قصة حقيقية
عشرة ايام وصديقة عمرها تقاوم الموت فى المستشفى
ما بين تدهور الحاله وتحسنها ومابين البكاء والامل مرت الايام كئيبه ثقيله
قامت بمجهودات خرافيه لانقاذ الصديقه البائسه
حتى اولاد صديقتها نقلتهم لبيتها لرعايتهم تحت اشراف امها
لا تعلم كيف جاءتها هذه القوه لمواجهة الموقف بقوة وصمود
حتى زوج صديقتها كان منهارا يائسا باكيا لا حول له ولا قوة
واخيرا بدأت الصديقه فى التعافى والتحدث والابتسام
وبدأت الغمه فى الانحسار
-------
طلبت صديقتها بض الملابس من بيتها فذهبت هى وزوجها لجلبهم
وفى المنزل كانت ايد الاهمال واضحه عليه والاتربه تملأ الارض والاثاث
قالت لزوج صديقتها انها سترسل من ينظف المنزل قبل خروج الصديقه فاشار براسه بالموافقه وهو يتمتم بعبارات شكر
جلس الزوج فى صالة المنزل ودخلت هى الى غرفه النوم تجمع الملابس المطلوبه فى شنطه صغيره الحجم
وعند عودتها قالت للزوج يالا بينا
عندما وقع نظرها عليه ماتت الكلمات على شفتيها وسقطت الشنطه من يدها والجمتها المفاجأه
كان الزوج جالسا وقد اخرج قضيبه من بنطلونه وقد انتصب وانتفخ وصار يرتج ارتجاجا
سقطت على الفوتيه المقابل للزوج فى ذهول رافعه راسها للسقف وقالت بغيظ
- ليه ,, ليه كده؟
- مش قادر,, انا انسان ومحروم
- ومالقتش غيرى؟
- انا ماليش غيرك
- ده انت معتبراك اخويا وجوز اختى
- كان نفسى اعتبرك اختى بس انا من ساعة ما عرفتك وانا باشتهيكى وباحقد على جوزك
- حرام عليك
- صدقينى قاومت الشعور ده كتيربس كنتى بتطاردينى فى احلامى وفى صحيانى
- انت عارف ان مراتك صديقة عمرى وجوزى كمان صديقك
كان الرجل قد تحرك من مكانه على ركبتيه حتى صار راكعا امامها
- انا عارف ان جواكى شعور ناحيتى وعارف ان مخك كبير وعارفه ان ده موضوع مش حنكرره ومش حيأثر على اى علاقات انسانيه بينا وبين اى حد
مد الرجل يديه الى حزام بنطلونها وفتحه ثم بدأ يفتح فى الازرار
امسكت يده وقالت بلهجه حازمه
- ما تحاولش
- ارجوكى
- ارجع لكرسيك حالا
تراجع الرجل الى كرسيه متجنبا النظر اليها
وساد صمت ثقيل
نظرت الى الرجل وقد ارجع راسه على مسند الفوتيه ومد ساقيه على استقامتهم الى الامام
وعضوه مازال حرا منتصبا يتراقص فى عنف
طوفان من المشاعر المتضاربه اجتاحتها
غيظ وشفقه وكره وحب ورغبه وبرود
ثم بدا على ملامحها انها اختارت رد الفعل الذى يتاسبها
تقدمت الى الرجل راكعه على ركبتيها
وعندما شعر بها فتح ساقيه ليفتح لها الطريق حتى التصقت بالفوتيه وركبتيه حولها
مدت يدها بدون تردد الى عضوه
وعندما لمسته ارتعشت وارتعش فاحاطته بكفيها وقد ادركت فجأه حجمه الاستثنائى
صارت تدلكه وقد ساد الصمت
وبعد اقل من دقيقه نزلت براسها عليه واخذته فى فمها تمصه وتلحسه
ارتفع منحنى الشهوه بسرعه ولم تمر اكثر من نصف دقيقه حتى قارب الرجل على الانزال
وامسك راسها يحاول ان يرفعها حتى لا ينزل فى فمها
- حاجيب يا حبيبتى مش قادر
ولكنها تمسكت بعضوه فى فمها وزادت من قوه وسرعة مصها وهى تدلك خصيتيه
وشعرت بلبن الرجل يتحرك مندفعا خلال قضيبه الى فمها
لم تتوقف عن المص ولا التدليك حتى امتصت كل نقطه لبن
وقامت راكضه الى الحمام وقد امتلأ فمها عن اخره فبصقت لبن الرجل وغسلت فمها وعادت اليه فوجدته قد ظبط هندامه كأن شيئا لم يحدث
جلست امامه فى صمت
- اوعدنى ان الموضوع ده ما يتكررش
- اكيد اوعدك وانا آسف انى ضايقتك
- احنا الاتنين حننسى الموضوع ده تماما كأنه ما حصلش
- ياريت ده يحصل فعلا انا حريص ان علاقتنا ببعض ما تتأثرش ولا علاقتى بمراتى ولا علاقتك بجوزى
- هى لحظه ضعف وانتهت
-------
-------
خرجا الى المستشفى وهم يحاولون التصرف طبيعيا والتكلم طبيعيا
وجلسا مع الصديقه المريضه وبعض الزائرين يدردشون فى امور عاديه ولم يلاحظ اى شخص ان شيئا غريبا حدث
واخر اليوم خرجت مع زوج صديقتها ليوصلها لمنزلها وهى تحلم بسريرها وتحلم بالنوم والهدوء
كانت فى الحقيقه تحاول ان تطرد صورة ما حدث من مخيلتها وتحاول الامتناع عن التفكير فيها ولكن بلا جدوى
عندما توقفت السياره نظرت الى الطريق فلم تجد منزلها بل وجدت منزل صديقتها مره اخرى
خرجت من السياره بدون كلام وخرج زوج صديقتها ايضا وسارا فى صمت الى المصعد ثم فتح باب المنزل ودخلا
لم تلتفت اليه بل سارت مباشرة الى غرفه النوم وهى تسمع خطواته وراءها
بدأت تخلع ملابسها كانها غائبه عن الوعى
بدون تردد وبدون تفكير
كانت الرغبه والشهوه قد سيطرا عليها تماما
وعندما خلعت البرا وتحرر ثدييها شعر بصدمه وترددت قليلا
ولكن التردد لم يصمد ثانيه فخلعت الاندر بسرعه وعصبيه واستلقت على سرير الزوجيه لصديقتها
كان الرجل قد اتم ايضا خلع ملابسه وتقدم نحوها وقد انتصب عضوة حتى صار كالحجر
فتحت سيقانها فدخل بينهما فاحتضنته واغلقت عينها
اصابتها رعشه خفيفه عندما لامس صدره صدرها ورعشه اكبر عندما لامس عضوه فرجها
تراخت اعصابها وتأوهت بشده وهو يدخل قضيبه فيها الى اخره
همست فى اذنه
باحبك
وهمس فى ا ذنها
باحبك
8 years ago