في سرير واحد
ساروي لكم اغرب قصة حقيقية حدثت لي شخصيا
انا اسمي – على -32 سنة من منطقة المنيل
تعرفت على زوجتى ايام دراستها الثانوية بمدرسة بحي الهرم عن طريق ازميلتها بالدراسة مي
منى كانت جارتي وحبيبتي لاكن الاختلاف ابعدنا عن بعض حتى تحول اهتمامي بزميلتها سلمى
المهم بعد حب والخ
اتجوزت سلمى وعشت اجمل ايام حياتى جنسيا معها حيث كانت من عائلة متوسطة ومتفتحة
المهم
كان لمراتى سلمى اخت اسمها حنان – كانت حنان اية في الجمال باستثناء مرضها بشلل الاطفال في صغر عمرها
وهى متزوجة ولديها ولدان
وامها زكية تعيش بمفردها في شقة كبيرة من 4 غرف وليس لديها اولاد الا حنان وزوجتى سلمى
وكان حمايا متوفي منذ زمن
في احدى الليالي كنت ازور انا زوجتى امها وكنا معزومين على الغداء دخلت انام قليلا بعد الوليمة وسمعت اطراف حديث بينهما حول حنان
وعخلافاتها مع زوجها الذي تزوج عليها منذ عامين لانها لا تشبع رغباتة جنسيا وانها محرومة من الجماع والمتعه بسبب هجر زوجها لها – الاغرب في الموضوع ان حماتي زيزي زي ما بتحب تدلع طلبت من مراتي انها تشوف حل للموضوع دة بسبب انها كانت تعرف ولاد كانوا بينيكو سلمى مراتي في طيزها ايام المدرسة والمعهدسمعت الكلام دة وكانت صاعقة بالنسبة لية- ونبضات قلبي زادت وحسيت اني اطورت في عيلة واطية
للعلم هما كانوا فاكرني نايم في غرفة بعيدة عن الصالون اللي هما قاعدين فية
فكرت بصراحة اني اتمتع انا باخت مراتي حنان فهى لولا شللها تقدر تعتبرها بجد شبيه هند صبري الممثلة اما حماتي فصورها وهي صغيرة اشبه بهند رستم
المهم خلص كلامهم على النحو دة لاني وقعت الشماعة من ورا الباب فحسوا بوجودي وسكتوا
المهم بعديها بفترة مش عارف اتصرف واعمل اية انا بصراحة نفسي في حنان وامها اللي هي حماتى فكرت كتير واخيرا لاقيت حل خرافة وجة بالصدفة في يوم حماتى اتصلت بيا تقلي الرسيفر خربان شوف حد يا —- يصلحة لانة وسيلة ترفيهي المهم
روحت لمحل دش قلتلة عاوز اصلح الرسيفر وانزل محطات جديدة – صاحب المحل مكنشي موجود والفنى اللي ف المحل قلي قنوات عبارة عن اية – قلتهالة بصراحة سكس
قلي تمام وخدتة ورحنا البيت وظبط كل شيء على السطوح وخليتة يخلي محطة واحدة بس سكس وسط محطات الاخبار كانت حماتى مثقفة شوية
وسبتها وروحت وانا عارف حبها للاخبار قد اية من بعد الثورة
المهم لا حس ولا خبر ولا جابت سيرة عن اي شيء – في يوم رحتلها لوحدي اسلم عليا شكرت كتير في بتاع الدش وخبت الريموت او ما دخلت – وروحت على طول
تاني يوم راحت هي تزور حنان – روحت رايح على البيت وشغلت الدش لقيتة مقفول على قناة السكس روحت ما سحها
مشكلتى مش عارف ابتدي معاها ازاي -روحت حازف القناة ومروح تاني يوم اتصلت تقلي الدش بايظ بتاع الدش اللي صلحة هاتة تاني
طبعا انا عارف كدة اللي فيها – وبتاع الدش عارف اني اللي ساكن فيها خفت تبعتلة لانة تحت البيت – قمت نازل انا على طول ورايحلها – لانها ساكنة في نفس الشارع اللي انا فية
قلتلها مالة معرفتش ترد علي لما لقتني داخل بطولي عليه وكان شكلها متعصبة اوي
قلتلها اية يا زيزي كلة شغال اهوة
قلتي بس يا حبيبي – انا مش هخبي عليك – فرت اوي بالصراحة اللي هتبتدي وقلتلها خير
قلتلي كان فية محطة منزلهالي حلوة اوي وراحت وانت عارف انا ارملة من زمن وهي اللي بتليني
قلتلها وعملت عبيط محطة اية وانا انزلهالك طالما العيب مش من السطح
مردتش – قلت جوايا اما انا غبي بجد
قلتلي اندهلي بس بتاع الدش – لاقيت نفسي متجرء وبقلها اوعي تكون محطة جنس يا زوزة – قلتلي ايوة
قلتلها بجد – قالت ايوة – قلتلها وانتى اية اللي مخليكي تتفرجي عليها – قلتلي مالك يا وسخ هو انت ما بتتفرجش – قلتلها بتفرج وانفذ
قلتلي انا كمان بتفرج وانفذ
هي قالت كدا وانا هجت لية معرفش
قلتلها مع مين – لاقتها بتقلي انتى بتفذ مع مين – قلتلها سلمى
قلتلي يا بختها انت طول بعرض وتملى العين -انا بحسدها عليك
روحت رايح قاعد جنبها وحطيت ايدي على كتفها ورسها نزلت على صدري
قلتلها اية بس اللي مزعلك
حضن دافي كدا – قلتلي البت حنان قلتلها مالها — حكتلي القصة وفي اخرها قلتلي منفسكش تنيكها – قلتلها الحقيقة نفسي بس فين وازاي
ثم انا نفسي في اللي احلى من حنان وقصدتها هي امها – بجاملها طبعا
قلتلي ماشي بس بشرط – قلتلها امرك يا قمر قلتلي بعد ما تنيكني تنيك حنون – وافقت طبعا
للعلم كانت حماتى عندها 52 سنة وكانت عادية ولا هقلق ممشوقة ولا جامدة ولا الكلام دة – بس ما كنتشي تخينة
سبحتنى على اوضة النوم وقامت مولعة نور الابجورة وقلتلي متخش انت هتتكسف ينيلك اوع تكون بتتكسف من سلمى كمان
فردت جسمي ع السرير بهدومي وهي جت جنبي ومددت وحضنتني بجنبها الظاهر انة كان ناقصها الحنان والدفء
وبدائت تكلمنى عن حجات اغرب من الخيال منها
انها بتموت في السكس من يوم ما مات جوزها لانة كان بيفرجها على افلام ويمارس معاها كل انواع النياكة
واعترفتلي انها بتمارس السحاق مع حنان لان جوزها مش بيمتعها وهاجرها
وقلتلي كان على اخر مرة اتناكت فيها كان من شهر من بتاع النور لما جة ياخد قرائة العداد
وقلتلي بس خلاص كلة نساة ما دمت انتى حبيبي وجوز بنتي اللي هيمتعني مش هبص لاي حد تاني الا لو سبتني
وقلتلي على الحسنة اللي في طيظي قلتلها انتى عرفتي منين قلتلي من مراتك – بنتي
قلتلها يا سلام – قلتلي اقلك اخر مرة نكتها امتى – قلتلها ها – قلتلي النهاردة 7 الصبح قبل ما تروح الشغل
قلتلها وازاي تحكيلك حاجة زي دية قلتلي مخبيش عليك يا روحى سلمى وحنان ساعات لما بيتجمعوا عندي في البيت بتنبقى حفلى سحاق ونيك قلتها سحاق اة نيك ازاي
قلتلي متخفشي سلمى مش بتخونك احنا عندنا ظبر صناعي بيتلبس على الوسط هي بتلبسة وتنيك حنان وانا لان حنان مش بتعرف ترفع رجلها ونا صحتى متقدرش على حنان
استغربت وسرحت وسكت – قلتلي مالك انا اول مرة اعرف انك بتزعل من الصراحة
قلتلها مش زعل بس استغراب – قلتلي لاء خد على الوضع دة اقلك على مفاجئة قلتها اية قلتلي استنى
لقتها جابت تليفونها واتصلت وبدائت تتكلم الو ايوة يا سلمى – انا قلبي وقف – اقلك على سر انا وجوزك على السرير لوحدنا عرفي حنان وظبطلنا سهرة وسكتت شوية – كانت بتسمع سلمى بتقلها اية
وردت ايوة وسامعني وانا بكلمك خدية معاكي اهوة وادتني التليفون وانا خلاص دمي نشف اية الجرئة دية
قلت الو – قلتلي ايوة يا حبيبي قلتها ازيك يا سلمى قلتلي تمام وانت – سكت بصراحة انا عمري متخيلت اللي بيحصل
قلتلي متكسفشي من ماما اعملها كل اللي نفسها فيةانت عارف يا حبيبي هي محرومة قد اية
قلتها ملسة بتاع النور كان نايم معاها – لاقتها بتقلي دة من شهر
قلتلها وانتى – قلتلي تصدق عيب عليك انت اصلا مكيفني ولا عمري هبص لغيرك
لحظتها قررت اني مخلفش من مراتي واعمل معاها اكتر من اللي كنت بعملة واتمتع بعليتها جدا
اليوم دة كان يوم الحد 3-4-2011
لقتها بتقلي الو الو – قلتلها معاكي
قلتلي البس واجيلكوا قلتلها لاء خليكي في البيت قلتلي ماشي باي عشان في حجات على النار
قفلت وبصات على حماتي ملقتهاش جنبي سرحت كتير قمت ابص عليهل لقتها في الحمام وملط وبتحلق شعراتها بمكنة حلاقة جليت
الحقيقة كسم مراتي جنبها زيها بالظبط في الجسم بس بطنها اكبر سنة وصدرها اطول وشبهة متهرتل شوية
لما شافتني قلتلي اية دة لسة مقلعتش بس كويس قلتلها لية قلتلي انزل هات من الصيدلية فيجرا انا حاسة اني في ليلة دخلتى عوزاك تظبطني
قلتها ماشي -نزلت وانا طالع تليفوني رن ببص لقتة رقم حنان – قلت اللو – قلتلي ازيك يا واد يا علي عامل اية
قلتلها كويس
قلتلي انت فين فمردتش – قلتلي بقلك اية اديني ماما
قلتلها احا – انتى عرفتي
قلتلي احا اية يا معرص – دة انا كان نفسي – قلتلها وانا كمان
رنيت الجرس ودخلت الشقة وروحت على الاوضة لاقيت حماتي لابس قميص من قمصان مراتي اللي انا بحبهم
وحطة ميكب كامل ومشغلة موسيقى هادية جدا
كان لسة معاية على التليفون حنان
وطيت الكاست وقعدت على كرسي جنب السرير وانا بكلم حنا جت حماتى قعدت على رجلي لاقيت حنان بتقلي
ها امتى قلتها مش عارف قلتلي انا هودي العيال عند ستهم -تقصد ام ابوهم
وهاخد تاكسي واجيلكم على طول
حنان كانت ساكنة في مدينة نصر في بيت صغير بيت عيلة
وعرفت منها بعد كدا انها قالت لحمتها ان امها تعبانة وهتروح تزرها واحتمال تبات وتيجي الصبح
وخلت امها تتصل على الارضي بحنان وحنان سابت التليفون يرن عشان حمتها ترد ولما ردت حماتي انا – زيزي قلتلها انها تعبانة خلي حنان تجيلي
وخلصت المكالمة مع حنان وكانت الساعة ساعتها 8 بالليل
حماتى قلتلي اية رائيك فيا انا ولا المتناكة سلمى – نفضت الاستغراب والهم من عليا وبدائت اعيش اللحظة
قلتها سلمى سلمى دية لبوة بتحب تتمتع بس ما بتمتعنيش انا
قلتلي زيزي بقا هتمتعك المتعه على اصولها
قوم خد البرشامة وخش خدلك دش وانا مستنياكوبسبب الفيجرا لا اشعر باي
وعندما التفت امامي لم تنظر حتى الية
وحضنتني وبتلت ملابسها بالماء – الاغرب لما تاخزني الشهوة ولم ينتصب ظبري
بالاخير بدائت تنظر الي ظري وقالت —- اية الحلاوة دية كلها كل دة ولسة ما وقفشي امال لما يقف هيبقى قد اية
واقفلت المياة وخرجت وبدائت انشف نفسي واتبعتها حتى الاوضة
قلتلي متنزل المحطة بقا قلتلها احنا في اية ولا اية – قلتلي عشان البنات لما ييجوا
قلتلها باستهبال هما جين قلتي ايوة
نفزت كلمها – وسحبتها انا المرة دية على الاوضة واستلقينا على السرير هي بقميص نوم زوجتى وانا بالفوطة على وسطي ونمت على ظهري متوقع ان تستلقي فوقي الا بها تتسلل بفمها على ظبري وتدخلة بفمها وهي تقول هو انت ظبرك ميت ولا اية
قلتلها لاء دلوقتي يصحالك يا زوزة للعلم كانت عائلة مراتي قصيرة بعض الشيء
واخزت ترضع منة حتى بدائت استفيق وهو منتصب وانا اقول لانفسي – اية اللي بيحصل
كان حلم حياتى اني انيك اي واحة او واحد في طيظة لاكن لم تكن لدي الجرءة لاقول لزوجت
الان اصبح كل شيء متاح جدا
سحبتها من اديها الي فمي كي ابوسها وكانها اسد متوحش وجد وجبة غداء بعد جوع شهور وايام وترفض ان تترك ظبري خارج فمها
جلت ترضع ظبري كتير اوي لحد مزهقت ودية كانت اول واحدة تعمل معايا كدا بعد مراتي لاني لم اتزوق اي طعم كس الا زوجتى فقد كنت مؤداب الي حد ما في حياتي
كنت احب ان الحس لها كسها صدرها وقلتلها كدا قلتلي سلمى وحنان مش حرمنى من الحس والسحاق انا نفسي في ظبر حقيقي امصة وينكني وكمان يبقى ظبر جوز بنتي ستري وغطاي وحلو وكبير يااااة اخيرا حلمي بيتحقق
طبع كلام هيجني قمت شيلها من على السرير وحطتها على الكرسي بركبتها ومسكت المسند باديها وبقت طيظها قدام ظبري على طول قلتها انتى جامدة بجد وطيظك كمان واسعة قلتلي ايوة بس نكني في كسي احسن المرة ديةقلتلها عنيا يا احلى زيزي قلتي علي اشتمنى وانت بتنكني
قلتلها افتحى رجلك شوية ومسكت ظبري وبدائت ادخلة في كسها الكبير اوي دخل ولا كاني حسيت بية بيخش كان ظبري نملة لكسها
مع انة بجد كبير حوالي 26 سم وسميك جدل
وقعدت ادخلة واخرجة في وضع لا تحبة زوجتى
وكنت اتمناة – وجلست اقلها بحبك بموت فيكي انا حاسس انك مراتي وروحي انتى احلى شرموطة بحياتى وهي تقول كلام لم يقال من قبل في احدث افلا السكس
اووووف يا لهوي ظبرك جبار دخلة اكتر
حسسني انة هيلمس قلبي
لاء حسسني انة هيخرج من بقي
كمان – اوف يا لهوي
كمان – يبنت المتناكة يا سلمى اتريكي مبقتيش تيجلنا كتير
كمان كمان
وانا انيكها في نفس الوضع لا يتغير قلتها انزل برة قلتلي لاء انا شيلة الرحم من يوم ما ولدت سلمى
قعدت انيك بكل قوة زهقت ونفسي انزل اول مرة اخد فيجرا في عز منا بنكها الجرس رن وكنت متربس الباب قلتلي اوعى تروح تفتح لو العيال معاهم مفتاح
وبداء تليفوني وتليفونها يرنوا قلت اكيد جم عزمت اني انزل لبني وسخنت اكتر واكتر لحد ما بدء لبني ينزل كانة سيول تهبط على ارض جرداء وسمعت وقتها اقوى كلم
اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اتقلت في الوجود حسيت ان الشارع هيطلعلنا الشقة
طبعا خلصت وقمت شيلها على السرير ونمت على ضهري ولقت اللي بتقلي تاني
قلتلها انا تعبت هريح شوية ونكمل تاني
رن الباب تاني راحت تشوف مين وبتقول مين لقيت حنان بتقلها انا يا ماما ومراتي بتقلها افتحي يا منيوكة قمت قافل الباب بالترباس ومتغطي لقيت نفسي في سابع نومة وصحيت على خبط الباب طبعا نسيت موضوع سلمى وحنان اللي جم وقمت افتح لحماتي باب الاوضة مكنتش لابس ولا اي ابن متناكة
فتحت الباب لقيت قدامي حنان واقفة ملط وطبعا
انا شرحة بس هي يدوب انا فتحت ولقتها نطت في حضني وقلتلي اخير هتنكني انا كان نفسي من زمان
قلتها سلمى فين قلتلي بتتفرج هي وماما على الدش
قلتلها هي الساعة كام قلتلي عدت وحدة بس مش عارفة كام اشفهالك بالظبط قلتله لاء قلتلي اية رائيك نروح اوضتي القديمة فيها سريرين قلتلها ماشي وانا ماشي ايدي في ايدها في الصالة لاقيت سلمى مراتي بتعملي باي باي وامها نايمة على رجليه وحطة قدها على كسها
روحنا الاوضة
وقلتلي انا بحبك اوي قلتلها وانا كمان بحبك قلتلي بجد قلتلها اة
قلتلي بقالي سنتين منمش معايا جوزي الا تلات مرات متجوز واحدة و(لفظ الجلاله ممنوع ) انا احلى منها بس بسبب ظروفي مش بعرف اعمل معاة حجات كتير
قلتلها انا هعملك كل حاجة اخد دش واجيلك قلتلي لاء رحتك كدا حلوة رضيت باب الاوضة وطفينا النور واول ما جيت جنبها لاقتها واخداني حضن كاني ابنها حنان
كانت اكبر مني بخمس سنين كان عندها 37 سنة
او سيء بدائت اعملة ارضع من صدرها – كان كبير بجد اوي الفردة الواحدة منة قد تلاتة من بتوع مراتي
وكانت اجمل وبشرتها افتح منها
في عز ما انا اندمجت معاها ونايم عليه وهي بتحسس على ضهري بايدها حبيت افتح رجليها وانيكها على طول لاقيت اديها جنبها – امال – ايد مين اللي على ضهري جية في بالي زيزي امها وبصيت وفعلا لاقت ايد بس مش ايد حماتي ايد سلمى مراتى لابسة روب خفيف تقريبا مفيش حاجة تحتة خالص
المهم لاقت حنا بتقلي يلا بقا مش قادرة
ظبر كان على اخرة بس سلمى قلتلها هيريحك يا ختى بس واحدة واحدة علية دية امك بتقول انة عمل واحد معاها متعملش معايا انا
بدائت الحوس في صدرها ولاقيت سلمى بتلحس كس حنان
بعد شوية لاقيت زيزي حماتى دخلة وبتقلهم يا كلاب مستفضين بالواد من غير ما تقولولي
الغريب انها داخلة وماسكة حزام في اديها ودة اللي كنت فاكرة
اترية طلع حزام فعلا بس مثبت بوسطة ظبر صناعي
ورمتة لسلمى وقلتلها البسية وسيبلى على
حنان مرة واحدة شدتني ليها وقلتلي متسبنيش خليك معايا بيني وبينكم لسة من كام ساعة نايك امها وسلمى معايا على طول قلت المرة دية لحنان
بدائت امسك ظبري وادخلة بكسها كان كسها احمر بجد اوي وشعريتها طوال ماء كسها ينسال على فخديها
لاقيت حماتي بتمسك بظبري وتحتة على فتحة كسها وتقريبا العيلة كلها كدا كل واحدة بتحب وضع مبتغيروش
وبدائت انيك حنون
ونفس الصوت والكلام بيطلع منها زي امها
وهاتك يا نيك ولبنى لا يريد ان يقترب من قضيبي ابدا وهى تقول كفاية حرام انا تعبت بجد مش قادرة والكلام جاب معايا نتيجة عكسية بدائت انيك اكتر بجانب السرير سرير اخر لم انظر لة بتاتا وعندما القيت بنظري لاقيت سلمى تلبس الحزام وربطة امها في السرير وربطة بقها بالايشارب وتنيكها بالصناعي
ثم فكت سلمى زيزي من الرباط
وبقت تقلها حنان مش قادرة يا ماما كفاية يا علي نزل بقا
قلتلها مش راضي ينزلوا امها قلتلها انا هخليك تنزلهم نكها بس انت
مرة واحدة لقت حماتي بتحسس بلسانها على بيوضي
وبدائت تزيد لدرجة ان بيوضي كادت ان تبتلعهم وحنان تتلوى تحتى
بسيت على سلمى مراتي لاقتها بتصورنا بالموبايل
كبرت واندمجت وهجت اكتر مع حركات لسان حماتي
التي وضعت لسانها على فتحت الشرج الخاصة بي ومع اول لحسة شعرت بحمم بركانية تجري في ظهري متجهة الي طيظى ومنها الي ظبري
وقلت هنزل خلاص
لاقت حنان انتفضت وقالت في بقي قمت وقبل ما اتعدل على بقها كان حليبي بداء ينزل ولكن تبقى القليل لينزل بفمها واستغربت عندما وجدتها تبتلع حليبي وتقول كس امك يا معرص
قلتلها مين يا بنت المتناكة
قلتلي مش انت انا بقول على جوزي اللي سايبني
بصراحة حسيت اني في حلم جنسي او فيلم جنسي الماني
لاكن جد وفعلا دة كلة حصل في يوم واحد وبدائت اشعر بالتعب تاني نمت ولما صحيت من نومي لاقت نفسي ملط اناوحماتي ومراتي واخت مراتي على سرير و
انا اسمي – على -32 سنة من منطقة المنيل
تعرفت على زوجتى ايام دراستها الثانوية بمدرسة بحي الهرم عن طريق ازميلتها بالدراسة مي
منى كانت جارتي وحبيبتي لاكن الاختلاف ابعدنا عن بعض حتى تحول اهتمامي بزميلتها سلمى
المهم بعد حب والخ
اتجوزت سلمى وعشت اجمل ايام حياتى جنسيا معها حيث كانت من عائلة متوسطة ومتفتحة
المهم
كان لمراتى سلمى اخت اسمها حنان – كانت حنان اية في الجمال باستثناء مرضها بشلل الاطفال في صغر عمرها
وهى متزوجة ولديها ولدان
وامها زكية تعيش بمفردها في شقة كبيرة من 4 غرف وليس لديها اولاد الا حنان وزوجتى سلمى
وكان حمايا متوفي منذ زمن
في احدى الليالي كنت ازور انا زوجتى امها وكنا معزومين على الغداء دخلت انام قليلا بعد الوليمة وسمعت اطراف حديث بينهما حول حنان
وعخلافاتها مع زوجها الذي تزوج عليها منذ عامين لانها لا تشبع رغباتة جنسيا وانها محرومة من الجماع والمتعه بسبب هجر زوجها لها – الاغرب في الموضوع ان حماتي زيزي زي ما بتحب تدلع طلبت من مراتي انها تشوف حل للموضوع دة بسبب انها كانت تعرف ولاد كانوا بينيكو سلمى مراتي في طيزها ايام المدرسة والمعهدسمعت الكلام دة وكانت صاعقة بالنسبة لية- ونبضات قلبي زادت وحسيت اني اطورت في عيلة واطية
للعلم هما كانوا فاكرني نايم في غرفة بعيدة عن الصالون اللي هما قاعدين فية
فكرت بصراحة اني اتمتع انا باخت مراتي حنان فهى لولا شللها تقدر تعتبرها بجد شبيه هند صبري الممثلة اما حماتي فصورها وهي صغيرة اشبه بهند رستم
المهم خلص كلامهم على النحو دة لاني وقعت الشماعة من ورا الباب فحسوا بوجودي وسكتوا
المهم بعديها بفترة مش عارف اتصرف واعمل اية انا بصراحة نفسي في حنان وامها اللي هي حماتى فكرت كتير واخيرا لاقيت حل خرافة وجة بالصدفة في يوم حماتى اتصلت بيا تقلي الرسيفر خربان شوف حد يا —- يصلحة لانة وسيلة ترفيهي المهم
روحت لمحل دش قلتلة عاوز اصلح الرسيفر وانزل محطات جديدة – صاحب المحل مكنشي موجود والفنى اللي ف المحل قلي قنوات عبارة عن اية – قلتهالة بصراحة سكس
قلي تمام وخدتة ورحنا البيت وظبط كل شيء على السطوح وخليتة يخلي محطة واحدة بس سكس وسط محطات الاخبار كانت حماتى مثقفة شوية
وسبتها وروحت وانا عارف حبها للاخبار قد اية من بعد الثورة
المهم لا حس ولا خبر ولا جابت سيرة عن اي شيء – في يوم رحتلها لوحدي اسلم عليا شكرت كتير في بتاع الدش وخبت الريموت او ما دخلت – وروحت على طول
تاني يوم راحت هي تزور حنان – روحت رايح على البيت وشغلت الدش لقيتة مقفول على قناة السكس روحت ما سحها
مشكلتى مش عارف ابتدي معاها ازاي -روحت حازف القناة ومروح تاني يوم اتصلت تقلي الدش بايظ بتاع الدش اللي صلحة هاتة تاني
طبعا انا عارف كدة اللي فيها – وبتاع الدش عارف اني اللي ساكن فيها خفت تبعتلة لانة تحت البيت – قمت نازل انا على طول ورايحلها – لانها ساكنة في نفس الشارع اللي انا فية
قلتلها مالة معرفتش ترد علي لما لقتني داخل بطولي عليه وكان شكلها متعصبة اوي
قلتلها اية يا زيزي كلة شغال اهوة
قلتي بس يا حبيبي – انا مش هخبي عليك – فرت اوي بالصراحة اللي هتبتدي وقلتلها خير
قلتلي كان فية محطة منزلهالي حلوة اوي وراحت وانت عارف انا ارملة من زمن وهي اللي بتليني
قلتلها وعملت عبيط محطة اية وانا انزلهالك طالما العيب مش من السطح
مردتش – قلت جوايا اما انا غبي بجد
قلتلي اندهلي بس بتاع الدش – لاقيت نفسي متجرء وبقلها اوعي تكون محطة جنس يا زوزة – قلتلي ايوة
قلتلها بجد – قالت ايوة – قلتلها وانتى اية اللي مخليكي تتفرجي عليها – قلتلي مالك يا وسخ هو انت ما بتتفرجش – قلتلها بتفرج وانفذ
قلتلي انا كمان بتفرج وانفذ
هي قالت كدا وانا هجت لية معرفش
قلتلها مع مين – لاقتها بتقلي انتى بتفذ مع مين – قلتلها سلمى
قلتلي يا بختها انت طول بعرض وتملى العين -انا بحسدها عليك
روحت رايح قاعد جنبها وحطيت ايدي على كتفها ورسها نزلت على صدري
قلتلها اية بس اللي مزعلك
حضن دافي كدا – قلتلي البت حنان قلتلها مالها — حكتلي القصة وفي اخرها قلتلي منفسكش تنيكها – قلتلها الحقيقة نفسي بس فين وازاي
ثم انا نفسي في اللي احلى من حنان وقصدتها هي امها – بجاملها طبعا
قلتلي ماشي بس بشرط – قلتلها امرك يا قمر قلتلي بعد ما تنيكني تنيك حنون – وافقت طبعا
للعلم كانت حماتى عندها 52 سنة وكانت عادية ولا هقلق ممشوقة ولا جامدة ولا الكلام دة – بس ما كنتشي تخينة
سبحتنى على اوضة النوم وقامت مولعة نور الابجورة وقلتلي متخش انت هتتكسف ينيلك اوع تكون بتتكسف من سلمى كمان
فردت جسمي ع السرير بهدومي وهي جت جنبي ومددت وحضنتني بجنبها الظاهر انة كان ناقصها الحنان والدفء
وبدائت تكلمنى عن حجات اغرب من الخيال منها
انها بتموت في السكس من يوم ما مات جوزها لانة كان بيفرجها على افلام ويمارس معاها كل انواع النياكة
واعترفتلي انها بتمارس السحاق مع حنان لان جوزها مش بيمتعها وهاجرها
وقلتلي كان على اخر مرة اتناكت فيها كان من شهر من بتاع النور لما جة ياخد قرائة العداد
وقلتلي بس خلاص كلة نساة ما دمت انتى حبيبي وجوز بنتي اللي هيمتعني مش هبص لاي حد تاني الا لو سبتني
وقلتلي على الحسنة اللي في طيظي قلتلها انتى عرفتي منين قلتلي من مراتك – بنتي
قلتلها يا سلام – قلتلي اقلك اخر مرة نكتها امتى – قلتلها ها – قلتلي النهاردة 7 الصبح قبل ما تروح الشغل
قلتلها وازاي تحكيلك حاجة زي دية قلتلي مخبيش عليك يا روحى سلمى وحنان ساعات لما بيتجمعوا عندي في البيت بتنبقى حفلى سحاق ونيك قلتها سحاق اة نيك ازاي
قلتلي متخفشي سلمى مش بتخونك احنا عندنا ظبر صناعي بيتلبس على الوسط هي بتلبسة وتنيك حنان وانا لان حنان مش بتعرف ترفع رجلها ونا صحتى متقدرش على حنان
استغربت وسرحت وسكت – قلتلي مالك انا اول مرة اعرف انك بتزعل من الصراحة
قلتلها مش زعل بس استغراب – قلتلي لاء خد على الوضع دة اقلك على مفاجئة قلتها اية قلتلي استنى
لقتها جابت تليفونها واتصلت وبدائت تتكلم الو ايوة يا سلمى – انا قلبي وقف – اقلك على سر انا وجوزك على السرير لوحدنا عرفي حنان وظبطلنا سهرة وسكتت شوية – كانت بتسمع سلمى بتقلها اية
وردت ايوة وسامعني وانا بكلمك خدية معاكي اهوة وادتني التليفون وانا خلاص دمي نشف اية الجرئة دية
قلت الو – قلتلي ايوة يا حبيبي قلتها ازيك يا سلمى قلتلي تمام وانت – سكت بصراحة انا عمري متخيلت اللي بيحصل
قلتلي متكسفشي من ماما اعملها كل اللي نفسها فيةانت عارف يا حبيبي هي محرومة قد اية
قلتها ملسة بتاع النور كان نايم معاها – لاقتها بتقلي دة من شهر
قلتلها وانتى – قلتلي تصدق عيب عليك انت اصلا مكيفني ولا عمري هبص لغيرك
لحظتها قررت اني مخلفش من مراتي واعمل معاها اكتر من اللي كنت بعملة واتمتع بعليتها جدا
اليوم دة كان يوم الحد 3-4-2011
لقتها بتقلي الو الو – قلتلها معاكي
قلتلي البس واجيلكوا قلتلها لاء خليكي في البيت قلتلي ماشي باي عشان في حجات على النار
قفلت وبصات على حماتي ملقتهاش جنبي سرحت كتير قمت ابص عليهل لقتها في الحمام وملط وبتحلق شعراتها بمكنة حلاقة جليت
الحقيقة كسم مراتي جنبها زيها بالظبط في الجسم بس بطنها اكبر سنة وصدرها اطول وشبهة متهرتل شوية
لما شافتني قلتلي اية دة لسة مقلعتش بس كويس قلتلها لية قلتلي انزل هات من الصيدلية فيجرا انا حاسة اني في ليلة دخلتى عوزاك تظبطني
قلتها ماشي -نزلت وانا طالع تليفوني رن ببص لقتة رقم حنان – قلت اللو – قلتلي ازيك يا واد يا علي عامل اية
قلتلها كويس
قلتلي انت فين فمردتش – قلتلي بقلك اية اديني ماما
قلتلها احا – انتى عرفتي
قلتلي احا اية يا معرص – دة انا كان نفسي – قلتلها وانا كمان
رنيت الجرس ودخلت الشقة وروحت على الاوضة لاقيت حماتي لابس قميص من قمصان مراتي اللي انا بحبهم
وحطة ميكب كامل ومشغلة موسيقى هادية جدا
كان لسة معاية على التليفون حنان
وطيت الكاست وقعدت على كرسي جنب السرير وانا بكلم حنا جت حماتى قعدت على رجلي لاقيت حنان بتقلي
ها امتى قلتها مش عارف قلتلي انا هودي العيال عند ستهم -تقصد ام ابوهم
وهاخد تاكسي واجيلكم على طول
حنان كانت ساكنة في مدينة نصر في بيت صغير بيت عيلة
وعرفت منها بعد كدا انها قالت لحمتها ان امها تعبانة وهتروح تزرها واحتمال تبات وتيجي الصبح
وخلت امها تتصل على الارضي بحنان وحنان سابت التليفون يرن عشان حمتها ترد ولما ردت حماتي انا – زيزي قلتلها انها تعبانة خلي حنان تجيلي
وخلصت المكالمة مع حنان وكانت الساعة ساعتها 8 بالليل
حماتى قلتلي اية رائيك فيا انا ولا المتناكة سلمى – نفضت الاستغراب والهم من عليا وبدائت اعيش اللحظة
قلتها سلمى سلمى دية لبوة بتحب تتمتع بس ما بتمتعنيش انا
قلتلي زيزي بقا هتمتعك المتعه على اصولها
قوم خد البرشامة وخش خدلك دش وانا مستنياكوبسبب الفيجرا لا اشعر باي
وعندما التفت امامي لم تنظر حتى الية
وحضنتني وبتلت ملابسها بالماء – الاغرب لما تاخزني الشهوة ولم ينتصب ظبري
بالاخير بدائت تنظر الي ظري وقالت —- اية الحلاوة دية كلها كل دة ولسة ما وقفشي امال لما يقف هيبقى قد اية
واقفلت المياة وخرجت وبدائت انشف نفسي واتبعتها حتى الاوضة
قلتلي متنزل المحطة بقا قلتلها احنا في اية ولا اية – قلتلي عشان البنات لما ييجوا
قلتلها باستهبال هما جين قلتي ايوة
نفزت كلمها – وسحبتها انا المرة دية على الاوضة واستلقينا على السرير هي بقميص نوم زوجتى وانا بالفوطة على وسطي ونمت على ظهري متوقع ان تستلقي فوقي الا بها تتسلل بفمها على ظبري وتدخلة بفمها وهي تقول هو انت ظبرك ميت ولا اية
قلتلها لاء دلوقتي يصحالك يا زوزة للعلم كانت عائلة مراتي قصيرة بعض الشيء
واخزت ترضع منة حتى بدائت استفيق وهو منتصب وانا اقول لانفسي – اية اللي بيحصل
كان حلم حياتى اني انيك اي واحة او واحد في طيظة لاكن لم تكن لدي الجرءة لاقول لزوجت
الان اصبح كل شيء متاح جدا
سحبتها من اديها الي فمي كي ابوسها وكانها اسد متوحش وجد وجبة غداء بعد جوع شهور وايام وترفض ان تترك ظبري خارج فمها
جلت ترضع ظبري كتير اوي لحد مزهقت ودية كانت اول واحدة تعمل معايا كدا بعد مراتي لاني لم اتزوق اي طعم كس الا زوجتى فقد كنت مؤداب الي حد ما في حياتي
كنت احب ان الحس لها كسها صدرها وقلتلها كدا قلتلي سلمى وحنان مش حرمنى من الحس والسحاق انا نفسي في ظبر حقيقي امصة وينكني وكمان يبقى ظبر جوز بنتي ستري وغطاي وحلو وكبير يااااة اخيرا حلمي بيتحقق
طبع كلام هيجني قمت شيلها من على السرير وحطتها على الكرسي بركبتها ومسكت المسند باديها وبقت طيظها قدام ظبري على طول قلتها انتى جامدة بجد وطيظك كمان واسعة قلتلي ايوة بس نكني في كسي احسن المرة ديةقلتلها عنيا يا احلى زيزي قلتي علي اشتمنى وانت بتنكني
قلتلها افتحى رجلك شوية ومسكت ظبري وبدائت ادخلة في كسها الكبير اوي دخل ولا كاني حسيت بية بيخش كان ظبري نملة لكسها
مع انة بجد كبير حوالي 26 سم وسميك جدل
وقعدت ادخلة واخرجة في وضع لا تحبة زوجتى
وكنت اتمناة – وجلست اقلها بحبك بموت فيكي انا حاسس انك مراتي وروحي انتى احلى شرموطة بحياتى وهي تقول كلام لم يقال من قبل في احدث افلا السكس
اووووف يا لهوي ظبرك جبار دخلة اكتر
حسسني انة هيلمس قلبي
لاء حسسني انة هيخرج من بقي
كمان – اوف يا لهوي
كمان – يبنت المتناكة يا سلمى اتريكي مبقتيش تيجلنا كتير
كمان كمان
وانا انيكها في نفس الوضع لا يتغير قلتها انزل برة قلتلي لاء انا شيلة الرحم من يوم ما ولدت سلمى
قعدت انيك بكل قوة زهقت ونفسي انزل اول مرة اخد فيجرا في عز منا بنكها الجرس رن وكنت متربس الباب قلتلي اوعى تروح تفتح لو العيال معاهم مفتاح
وبداء تليفوني وتليفونها يرنوا قلت اكيد جم عزمت اني انزل لبني وسخنت اكتر واكتر لحد ما بدء لبني ينزل كانة سيول تهبط على ارض جرداء وسمعت وقتها اقوى كلم
اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اتقلت في الوجود حسيت ان الشارع هيطلعلنا الشقة
طبعا خلصت وقمت شيلها على السرير ونمت على ضهري ولقت اللي بتقلي تاني
قلتلها انا تعبت هريح شوية ونكمل تاني
رن الباب تاني راحت تشوف مين وبتقول مين لقيت حنان بتقلها انا يا ماما ومراتي بتقلها افتحي يا منيوكة قمت قافل الباب بالترباس ومتغطي لقيت نفسي في سابع نومة وصحيت على خبط الباب طبعا نسيت موضوع سلمى وحنان اللي جم وقمت افتح لحماتي باب الاوضة مكنتش لابس ولا اي ابن متناكة
فتحت الباب لقيت قدامي حنان واقفة ملط وطبعا
انا شرحة بس هي يدوب انا فتحت ولقتها نطت في حضني وقلتلي اخير هتنكني انا كان نفسي من زمان
قلتها سلمى فين قلتلي بتتفرج هي وماما على الدش
قلتلها هي الساعة كام قلتلي عدت وحدة بس مش عارفة كام اشفهالك بالظبط قلتله لاء قلتلي اية رائيك نروح اوضتي القديمة فيها سريرين قلتلها ماشي وانا ماشي ايدي في ايدها في الصالة لاقيت سلمى مراتي بتعملي باي باي وامها نايمة على رجليه وحطة قدها على كسها
روحنا الاوضة
وقلتلي انا بحبك اوي قلتلها وانا كمان بحبك قلتلي بجد قلتلها اة
قلتلي بقالي سنتين منمش معايا جوزي الا تلات مرات متجوز واحدة و(لفظ الجلاله ممنوع ) انا احلى منها بس بسبب ظروفي مش بعرف اعمل معاة حجات كتير
قلتلها انا هعملك كل حاجة اخد دش واجيلك قلتلي لاء رحتك كدا حلوة رضيت باب الاوضة وطفينا النور واول ما جيت جنبها لاقتها واخداني حضن كاني ابنها حنان
كانت اكبر مني بخمس سنين كان عندها 37 سنة
او سيء بدائت اعملة ارضع من صدرها – كان كبير بجد اوي الفردة الواحدة منة قد تلاتة من بتوع مراتي
وكانت اجمل وبشرتها افتح منها
في عز ما انا اندمجت معاها ونايم عليه وهي بتحسس على ضهري بايدها حبيت افتح رجليها وانيكها على طول لاقيت اديها جنبها – امال – ايد مين اللي على ضهري جية في بالي زيزي امها وبصيت وفعلا لاقت ايد بس مش ايد حماتي ايد سلمى مراتى لابسة روب خفيف تقريبا مفيش حاجة تحتة خالص
المهم لاقت حنا بتقلي يلا بقا مش قادرة
ظبر كان على اخرة بس سلمى قلتلها هيريحك يا ختى بس واحدة واحدة علية دية امك بتقول انة عمل واحد معاها متعملش معايا انا
بدائت الحوس في صدرها ولاقيت سلمى بتلحس كس حنان
بعد شوية لاقيت زيزي حماتى دخلة وبتقلهم يا كلاب مستفضين بالواد من غير ما تقولولي
الغريب انها داخلة وماسكة حزام في اديها ودة اللي كنت فاكرة
اترية طلع حزام فعلا بس مثبت بوسطة ظبر صناعي
ورمتة لسلمى وقلتلها البسية وسيبلى على
حنان مرة واحدة شدتني ليها وقلتلي متسبنيش خليك معايا بيني وبينكم لسة من كام ساعة نايك امها وسلمى معايا على طول قلت المرة دية لحنان
بدائت امسك ظبري وادخلة بكسها كان كسها احمر بجد اوي وشعريتها طوال ماء كسها ينسال على فخديها
لاقيت حماتي بتمسك بظبري وتحتة على فتحة كسها وتقريبا العيلة كلها كدا كل واحدة بتحب وضع مبتغيروش
وبدائت انيك حنون
ونفس الصوت والكلام بيطلع منها زي امها
وهاتك يا نيك ولبنى لا يريد ان يقترب من قضيبي ابدا وهى تقول كفاية حرام انا تعبت بجد مش قادرة والكلام جاب معايا نتيجة عكسية بدائت انيك اكتر بجانب السرير سرير اخر لم انظر لة بتاتا وعندما القيت بنظري لاقيت سلمى تلبس الحزام وربطة امها في السرير وربطة بقها بالايشارب وتنيكها بالصناعي
ثم فكت سلمى زيزي من الرباط
وبقت تقلها حنان مش قادرة يا ماما كفاية يا علي نزل بقا
قلتلها مش راضي ينزلوا امها قلتلها انا هخليك تنزلهم نكها بس انت
مرة واحدة لقت حماتي بتحسس بلسانها على بيوضي
وبدائت تزيد لدرجة ان بيوضي كادت ان تبتلعهم وحنان تتلوى تحتى
بسيت على سلمى مراتي لاقتها بتصورنا بالموبايل
كبرت واندمجت وهجت اكتر مع حركات لسان حماتي
التي وضعت لسانها على فتحت الشرج الخاصة بي ومع اول لحسة شعرت بحمم بركانية تجري في ظهري متجهة الي طيظى ومنها الي ظبري
وقلت هنزل خلاص
لاقت حنان انتفضت وقالت في بقي قمت وقبل ما اتعدل على بقها كان حليبي بداء ينزل ولكن تبقى القليل لينزل بفمها واستغربت عندما وجدتها تبتلع حليبي وتقول كس امك يا معرص
قلتلها مين يا بنت المتناكة
قلتلي مش انت انا بقول على جوزي اللي سايبني
بصراحة حسيت اني في حلم جنسي او فيلم جنسي الماني
لاكن جد وفعلا دة كلة حصل في يوم واحد وبدائت اشعر بالتعب تاني نمت ولما صحيت من نومي لاقت نفسي ملط اناوحماتي ومراتي واخت مراتي على سرير و
8 years ago