطريقة كانت تجعل كسي يقطر بماء الشهوة و المحنة و قد قذف قطرات كبيرة جدا من المني . ثم تركت الزب حتى ارتخى في يدي و غاب انتصابه و كنت أريد ان آكله لكني اقتنعت بتلك الرضعة الساخنة و غسلت له زبه بعد ذلك من المني و تركته يغادر بعدما اطعمته و اعطيته النقود و متعته بمصة ساخنة جدا على اجمل زب كبير رايته في حياتي.
مهما حاولت أن أصف لكم زبه فانكم ربما لن تصدقوا فقد كان اكبر زب اراه في حياتي في ذلك اليوم الذي كنت فيه جالسة في البيت على الساعة العاشرة صباحا و كنت وحيدة لان زوجي في العمل و ابني في المدرسة و يومها انهيت واجباتي المنزلية فشغلت التلفاز على حصة صباح الخير يا عرب . فجاة سمعت رنين الجرس و كنت اعلم ان ابني لم يحن موعد عودته و لذلك نظرت من الفتحة فرايت رجلا يضع نظارات سوداء و كان شعره مزيج بين الاسود و الابيض و عمره حوالي خمسة و خمسين سنة و لذلك ترددت في الفتح و سالته ماذا تريد فاخبرني انه يبحث عن صدقة و هنا اشفقت لحاله و ذهبت الى حافظة النقود و احضرت له بعض المال و فتحت الباب و لما ناولته النقود عرفت انه اعمى . و عرضت عليه الدخول بعد ذلك و كان في نيتي ان اقدمه له بعض الاكل فقط و هو ما حدث حيث كان ياكل بشراهة و يظهر عليه انه جائع جدا و حين اكمل الاكل قام و شكرني و طلب مني خدمة و هي ان اتركه يدخل الى الحمام و حملته من يده و قدته الى الحمام و بمجرد ان وصلنا انتابني فضول في رؤية زبه و قلت في نفسي حتى و ان رايت زبه فانه لن يتفطن للامر لانه اعمى و لم اكن اعلم انه يملك اكبر زب اراه في حياتي علما اني متزوجة و كانت لي علاقات مع عدة رجال من قبل
و قد قدته الى الحمام و لما وصلنا ادخلته و كان في بيتي نافذة صغيرة تاتي من الخلف مخصصة لدخول الهواء و تركتها مفتوحة متعمدة و اغلقت خلفه الباب و دخلت المطبخ و خرجت من الباب الخلفي الى نافذة الحمام و يا للهول ما ريت انه اكبر زب اراه في حياتي فقد كان متدلى و كبير جدا و براس اكبر من حبة البيض . كان يبول بغزارة شديدة و انا انظر الى زبه و اعض على لساني وشفاهي من الشهوة و اقارنه مع زب زوجي الذي كان اصغر بكثير و حين اكمل البول خرجت من زبه قطرات المذي و كانت كثيفة وبيضاء ولزجة مثل زلال البيض و عرفت انه ممحون و زبه ربما لم ينك منذ مدة او ربما لم ينك طوال حياته . و تشجعت و قررت ان ارضع هذا الزب الكبير خاصة و انه يستحيل ان يعرفني من اكون او يعود الى البيت لانه جاء عن الطريق الصدفة ثم انه شخص اعمى و لا يبصر و فتحت عليه الباب و هو مازال يطقر زبه من قطرات المذي و اخبرته اني دخلت كي اغسل له زبه الذي كان اكبر زب اراه في حياتي و لم يصدق مدى وقاحتي وحاول اخفاء زبه بيده لكني امسكته له بكل قوة و انا على ركبتي جاثية
بدات مباشرة ارضع و قد تعجبت للطريقة التي انتصب بها زب الاعمى الذي تحول فجاة الى افعى طويلة و منتصب جدا حيث صار مثل الحديد و كان طعم الراس لذيذا جدا و هو في فمي و كنت ارضع الزب كالمجنونة و انا اسمع نبضات الاعمى واهاته الساخنة جدا . و كان مذاق المذي مالحا و شهيا جدا ف فتحة زبه التي كانت تسيل و انا ارضع و الرجل واقف و ذائب الى درجة ان بنطلونه سقط عنه الى ركبتيه و نسي نفسه مع فمي الساخن الذي كان يرضع زبه بتلك اللذة الكبيرة و انا استمتع مع اكبر زب اذوقه في حياتي و في الوقت الذي كنت اريد ان اتناك منه و ادخل ذلك الزب الرهيب في كسي سمعته يتاوه بكل قوة و انفاسه تعلو اكثر فعرفتانه سيقذف و هناك اخرجت فمي وامسكت الزب بيدي و نظرت اليه بشهوة و محنة كبيرة و انا انتظر رؤية المني بشغف كبير جدا . و في الوقت الذي كنت افتح فمي و اخرج لساني فاجاتني اول قطرة مني خرجت من الزب بكل قوة و سقطت على انف و كان تطاير المني قوي جدا من احلى و اجمل زب كبير يقابلني في حياتي
و ظل زب الاعمى يقذف على وجهي بمذاق مالح و جميل جدا و انا الحس الزب و ادخل لساني في فتحته الشهية و هو يتاوه و يشهق بطريقة كانت تجعل كسي يقطر بماء الشهوة و المحنة و قد قذف قطرات كبيرة جدا من المني . ثم تركت الزب حتى ارتخى في يدي و غاب انتصابه و كنت أريد ان آكله لكني اقتنعت بتلك الرضعة الساخنة و غسلت له زبه بعد ذلك من المني و تركته يغادر بعدما اطعمته و اعطيته النقود و متعته بمصة ساخنة جدا على اجمل زب كبير رايته في حياتي.
8 years ago