عائلة تعشق الجنس
وصلنا البيت لقينا بابا ووائل قلقانين علينا .. كنا أتأخرنا شويه .. بص لنا وائل وهو بيقول أنتم كنتم واقفين فى الشمس طول اليوم ولا أيه .. قالت ماما بسرعه .. أيوه .. الحفله اللى كنا شغالين فيها عند البشوات كانت فى الجنينه..طول اليوم كنا واقفين فى الشمس .. ود ست يدها بمبلع كبير فى يد بابا وهى تقول .. خد دول ياأبو وائل .. بقشيش من صحاب الحفله .. كانوا مبسوطين مننا قوى .. نظر بابا فى أيده وهو يبتسم .. ولم يتكلم ... وضعهم فى جيبه وهو يسير ناحيه أوضته ... أنا داخل انام ...... كنت قلقان عليكم... ودخلت ماما ورائه وهى تقول وأنا كمان تعبانه داخله أنام .. تصبحوا على خير ... مشيت سها ناحيه وائل وهى تدعك صدرها بصدره وتمسح بأيدها على زبه من فوق الهدوم ... وتقول بصوت واطى ... أيه ياواد ده هوه واقف كده على طول يخرب عقلك..بصت حواليها وهى بتكمل كلامها..... بعد ما بابا وماما ما يناموا .. تعالى لنا فى الاوضه عندى لك مفاجأه ... وهى تقترب من شفايفه .. عضت شفته اللى تحت وتركتها بسرعه ...وسارت وهى تتلفت لترى وائل يأكل جسمها الشقى وهى تتمايل بدلع لتهيجه ..وأيده تفرك زبه المنفوخ من الهياج... مشيت وراها وانا أتعجب من هيجانها وشهوتها اللى لا تنطفئ ...
قلعت سها عريانه خالص وهى بتتمدد على السرير .. و بتشاور لى بصباعها وبتقول .. يلا يابت أقلعى أنت كمان وتعالى فى حضنى عاوزه أسخن معاكى قبل ما ييجى وائل .. قلعت ومددت جنبها على السرير ... بمجرد ما أستلقيت على ظهرى .. لقيتها بتركب فوقى وهى بتدفس وركها بين فخادى .. تعصر كسى وتكبس فيه بركبتها ... وبتقرب منى تبوسنى من شفايفى ,, كنت مش باأحب كده لكن أعمل فيها أيه....اللبوه هايجه على طول .. أنا كنت بأحب الرجاله وبأموت فيهم .. لكن سها مش سايبه حاجه خالص.... قامت بسرعه من فوقى زى ماتكون أفتكرت حاجه وهى بتمد أيدها فى شنطه أيدها ومسكت منها حاجه وهى بتقول لى .. كويس أنى جبت أمبوبه الكريم معايا .. قلت أمبوبه أيه ؟ قالت ألامبوبه اللى دهن لى فادى خرم طيزى قبل ما ينكنى يالبوه .. أنت مش ناكك طلال فى طيزك أنت كمان ... قلت .. أيوه .. لكن مش عارفه هو عمل أيه ... قالت طبعا .. أنت كنتى فى دنيا ثانيه مش حاسه هو بيعمل فيكى أيه ... ضحكت وأنا أقول .. أيوه .. هو بالصراحه يجنن .. عمل فيا عمايل ... تهوس ... أنا مشتاقه أروح عندهم بسرعه .. ضحكت سها وهى بتضربنى على كسى بكفها وهى بتقول .. بقى الكس ده يطلع منه ده كله ....
وأحنا بنتكلم .. لقينا الباب بيتفتح بالراحه وراس وائل بتطل علينا .. عينه أتفتحت على وسعها لما شافنا عريانين خالص كده ... دخل بسرعه وهو بيقفل الباب وراه من غير صوت .... بصت له سها وهى بتقول .. يلا أقلع عريان خالص...عاوزه أشوف جسمك عريان .. قلع وائل الترننج وكان مش لابس تحته أى حاجه خالص ... كان زبه واقف جامد قوى بين فخاده .. بصينا أنا وسها وعينا حا تطلع عليه من جماله ... شاورت سها بصباعها وهى بتقول ... تعالى نام فى وسطنا هنا .. وهى تشير لمكان بينى وبينها على السرير ...فى ثوان كان وائل ينام بيننا يمسح جسمه العريان بجسمنا وزبه زى الوتد طالع منه لفوق ... مدت سها أيدها مسكته بشوق ولهفه وهى تدلكه وتعصره بكفها .... كان وائل يتأوه من النشوه وأيده تقفش شويه فى بزازى وشويه فى بزاز سها ... وشفايفه رايح جايه بيننا .. لما كان حا يتجنن من الهيجان ... قالت سها وهى بتبص على زبه .. تحب أجيب لك لبنك بأيدى ولا فى بقى ولا بين بزازى ... كان شفايف وائل بتتهز تترعش من غير ما نسمع منه صوت .. مالت سها وهى بتقرب من شفايفه وهى بتقول ,, مش سامعه منك حاجه .. قول بصوت أعلى شويه ... كان المسكين لا يستطيع أن يخرج صوتا ... مالت سها وهى تتناول ألامبوبه من تحت مخدتها .. رفعت غطائها ووضعت كميه فى كفها وهى تدلك زب وائل وهى تقول ... تعرف أنا نفسى أحس بزبك ده جوايا ... تحب تدخله فيا وفى نها ... هز وائل راسه لفوق وتحت ... أيوه ... ضربتنى بكفها على كتفى وهى بتقول .. يلا يابت نامى على وشك .. علشان تتناكى فى طيزك يالبوه ... كانت عينا وائل تتحرك يمينا وشمالا لى ولسها كأنه يحلم ... ولكننى نمت بسرعه على وجهى وأنا أبص لهم ... وضعت سها فتحه ألامبوبه فى خرم طيزى ودفعت كتله من الكريم فيها ... وضعت الامبوبه من يدها وهى تفرك الكريم فى فتحتى وتدسه فيها بعقله أصبعها ... وقالت ل...وائل .. يلا أركب ... يلا دخل زبك الشقى ده فى طيزأختك اللبوه... .. يلا وهى تدفعه كأنه نائم توقظه .... كالمنوم مغناطيسيا ... مسك وائل زبه وهو يحشره بعنف فى طيزى ... كان عديم الخبره .. هايج... زبه جامد قوى ... حسيت بزبه يشقنى لنصين من شده دخوله .. وأنه عورنى أو شرخنى .. صرخت وأنا أعض فى المخده من الالم اللى سببه لى زب وائل فى طيزى ... كان طلال خبير وناعم وهو بينكنى فى طيزى .. لكن أجيبه دلوقتى منين .. مالت سها وهى تمسك زب وائل وهى تقول ... بالراحه .. النيك فى الطيز بالراحه مش كده حمارى ... أنت عاوز تموت البت ياجحش ... سحب وائل زبه وهو يقول لسها ... أعمل لكم أيه .. هيجتونى خالص ... وهو يمسح على فلقتى بيده يحسس ويطبطب عليها ومال يبوسها بشفايفه السخنه الناعمه بوسه جننتنى ... نسيت منها الوجع وهو يقول .. أنا أسف .. حا أدخله بالراحه ... ولقيته بيقرب براس زبه يمسحها فى خرمى وبيد فس بالراحه خااااااااالص لما دخل الراس كلها ... من نعومه فتحتى أتزحلق زبه بسهوله جوايا ... مالت سها تبوسه فى شفايفه وهى بتقول .. أيوه كده شاطر يلا نيك بالراحه كده ..كنت شايفاها وانا نايمه على خدى الشمال وجسمى كله لاصق فى المرتبه وراكب فوقى وائل .. وزبه مرشوق فى طيزى بينيكنى زى ما يكون بيمثل فيلم بالتصوير البطئ ... وسها ماسكه بزها بتعصر حلماته بين شفا يف وائل اللى بيمصها بحنون عاوز يأكلها أكل من الهيجان ومن حلاوه حلماتها .... مد ت سها أيدها أخد ت أمبوبه الكريم .. وهى تفرغ منها على صباعها وتميل بأيدها تدفسها فى طيزها وهى تتأوه من صباعها لما دخل فى خرمها ... مالت تنام على وشها جنبى وهى بتقول .. يلا ياوائل .. أنا كمان عاوزه زبك فى طيزى .. فى طيزى شويه وفى طيز.... نها... شويه ... سحب وائل زبه من طيزى وهو يمسح حوالين فتحه طيز سها .. وبيدفعه بالراحه .. لما دخل كله فى جوفها .. شهقت وهى بتمسك أيدى بالجامد من النشوه وبتبص فى عينى وهى بتقول .. لما يتعلم أخوكى .. حايبقى .. حكايه ... حا يبردنا كل يوم ... مالت وهى توشوشنى فى ودنى .. وكمان لما يبدأ ينكنا فى كسنا ... أووووووه أموت أنا فى نيك الكس ... جنان ...جنان .. بدا وائل زى المجنون من الهيجان وكمان من وجود أثنين سخنين زينا أنا وسها نايمين له على وشنا وهو بيد فس زبه فى خرم كل واحده شويه .. من متعته كان مش عاوز يجيب لبنه بسرعه . أو هو كان عامل حسابه على نيكه طويله ... الظاهر انه كان مفرغ لبنه من شويه قبل ما يدخل علينا .. أنا أعرف أن الرجاله لما يكونوا عاوزين يطولوا المده فى النيك .. يقوموا يضربوا عشره لنفسهم أو تقوم المزه اللى معاهم بكده .. بعدين ينيك براحته .. ممكن يفضل ساعه من غير ما زبه ينام أو يجيب نقطه لبن .. مش عارفه الكلام ده صحيح ولا كلام بنات مجربه من اللى بنقوله لبعض وأحنا بنتكلم عن الرجاله والنيك والمتعه..
سها كانت بتصرخ من نيك وائل وزبه اللى بيختفى كله فى جوفها وبتتمايل من الهيجان وتقرص فى بزازى .. وشويه تبوسنى فى شفايفى تقطعها بشفايفها .. كانت شفايفى توجعنى قوى من عمايل سها فيها ... وبعدين تجيها شهوتها تترعش وتترفع بجسمها لفوق وهى تضغط طيزها فى زب وائل عاوزاه يدخل بيضانه كمان جواها من هيجانها ومتعتها... وتترمى على وشها بعد كده فاقده الحركه والنطق ... أأقوم أنا أمسك زب وائل أمسحه وأنا بأقربه من خرم طيزى الملهلب وأمسح راسه فيها مره أو مرتين .. وأرشق الراس فى فى خاتمى .. يقوم وائل ينام فوقى بجسمه .. يتزفلط الزب الشقى جوايا بنعومه تخبل ... وأشهق وأتأوه وأتمايل وأرقص وانا بأدلك الوتد اللى فى جوفى فى كل ناحيه شويه .. وأعصر فيه زى ما بيعمل الكبابجى وهو بيلف كتله اللحمه على السيخ الحديد .. ووائل بيشهق وهو ماسكنى من وسطى بيقربنى ويبعدنى بيدلك زبه فى طيزى المولعه نار من الهيجان ...
وفجأه نلاقى باب أوضتنا بيتفتح وماما بتبص علينا ... حاول وائل يغطى نفسه بالملايه يدارى زبه اللى شادد قوى .. وسها أترمت فى حضنى نغطى جسمنا العريان ببعض... دخلت ماما وقفلت الباب وراها وهى بتتجه ناحيه وائل وتضرب فيه وهى بتقول .. بتنيك أخواتك ياخول ... أنا بصيت على فرشتك لقيتها فاضيه .. بس أخر حاجه كنت أتصورها أنك تكون نايم مع البنات اللبوا دول .. يلا قوم نام فى فرشتك .. الصباح رباح .. مش عاوزه أعمل دوشه أحسن أبوك يصحى ويموتك ... .. قام وائل وهو بيرمى الملايه وبيلملم هدومه وبينسحب من الاوضه .. فتح الباب وخرج .... كانت ماما بتبص على جسم وائل العريان وهى بتمسح تحت بطنها وعلى شفايفها أبتسامه بتحاول تداريها ... قعد ت ماما على طرف السرير بتاعنا وهى بتبص لنا وقالت .. يعنى ياوسخه منك ليها مش قادرين تصبروا يوم أو يومين لغايه لما تسافروا تتناكوا براحتكوا من الرجاله اللى مستنين هناك ... ولا مولعين كده على طول ... وأكملت .. أوعوا يكون ناكم فى كسكم ... قالت سها بسرعه.. لا .. لا ناكنا من ورا .. قالت ماما .. أوعى يابت منك ليها يكون عرف أنكم مفتوحين ... عاوزين نكسر عينه مش هو اللى يكسر عينا .. فاهمين يالبوه منك ليها ... وقفت وهى تمشى بالاوضه رايحه جايه .. زى ما تكون بتفكر .. سكتت شويه وبعدين قالت .. خايفه أروح أنام .. ييجى الخول يكمل معاكم .. المره عدت على خير ... لو أبوكم هو اللى كان صحى وشاف المنيكه دى ... مش عارفه ايه اللى كان حايحصل ساعتها .. ودفعتنى من صدرى وهى تقول .. يلا يالبوه أنت روحى نامى مع أبوكى .. ,انا حا أنام مع المنيوكه دى هنا ... لغايه لما أبوكى يروح شغله وليا معاكم شغل تانى ...
أنسحبت أنا خارجه من الاوضه .. وأنا بأبص لسها اللى كانت حا تموت من الزعل والهيجان .. كان نفسها تكمل طول الليل تحت وائل يفرمها نيك ويهرى طيزها بزبه الحلو ... ونامت ماما على السرير وهى بتشاور على المكان اللى جنبها وهى بتقول يلا يابت نامى .. لو عاوزه تبردى كسك أنا حا ابرده لك ... ولا عاوزه زب هوه اللى يبردك ....
أقتربت سها وهى تتمدد بجوار ماما على السرير .. حضنتها ماما وهى بتقول .. يابت أنا عاوزاكم تتمتعوا .. بس من غير فضايح ولا مشاكل ... فاهمه .. وهى تقفش بزازه سها بكفها و تقرص
حلماته بأصبعيها .. شهقت سها وهى تلصق فى ماما وتمسك لها كسها بكل راحه يدها تخنقه ... شهقت ماما من اللى عملته سها وهى تدفن وشها فى رقبه سها تبوسها وتعضعضها .....
كنت لسه واقفه ورا الباب أبص عليهم من فتحه الباب الموارب ... لقيت وائل واققف ورايا هايج وخايف .. حسيت بزبه بينغرس فى لحمى من ورا وهو بيبص معايا .. وأنفاسه السخنه بتلسعنى فى رقبتى .. رجعت بظهرى لورا وأنا بأمسح ربه بين فلقتين طيازى .. كنت عاوزه أريحه وأستريح .. قال فى ودنى بصوت واطى .. هى ماما حا تقول لبابا سحبته من أيده ومشيت ناحيه مكان نومه وقلت.. ما تخافش .. نام أنت دلوقتى .. والصبح فيه تصرف تانى .. بس لوأخدت بكره أجازه يكون أحسن علشان نحل المشكله دى من غير ما يكون بابا موجود...
مشيت ناحيه أوضه بابا وماما .. كنت لبست قميص النوم القماش الخفيف على اللحم .. لما ماما دخلت علينا ... رفعت طرف الغطاء وأنا أند س بجسمى أنام جنب بابا .. اللى كان نايم نوم عميق ... أديته ظهرى وحطيت أيدى تحت خدى ونمت ... يمكن أقل من عشر دقايق .. الا وحسيت بعامود ناشف بيرشق فيا من ورا .... أتنبهت ... عرفت أن بابا لصق فيا من ورا .. وهوه فاكرنى ماما وبيدفس زبه فى طيازى ... مش عارفه أن كان بيحلم ولا كان بيسخن علشان ينيكها .... عملت نفسى نايمه .. لقيته بعد شويه بيرفع قميص النوم بتاعى لغايه ظهرى وبيمسح زبه العريان بين شق طيازى من فوق لتحت .. بيفرشنى من ورا ... كان زبه للحقيقه .. ناشف قوى زى الحديد .. سخن نار ... بيلسع زى المحموم ... هجت .. رجعت بجسمى لورا دخل زبه بين فخادى .. أطبقت فخادى عليه حضنته بينهم ... مد أيده مسكنى من بزازى يعصرهم ... أستغربت .. ليه هو مش حاسس .. كانت بزاز ماما كبيره قوى .. وأنا بزازى كبيره برضه بس مش بحجم بزاز ماما ... هو مش قادر يفرق بين بزاز ماما وأى بزاز ثانيه ولا أيه ... ولقيته بيبوسنى فى رقبتى وبيعضعض فى شحمه ودنى .. أنا أتجننت خالص ... مديت أيدى ورا ظهرى مسكت زبه وقربت بيه من فتحه شرجى اللى لسه مليانه كريم من نيك وائل ... ومسحت راس زبه السخنه المكوره على خرمى بحنيه ... كان بابا هايج .. لقيته بيدفع جسمه لقدام ... صرخت .. كان زبه كله فى جوفى مره واحده ... كان زبه كبير منفوخ ... وجعنى قوى وكنت عاوزه أهر ب بجسمى من قدامه .. علشان زبه يخرج من طيزى ... كان فاشخنى جامد .... بابا حس أنى عاوزه أهرب .. مسكنى من كتافى يشدنى ناحيته بأيديه ألاثنين ... وهو راشق زبه فيا ... من غير ما يتحرك خالص ..مرت فتره مش طويله . و بدأت طيزى تحن وتوسع شويه بشويه .. لما لقيت زب بابا مش بيوجع خالص ... أتمايلت أرقص بطيزى أدلك زب بابا فى جوفى .. عرف أن الوجع راح .. سحب زبه من جوفى بره خالص لغايه طرف راسه المكوره .. ودفعه بالراحه ليغوص فى جوفى نااااااعم لذيذ ......كل ده وأنا فاكره بابا نايم وفاكرنى ماما ... لكن الراجل كان صاحى وما صدق أنى أستجبت له .. لو كنت رفضت كان عمل نفسه نايم ... لكن أنا كنت هايجه ... وزبه جاء فى وقته بالضبط...مال بابا عليا وهى بيركبنى ... ملت بجسمى أنام على وشى ... لقيته بيسحب قيمص النوم بتاعى لفوق ... وبقيت عريانه خالص ... مش عارفه أزاى هو قلع عريان خالص هوه كمان .. لكن حسيت بجسمه فوقى عريان .. وزبه مرشوق لآخره فيا .... وبدأ ينكنى بمعلمه وخبره ... وأيده الاثنين نازله عصر فى بزازى من قدام ... لفيت وشى ناحيته .. كان صاحى مش نايم ... مال بشفايفه السخنه على شفايفى الوارمه المنفوخه ... مش عارفه أيه اللى كان بيوجعنى ساعتها .. شفايفى ولا بزازى ولا خرم طيزى الضيق وهو بيكافح علشان يوسع لزب بابا العريض الكبير .. سمعته وهو بيقولى.. أه أه أه بت يا نها .. طيزك ضيقه قوى وسخنه .. أه أه أه كان نفسى فيها من زمان ... أه أه أه ... وهو طالع نازل عليا ... وبطنه بيخبط قباب طيزى وبيضانه بتضربى من تحت زى كيس الكور لما يضرب فى الظهر ... لقيت نفسى من غير ما أحس بأأقول .. بابا .. بالراحه .. أحسن حا أصرخ .. بالراحه .. أوووووووه .... أووووووه .. وبشويه دلع حريمى .. كفايه .. كفايه .. وأنا عاوزاه يفضل كده لبكره ... أرجوك كفايه .. أحووووووه ,,, أووووووف... وهو طبعا عارف أنى بأقول كلام فى الهوا ... لماااااا حسيت بجد بجد أن خرم طيزى بيحرقنى قوى .. كان أتهرى من زب بابا وهوه بيحك فيه قوى قوى ... تأوهت بصحيح .. بابا .. بابا .. كفايه .. بصحيح .. طيزى بتوجعنى قوى .. كفايه .. حاأتعور ... طيزى بتحرقنى أرجوك ... حسيت بيه بيترعش وزبه بيدفق لبنه السخن جوايا ... زاد الحرقان أكثر من الاول ... صرخت وانا بأعض فى أيده اللى كانت بتقرب ناحيه بقى علشان تمنعنى من الصراخ ... كانت العضه جامده قوى قوى .. من الحرقان ومن هيجانى .. كنت بأجيب شهوتى ساعتها .. وميه بتدفق من كسى وجسمى كله بيتهز من شهوتى وبابا بيتهز فوقى من شهوته كمان ... كنت خايفه ماما تسمع اللى كان بيدور على سريرها .... ونمنا شويه على الوضع ده أنا تحت
وبابا فوقى بيعصرنى بجسمه الثقيل العريان.. وزبه بيكش ويهرب من جوفى شويه بشويه ..
باسنى بابا من ظهرى العريان وهو بيقوم علشان يدخل الحمام .. كان نور الصبح بيدخل من شراعه الشباك ... عرفت أننا بقينا الصبح ....و أنه كان طو ل الليل بينك فيا ... الوقت مر بسرعه .. مديت أيدى مسكت قميص النوم بتاعى لبسته بسرعه وانا بنام على وشى وحاسه بلبن بابا عاوز ينزل من جوفى .. وأنا قافله عليه أحسن يغرق السرير و الريحه تتعرف لما ماما تدخل الاوضه بعد كده ... ... كنت حا أتجنن وطيزى بتأكلنى من اللبن اللى فى جوفى ماشى زى النمل جوايا .... بعد شويه حسيت ببابا لبس هدومه وفتح الباب وخرج .. جريت بسرعه دخلت الحمام وقعدت على التوليت وفتحت الشطاف أغسل مكان اللبن فى طيزى زى ما تكون أول مره أتناك فى طيزى .. لكن المره دى أنا خايفه ماما تكتشف اللى حصل ... أخد ت دش بسرعه ومريت على أوضه بابا وماما فتحت الشباك علشان ريحه اللبن تطلع .. أحسن ماما تشمها .وتعرف اللى حصل من بابا فيا . .. كان وائل لسه نايم على الكنبه .. مشيت ناحيه أوضتنا .. فتحت الباب بالراحه .. كانت ماما نايمه حاضنه سها وهما عريانين خالص وعليهم ملايه .. بس كان اللى يشوفهم يعرف أنهم عريانين خالص والسرير متبهدل .. من أثر المعركه .. المسحقه اللى كانت بين ماما والشرموطه سها ... فتحت سها عينها وهى بتبتسم لى .. أبتسمت لها وأنا أقول يلا قومى بقى ياعروسه ... صحيت ماما وهى بتقول .. وطى صوتك يابت....وقاموا يتساندوا على بعض .. قالت ماما .. يلا ياسها خدى حمام لغايه لما أعمل الشاى والفطار .... وبصت ماما لى وهى بتقول .. أخوكى وائل نزل ... قلت لها .. لا .. لسه نايم ... الظاهر أنه مش حا يروح الشعل النهارده .. خرجت ماما .. مالت سها عليا وهى بتقول .. أمبارح مش حا أقولك على اللى حصل .. كنت هياجه وأنتقمت من كس ماما أكل ومص لما بقى كسها بيفور من الهيجان .. وكمان هى قطعت كسى وبزازى مص ولحس وعض ... تصد قى طول الليل من غير نوم ... كانت ليله هيجان على الاخر .. بس أمك صابحه هايجه وموحوحه قوى .. ومشيت خطوتين وهى بتقول .. حاأخد دش بسرعه وهى بتبعبصنى فى كسى .. نطيط من اللى عملته سها فيا لورا وأنا بأقول .. كفاياكى يالبوه ... وبعدين ...
سمعت ماما وهى بتصحى وائل وهى بتدلعه .. يلا يالولى .. قوم علشان تأخد حمام .. وتفطر ... قام وائل يفرك فى عينيه وهو ينظر لها بأستغراب ... كنت أقف قريبا منهم ... عرفت أن ماما ناويه على حاجه مع وائل ... وقلت فى سرى ........................... .
صباحنا لبن .....
( 6 )
بمجرد خروج سها من الحمام ..دخل وائل بسرعه وماما وراه بتساعده وبتستعجله .. كانت ماما حضرت الفطار .. قعدنا فطرنا أحنا الاربعه .. وأنا وسها بنبص لبعض عاوزين نعرف ماما ناويه على أيه ... كان وائل كمان قلقان ... بعد ما خلصنا فطار .. طلبت ماما من وائل أنه يجيب الحزام بتاعه ... عرفنا أنها حا تضربه ... كان وائل بيناولها الحزام وهو مرعوب .. قالت له ماما .. اقلع هدومك ... قام وائل قلع جاكت الترننج ووقف بالبنطلون .. قالت ماما عاوزاك عريان زى ما كنت أمبارح فى أوضه البنات .... قلع وائل البنطلون وهو بيحط أيديه ألاثنين يغطى زبه المرتخى المحلوق ... قالت له ماما .. لف .. ادينى ظهرك ... أستدار وائل .. كان ظهره العريان جميل قوى .. وطيازه المشدوده المكوره شكلها يجنن ... عاوزه تتباس وتتلحس وتتمص من جمالها .. كنت أنا وسها بنبص لبعض وأحنا بناكل ظهر وطياز وائل بعنينا أكل ... كانت ماما هى كمان مستمتعه ولكنها كانت تقيله وراسيه عننا ... وقفت ماما وهى بتقرب من وائل وفى أيدها الحزام .. ورفعت أيدها ونزلت بلسعه على طيز وائل .. كان لها صوت بس أظن أنها كانت مش مؤلمه قوى ... أتهز وائل وأترجرجت طيازه .. أتجننت أنا من منظرها .. عملت نفسى بأمنع ماما من ضربها تانى .. وأنا بأمسحها بكفوفى وبأحسس عليها وكسى بيتنفض من الهيجان وبدأت الميه تنزل منه نقطه.. نقطه .. صرخت فيا ماما .. أبعدى يابت .. ألا أضربك أنت كمان ... وضربت الهواء مرتين بالحزام .. أبتعد ت ... وأنا أسمع صوت الحزام وهو بيلسع طياز وائل .. وكل جسمه يهتز من الضرب ... صرخت ماما فيه وهى تقول .. يلا لف ورينى وشك ... تردد وائل .. صرخت ماما وهى تضربه بالحزام المره دى كانت الفرقعه قويه على طيازه ... بدأ وائل يلف ببطئ ... ساعتها عرفنا سبب تردده فى الدوران من أول طلب لماما ... كانت أيده لسه فوق زبه تداريه .. ولكن كان هناك فرق طبعا .. كان زبه واقف ومتصلب قوى .. لم تتمكن أيده من أخفائه ... شهقنا أنا وسها من منظره ... ويبدو ان ماما كانت تعرف أن هذا سيحدث من ضربها له ... فلم تتفاجأ.... طلبت ماما منه أن يرفع أيده لفوق وهى تقترب بالحزام تضرب زبه وهى تقول .. عاوزه أضرب ده اللى كان عامل شاطر على البنات أمبارح بالليل ... رفع وائل أيده فوق رأسه كأسير الحرب .. وزبه مع جسمه زاويه مستقيمه.... لسعته ماما بطرف الحزام على زبه الواقف لسعات خفيفه لا تؤلم وهى تقول عاوزاك تقول حرمت ياماما مش حا أعمل كده تانى ... كانت ضرباتها تزيد زبه أنتصابا وقوه .. وبدا يلمع جلده المشدود وراسه المستديره الناعمه تقطر بعض نقط الماء من مقدمته ... أقتربت ماما منه وهى تمسك بقطعه قماش تلف زبه تمسحه وهى تفرك بزازها فى صدره وتقول .. لوعاوز حاجه قول لى ياخول .. مش تدخل تنيك أخواتك كده ... هايج أريحك ... وسألته وهى تعرف ألاجابه ... أنت هايج دلوقتى .. شاور براسه وهو يقول .. ايوه .. أوى ... وعينه تتفحص الشق الطويل بين بزازها الواضح تحت الفستان الخفيف ... رفعت القماشه من فوق زبه وهى تمسكه بيدها مباشره وتدلكه ... شهق وائل وهو يرتعش من لمستها ... سحبته من زبه وهى تسير ناحيه الحمام وتقول يلا علشان أغسل لك مكان الضرب وكمان اللى نازل من زبك ده ... بصت ناحيتنا وهى تقول .. خليكى مكانك يالبوه منك لها .. مشى وائل معاها مسحوب ومذهول وهايج ... مرت دقيقه أو أقل .. لقيت سها بتضربنى على ظهرى وهى تقول .. يلا يابت نتفرج ... قلت لها بعدين ماما تتضايق .. قالت .. يلا يالبوه .. هى أمك حاسه بحاجه دلوقتى ....مشينا على طراطيف صوابعنا .. لما بقينا قريبين للحمام .. بصينا من جنب الطرقه بشويش ... كان باب الحمام موارب .. قربنا شويه كمان ... لقينا وائل واقف لاصق بظهره للحيطه وماما قاعده على ركبتها عريانه خالص وهى بتاكل زب وائل أكل مش بتمصه ولا بتلحسه ... كانت راسها بتتحرك فوقه مش بطريقه مص أو لحس .. ووائل رجليه مش قادره تشيله من الهيجان ... مشى خطوتين وهو بيقعد على حرف البانيو وماما ماشيه معاه مش سايبه زبه من بقها زى ما يكون لزق فى لسانها ... وسها واقفه قدامى بتتنفس بصوت عالى وصدرها طالع نازل بسرعه زى ما بتكون بتجرى مشوار .. وأنا حاسه بغليان فى كسى وميه بتدفق منه غرقت فخادى .... لقيت ماما قامت وهى ماسكه زب وائل مش عاوزه تسيبه من أيدها .. قام معاها وقف .. وهى بتلف تسند بطنها على الحوض وبتمسح زبه فى طيازها من ورا .. لقينا وائل بيرمى جسمه على ماما يزنق فيها ببطنه فى طيازها ... وبسرعه أختفى الزب فيها .. مالت بجسمها أكثر لقدام ... رجع وائل خطوتين لورا وهو بيسحب زبه من كسها .. شهقت ورجليها بتتهز جامد بترعش جسمها كله ... وهى تتأوه .. أح أح أح أووووه.. دخله بسرعه .. دخله بسرعه .. أوعى تسحبه الا لما أقول لك ياخول ... وهى تتمايل تمسح بطنها بحافه الحوض وتدفع بطيازها للخلف .. عاوزه تحس بزبه كله جواها .... وقف وائل لا يتحرك وهو يرشق زبه فى ماما دلال وهى مستمتعه به بلا حركه ... كانت بزازها بتتمرجح من أهتزازها .. لقيت سها المجنونه تدفعنى بكوعها وهى تقلع هدومها كلها وتقف عريانه وتفتح الباب وتدخل عليهم ... بص لها وائل وعينه بتمسح جسمها العريان من فوق لتحت ... لكن سها كانت عاوزه حاجه ثانيه ... لقيتها بتمسك ماما ترفعها لفوق وهى بتقرب ببقها ناحيه بزازها المدلدله زى كيس الزبده ... وعضت حلماته ونزلت فيها مص وأيديها بتكبش وتعصر لحمها .. بقيت صوابعها متعلمه على بشره ماما البيضه البضه بلون أحمر خطوط خطوط.... حضتنها ماما وهى بترفع سها لفوق ... ولقيت شفايفهم لصقت جامد ونازلين تقطيع فى شفايف بعض.. وأيد كل واحده منهم بتقفش بزاز الثانيه جامد قوى.. وصوت تأوهاتهم خارجه من بين شفايفهم رغم أنهم لسه بيبوسوا بعض قوى ... مد ت ماما أيدها من ورا ظهرها تبعد وائل من بطنه زى ما بتكون بتقول له يلا خرج زبك أو يلا نيك بقى ... بدأ وائل يسحب زبه ويرجعه فى كسها بينيك فيها بالراحه وببطئ ... وجسمه بيشر عرق من الهيجان ... لقيت نفسى مش قادره خلاص .... قلعت عريانه أنا كمان ودخلت وأنا بأأقرب من وائل بأمسح بأيدى العرق اللى مغرق صدره وبأمسح شفايفه بشفايفى ... لقيته عضنى فى شفتى اللى تحت وقعد يمص فيها وأيده بين فخادى بتمسح كسى من فوق زى ما يكون نجار بيستعمل السنفره ....أترعشت ولفيت أيدى أحسس على طيزه المكببه الناعمه .. هاج قوى وزاد فى دفع زبه وسحبه من كس ماما دلال لما سمعتها بتصوت من المتعه وتتأوه أووووووه .. يخرب بيتك ... ده أنت طلعت ثور .. فيه ولد فى سنك بينيك كده... أح أح أوووف أه أه أه كمان كمان .... قعدما مده بنقطع بعض أحنا الاربعه .. اللى بيمسك حته بأيده بيقطعها تقفيش واللى بشفايفه بيهريها مص ... لمااااا بدء وائل يتهز وزبه بينفض اللبن فى كس ماما دلال و هى كمان بتترعش وبتجيب شهوتها .. أما أنا وسها فكنا جبنا شهوتنا عليهم أكثر من مره .... وأترمينا عريانين فوق بعض على فرش أرضيه الحمام لغايه لما قدرنا نقف على رجلينا من تانى ....
أستحمينا بسرعه أحنا أربعه زى الطابور وأيدينا مش ساكته ... ماما تبعبص وائل ووائل يقفش فى بزاز سها وسها بتعض كتافى وتقرصنى فى طيزى وأنا بأمسح بكفوفى الميه من على أجسامهم العريانه .. كنت باأحب لمس الميه من فوق الجسم العريان ... لما شبعنا لعب وحموم .. خرجنا نلبس هدومنا .. سمعت ماما بتقول لسها بصوت واطى من غير ما يسمع وائل .. الواد ده طيازه حلوه ومربربه .. كان كريم بيه موصينى على ولد حلو وطيازه عاليه مليانه زى طياز أخوكى وائل كده .. قالت سها .. وكريم بيه عاوز ولد يعمل بيه أيه .. ضربتها ماما على صدرها وهى بتقول .. عاوزه يعمل بيه أيه ؟ عاوز يلعب معاه طاوله .... مش عارفه عاوزه ليه .. عاوز ينيكه ياهبله ..أو يكون عاوزه لواحد صاحبه أحنا مالنا .. أحنا نجيب المطلوب ونأخد الفلوس اللى بنطلبها ...وأخوكى يستفيد ويكون سرنا .. وطت صوتها شويه وكملت كلامها لنا أحنا الاثنين . الواد هايج وحلو ... ييجى منه ... فتحت سها عينها مدهوشه وهى بتقول لماما .. لا ياماما بلاش ... وائل كويس حرام عليكى ... بعدين يبقى كده على طول ... قالت ماما .. وأيه يعنى ... شويه كده وشويه كده ... شويه ينيك وشويه يتناك ... حسب الطلب .. وكمان علشان نكسرعينه ويبقى معانا وتحت أيدينا .. فاهمين. سكتنا ولم نرد .. قرب وائل علينا وهو بيقول بتتوشوشوا بتقولوا أيه منك ليها .. قالت ماما .. لا أبدأ .. عندنا شغل فى بيت ناس أكابر قوى يمكن بكره .. تحب تيجى معانا .. قال وائل أأجى معاكم أعمل ايه .. قالت ماما .. ياعبيط الشغل ده فى شاليه خصوصى على البحر ... مش مطلوب منك شغل كثير .. وأهو أنت تتفسح وتأخد لك كام غطس فى البحر .. وكمان علشان باباك يوافق .. علشان يمكن نبات يومين هناك .. لما يكون معانا راجل .. باباك يطمن .. قلت أيه ؟... وكمان يمكن تطلع من المشوارده بمبلغ كويس قوى ... سكت وائل فتره بيفكر.. قال ... أوكيه .. هو الميعاد أمتى .. قالت ماما .. يمكن بكره .. انا فى أنتظار تليفون من البشوات ... قال وائل .. المشوار ده ياأخد كام يوم .. قالت ماما .. يومين بالكثير ... ثلاثه .. قال وائل .. حاأكلم صبرى يطلب لى أجازه 3 أيام ....
خرجنا المره دى أحنا ألاربعه وأتجهنا لمحطه المترو ... لقينا العربيه الشيك فى أنتظارنا .. ركبنا بسرعه وأتحركت فى طريق المطار ... حسيت ب وائل مبسوط قوى وهو راكب الطياره ...
وصلنا ولقينا العربيه الثانيه فى أنتظارنا زى المره الثانيه .. وبسرعه كنا فى الشاليه ... ولقينا المجموعه كلها كانت فى أنتظارنا فرحانين .. وكنا أحنا كمان فرحانين أكثر منهم ... ولمحنا أثنين زى مايكونوا خواجات راجل وست لابسين مايوهات قاعدين بعيد بيتكلموا ..الست شقره جسمها يجنن لابسه بيكينى روز .. بزازها مخنوقه قوى من ضيق السوتيان عليه ....رفعاه لفوق زى بوله الجيلاتى كده وهى فوق البسكوته . شاور لهم طلال من بعيد وهو بيقول لى دول كرستين ومكرم ... قربنا منهم وتم التعارف بسرعه .. و وائل مش عاوز يمشى من جنب كرستين من هيجانه عليها ....عرفت ان كرستين بتتكلم عربى كويس قوى . وأنها من بلد أسمها بلغاريا مش عارفه فين .. بس قالوا لى أنها فى أوربا .. أما مكرم فهو من بلدهم .. بس شعره وشنبه الصفر ممكن يخدعوا الغريب يفتكره أجنبى ... شاورت لنا ماما .. أنا وسها .. شوفوا شغلكم .. مشيت مع طلال .. ومشيت سها مع فادى .. وماما قعدت جنب كريم وهى حاطه بقها فى ودنه بتقوله كلام وهو بيهز راسه .... وصفيه مرات كريم بتقرب من وائل بتستطلع الضيف الجديد وعينها متعلقه بالحته اللى بين فخاده زى ما تكون عاوزه تعرف اللى هنا شكله أيه .. وهى بتقعد جنبه بتلمس ركبته بركبتها ...
مسكنى طلال من أيدى وهو بيشدنى علشان نروح ألاوضه زى المره اللى فاتت وهو بيقول .. وحشانى وحشانى وحشانى ... قلت بدلع .. ياسلام .. يعنى كرستين مش كفايه ... قال لى بسرعه .. لا كرستين دى سكه ثانيه ... مش بتاعتى .. كرستين دى شيميل .. قلت يعنى خواجايه .. ضحك من جهلى .. وقال .. ما تعرفيش شيميل يعنى أيه .. قلت .. لا ... قال .. يعنى راجل ... نظرت له وانا أقول .. أنت بتسخر منى ... راجل أزاى .. ده جسم راجل ... دى ست زى الكتالوج ما بيقول ... شدنى وهو بيقول صدقينى ... ده راجل وبكره حا أفرجك على زبه ..لو قلع المايوه حا تلاقى زبه زى كوز الدره ... بس هو بيتناك فى طيزه وممكن ينيك كمان .. كنت مندهشه ومذهوله ومتشوقه ..عاوزه أشوفه عريان علشان أصدق .. وأنا بأأقول فى نفسى .. الواد وائل لاصق لها وهو مش عارف المصيبه ....
وصلنا الاوضه لقيت طلال بيشدنى بيرمينى على السرير ماعندهوش صبر .. وركب فوقى وهو بيعصرنى بثقل جسمه وأيده بتقلعنى هدومى .. وشفايفه بتمسح شفايفى وخدودى ورقبتى.... وأيده ماسكه بزازى بيقفشهم بالجامد زى ما يكون ماسك برتقاله بيعصرها . كنت لابسه البنطلون الجينز من غير كيلوت .. والتى شيرت فيه جرابين يرفعوا البزاز زى السوتيان ... علشان كده لقيت نفسى عريانه خالص وهو كمان قلع المايوه بتاعه وحسيت بجسمه العريان بيهرس جسمى العريان الطرى تحته .....وزبه الشقى بيدق باب كسى عاوز يدخل بسرعه .. وأنا كنت قافله فخادى علشان أمنعه من الدخول بسرعه كنت عاوزه أتمتع بيه ألاول مص ولحس .. وأنا بأموت فى لحس ومص زبه الحلو الشقى وبأموت كمان لما بأشوف عينين طلال وهى بتغمض من المتعه من اللى بأعمله فى زبه وكمان بأحب أسمعه وهو بيقول أسسسس أسسسس لما أزيده مص وعض فى راس زبه المنفوخه .... فهم طلال اللى بيدور فى راسى .. قام من فوقى وهو بيمسح زبه فى فخادى وبعدين بطنى وبيحطه بين بزازى وبيطبق عليهم بأيده .. كان زبه زى أيد مضرب التنس محشور بين كورتين من الزبده السايحه .. رفعت راسى وأنا بأحاول أأقرب بلسانى من راس زبه الحمرااا ... لحسته بلسانى مرتين ثلاثه .. لقيت طلا ل بيقربه من شفايفى ... ضميت شفايفى عليه وأنا بأمص فيه جامد ... وطلال بيترعش من النشوه وماسك بزازى بيعصرهم .. شويه ولقيت أيده اليمين بتلف وراه وبيقرب من كسى بيمسحه وبيفرك الشفرتين بصوابعه ,,, شهقت وأنا بارفع جسمى لفوق من الهيجان ... اللى كان مانعنى أنه كان لسه راكب فوق صدرى .. مسكت بيضانه أعضعض فيها واشفطها فى بقى وأمصها واحده واحده... لما حسيت أنه بقى على الاخر خالص ...زحف فوقى وهو بينزل لتحت لما وصل عند كسى .. لقيته بيمسحه بصوابعه وبيقرب بشفايفه يبوس فيه .. شويه وحسيت بلسانه بيمسح عليه من بره .. رفعت جسمى أبص عليه بيعمل أيه فى كسى .. لقيته بيتأمل فيه زى المبهور .. لولا أنى أعرف أنه خبير نسوان .. كنت قلت أنه أول مره يشوف كس .. شوفته بيقرب بلسانه يدخله بين شق كسى الصغير وبصوابعه يفتح الشق وبيبوس الكس من جوه .. وهو بيقول بصوت واطى قوى .. ياناس فيه كس فى الدنيا بالحلاوه دى... لسه صغير شفايفه لاصقه فى بعضها ..و بيدخل لسانه بينكنى بيه .. كان لسانه الخشن بيدغدغنى جوه كسى وبيهيجنى قوى ... بدأ كسى يفور بميه شهوتى وأنا بأرتعش وبتأوه .. أح أح أح كفايه ياحبيبى مش قادره ... لسانك جننى .. أموت فى اللى بيعمله لسانك فيا .. وطلال يلحس ويمص لما حسيت بكسى مولع نار .... رفعت جسمى بكل قوتى .. مال على جنبه وبعدين على ظهره ..ركبت فوقه وأنا بأمسح زبه بأيدى قبل ما أركب وأدفسه فى كسى بالراحه خالص .. دخلته فيا... رشق فى قلبى من جوه من طوله وحلاوته ... مسكنى طلال من بزازى رفعهم بكفوفه يدلكهم لى لما جننى خالص ... بدأت أرجع لورا ينسحب زبه من جوايا ... لمااا أحس أنه حا يخرج بره كسى ,,, أرجع بسرعه أدخله فيا لآخره ... وفضلت رايحه جايه زى ماكينه تقطيع البسطرمه كده ... لقيته بيقوم وهو بيزقنى لورا وهو ماسك زبه بيعصره بأيده بيهديه أو بيمنعه من أنه يدفق اللبن ...ملت بجسمى وقفت على ايدى وركبتى وأنا بأتمرحج بطيازى يمين وشمال بأهيجه زياده .. كنت فهمت أنه بيحب يكمل نيك فى الطيز... حسيت بصباعه بيند فس فى خرم طيزى بيلف فيها بالكريم ... شال صباعه وحط زبه كده على طول من غير أنذار ... رفعت راسى وأنا أصرخ أحوووووووه ... باأموت فى بتاعك وهوه بيجرى كده جوايا .. أوووووه أه أه أه أه أه .. بأحبك وبأحب زبك ... أح أح أح.. وطلال زى المجنون ... بيضربنى بزبه جوه .. عاوزه يخرجه من بقى من شهوته وجنانه ..... وأنا بأتمايل للناحيتين أدلك زبه فى أجناب فتحه طيزى الضيقه باأجننه وأهيجه أكثر ... سحبت جسمى من قدامه .. خرج زبه من طيزى ... قمت أجرى وأنا بأترقص بأأقول كفايه عليك كده ... أتجنن وقام يجرى ورايا وزبه واقف زى الرمح ....لحقنى جنب الباب ... مسكنى من وسطى وهوه بيدفس زبه بين فخادى من ورا ... سندت أيديا على الحيطه وأنا بأدفع طيزى لورا ... لقيت زبه بيرشق فيا ... عارف طريقه الجبان ... سخن ملهلب فى جوفى ... محشور بالجامد فى بوابه طيزى الصغيره ... ورجع ينيك بحنيه زى عازف الكمنجه بيعزف لحن فالص هادى ... وأنا وهو بنرقص على أنغام عزفه اللذيذ.... لما حسيت بيه بيرمى لبنه السخن فيا وجسمه بيهزنى من قوه قذفه .... رفعت جسمى أعصر زبه جوايا ... ووقفت ألصق ظهرى بصدره .. حضنى بأيديه الاثنين يلصق ظهرى بصدره أكثر .. لما أرتويت من كل نقطه رماها زبه فى جوفى .... مشينا خطوتين وأحنا على الحاله دى لغايه السرير وأترمينا فوقه نستريح ونهدأ...........
رحت فى غفوه لذيذه ... حسيت بحركه ناحيه الشباك .. رفعت راسى أبص .. كان طلال واقف عريان بيبص بنظاره من اللى بتقرب ... قمت أتسحب ووقفت وراه وأنا بأدعك بين فخادى بجسمه العريان ... بص لى وهو بيضحك ويقول .. بصى .. أخوكى بيتعمل فيه أيه ... مسكت النظاره منه وبصيت ... كان وائل محشور بين كريستين وصفيه عريانين ملط نازلين تدليك فى بعض .. نزلت بالنظاره لتحت شويه .. صرخت .. كانت لكرستين فعلا زب بيتمرجح بين فخادها ... بتمسحه فى ظهر وائل العريان ... ووائل نازل تقفيش فى بزاز صفيه اللى بتحسس على زبه الواقف ... ناولت طلال النظاره وأنا بأقول .. لا .. النظاره مش كفايه .. أنا عاوزه أنزل تحت أشوف اللى بيحصل .. وأنا بأتلفت علشان ننزل .. وقعت عينى على ماما دلال وهى قاعده بين كريم ومكرم بيمصوا بزازها وهى بتفرك زبهم بأيديها الاثنين وبتبوس كل واحد منهم شويه ... جريت علشان أدور على المايوه ألبسه .. سحبنى طلال من أيدى هو بيقول حا تعملى أيه .. قلت .. البس المايوه ... قال .. لا ياحبى النهارده البلاج مفتوح ... مافيش هدوم ...
( 7 )
نزلت بسرعه أجرى وأنا ماسكه طلال فى ايدى .. بيضحك وهو بيقول بالراحه يامجنونه .. بعدين تقعى تتعورى .. وأنا متلهفه عاوزه أشوف الشو من أوله ... وصلنا عندهم .. كانت ماما دلال .. بدأت الشغل .. لقيتها راكبه فوق كريم وزبه فى كسها بيرضع بزازها وهو ماسكها بأيديه الاثنين يمص حلماتها بجنون ودلال بتبوسه فى شعره وهى سانده بأيديها على كتافه ... ومكرم راشق زبه كله فى طيزها من ورا .. ومش بيتحرك خالص .. و ماسك ماما من وسطها وبيبوسها فى ظهرها العريان ... وماما دلال شويه تصرخ وشويه تتراجاهم يرحموها وشويه تتأوه وتتمايل بجسمها زى كوبرا بترقص فى سله ساحر هندى من هيجانها .. قعد طلال على شازلونج قريب منهم وقعدت أنا على فخاده العريانه وحضنته .. لف ذراعه أخدنى فى حضنه .. كانت راسى هى اللى طالعه تبص بس من بين حضنه الكبير ... سمعت صوت تأوهات سها ... رجعت براسى لورا .. كانت سها هى كمان محشوره بين فادى وسلمان .. واحد فى كسها والثانى فى طيزها ... ملت وأنا بأبوس طلال من شفايفه .. أيه الحكايه .. النيك بالاثنين النهارده ولا أيه ... ضحك طلال وقال .. أوعى تكونى أنت كمان عاوزه تعملى زيهم .. أنا أقتلك .. أنا بأحب أكون لوحدى ... قلت .. بس ياروحى نفسى أجرب اعمل زيهم ... عاوزه أحس بزبين فيا ... علشان خاطرى ... نفسى أتركب من قدام وورا ... وسكتنا من صراخ ماما وسها وهما بيتقطعوا نيك من الرجاله الاربعه .. وكمان لقيناهم بيتبادلو الاماكن .. اللى بينيك فى الكس يلف ينيك فى الطيز .. وأللى بينيك فى الطيز ينيك فى الكس .. وسها بينهم بتتحرك بالعافيه .. رجليها مش شايلاها ... لكن ماما دلال كانت متماسكه وهى بتتقلب بين الرجاله ... خبره ....مد طلال أيده يمسك دقنى يلف راسى ناحيه وائل واللى معاه ... شوفت صفيه ماسكه زب وائل بتفترسه مص زى المجنونه ....صرخت يانهار أسود .. كان وائل ماسك زب كريستين بيمصه ويلحس فيه ... و صفيه دافسه صباعها فى خرم طيز وائل بتوسعها ... ووائل حا يموت بين أيديهم من الهيجان .... نسيت ماما وسها ... وعينى أتعلقت بوائل .. سابت صفيه زب وائل وهى بتنام على ظهرها بتفتح رجليها ... وبتمسح كسها بالجامد وبتفرك بظرها زى ما بتكون بتمارس العاده السريه ... بص لها وائل وساب زب كريستين .. ونام بجسمه فوق صفيه .. حضنته وهى بتلف رجليها بتكتفه من ظهره ... وعصرته ناحيتها .. غا ص زب وائل فى كسها ... شهقت وهى بتضربه على ظهره بأيديها من النشوه ... وبدأ ينيك فيها طالع نازل بقوه .. وهى تبوسه فى خدوده وشفايفه ووائل ماسك بزازها بيعصرها .... وقفت كريستين وهى بتقرب من طيز وائل وبتمسح شق طيازه بالكريم اللى ماسكاه فى ايدها .وبتدس صباعها جوه فتحه طيزه.. لما أتأكدت من تجهيزه كويس .. قربت ووقفت وراه وحطت راس زبها على خرم طيزه ... وبخبره كبيره ... كانت بتتحرك يمين وشمال وفوق وتحت .. حوالين الخرم ... لما لقيت زبها بيختفى فى طيز وائل .. صرخ وائل وهو بيحاول يقوم من فوق صفيه .. لكن كانت صفيه مكتفاه بأيديها ورجليها .. زى ما تكون متفقه مع كريستين على كده ... وكمان كريستين كانت زنقاه لقدام .. وعملوه ساند وتش ..... أستسلم وائل وكمل نيك فى صفيه .. وكريستين بتنيكه فى طيزه هى كمان ... لقيت مكرم قام بسرعه من ورا ماما وزبه شادد قدامه وبيمشى ناحيه كريستين وبيدخل زبه فى طيزها ... كنت أول مره أشوف أو أتخيل أن فيه أربعه راكبين فى بعض زى المنظر اللى أنا شايفه دلوقتى ... كانت ماما فى الوقت ده بتتهز وهى وكريم بيجيبوا شهوتهم سوا وأيديهم بتفعص فى بعض وشفايفهم بتقطع شفايف بعض من المتعه والنشوه ... وسها نايمه من غير ولا حركه فوق سلمان ونايم فوقها فادى .. كانوا خلصوا وجابوا شهوتهم هما الثلاثه من مده لما كنا مشغولين عنهم وكانوا فى فتره أستراحه من الجوله الاولى.. أنا متأكده أن سها مش حا تسيبهم على كده .. دى كانت عاوزه تتناك طول اليوم وماتتروى ...
كل المجموعه اتهد ت نيك .. وسكتت الاصوات وهمدت ألاجسام .. ولقيت نفسى نايمه فى سابع نومه فى حضن طلال وايدى ماسكه زبه المرتخى فى ايدى زى ماأكون خايفه حد يخطفه منى أو يهرب منى فى كس تانى وأنا نايمه ... أتنبهت على صوت فادى بيكلم طلا ل بصوت واطى .. وطلال بيقول .. لا .. وبيكررها وهو عصبى خالص ... سألت طلال .. هوه فيه أيه .. قالت .. لا مافيش حاجه .. كل الحكايه أن الجماعه متعودين يعملوا حاجه أسمها الغداء اللذيذ .... طيب أنت زعلان ليه .. مش عاوز تتغدى معاهم ... قال .. لا .. أنت مش واخده بالك ..الغدا ده عباره عن انهم كل واحد بيجيب حبيبته أو حبيبه ويقلعهم عريانين ملط .. وبيفرشوا مشمع كبير حواليهم كام حله كبيره .. اللى فيها شوربه مكعبات اللحم واللى فيها مكرونه بالصلصه وبتكون دافيه شويه مش سخنه ... ويختاروا اللى حا يناموا فى وسط المشمع ويرموا عليهم المكرونه والصلصه وواحده أو واحد يقعد فى حله الشوربه .. ويبدأوا الاكل من فوق جسمهم بأيديهم وشفايفهم ويلحسوا بلسانهم .. لما يهيجوا خالص .. وبعد شويه يبدأ النيك لما يشبعوا .. قلت .. وأنت زعلان ليه .. مش عاوز تشترك معاهم ..قال .. لا .. أنا بأحب اللعبه دى .. بس فادى كان عاوزك أنت .. تنامى على المشمع مع سها ومامتك ووائل .. قمت وأنا أصفق وأأقول .. نفسى ياحبيبى ألعب اللعبه دى معاكم ... يلا .. وأنا أشده ليقف ... سرنا ناحيه العشه الكبيره .. وكانت الجماعه .. جهزوا كل شئ ... لقيت ماما دلال نايمه عريانه على ظهرها فاتحه رجليها وفادى بيحط جزره فى كسها وبيقطع على بطنها شرايح طماطم ... ووائل نايم على وشه وكريستين ماسكه خياره بتحطها فى الشق بين طيازه المربربه وهى بتمسح عليها بأيدها بهيجان ... وصفيه بتدفس تفاحه صغيره فى بقه وهى بتضحك .. وسلمان كان ماسك سها بيدهنها صلصه فى كل جسمها وبيرشق حتت بيتسا مدوره مخرومه من الوسط فى حلمات بزازها وبيفرش كل جسمها بكميه من دواير البتسا ويلصقها على جسمها العريان بالصلصه .. كان منظرهم يجنن ويهيج ... لقيت مكرم بيقرب من أخويا وائل وهو بيرفع التفاحه من بين أسنانه وهما بيضكحوا .. ولصق شفايفه فى شفايف وائل بيبوس فيه وأيده بتقفش بزازه وبيقرص حلماته زى ما يكون بيقرص حلمات واحده ست ... وسها بتلحس صوابع سلمان لما خلص دهان جسمها وهى بتمد أيدها تفرك زب فادى بالصلصه لما غرقت بيضانه باللون ألاحمر ... كان كل الرجاله أزبارهم شدت ووقفت على الاخر .. والنسوان بزازهم أتنفخت وحلماتهم أنتصبت من الهيجان .. مديت أيدى أمسك زب طلال الواقف .. وأنا بأمشى معاه ناحيه المشمع وقعدت على الجنب وأنا بأدهن صدره بالصلصه ... لقيته بيفرك بزازى بالمكرونه وبيميل على صدرى بياكل وبيمص فى صدرى وحلماتى .. نزلت بجسمى أنا كمان .. أمص زبه من الصلصه وأأكل من عليه المكرونه وحتت البيتسا وشرايح الطماصم والخيار .. بصيت بطرف عينى كانت السفره ... لغوصه على الاخر .. كله بيمص فى كله وبيلحس فى كله .. نازلين تقفيش وبعبصه ولحس وفرك .. الرجاله بتتأوه والنسوان بتزوم وتترعش ... لقيت طلال بيميل فوقى وبقه مليان أكل وبيأكلنى فى بقى من بقه .. زى العصافير كده .. كان طعم الآكل لذيذ قوى ... وركب فوقى... لقيت زبه بيتزحلق جوه كسى .. كان نيك بالصلصه ... شهقت .. وأنا بأحضن فيه جامد .. وشفايفنا شابكه فى بعض بنلحس ونمص .... بدات ألاصوات ترتفع من حوالينا .. النيك أشتغل ... كان صوت أخويا وائل واضح وعالى شويه وهو بيصرخ أحوه أحوه .. بصيت بطرف عينى .. كان مكرم راكب فوقه بينك فيه .. وسها بتبص عليه وبتضحك وهى بتتمايل بميوعه.. وفادى فاتح فخادها بياكل كسها ... وهى ماسكه زب كريم بتدلكه له ... وصفيه نايمه على وشها وكريستين راشق زبه فى طيزها بينكها بعنف .. وهى بتصرخ أوه أوه أوه .. ألحقنى ياكريم .. كريستين فشختنى .. وكريم كان مشغول بيفعص فى بزاز سها اللى كانت بتفرك زبه وبتدلكه بأيدها المليانه أكل .... وماما دلال راكبه فوق فخاد سلمان وصدرها لصدره وزبه كله جواها وأيده بتقفش بزازها بتحلبه ... وشفايفهم بتقطع شفايف بعض وماما دلال شابكه أيديها ورا ظهره بتعصر زبه جواها ... كانوا بينيكوا وبيتناكوا ولسه بياكلوا وبيمضغوا ألاكل اللى بيوصل بقهم .. كان المنظر يجنن ويهيج على الاخر ... لقيت طلال بيسحب زبه من كسى وهو بيقول لى .. بعد أذنك.. طيز دلال تجنن .. ممكن ... قلت وقد فهمت ما يقصد .. ممكن .. وقف طلال ورا ماما دلال وهو بيدعك زبه المنتصب بين فلقتيها ... كان زبه غرقان ميه شهوتى بيلمع على الاخر ... وكانت ماما دلال واسعه ... أنغرس زب طلال كله فى طيز ماما دلال .. ألتفتت براسها لترى من طعنها من الخلف ... وقعت عينها عليه .. مالت وهى تعطيه شفايفها يبوسها ... و شفايفها بتدور بين شفايف طلال المتورمه .. يمصها بلذه وقوه ... وهى ترتعش معصوره بين سلمان وطلال .. كان مكرم يزووم وهو يرمى لبنه فى طيز وائل .. ويصفعه على طيازه من النشوه والمتعه ... ووائل يصرخ .. سخن .. سخن .. لبنك سخن .. بيحرق ... أرتمى مكرم فوق ظهره ونام.. كان زب وائل لسه منتصب... زحفت وأنا أقرب منه وأمسكت زبه واقتربت بفمى ولحسته .. كنت هايجه من طلال .. وقد تركنى علشان طياز ماما دلال المغريه .. بص لى وائل وكان هايج على الاخر ... نمت له على وشى ... وقببت له طيازى ... حسيت بصباعه بيلف فى خرمى ... وكنت فعلا عاوزاه ينكنى فى طيزى ... فتحت له بوابه شرجى على أتساعها ...مسح راس زبه فى خرمى .. أند فس منه فى طيزى .. مسكنى من وسطى وهو بيزق باقى زبه فى جوفى .. صرخت أووووووه .. كان زبه كله يملئ جوفى لآخره ... وقعت عينى على ماما دلال محشوره بين الرجلين مستمتعه .. حسدتها على ماهى فيه من متعه.. كانت سها تصرخ .. بصيت عليها .. كانت كريستين بتنيكها فى طيزها بالجامد .. وفادى بينك فى كريستين اللى محشوره بين سها وفادى ... وصفيه فى حضن كريم .. أخيرا الراجل بينيك مراته .. أنشغلت بزب وائل اللى بيلف فى طيزى جامد وأنا حأأموت من المتعه ... حسيت بأيدين بتحسس على كتافى .. بصيت .. كان طلال ... زبه واقف غرقانه لبن من اللى دفقه فى طيز ماما دلال .. لكن لسه هايج الجبان .. رفعت جسمى وزب وائل لسه فى جوفى .. ومشيت على ركبتى خطوتين ووائل ورايا ... كان طلال نام على ظهره ... وزبه واقف لفوق ... ركبت بكسى على زبه ونزلت ببطئ .. شهق طلال من سخونه كسى لما حضن زبه ... أووووه .. أخيرا حسيت بزبين مرشوقين فيا ... زب فى كسى والثانى فى طيزى ... قربت من شفايف طلال أبرد بيها شفايفى الملهلبه .. ورحت فى دنيا ثانيه .. مش عارفه أوصف اللى كنت فيه .. كنت طايره فوق السحاب .. زب داخل وزب خارج .. وشفايف بتبوس وايدين بتعصر وتقفش البزاز .. مش عارفه مين اللى كان بيعمل فيهم كده .. لكنى كنت بأجيب شهوتى ورا بعض .. حنفيه من ميه شهوتى أتفتحت .. مش عارفه من نيك طيزى ولا كسى ... لما أغمى عليا بينهم ...
فتحت عينى بعد شويه .. كانت الشله كلها نايمه فوق بعض على المشمع .. عريانين مدهونين صلصه ومكرونه وعجينه وسمن ... الفخاد بين الفخاد ... والايدين ماسكه البزاز والازبار ... وكل ده مخلوط بلبن النسوان والرجاله ... تمللت وأنا أحاول أن أسحب جسمى من بين طلال ووائل .. ومشيت أترنح كالسكرانه وأنا أتجه ناحيه البحر .. غطست بجسمى علشان أغسل اللى عليه من بقايا أكل .. شويه ولقيت المجموعه جايه تستحما معايا فى البحر وأرجلهم تلف حول نفسها من المتعه أو الارهاق .. وسمعت الضحكات من جديد .. وكل منهم يمسح جسم من بجواره مما علق به من الطعام ... وكان طلال يقف خلفى يمسح بيديه الأكل من جسمى وزبه يمسح بين فخادى ... وكريستين تطارد وائل بهياج ووائل يصرخ ويحاول الهرب منها ... تحممنا بسرعه .. وخرجنا .. أقترح فادى أن نذهب الى غرفنا للآستحمام والراحه .. على أن نلتقى قبل المغرب .. لنسبح مع غروب الشمس .. ونقضى الليل فى حفله سمر على شرف طيز وائل وكريستين .. ضحكنا وكل منا ينصرف ناحيه غرفته .. مسكنى طلال من أيدى وسرنا ناحيه غرفتنا وهو يدس أصبعه فى طيزى يمسحها وأصبعه الاوسط يدق ويرشق مره فى كسى ومره فى خرم شرجى .. تمايلت بميوعه وأنا أسحب أيده من خلفى وأنا اقول .. كفايه .. مش قلنا نرتاح شويه .. بلاش شقاوه .. وعينى متعلقه بزبه البادئ فى الوقوف ... مديت أيدى مسكت زبه وأنا أقول وبعدين فى الشقى ده ... أنا كده مش حا أرتاح خا لص ...
لسه حا ندخل الاوضه .. لقينا سها ماسكه فادى من زبه سحباه وهى بتدخل ورانا فى أوضتنا وبتقول لى .. أنا شبعت من ده . وهى بتشاور بعينها ناحيه زب فادى اللى معصور فى ايدها .. وبتقولى برجاء ...أختى عاوزه أدوق ده وهى بتقرب من طلال بتمسح بكفها فوق بطنه وأيدها بتنزل لتحت لما مسحت زبه بميوعه .. وهى بتتهز وبزازها بتترجرج يمين وشمال على صدرها .. شوفت ساعتها عين طلال متعلقه ببزاز سها الشقيه الكبيره وزبه بيتمدد ويكبر بسرعه ... عرفت ان البت هيجته .. وقف فادى ورايا وأيده مدفونه بين فخادى من ورا وصوابعه بتبعبصنى فى فتحه طيزى وشفرات كسى بنعومه ... أترعشت وأنا بأبص لطلال وباقول .. لو هو عاوز أنا ماعنديش مانع... لم تنتظر رد... تعلقت سها فى رقبه طلال وهى تدس لسانها فى فمه وتعصر بزازها فى صدره وتلف رجليها ورا ظهره وتعقدها ... شدنى فادى وهو يدخل بى الحمام ويفتح الدش ويمسك بى ليقربنى تحت الماء وهو يفرك يده بكميه وفيره من الشاور ويوزعها على كل جسمى ويديه ترتعش من الشهوه وزبه يطعنى فى بطنى وظهرى وكل مكان يقترب منه وهو يحممنى ويحسس عليا وأنفاسه الساخنه تلسعنى . .. كانت سها وطلال واقفين معانا تقريبا تحت الدش ساعتها وبيعملوا زينا بالضبط... فتحت فخادى ليغسل فادى بينهم ... مد يده يمسح كسى بالشاور والرغوه تسيل على رجليا من أندفاع المياه فوق جسمى ... صببت كميه من الشاور على أيدى وبدات أعامله بالمثل ... مسحت كتفاه وصدره الرشيق .. وأستقرت يدى فوق زبه المنتصب أفركه بالشاور.. وفادى يتأوه من لمسات يدى الهايجه لزبه المتصلب ... ويده اللذيذه تعصر بزازى وحلماتى المنتصبه فتختلط مياه الدش بمياه كسى الغزيره وتسيل على فخادى ... بدأت سها فى الصراخ .. نزلت بركبتى على الارض أنظر سبب صراخ سها .. كان زب طلال يمسح كس سها من الخارج .. ولحركتها الكثيره لم يتمكن طلال من أدخاله فيها ... مسكت زب طلال المتحجر ووقربته أمسح رأسه بين شفرات كس سها .. أنزلق من يدى .. ليهرب فى كسها .. كالفار وهو يختبى فى جحره بخفه وسهوله ... أرتعشت بعنف وهى تعصر طلال بذراعيها ... وبدأت ترفع جسمها بيدها المتعلقه برقبه طلال وهو يرفعها من طيازها يساعدها لترتفع فيخرج زبه منها ... وتهبط فيندس الزب فيها بقوه .. تشهق وتتأوه وتتمايل وتتراقص وهى متعلقه بشفاه طلال ترضعها وطلال يمص لسانها كأنه ينزعه من حلقها من الشهوه ... أحس فادى بأننى سرحت بعينى وعقلى معهم ونسيته ... شدنى من يدى وهى ينام على ظهره على فرش أرضيه الحمام وهو يشير لى بأصبعيه .. أى لفى جسمك ... ركبت فوقه بوضعيه 69 وبدأت المعمعه.... كان كسى كله فى فمه يمصه ويسحب شفراته بشفتاه داخل فمه ولسانه يضرب أجناب كسى يلحس بقوه ... ويده ممسكه بفخادى تمنعنى من القيام أوالحركه ... كنت أنتفض وجسمى كله يرتعش وتصلبت رجلي ممدوده ... ونزلت بفمى على زبه كأننى أنتقم منه ... ورشقته بين شفتاى .. أدلك رأسه فى سقف حلقى المتعرج ولسانى يلف حوله يمسحه من كل جوانبه ... وشعرت بزب فادى أقترب من نهايه حلقى ويكاد يخنقنى من أنتفاخه .. كنت أختنق مستمتعه .. ودموعى تسيل وعينى جحظت وبدأت أموت .. كنت أموت مستمتعه بزب فادى .. ولكن بحركه لا أداريه منى .. رفعت وجهى بسرعه وبدأت أتنفس الهواء ... واللعاب يسيل من فمى لزج يتساقط من زب فادى ومن حوله ... وفادى مازال يفترس كسى بلا رحمه .. لقد تصورت للحظه أننى لن أجد كسى بعد كده من قوه مصه له ... أرتعشت بقوه وأنا أحاول أن أرتفع بكسى عن فم فادى وماء شهوتى يخرج من كسى بأندفاع البول أو أكثر ... يبلل وجه فادى وهو يحاول أن يبتعد براسه بعيدا وهو يضحك ويقرصنى داخل فخادى فيزيدنى هياجا ورعشه ..أرتفع بجسمه لينيمنى على ظهرى وأعتدل يركبنى وبيده يمسك زبه يمسحه بشفرات كسى مسحا طوليا من تحت لفوق وقربه من بين شفرتاى وهو يميل بجسمه لآسفل ... شهقت من جريان زبه يشق أجناب كسى الحارقه .. وراسه تدق سقف تجويف بطنى ... خارت قواى ولم أستطع النطق ولا الحركه ... ومالت راسى بلا أراده منى ... وقعت عينى على سها من وراء جفونى المغلقه .. تنام على وشها ويركبها طلال يدس زبه ويطعنها به وهى تكبش فى الارض كأمراه تلد ... تتأوه بصوت مبحوح مرهق تصدر فحيحا كفحيح الافعى أو صوت من لسعته نار حارقه ... لا أدرى ........كان طلال بينكها بقوه وقسوه .. أما معى فكان رقيق فتاك .. فعرفت أن سها بتحب النيك العنيف وطلال عرف عنها كده وهو يمتعها بطريقتها ... سحب فادى زبه من كسى بسرعه وهو يقف على ركبتاه بصعوبه ويمشى عليها خطوات ليقترب من المياه المتساقطه من الدش ويبلل زبه بالماء وهو يرفعه بكفه ... كان يرطبه ... مرت ثوان قليله .. وشعرت به يرفعنى من تحت ظهرى يحاول أن يقلبنى على وشى ... ساعدته بما تبقى لى من قوه .. وأنقلبت ... دس أصبعه الغليظ فى فتحه شرجى ... فوجد استجابه وتمدد .. بلل رأس زبه من أفرازات كسى اللزجه المخاطيه وقربه من خرمى وهو يلفه بنعومه ... وزبه كله ينزلق فى جوفى برقه وانسيابيه ... دخل كله .. كانت خشونه شعر عانته تخربشنى بين فلقتاى .. عرفت أن زبه كله.. كله فى جوفى عن أخره ... نام بصدره فوق ظهرى ولف يده يقبض على بزازى يقفشها ويخنق حلماتى بين أصبعيه ... وفمه ملتصق برقبتى يبوسنى ويلسعنى بنفسه الحارق .. وهو يرفع نصفه ألاسفل لفوق وتحت ينكنى بهياج واضح وشهوه قويه ... وأنا أعضعض فى معصمى من النشوه والمتعه والهياج ... سمعت صراخ سها وهى تأتى شهوتها للمره العشرين تقريبا ... وهى تتأوه وتترجى طلال بصوت صادق .. كفايه .. كفايه .. مش قادره ... كان صوتها متقطع كأنها تسلم الروح ... فعرفت أنها قد شبعت وتمتعت وهدأت .. وعرف طلال كده ...بدأ المكان كله حولنا يهتز من فادى وطلال وهم يقذفوا لبنهم فينا فى نفس الوقت تقريبا ... وأنا وسها نرتعش من سخونه لبنهم يلسعنا فى جوفنا .. وهم يزومون من متعه ما تقذفه أزبارهم فينا ... كان الاصوات بين أه أه أه وأووووف وأح أح وأسسسسس وأحوووووه ... أصوات رجاليه قويه وأصوات نسائيه ضعيفه ممزوجه بكل ما فى الحياه من متعه .. وأجمل متعه .........متعه الجنس اللذيذه ...
(8 )
سمعنا صوت طرقات خفيفه على الباب ... تنبهنا ... كانت ماما دلال .. سمعناها تقول .. يلا ياولاد الشمس حا تغيب .. ودخلت علينا .. كنا مازلنا نائمين على فرش الحمام عرانين كلنا .. أنا نايمه فى حضن فادى وهو يلفنى بذراعيه .. وسها نايمه فوق طلال وراسها فوق صدره وهى تعصر زبه بفخدها ... بصت ماما علينا .. وابتسمت وهى تقترب من طلال وهى تقول .. ياريت تكونوا مبسوطين من البنات ياباشا ... ضم طلال سها يحضنها ويقبلها فى فمها وهو يقول .. بصراحه يامدام .. مافيش أحسن من كده .. اقتربت وهى تمسح زب طلال بيدها وهى تقول .. المهم ده يكون مبسوط ومتمتع ...... مال فادى وهو يقرب زبه من أيدها وهو يقول ..
.. وكمان ده مبسوط على الاخر .. شوفى ... ودس زبه فى أيدها .. وهو يقرصها فى بزازها فتمايلت بدلع وميوعه وهى تقول .. أيدك يافوفو بيه مش كفايه البنات .... أقترب فادى منها وهو يدس يديه بين فخادها يعصر كسها وهو يقول .. أنت برضه الاصل.. هذه الشبله من تلك الاسدايه.. مش كده .. كده برضه يافوفو.. يعنى قصدك أنا اللبوه الكبيره وبناتى اللبوتين الصغيرين.. ماشى مقبوله منك .. علشان أنا عاوزه أبسطكم وأمتعكم .. وكمان جبت لكم الواد الحيله .. نازلين نيك فيه من الصبح ... تنبه فادى أنه قد اغضب ماما دلال .. فوقف وأقترب منها وهو يمسح رأسها .. يعتذر ويقول أنه كان يداعبها ويهزر معها ولم يقصد أى معنى جارح لكلماته .. وأمسكها من يدها يقبلها وهو يشدها للخارج .. مشيت دلال معه وغادرا الغرفه .. قمنا أنا وسها وطلال وسرنا عريانين تماما كما طلب منا ونزلنا نتجه ناحيه البحر ... وقعت عيننا على رؤوس وأجساد تجرى وتسبح فى الماء لم نحدد من هى من بعيد ... سمعنا صوت تأوهات .. خلف الممر .. سارت سها بهدوءونظرت متلصصه من وراء الجدار .. أشارت لنا بيدها ... تعالوا .. أقتربنا .. كانت ماما دلال مستنده على سور الحديقه القصير وفادى يرشق زبه فيها من الخلف .. وبينكها بقوه وهى تزووم وتتأوه .. كان بيصالحها .. وهو يقول لها مع كل دفعه لزبه فيها .. لسه زعلانه منى .. تقول ماما وهى تزووم .. لسه .. لسه زعلانه قوى ... صالحنى جامد .. ولا نسيت دلال لما شوفت كساس البنات الصغيره .. بقينا فتره نتفرج على فادى وهو بيصالح دلا ل بزبه الكبير ..بدأت سها تهيج وصوت تنفسها مسموع .. وأنا كنت خلاص عاوزه زب طلال فى أى حته فيا دلوقتى .. فى بقى أو كسى أو طيزى .. المهم أمسك زب راجل ... حس بينا طلال واللى بيدور فى راسنا وكساسنا .. لف أيديه حولين وسطنا أنا وسها وهو يسير بنا ناحيه الماء...كنا عر يانين أحنا الثلاثه وكان كل اللى فى البحر كمان عريانين خالص .. وقعت عينى على صفيه وهى ماسكه بزها وهى بتحطه فى بق سلمان اللى بيرضع ويمص حلماتها وهما حاضنين بعض والميه بتضربهم فى ظهرهم بتدفعهم للشط وهما مش حاسيين بحاجه من هيجانهم على بعض ... كانت كريستين كل شويه تغطس تحت الميه وتطلع من تحت وائل . وهو بيصرخ وبيضحك .. كان واضح قوى أنها كانت بتلعب له فى زبه أو بتمصه وهى تحت الميه ... ومكرم واقف ورا كريستين كل ما تخرج من الميه يرفعها بأيده من بين قبا ب طيازها ببعبوص جامد يخليها تنط لفوق وهى بتصرخ أووووووه ... زبها كان واقف كبير يجنن .. أه لو كانت راجل بصحيح .. كانت تجنن الستات وتشبعهم نيك بزبها الحلو الكبير .. بس ياخساره كانت خول كبير .. يابخت الرجاله بيها ...
فضلنا على كده مده بنلعب وبنهيج بعض .. اللى عاوز حاجه بيعملها .. تقفيش ومص وعض وتحسيس لما شبعنا والميه أتملت لبن منا رجاله وبنات ... وبدأت الشمس تغطس فى الميه وتختفى.. وشوفنا ماما بتقرب هى وفادى ماسكين فى ايد بعض زى العرسان الجداد .. وزب فادى لسه فيه أثار أنتصاب بيتهز بين فخاده يمين شمال .. شكله يجنن .. وماما كل جسمها بيتهز والنشوه واضحه على وشها اللى بيلمع من المتعه والارتواء ...
نادى علينا فادى بصوت عالى وبيشاور بأيديه يعنى أطلعوا بقى .. وأستدار ليرجع ناحيه العشه الكبيره وهو شابك أيديه فى ايدين دلال اللى ماشيه معاه بتتمايص وتتدلع ولا بنت عندها 18سنه ........ . بدأنا فى الخروج وأحنا نتضاحك وبعضنا يجرى ورا بعض يكمل الدعك والتحسيس والتقفيش .. وكريستين تلف وسط وائل من اليمين ومكرم من الشمال بذراعتها الاثنين وهى تنام فوق صدر وائل هيمانه .. وبزازها تتهز .. كبيره زى النسوان اللى بترضع ..أنا مش عارفه هى ليها بزاز زى دى ازاى وهى خول ... وجابت منين الجسم ده والشعر الاصفر الطويل والمكياج الصارخ .. لو ما شوفتش زبها كنت قلت دى ملكه جمال من أنوثتها الطاغيه مش ممكن أصدق أن دى راجل أو كانت راجل.. فى الوقت ده شوفنا فادى بيولع قدام العشه نار فى مجموعه أخشاب متجهزه لكده جوه زى طبق كبير صاج ... قعدنا مجموعات حول النار... وقف فادى اللى تقريبا مسئول عن كل شئ هنا .. وهو بيقول .. دلوقتى حا نبتدى الحفله .. وهى عباره عن رقص جنسى مثير من نجوم الليله .. كريستين ووائل .. واللى حا يكسب الاصوات الاكبر.. ليه جايزه هايله .. وهو يرفع ظرف منفوخ .. أكيد ممتلئ بالفلوس .. ووضعه فوق التربيره القريبه من باب العشه ..وقفت كريستين وهى تسير الى وسط الحلقه حول النار وهى تتراقص .. ( فهى مدربه تقريبا على كده ) كانت تتمايل بين الرقص الشرقى والباليه .. وهى عريانه خالص كجوارى الف ليله وليله ... وجسمها المبلول يعكس نور النار . .. فيزيده جمالا وأثاره .... وبدأت تقترب من كل فرد منا ترقص له وحده ... أقتربت من سلمان وهى ترمى بزازها عليه وتهزها .. رفع سلمان أيديه يقفش بزازها ويشد حلمتها .. أستدارت اليه وهى تفتح طيازها بيديها الاثنين .. مد سلمان أيده يتحسس فتحه شرجها وأرتفع بجسمه .. يلحس فتحتها بلسانه .. صفق كل الحاضرين على ما قام به سلمان .. شوفنا زبه أنتصب وتمدد بين فخاده .. عرفنا أن كريستين هيجته وأثارته جدا ... أبتعدت كريستين عن سلمان بحركه راقصه لما حست بأنه ممكن يقوم يدخل زبه فى طيزها من هيجانه منها ... ولفت حول النار عده لفات وهى تقترب من ماما دلال ...تهز زبها بقوه .. كان زبها منتصب كبير .. وأقتربت من شفتى ماما وهى تمسحه فيهم كأصبع الروج ... فتحت ماما فمها .. دسته كريستين فى فمها كله .. أغلقت ماما فمها عليه تمصه ويدها تحمل البيضتين تفرك فيهما وتمنع كريستين من سحب زبه بسرعه من فمها ورأيناها تمصه بنشوه ومتعه وأيدها الثانيه لفتها للخلف تكبش لحم قباب طيز كريستين الطرى تهزه بهياج ورغبه واضحه ...بدا أالهياج على كريستين ولكنها مسكت براس ماما وهى تحاول تخليص جسمها منها وهى تتراقص وأبتعدت وهى تلف حول النار .. شوفت ماما تمد أيدها تفرك كسها بيدها وعينها متعلقه بكريستين ترقص مبتعده.... عادت كريستين لفادى وهى تتمايل بأغواء غانيه ... وتنحنى ببزازها تمسحها على شعررأسه ومدت أيدها تمسك زبه المنتصب تمسحه مسحا خفيفا ... تأوه فادى مما تفعله ورفع يده يمسك بزازها يعصرها ويشدها اليه كأنه ينزعها من صدرها .. شدت بزازها منه وهى تتأوه مستمتعه أو متألمه مش عارفه وهى تلف بجسمها تنحنى راكعه وهى تقترب بشق طيازها من وجه فادى .. أقترب أكثر وهو يتشمم خرمها الكبير .. ولحسها بلسانه .. شهقت وهى تبتعد للامام وتتمايل بميوعه... وتتراقص من جديد .. دارت عينى على الجماعه .. كانوا ينظروا الى كريستين بأنبهار لا يخلو من هياج شديد .. كل الرجال أزبارهم واقفه لفوق خالص .. والحريم منهم من ضمت فخادها تعصر كسها بيهم من الهياج ومنهم من أمسكت بزازها بيديها تعصرهم وتقرص حلماتهم لنفسها ... وعينها معلقه بجسد كريستين الشقى المثير ... كان طلا ل وقتها يدس يديه الاثنين بين فخادنا أنا وسها يفرك كساسنا .. وردينا له الجميل بأننا كنا نمسك له زبه نفركه.... سها من أعلى وأنا من أسفل .. ونحن نتابع ما تقوم به كريستين من رقص مثير .. رقصت مرتين حول النار قبل أن تقترب من مكرم .. وكان أكثر الموجودين هياجا عليها .. وبمجرد أن أقتربت منه .. قام بسرعه يتراقص معها وهو يلتصق ببطنه فى ظهرها يمسح زبه فى طيزها ويده تعصرها وتقفش بزازها .. قام فادى بسرعه وهو يقف بينهم كحكم المصارعه وهو يقول .. لا يامكرم .. مش كده أقعد مكانك ... اللمس والتحسيس من بعيد لبعيد.. كده يبقى أسمه نيك ... أمسك مكرم كريستين من وسطها يرفض الابتعاد ... وهو هايج كالثور المحروم ... مالت عليه كريستين وشوشته فى ودنه وهى تمسح على زبه بحنان .. أبتعد وهو يرتعش من الرغبه والهياج .. وعاد يجلس مكانه .. لفت عده لفات حول النار كما تفعل كل مره قبل أن تنتقل للشخص الجديد .. وأقتربت من صفيه وهى تهز زبها .. فتحت صفيه فمها على اتساعه .. فهمت كريستين ما تريد .. وضعت زبها كله فى فم صفيه ... وبدأت صفيه تمصه بنشوه ومتعه .. وكريستين ترفع بيدها بزاز صفيه تفركها وتقفشها برقه ونعومه ... أرتعشت صفيه وهى تسحب رأسها للخلف .. ليخرج زب كريستين من فمها ... أبتعدت كريستين وهى تتراقص وتقترب من النار تلف حولها ... لتعود بسرعه لفادى .. تتمايل وهى تقترب بطيازها من رأسه وتنحنى تلمس الارض بيديها فاتحه ساقاها على اتساعها ... تمسح أنف فادى وشفتاه بين فلقتيها ... أمسك فادى قباب طيازها بكفه وأصابعه المفتوحه يغرسها فى لحم كريستين الطرى وهو يمسح خرمها بأنفه ويقبله بصوت مسموع وكريستين تتمايل وتضحك ... أرتفعت بجسمها بسرعه وقد بدا على وشها علامات الهياج مما فعله فادى فيها .. وأبتعدت وهى تتمايل مترنحه كالسكرانه وساقاها ترتعشان تكاد تسقط على الارض هياجا طالبه من فادى أن يدس زبه فى طيزها بسرعه ... ولكنها تحاملت لتكمل الرقصه لعلها تفوز بالجائزه الكبيره ..دارت حول النار .. وعادت الينا انا وسها وطلال ... مره واحده .. ربما عرفت ما نحن فيه من ألتصاق وهياج أحنا الثلاثه ..فقد كان ما نفعله فى بعضنا ليس خافيا على أحد ... بمجرد أقترابها منا .. شدتها سها اليها بقوه وهى تقترب من شفتاها بشفاهها وألتصقت بها بقوه تمصها .. نزلت كريستين على ركبتيها مستسلمه لما تفعله سها بشفتيها .. وهى تلف يدها تحتضنها وتمسح بزازها فى بزاز سها وهم يرتعشون من النشوه والمتعه .. غابت البوسه كثيرا بين سها وكريستين ... كل منهم لا يريد ترك شفتى الاخرى ... سمعت صفير وتصفيق من افراد المجموعه الباقيه تشجيعا لسها وكريستين ... كانت كريستين قد ساحت فى يد سها .. قامت وهى تترنح وهى تبتعد وما زالت تنظر لسها بشوق ورغبه ... لما تتحمل قدماها الوقوف كثيرا فمالت وهى تسقط بين فخاد طلال .. كانت غير مقصوده منها لكنها جعلتها كأنها مقصوده ... وبدأت تفرك طيازها فى زب طلال الحجرى ... مددت يدى أستطلع بزازها وأقفش فيها .. كانت كبيره وطريه .. حلماتها منتصبه حولها هاله كبيره كأنها أرضعت مئات المرات... مالت وهى تقترب بفمها من فمى .. بوستها بوسه سريعه شعرت كريستين بأننى لا أرغب فيها .. فقامت وهى تستند على كتف طلال وهى تحرك لسانها خارج فمها بالقرب من فم طلال .. أمسك لسانها بشفتاه يفترسه ويمصه .. فعادت لتسقط من جديد تجلس على فخاد طلال وهى تلف رأسه تحضنها بذراعيها وتدفع لسانها أكثر فى فم طلال وغابا فى بوسه طويله .. لم يبتعدا عن بعضهما الا عندما سمعا صفير وتصفيق الجماعه ... لفت حول النار وعادت لكريم .. ترأقصت وهى تتمايل تمسح طيازها بوجهه .. دس أصبعه فى خرمها بعبصها بقوه .. صرخت وهى تبتعد بسرعه ولم تكمل رقصها حوله .. كانت قد أرهقت أو هاجت وأرتمت بجوار النار تنام على ظهرها وصدرها يعلو ويهبط بسرعه من التعب ... صفق الجميع وصفروا تشجيعا واستحسانا لما قامت به كريستين من عرض ممتع... قام فادى ومكرم يحملنها من يديها وقديمها يبعدوها عن منتصف الحلقه وهى كالمغمى عليها من النشوه والتعب والهياج ...
اشار فادى لوائل .. قام وائل وهو يقترب من النار وهو يسير خجلان .. لم يكن بجراءه وخبره كريستين... ولكنه بمجرد أن توسط الحلقه وسمع التصفيق والصفير .. تشجع ... ونسى كل شئ وبدأ يتمايل ويتراقص كما كانت تفعل كريستين تقريبا .. ولكن كان جسم وائل الذ .. فلم يكن له بزاز زى بزاز كريستين ولكن كان صدره الناعم وحلماته الصغيره مغريه وطيازه المكوره الكبيره الطريه البكر .. كانت تجنن .. وقد عرفت ده فى عين مكرم وكريم وفادى .... أقترب وائل من سلمان وهو يتمايل .. سمعنا صوت صفعه قويه من كف سلمان على طيز وائل .. ترجرجت وأهتزت من طراوتها .... قام سلمان بسرعه ليدفن وشه وشفايفه فى لحم طياز وائل الطريه ويعضعض فيها بهياج .. ووائل يتمايل .. كخول من يومه ... وهو يبتعد عن سلمان ويلف حول النار كما كانت تفعل كريستين ... أقترب من ماما دلال .. ومد يديه من بزازها يكبشها ويلقف حلمتها فى فمه يمضغها بنشوه .. ودلال تتمايل وهى تمسك زبه تدلكه بيدها وتقربه من فمها تمصه وتلحس رأسه المكوره اللامعه .. أبتعد بسرعه وهو يتمايل حول النار وأندفع ناحيه فادى .. تمايل وهو يرجع بطيازه ناحيه وجهه .. أمسكه فادى من وسطه يقربه اليه وهو يعضعض طيازه بهياج ولسانه يمسح بين فلقتيه كان وائل بتمايل من الهيجان وزبه يهتز من النشوه ... شد نفسه من بين يدى فادى العاصره وهو يلف حول النار ويعود لصفيه .. كانت كل تعابير وشها تظهر الهياج الشديد على وائل .. والعشق واضح فى عينها ... وقفت بسرعه وهى تحضنه وتعصر زبه بين فخادها وتمسك شفتاه تمصها وجسمها يهتز بالجامد و تغرس أصابعها فى ضهره .. كانت خطوط ميه شهوتها تلمع على فخادها بأنعكاس ضوء النار عليها .... قام فادى بسرعه يفك ألاشتباك ... أبتعد وأئل ومازالت يده ممسكه بيد صفيه كأنها تودعه للسفر .. أقترب من النار يلف حولها وعينه معلقه بصفيه كأن لا يوجد أحد سواها فى المكان .. أقترب منا أنا وسها وطلال .. أمسكته سها من زبه تحلبه له .. وهى تقترب منه تمصه بنشوه .. وقفت وأنا ألف وراه أمسح بزازى بظهره ألعريان وأنا أحسس على طيازه الناعمه الطريه وأنا بأقول له فى ودانه .. بلاش تتناك كثير .. بعدين تبقى خول رسمى .. وأنا عاوزاك راجل .. بأموت فى زبك ياخول ... أرتعش وائل من كلامى أو من ما تفعله سها بزبه المختفى فى فمها ... ومد يده يمسك بزب طلال يمسحه ... كان طلال مستمتع ولكن لا يرغب فيه ... فاستدار وائل وهو يلف حول النار ويعود لمكرم .. كان مكرم يغلى هياجا ... بمجرد وصول وائل ناحيته .. شده من يده وهو يرميه على الارض على وشه ويركبه ويدس زبه بين فلقتيه .. كالمجنون .. قام فادى بسرعه ليفك الاشتباك كعادته .. لم يستطع كان مكرم يمسك وائل بقوه ويمرغ وجهه فى ظهره العريان ويدلك زبه بين فخاد وائل يحاول أن يدسه فى خرم طيزه .. أستنجد فادى بسلمان وكريم .. فقاموا بسرعه ليرفعوا مكرم من فوق وائل ... كان ملتصق بشده بوائل يرتعش ... والواضح أنه كان بيجيب لبنه على طياز وائل من بره .. فهو لم يتمكن من أدخال زبه فى طيز وائل الضيقه .. ولكنه من هياجه كب لبنه على طيازه من بره وعلى فخاده ... وبدأت أيده ترتخى .. فرفعه الرجال الثلاثه وأناموه على الارض مكانه وهو مازال ينتفض وزبه يدفق لبن من مقدمته بقايا ما كان يقذفه على وائل ..بدا وائل لا يستطيع أن يقف على قدميه رغبه وهياج مما فعله مكرم به ... فنام مكانه على الارض وهى يلف رأسه بيديه وصدره يعلو ويهبط .. وكان زبه هو كمان غرقان لبن .. جاب شهوته ولبنه من اللى عمله مكرم فيه ...
أعلن فادى أنتهاء الشو ... وطلب من المجموعه أن نرشح من هو أحق بالجائزه .. كريستين ولا وائل ... وأستقر الرأئ .. على أن تكون الجائزه مناصفه بين كريستين ووائل ... على الرغم من أن كريستين كانت أحق بها .. ولكن تشجيعا للمواهب الجديده أعطوا وائل نصفها على أمل أنهم يكسبوه ويتمتعوا بطيازه الحلوه البكر الضيقه ... ويهروها نيك ....
وفادى يعلن النتيجه كان سلمان مشغول عنا .. شوفناه راكب فوق ظهر كريستين بصدره وهى تتأوه تحته وزبه مدفون فى خرم طيزها وأيده تعصر بزازها ..لفت كريستين بوشها تمص شفايفه وتلحس لسانه مش حاسيين بأى حد حواليهم .. تسمرت عيون المجموعه عليهم.. وكل الرجاله يفركوا أزبارهم بأيديهم ,,,,,,وكل واحده من النسوان دافسه أيدها فى كسها تعزف عليه بأصابعها من الهيجان.ونفسها تكون هى اللى مكان كريستين دلوقتى....
رن تليفون فادى بشكل مفاجئ ... أتكلم شويه وقفل.. بص لنا وهو بيقول .. تصورو ياجماعه .. عربيه الفندق اللى جابت الغدا .. جات لنا 3 مرات وأحنا مش حاسيين .. والفندق بيستعلم أن كنا عاوزين الاكل ولا لأ... بصينا لبعضنا ... فعلا أحنا كنا ناسيين الاكل .. حسيت ساعتها بأنى جعانه وبردانه ... لصقت بجسمى فى جسم طلال علشان أحس بالدفء... مال عليا طلال وهو بيقول .. لو بردانه .. فيه تشيرتات فى الدولاب اللى فى العشه .. يلا قومى معايا علشان تلبسى واحد .. وبص للمجموعه وهو بيقول .. اللى حاسس ببرد ييجى معايا ... قامت المجموعه كلها تقريبا وهى تجرى مع طلال ... ناولنى تى شيرت .. لبسته بسرعه وأنا أشده ليغطى طيازى وكسى .. كان بالكاد يغطيهم وفخادى كلها عريانه .. بص لى وائل وهو بيقول .. تصدقى أنت كده سكسيه عن ما كنت عريانه .. وهو يلمس بزازى المنفوخه وحلماتى وهى مغروسه فى قماش التى شيرت بارزه تنادى ألاصابع لقرصها ...
جأء فادى وورائه كريم ومكرم كل منهم يحمل عدد من العلب الكبيره فوق بعضها .. وهو يقترب منا ويقول .. يلا ياجماعه .. علشان السهره النهارده صباحى ... فتحت العلبه بسرعه ... وقد شعرت ساعتها بأننى أموت من الجوع .... مددت يدى أأكل كل ما تقع عليه يدى من طعام ... وأنا أسمع هرج وصخب الباقيين ... فقد تذكروا كلهم ألان فقط كم كانوا جوعا .. أقترب منى طلال وهو يمسح جسمه بجسمى ويدس يده فى فمى بقطعه من لحم الرومى أو الدجاج لا أدرى .. أكلتها بسرعه وانا أمص أصبعه ... سحب أصبعه من فمى وهو يقربه من فمه يمص مكان مصى لاصبعه .. وهو ينظر فى عينى .. كانت عيناه تتوعدنى بليله جنسيه ساخنه ... أبتسمت .. ورجعت أبتلع ما تصل اليه يدى من طعام ... عاوزه أخلص أكل بسرعه .... وقعت عينى بالصدفه على مكرم يلتصق بوائل وهو يطعمه بيده ويلحس بلسانه بقايا الطعام التى تكون على شفتى وائل ... وهو يوشوش وائل بكلمات .. يضحك منها وائل وهو يتمايل على مكرم بميوعه ... ضحكت فى نفسى وأنا أاقول لنفسى .. طيزك النهارده حا تتقطع نيك ياخول
قلعت سها عريانه خالص وهى بتتمدد على السرير .. و بتشاور لى بصباعها وبتقول .. يلا يابت أقلعى أنت كمان وتعالى فى حضنى عاوزه أسخن معاكى قبل ما ييجى وائل .. قلعت ومددت جنبها على السرير ... بمجرد ما أستلقيت على ظهرى .. لقيتها بتركب فوقى وهى بتدفس وركها بين فخادى .. تعصر كسى وتكبس فيه بركبتها ... وبتقرب منى تبوسنى من شفايفى ,, كنت مش باأحب كده لكن أعمل فيها أيه....اللبوه هايجه على طول .. أنا كنت بأحب الرجاله وبأموت فيهم .. لكن سها مش سايبه حاجه خالص.... قامت بسرعه من فوقى زى ماتكون أفتكرت حاجه وهى بتمد أيدها فى شنطه أيدها ومسكت منها حاجه وهى بتقول لى .. كويس أنى جبت أمبوبه الكريم معايا .. قلت أمبوبه أيه ؟ قالت ألامبوبه اللى دهن لى فادى خرم طيزى قبل ما ينكنى يالبوه .. أنت مش ناكك طلال فى طيزك أنت كمان ... قلت .. أيوه .. لكن مش عارفه هو عمل أيه ... قالت طبعا .. أنت كنتى فى دنيا ثانيه مش حاسه هو بيعمل فيكى أيه ... ضحكت وأنا أقول .. أيوه .. هو بالصراحه يجنن .. عمل فيا عمايل ... تهوس ... أنا مشتاقه أروح عندهم بسرعه .. ضحكت سها وهى بتضربنى على كسى بكفها وهى بتقول .. بقى الكس ده يطلع منه ده كله ....
وأحنا بنتكلم .. لقينا الباب بيتفتح بالراحه وراس وائل بتطل علينا .. عينه أتفتحت على وسعها لما شافنا عريانين خالص كده ... دخل بسرعه وهو بيقفل الباب وراه من غير صوت .... بصت له سها وهى بتقول .. يلا أقلع عريان خالص...عاوزه أشوف جسمك عريان .. قلع وائل الترننج وكان مش لابس تحته أى حاجه خالص ... كان زبه واقف جامد قوى بين فخاده .. بصينا أنا وسها وعينا حا تطلع عليه من جماله ... شاورت سها بصباعها وهى بتقول ... تعالى نام فى وسطنا هنا .. وهى تشير لمكان بينى وبينها على السرير ...فى ثوان كان وائل ينام بيننا يمسح جسمه العريان بجسمنا وزبه زى الوتد طالع منه لفوق ... مدت سها أيدها مسكته بشوق ولهفه وهى تدلكه وتعصره بكفها .... كان وائل يتأوه من النشوه وأيده تقفش شويه فى بزازى وشويه فى بزاز سها ... وشفايفه رايح جايه بيننا .. لما كان حا يتجنن من الهيجان ... قالت سها وهى بتبص على زبه .. تحب أجيب لك لبنك بأيدى ولا فى بقى ولا بين بزازى ... كان شفايف وائل بتتهز تترعش من غير ما نسمع منه صوت .. مالت سها وهى بتقرب من شفايفه وهى بتقول ,, مش سامعه منك حاجه .. قول بصوت أعلى شويه ... كان المسكين لا يستطيع أن يخرج صوتا ... مالت سها وهى تتناول ألامبوبه من تحت مخدتها .. رفعت غطائها ووضعت كميه فى كفها وهى تدلك زب وائل وهى تقول ... تعرف أنا نفسى أحس بزبك ده جوايا ... تحب تدخله فيا وفى نها ... هز وائل راسه لفوق وتحت ... أيوه ... ضربتنى بكفها على كتفى وهى بتقول .. يلا يابت نامى على وشك .. علشان تتناكى فى طيزك يالبوه ... كانت عينا وائل تتحرك يمينا وشمالا لى ولسها كأنه يحلم ... ولكننى نمت بسرعه على وجهى وأنا أبص لهم ... وضعت سها فتحه ألامبوبه فى خرم طيزى ودفعت كتله من الكريم فيها ... وضعت الامبوبه من يدها وهى تفرك الكريم فى فتحتى وتدسه فيها بعقله أصبعها ... وقالت ل...وائل .. يلا أركب ... يلا دخل زبك الشقى ده فى طيزأختك اللبوه... .. يلا وهى تدفعه كأنه نائم توقظه .... كالمنوم مغناطيسيا ... مسك وائل زبه وهو يحشره بعنف فى طيزى ... كان عديم الخبره .. هايج... زبه جامد قوى ... حسيت بزبه يشقنى لنصين من شده دخوله .. وأنه عورنى أو شرخنى .. صرخت وأنا أعض فى المخده من الالم اللى سببه لى زب وائل فى طيزى ... كان طلال خبير وناعم وهو بينكنى فى طيزى .. لكن أجيبه دلوقتى منين .. مالت سها وهى تمسك زب وائل وهى تقول ... بالراحه .. النيك فى الطيز بالراحه مش كده حمارى ... أنت عاوز تموت البت ياجحش ... سحب وائل زبه وهو يقول لسها ... أعمل لكم أيه .. هيجتونى خالص ... وهو يمسح على فلقتى بيده يحسس ويطبطب عليها ومال يبوسها بشفايفه السخنه الناعمه بوسه جننتنى ... نسيت منها الوجع وهو يقول .. أنا أسف .. حا أدخله بالراحه ... ولقيته بيقرب براس زبه يمسحها فى خرمى وبيد فس بالراحه خااااااااالص لما دخل الراس كلها ... من نعومه فتحتى أتزحلق زبه بسهوله جوايا ... مالت سها تبوسه فى شفايفه وهى بتقول .. أيوه كده شاطر يلا نيك بالراحه كده ..كنت شايفاها وانا نايمه على خدى الشمال وجسمى كله لاصق فى المرتبه وراكب فوقى وائل .. وزبه مرشوق فى طيزى بينيكنى زى ما يكون بيمثل فيلم بالتصوير البطئ ... وسها ماسكه بزها بتعصر حلماته بين شفا يف وائل اللى بيمصها بحنون عاوز يأكلها أكل من الهيجان ومن حلاوه حلماتها .... مد ت سها أيدها أخد ت أمبوبه الكريم .. وهى تفرغ منها على صباعها وتميل بأيدها تدفسها فى طيزها وهى تتأوه من صباعها لما دخل فى خرمها ... مالت تنام على وشها جنبى وهى بتقول .. يلا ياوائل .. أنا كمان عاوزه زبك فى طيزى .. فى طيزى شويه وفى طيز.... نها... شويه ... سحب وائل زبه من طيزى وهو يمسح حوالين فتحه طيز سها .. وبيدفعه بالراحه .. لما دخل كله فى جوفها .. شهقت وهى بتمسك أيدى بالجامد من النشوه وبتبص فى عينى وهى بتقول .. لما يتعلم أخوكى .. حايبقى .. حكايه ... حا يبردنا كل يوم ... مالت وهى توشوشنى فى ودنى .. وكمان لما يبدأ ينكنا فى كسنا ... أووووووه أموت أنا فى نيك الكس ... جنان ...جنان .. بدا وائل زى المجنون من الهيجان وكمان من وجود أثنين سخنين زينا أنا وسها نايمين له على وشنا وهو بيد فس زبه فى خرم كل واحده شويه .. من متعته كان مش عاوز يجيب لبنه بسرعه . أو هو كان عامل حسابه على نيكه طويله ... الظاهر انه كان مفرغ لبنه من شويه قبل ما يدخل علينا .. أنا أعرف أن الرجاله لما يكونوا عاوزين يطولوا المده فى النيك .. يقوموا يضربوا عشره لنفسهم أو تقوم المزه اللى معاهم بكده .. بعدين ينيك براحته .. ممكن يفضل ساعه من غير ما زبه ينام أو يجيب نقطه لبن .. مش عارفه الكلام ده صحيح ولا كلام بنات مجربه من اللى بنقوله لبعض وأحنا بنتكلم عن الرجاله والنيك والمتعه..
سها كانت بتصرخ من نيك وائل وزبه اللى بيختفى كله فى جوفها وبتتمايل من الهيجان وتقرص فى بزازى .. وشويه تبوسنى فى شفايفى تقطعها بشفايفها .. كانت شفايفى توجعنى قوى من عمايل سها فيها ... وبعدين تجيها شهوتها تترعش وتترفع بجسمها لفوق وهى تضغط طيزها فى زب وائل عاوزاه يدخل بيضانه كمان جواها من هيجانها ومتعتها... وتترمى على وشها بعد كده فاقده الحركه والنطق ... أأقوم أنا أمسك زب وائل أمسحه وأنا بأقربه من خرم طيزى الملهلب وأمسح راسه فيها مره أو مرتين .. وأرشق الراس فى فى خاتمى .. يقوم وائل ينام فوقى بجسمه .. يتزفلط الزب الشقى جوايا بنعومه تخبل ... وأشهق وأتأوه وأتمايل وأرقص وانا بأدلك الوتد اللى فى جوفى فى كل ناحيه شويه .. وأعصر فيه زى ما بيعمل الكبابجى وهو بيلف كتله اللحمه على السيخ الحديد .. ووائل بيشهق وهو ماسكنى من وسطى بيقربنى ويبعدنى بيدلك زبه فى طيزى المولعه نار من الهيجان ...
وفجأه نلاقى باب أوضتنا بيتفتح وماما بتبص علينا ... حاول وائل يغطى نفسه بالملايه يدارى زبه اللى شادد قوى .. وسها أترمت فى حضنى نغطى جسمنا العريان ببعض... دخلت ماما وقفلت الباب وراها وهى بتتجه ناحيه وائل وتضرب فيه وهى بتقول .. بتنيك أخواتك ياخول ... أنا بصيت على فرشتك لقيتها فاضيه .. بس أخر حاجه كنت أتصورها أنك تكون نايم مع البنات اللبوا دول .. يلا قوم نام فى فرشتك .. الصباح رباح .. مش عاوزه أعمل دوشه أحسن أبوك يصحى ويموتك ... .. قام وائل وهو بيرمى الملايه وبيلملم هدومه وبينسحب من الاوضه .. فتح الباب وخرج .... كانت ماما بتبص على جسم وائل العريان وهى بتمسح تحت بطنها وعلى شفايفها أبتسامه بتحاول تداريها ... قعد ت ماما على طرف السرير بتاعنا وهى بتبص لنا وقالت .. يعنى ياوسخه منك ليها مش قادرين تصبروا يوم أو يومين لغايه لما تسافروا تتناكوا براحتكوا من الرجاله اللى مستنين هناك ... ولا مولعين كده على طول ... وأكملت .. أوعوا يكون ناكم فى كسكم ... قالت سها بسرعه.. لا .. لا ناكنا من ورا .. قالت ماما .. أوعى يابت منك ليها يكون عرف أنكم مفتوحين ... عاوزين نكسر عينه مش هو اللى يكسر عينا .. فاهمين يالبوه منك ليها ... وقفت وهى تمشى بالاوضه رايحه جايه .. زى ما تكون بتفكر .. سكتت شويه وبعدين قالت .. خايفه أروح أنام .. ييجى الخول يكمل معاكم .. المره عدت على خير ... لو أبوكم هو اللى كان صحى وشاف المنيكه دى ... مش عارفه ايه اللى كان حايحصل ساعتها .. ودفعتنى من صدرى وهى تقول .. يلا يالبوه أنت روحى نامى مع أبوكى .. ,انا حا أنام مع المنيوكه دى هنا ... لغايه لما أبوكى يروح شغله وليا معاكم شغل تانى ...
أنسحبت أنا خارجه من الاوضه .. وأنا بأبص لسها اللى كانت حا تموت من الزعل والهيجان .. كان نفسها تكمل طول الليل تحت وائل يفرمها نيك ويهرى طيزها بزبه الحلو ... ونامت ماما على السرير وهى بتشاور على المكان اللى جنبها وهى بتقول يلا يابت نامى .. لو عاوزه تبردى كسك أنا حا ابرده لك ... ولا عاوزه زب هوه اللى يبردك ....
أقتربت سها وهى تتمدد بجوار ماما على السرير .. حضنتها ماما وهى بتقول .. يابت أنا عاوزاكم تتمتعوا .. بس من غير فضايح ولا مشاكل ... فاهمه .. وهى تقفش بزازه سها بكفها و تقرص
حلماته بأصبعيها .. شهقت سها وهى تلصق فى ماما وتمسك لها كسها بكل راحه يدها تخنقه ... شهقت ماما من اللى عملته سها وهى تدفن وشها فى رقبه سها تبوسها وتعضعضها .....
كنت لسه واقفه ورا الباب أبص عليهم من فتحه الباب الموارب ... لقيت وائل واققف ورايا هايج وخايف .. حسيت بزبه بينغرس فى لحمى من ورا وهو بيبص معايا .. وأنفاسه السخنه بتلسعنى فى رقبتى .. رجعت بظهرى لورا وأنا بأمسح ربه بين فلقتين طيازى .. كنت عاوزه أريحه وأستريح .. قال فى ودنى بصوت واطى .. هى ماما حا تقول لبابا سحبته من أيده ومشيت ناحيه مكان نومه وقلت.. ما تخافش .. نام أنت دلوقتى .. والصبح فيه تصرف تانى .. بس لوأخدت بكره أجازه يكون أحسن علشان نحل المشكله دى من غير ما يكون بابا موجود...
مشيت ناحيه أوضه بابا وماما .. كنت لبست قميص النوم القماش الخفيف على اللحم .. لما ماما دخلت علينا ... رفعت طرف الغطاء وأنا أند س بجسمى أنام جنب بابا .. اللى كان نايم نوم عميق ... أديته ظهرى وحطيت أيدى تحت خدى ونمت ... يمكن أقل من عشر دقايق .. الا وحسيت بعامود ناشف بيرشق فيا من ورا .... أتنبهت ... عرفت أن بابا لصق فيا من ورا .. وهوه فاكرنى ماما وبيدفس زبه فى طيازى ... مش عارفه أن كان بيحلم ولا كان بيسخن علشان ينيكها .... عملت نفسى نايمه .. لقيته بعد شويه بيرفع قميص النوم بتاعى لغايه ظهرى وبيمسح زبه العريان بين شق طيازى من فوق لتحت .. بيفرشنى من ورا ... كان زبه للحقيقه .. ناشف قوى زى الحديد .. سخن نار ... بيلسع زى المحموم ... هجت .. رجعت بجسمى لورا دخل زبه بين فخادى .. أطبقت فخادى عليه حضنته بينهم ... مد أيده مسكنى من بزازى يعصرهم ... أستغربت .. ليه هو مش حاسس .. كانت بزاز ماما كبيره قوى .. وأنا بزازى كبيره برضه بس مش بحجم بزاز ماما ... هو مش قادر يفرق بين بزاز ماما وأى بزاز ثانيه ولا أيه ... ولقيته بيبوسنى فى رقبتى وبيعضعض فى شحمه ودنى .. أنا أتجننت خالص ... مديت أيدى ورا ظهرى مسكت زبه وقربت بيه من فتحه شرجى اللى لسه مليانه كريم من نيك وائل ... ومسحت راس زبه السخنه المكوره على خرمى بحنيه ... كان بابا هايج .. لقيته بيدفع جسمه لقدام ... صرخت .. كان زبه كله فى جوفى مره واحده ... كان زبه كبير منفوخ ... وجعنى قوى وكنت عاوزه أهر ب بجسمى من قدامه .. علشان زبه يخرج من طيزى ... كان فاشخنى جامد .... بابا حس أنى عاوزه أهرب .. مسكنى من كتافى يشدنى ناحيته بأيديه ألاثنين ... وهو راشق زبه فيا ... من غير ما يتحرك خالص ..مرت فتره مش طويله . و بدأت طيزى تحن وتوسع شويه بشويه .. لما لقيت زب بابا مش بيوجع خالص ... أتمايلت أرقص بطيزى أدلك زب بابا فى جوفى .. عرف أن الوجع راح .. سحب زبه من جوفى بره خالص لغايه طرف راسه المكوره .. ودفعه بالراحه ليغوص فى جوفى نااااااعم لذيذ ......كل ده وأنا فاكره بابا نايم وفاكرنى ماما ... لكن الراجل كان صاحى وما صدق أنى أستجبت له .. لو كنت رفضت كان عمل نفسه نايم ... لكن أنا كنت هايجه ... وزبه جاء فى وقته بالضبط...مال بابا عليا وهى بيركبنى ... ملت بجسمى أنام على وشى ... لقيته بيسحب قيمص النوم بتاعى لفوق ... وبقيت عريانه خالص ... مش عارفه أزاى هو قلع عريان خالص هوه كمان .. لكن حسيت بجسمه فوقى عريان .. وزبه مرشوق لآخره فيا .... وبدأ ينكنى بمعلمه وخبره ... وأيده الاثنين نازله عصر فى بزازى من قدام ... لفيت وشى ناحيته .. كان صاحى مش نايم ... مال بشفايفه السخنه على شفايفى الوارمه المنفوخه ... مش عارفه أيه اللى كان بيوجعنى ساعتها .. شفايفى ولا بزازى ولا خرم طيزى الضيق وهو بيكافح علشان يوسع لزب بابا العريض الكبير .. سمعته وهو بيقولى.. أه أه أه بت يا نها .. طيزك ضيقه قوى وسخنه .. أه أه أه كان نفسى فيها من زمان ... أه أه أه ... وهو طالع نازل عليا ... وبطنه بيخبط قباب طيزى وبيضانه بتضربى من تحت زى كيس الكور لما يضرب فى الظهر ... لقيت نفسى من غير ما أحس بأأقول .. بابا .. بالراحه .. أحسن حا أصرخ .. بالراحه .. أوووووووه .... أووووووه .. وبشويه دلع حريمى .. كفايه .. كفايه .. وأنا عاوزاه يفضل كده لبكره ... أرجوك كفايه .. أحووووووه ,,, أووووووف... وهو طبعا عارف أنى بأقول كلام فى الهوا ... لماااااا حسيت بجد بجد أن خرم طيزى بيحرقنى قوى .. كان أتهرى من زب بابا وهوه بيحك فيه قوى قوى ... تأوهت بصحيح .. بابا .. بابا .. كفايه .. بصحيح .. طيزى بتوجعنى قوى .. كفايه .. حاأتعور ... طيزى بتحرقنى أرجوك ... حسيت بيه بيترعش وزبه بيدفق لبنه السخن جوايا ... زاد الحرقان أكثر من الاول ... صرخت وانا بأعض فى أيده اللى كانت بتقرب ناحيه بقى علشان تمنعنى من الصراخ ... كانت العضه جامده قوى قوى .. من الحرقان ومن هيجانى .. كنت بأجيب شهوتى ساعتها .. وميه بتدفق من كسى وجسمى كله بيتهز من شهوتى وبابا بيتهز فوقى من شهوته كمان ... كنت خايفه ماما تسمع اللى كان بيدور على سريرها .... ونمنا شويه على الوضع ده أنا تحت
وبابا فوقى بيعصرنى بجسمه الثقيل العريان.. وزبه بيكش ويهرب من جوفى شويه بشويه ..
باسنى بابا من ظهرى العريان وهو بيقوم علشان يدخل الحمام .. كان نور الصبح بيدخل من شراعه الشباك ... عرفت أننا بقينا الصبح ....و أنه كان طو ل الليل بينك فيا ... الوقت مر بسرعه .. مديت أيدى مسكت قميص النوم بتاعى لبسته بسرعه وانا بنام على وشى وحاسه بلبن بابا عاوز ينزل من جوفى .. وأنا قافله عليه أحسن يغرق السرير و الريحه تتعرف لما ماما تدخل الاوضه بعد كده ... ... كنت حا أتجنن وطيزى بتأكلنى من اللبن اللى فى جوفى ماشى زى النمل جوايا .... بعد شويه حسيت ببابا لبس هدومه وفتح الباب وخرج .. جريت بسرعه دخلت الحمام وقعدت على التوليت وفتحت الشطاف أغسل مكان اللبن فى طيزى زى ما تكون أول مره أتناك فى طيزى .. لكن المره دى أنا خايفه ماما تكتشف اللى حصل ... أخد ت دش بسرعه ومريت على أوضه بابا وماما فتحت الشباك علشان ريحه اللبن تطلع .. أحسن ماما تشمها .وتعرف اللى حصل من بابا فيا . .. كان وائل لسه نايم على الكنبه .. مشيت ناحيه أوضتنا .. فتحت الباب بالراحه .. كانت ماما نايمه حاضنه سها وهما عريانين خالص وعليهم ملايه .. بس كان اللى يشوفهم يعرف أنهم عريانين خالص والسرير متبهدل .. من أثر المعركه .. المسحقه اللى كانت بين ماما والشرموطه سها ... فتحت سها عينها وهى بتبتسم لى .. أبتسمت لها وأنا أقول يلا قومى بقى ياعروسه ... صحيت ماما وهى بتقول .. وطى صوتك يابت....وقاموا يتساندوا على بعض .. قالت ماما .. يلا ياسها خدى حمام لغايه لما أعمل الشاى والفطار .... وبصت ماما لى وهى بتقول .. أخوكى وائل نزل ... قلت لها .. لا .. لسه نايم ... الظاهر أنه مش حا يروح الشعل النهارده .. خرجت ماما .. مالت سها عليا وهى بتقول .. أمبارح مش حا أقولك على اللى حصل .. كنت هياجه وأنتقمت من كس ماما أكل ومص لما بقى كسها بيفور من الهيجان .. وكمان هى قطعت كسى وبزازى مص ولحس وعض ... تصد قى طول الليل من غير نوم ... كانت ليله هيجان على الاخر .. بس أمك صابحه هايجه وموحوحه قوى .. ومشيت خطوتين وهى بتقول .. حاأخد دش بسرعه وهى بتبعبصنى فى كسى .. نطيط من اللى عملته سها فيا لورا وأنا بأقول .. كفاياكى يالبوه ... وبعدين ...
سمعت ماما وهى بتصحى وائل وهى بتدلعه .. يلا يالولى .. قوم علشان تأخد حمام .. وتفطر ... قام وائل يفرك فى عينيه وهو ينظر لها بأستغراب ... كنت أقف قريبا منهم ... عرفت أن ماما ناويه على حاجه مع وائل ... وقلت فى سرى ........................... .
صباحنا لبن .....
( 6 )
بمجرد خروج سها من الحمام ..دخل وائل بسرعه وماما وراه بتساعده وبتستعجله .. كانت ماما حضرت الفطار .. قعدنا فطرنا أحنا الاربعه .. وأنا وسها بنبص لبعض عاوزين نعرف ماما ناويه على أيه ... كان وائل كمان قلقان ... بعد ما خلصنا فطار .. طلبت ماما من وائل أنه يجيب الحزام بتاعه ... عرفنا أنها حا تضربه ... كان وائل بيناولها الحزام وهو مرعوب .. قالت له ماما .. اقلع هدومك ... قام وائل قلع جاكت الترننج ووقف بالبنطلون .. قالت ماما عاوزاك عريان زى ما كنت أمبارح فى أوضه البنات .... قلع وائل البنطلون وهو بيحط أيديه ألاثنين يغطى زبه المرتخى المحلوق ... قالت له ماما .. لف .. ادينى ظهرك ... أستدار وائل .. كان ظهره العريان جميل قوى .. وطيازه المشدوده المكوره شكلها يجنن ... عاوزه تتباس وتتلحس وتتمص من جمالها .. كنت أنا وسها بنبص لبعض وأحنا بناكل ظهر وطياز وائل بعنينا أكل ... كانت ماما هى كمان مستمتعه ولكنها كانت تقيله وراسيه عننا ... وقفت ماما وهى بتقرب من وائل وفى أيدها الحزام .. ورفعت أيدها ونزلت بلسعه على طيز وائل .. كان لها صوت بس أظن أنها كانت مش مؤلمه قوى ... أتهز وائل وأترجرجت طيازه .. أتجننت أنا من منظرها .. عملت نفسى بأمنع ماما من ضربها تانى .. وأنا بأمسحها بكفوفى وبأحسس عليها وكسى بيتنفض من الهيجان وبدأت الميه تنزل منه نقطه.. نقطه .. صرخت فيا ماما .. أبعدى يابت .. ألا أضربك أنت كمان ... وضربت الهواء مرتين بالحزام .. أبتعد ت ... وأنا أسمع صوت الحزام وهو بيلسع طياز وائل .. وكل جسمه يهتز من الضرب ... صرخت ماما فيه وهى تقول .. يلا لف ورينى وشك ... تردد وائل .. صرخت ماما وهى تضربه بالحزام المره دى كانت الفرقعه قويه على طيازه ... بدأ وائل يلف ببطئ ... ساعتها عرفنا سبب تردده فى الدوران من أول طلب لماما ... كانت أيده لسه فوق زبه تداريه .. ولكن كان هناك فرق طبعا .. كان زبه واقف ومتصلب قوى .. لم تتمكن أيده من أخفائه ... شهقنا أنا وسها من منظره ... ويبدو ان ماما كانت تعرف أن هذا سيحدث من ضربها له ... فلم تتفاجأ.... طلبت ماما منه أن يرفع أيده لفوق وهى تقترب بالحزام تضرب زبه وهى تقول .. عاوزه أضرب ده اللى كان عامل شاطر على البنات أمبارح بالليل ... رفع وائل أيده فوق رأسه كأسير الحرب .. وزبه مع جسمه زاويه مستقيمه.... لسعته ماما بطرف الحزام على زبه الواقف لسعات خفيفه لا تؤلم وهى تقول عاوزاك تقول حرمت ياماما مش حا أعمل كده تانى ... كانت ضرباتها تزيد زبه أنتصابا وقوه .. وبدا يلمع جلده المشدود وراسه المستديره الناعمه تقطر بعض نقط الماء من مقدمته ... أقتربت ماما منه وهى تمسك بقطعه قماش تلف زبه تمسحه وهى تفرك بزازها فى صدره وتقول .. لوعاوز حاجه قول لى ياخول .. مش تدخل تنيك أخواتك كده ... هايج أريحك ... وسألته وهى تعرف ألاجابه ... أنت هايج دلوقتى .. شاور براسه وهو يقول .. ايوه .. أوى ... وعينه تتفحص الشق الطويل بين بزازها الواضح تحت الفستان الخفيف ... رفعت القماشه من فوق زبه وهى تمسكه بيدها مباشره وتدلكه ... شهق وائل وهو يرتعش من لمستها ... سحبته من زبه وهى تسير ناحيه الحمام وتقول يلا علشان أغسل لك مكان الضرب وكمان اللى نازل من زبك ده ... بصت ناحيتنا وهى تقول .. خليكى مكانك يالبوه منك لها .. مشى وائل معاها مسحوب ومذهول وهايج ... مرت دقيقه أو أقل .. لقيت سها بتضربنى على ظهرى وهى تقول .. يلا يابت نتفرج ... قلت لها بعدين ماما تتضايق .. قالت .. يلا يالبوه .. هى أمك حاسه بحاجه دلوقتى ....مشينا على طراطيف صوابعنا .. لما بقينا قريبين للحمام .. بصينا من جنب الطرقه بشويش ... كان باب الحمام موارب .. قربنا شويه كمان ... لقينا وائل واقف لاصق بظهره للحيطه وماما قاعده على ركبتها عريانه خالص وهى بتاكل زب وائل أكل مش بتمصه ولا بتلحسه ... كانت راسها بتتحرك فوقه مش بطريقه مص أو لحس .. ووائل رجليه مش قادره تشيله من الهيجان ... مشى خطوتين وهو بيقعد على حرف البانيو وماما ماشيه معاه مش سايبه زبه من بقها زى ما يكون لزق فى لسانها ... وسها واقفه قدامى بتتنفس بصوت عالى وصدرها طالع نازل بسرعه زى ما بتكون بتجرى مشوار .. وأنا حاسه بغليان فى كسى وميه بتدفق منه غرقت فخادى .... لقيت ماما قامت وهى ماسكه زب وائل مش عاوزه تسيبه من أيدها .. قام معاها وقف .. وهى بتلف تسند بطنها على الحوض وبتمسح زبه فى طيازها من ورا .. لقينا وائل بيرمى جسمه على ماما يزنق فيها ببطنه فى طيازها ... وبسرعه أختفى الزب فيها .. مالت بجسمها أكثر لقدام ... رجع وائل خطوتين لورا وهو بيسحب زبه من كسها .. شهقت ورجليها بتتهز جامد بترعش جسمها كله ... وهى تتأوه .. أح أح أح أووووه.. دخله بسرعه .. دخله بسرعه .. أوعى تسحبه الا لما أقول لك ياخول ... وهى تتمايل تمسح بطنها بحافه الحوض وتدفع بطيازها للخلف .. عاوزه تحس بزبه كله جواها .... وقف وائل لا يتحرك وهو يرشق زبه فى ماما دلال وهى مستمتعه به بلا حركه ... كانت بزازها بتتمرجح من أهتزازها .. لقيت سها المجنونه تدفعنى بكوعها وهى تقلع هدومها كلها وتقف عريانه وتفتح الباب وتدخل عليهم ... بص لها وائل وعينه بتمسح جسمها العريان من فوق لتحت ... لكن سها كانت عاوزه حاجه ثانيه ... لقيتها بتمسك ماما ترفعها لفوق وهى بتقرب ببقها ناحيه بزازها المدلدله زى كيس الزبده ... وعضت حلماته ونزلت فيها مص وأيديها بتكبش وتعصر لحمها .. بقيت صوابعها متعلمه على بشره ماما البيضه البضه بلون أحمر خطوط خطوط.... حضتنها ماما وهى بترفع سها لفوق ... ولقيت شفايفهم لصقت جامد ونازلين تقطيع فى شفايف بعض.. وأيد كل واحده منهم بتقفش بزاز الثانيه جامد قوى.. وصوت تأوهاتهم خارجه من بين شفايفهم رغم أنهم لسه بيبوسوا بعض قوى ... مد ت ماما أيدها من ورا ظهرها تبعد وائل من بطنه زى ما بتكون بتقول له يلا خرج زبك أو يلا نيك بقى ... بدأ وائل يسحب زبه ويرجعه فى كسها بينيك فيها بالراحه وببطئ ... وجسمه بيشر عرق من الهيجان ... لقيت نفسى مش قادره خلاص .... قلعت عريانه أنا كمان ودخلت وأنا بأأقرب من وائل بأمسح بأيدى العرق اللى مغرق صدره وبأمسح شفايفه بشفايفى ... لقيته عضنى فى شفتى اللى تحت وقعد يمص فيها وأيده بين فخادى بتمسح كسى من فوق زى ما يكون نجار بيستعمل السنفره ....أترعشت ولفيت أيدى أحسس على طيزه المكببه الناعمه .. هاج قوى وزاد فى دفع زبه وسحبه من كس ماما دلال لما سمعتها بتصوت من المتعه وتتأوه أووووووه .. يخرب بيتك ... ده أنت طلعت ثور .. فيه ولد فى سنك بينيك كده... أح أح أوووف أه أه أه كمان كمان .... قعدما مده بنقطع بعض أحنا الاربعه .. اللى بيمسك حته بأيده بيقطعها تقفيش واللى بشفايفه بيهريها مص ... لمااااا بدء وائل يتهز وزبه بينفض اللبن فى كس ماما دلال و هى كمان بتترعش وبتجيب شهوتها .. أما أنا وسها فكنا جبنا شهوتنا عليهم أكثر من مره .... وأترمينا عريانين فوق بعض على فرش أرضيه الحمام لغايه لما قدرنا نقف على رجلينا من تانى ....
أستحمينا بسرعه أحنا أربعه زى الطابور وأيدينا مش ساكته ... ماما تبعبص وائل ووائل يقفش فى بزاز سها وسها بتعض كتافى وتقرصنى فى طيزى وأنا بأمسح بكفوفى الميه من على أجسامهم العريانه .. كنت باأحب لمس الميه من فوق الجسم العريان ... لما شبعنا لعب وحموم .. خرجنا نلبس هدومنا .. سمعت ماما بتقول لسها بصوت واطى من غير ما يسمع وائل .. الواد ده طيازه حلوه ومربربه .. كان كريم بيه موصينى على ولد حلو وطيازه عاليه مليانه زى طياز أخوكى وائل كده .. قالت سها .. وكريم بيه عاوز ولد يعمل بيه أيه .. ضربتها ماما على صدرها وهى بتقول .. عاوزه يعمل بيه أيه ؟ عاوز يلعب معاه طاوله .... مش عارفه عاوزه ليه .. عاوز ينيكه ياهبله ..أو يكون عاوزه لواحد صاحبه أحنا مالنا .. أحنا نجيب المطلوب ونأخد الفلوس اللى بنطلبها ...وأخوكى يستفيد ويكون سرنا .. وطت صوتها شويه وكملت كلامها لنا أحنا الاثنين . الواد هايج وحلو ... ييجى منه ... فتحت سها عينها مدهوشه وهى بتقول لماما .. لا ياماما بلاش ... وائل كويس حرام عليكى ... بعدين يبقى كده على طول ... قالت ماما .. وأيه يعنى ... شويه كده وشويه كده ... شويه ينيك وشويه يتناك ... حسب الطلب .. وكمان علشان نكسرعينه ويبقى معانا وتحت أيدينا .. فاهمين. سكتنا ولم نرد .. قرب وائل علينا وهو بيقول بتتوشوشوا بتقولوا أيه منك ليها .. قالت ماما .. لا أبدأ .. عندنا شغل فى بيت ناس أكابر قوى يمكن بكره .. تحب تيجى معانا .. قال وائل أأجى معاكم أعمل ايه .. قالت ماما .. ياعبيط الشغل ده فى شاليه خصوصى على البحر ... مش مطلوب منك شغل كثير .. وأهو أنت تتفسح وتأخد لك كام غطس فى البحر .. وكمان علشان باباك يوافق .. علشان يمكن نبات يومين هناك .. لما يكون معانا راجل .. باباك يطمن .. قلت أيه ؟... وكمان يمكن تطلع من المشوارده بمبلغ كويس قوى ... سكت وائل فتره بيفكر.. قال ... أوكيه .. هو الميعاد أمتى .. قالت ماما .. يمكن بكره .. انا فى أنتظار تليفون من البشوات ... قال وائل .. المشوار ده ياأخد كام يوم .. قالت ماما .. يومين بالكثير ... ثلاثه .. قال وائل .. حاأكلم صبرى يطلب لى أجازه 3 أيام ....
خرجنا المره دى أحنا ألاربعه وأتجهنا لمحطه المترو ... لقينا العربيه الشيك فى أنتظارنا .. ركبنا بسرعه وأتحركت فى طريق المطار ... حسيت ب وائل مبسوط قوى وهو راكب الطياره ...
وصلنا ولقينا العربيه الثانيه فى أنتظارنا زى المره الثانيه .. وبسرعه كنا فى الشاليه ... ولقينا المجموعه كلها كانت فى أنتظارنا فرحانين .. وكنا أحنا كمان فرحانين أكثر منهم ... ولمحنا أثنين زى مايكونوا خواجات راجل وست لابسين مايوهات قاعدين بعيد بيتكلموا ..الست شقره جسمها يجنن لابسه بيكينى روز .. بزازها مخنوقه قوى من ضيق السوتيان عليه ....رفعاه لفوق زى بوله الجيلاتى كده وهى فوق البسكوته . شاور لهم طلال من بعيد وهو بيقول لى دول كرستين ومكرم ... قربنا منهم وتم التعارف بسرعه .. و وائل مش عاوز يمشى من جنب كرستين من هيجانه عليها ....عرفت ان كرستين بتتكلم عربى كويس قوى . وأنها من بلد أسمها بلغاريا مش عارفه فين .. بس قالوا لى أنها فى أوربا .. أما مكرم فهو من بلدهم .. بس شعره وشنبه الصفر ممكن يخدعوا الغريب يفتكره أجنبى ... شاورت لنا ماما .. أنا وسها .. شوفوا شغلكم .. مشيت مع طلال .. ومشيت سها مع فادى .. وماما قعدت جنب كريم وهى حاطه بقها فى ودنه بتقوله كلام وهو بيهز راسه .... وصفيه مرات كريم بتقرب من وائل بتستطلع الضيف الجديد وعينها متعلقه بالحته اللى بين فخاده زى ما تكون عاوزه تعرف اللى هنا شكله أيه .. وهى بتقعد جنبه بتلمس ركبته بركبتها ...
مسكنى طلال من أيدى وهو بيشدنى علشان نروح ألاوضه زى المره اللى فاتت وهو بيقول .. وحشانى وحشانى وحشانى ... قلت بدلع .. ياسلام .. يعنى كرستين مش كفايه ... قال لى بسرعه .. لا كرستين دى سكه ثانيه ... مش بتاعتى .. كرستين دى شيميل .. قلت يعنى خواجايه .. ضحك من جهلى .. وقال .. ما تعرفيش شيميل يعنى أيه .. قلت .. لا ... قال .. يعنى راجل ... نظرت له وانا أقول .. أنت بتسخر منى ... راجل أزاى .. ده جسم راجل ... دى ست زى الكتالوج ما بيقول ... شدنى وهو بيقول صدقينى ... ده راجل وبكره حا أفرجك على زبه ..لو قلع المايوه حا تلاقى زبه زى كوز الدره ... بس هو بيتناك فى طيزه وممكن ينيك كمان .. كنت مندهشه ومذهوله ومتشوقه ..عاوزه أشوفه عريان علشان أصدق .. وأنا بأأقول فى نفسى .. الواد وائل لاصق لها وهو مش عارف المصيبه ....
وصلنا الاوضه لقيت طلال بيشدنى بيرمينى على السرير ماعندهوش صبر .. وركب فوقى وهو بيعصرنى بثقل جسمه وأيده بتقلعنى هدومى .. وشفايفه بتمسح شفايفى وخدودى ورقبتى.... وأيده ماسكه بزازى بيقفشهم بالجامد زى ما يكون ماسك برتقاله بيعصرها . كنت لابسه البنطلون الجينز من غير كيلوت .. والتى شيرت فيه جرابين يرفعوا البزاز زى السوتيان ... علشان كده لقيت نفسى عريانه خالص وهو كمان قلع المايوه بتاعه وحسيت بجسمه العريان بيهرس جسمى العريان الطرى تحته .....وزبه الشقى بيدق باب كسى عاوز يدخل بسرعه .. وأنا كنت قافله فخادى علشان أمنعه من الدخول بسرعه كنت عاوزه أتمتع بيه ألاول مص ولحس .. وأنا بأموت فى لحس ومص زبه الحلو الشقى وبأموت كمان لما بأشوف عينين طلال وهى بتغمض من المتعه من اللى بأعمله فى زبه وكمان بأحب أسمعه وهو بيقول أسسسس أسسسس لما أزيده مص وعض فى راس زبه المنفوخه .... فهم طلال اللى بيدور فى راسى .. قام من فوقى وهو بيمسح زبه فى فخادى وبعدين بطنى وبيحطه بين بزازى وبيطبق عليهم بأيده .. كان زبه زى أيد مضرب التنس محشور بين كورتين من الزبده السايحه .. رفعت راسى وأنا بأحاول أأقرب بلسانى من راس زبه الحمرااا ... لحسته بلسانى مرتين ثلاثه .. لقيت طلا ل بيقربه من شفايفى ... ضميت شفايفى عليه وأنا بأمص فيه جامد ... وطلال بيترعش من النشوه وماسك بزازى بيعصرهم .. شويه ولقيت أيده اليمين بتلف وراه وبيقرب من كسى بيمسحه وبيفرك الشفرتين بصوابعه ,,, شهقت وأنا بارفع جسمى لفوق من الهيجان ... اللى كان مانعنى أنه كان لسه راكب فوق صدرى .. مسكت بيضانه أعضعض فيها واشفطها فى بقى وأمصها واحده واحده... لما حسيت أنه بقى على الاخر خالص ...زحف فوقى وهو بينزل لتحت لما وصل عند كسى .. لقيته بيمسحه بصوابعه وبيقرب بشفايفه يبوس فيه .. شويه وحسيت بلسانه بيمسح عليه من بره .. رفعت جسمى أبص عليه بيعمل أيه فى كسى .. لقيته بيتأمل فيه زى المبهور .. لولا أنى أعرف أنه خبير نسوان .. كنت قلت أنه أول مره يشوف كس .. شوفته بيقرب بلسانه يدخله بين شق كسى الصغير وبصوابعه يفتح الشق وبيبوس الكس من جوه .. وهو بيقول بصوت واطى قوى .. ياناس فيه كس فى الدنيا بالحلاوه دى... لسه صغير شفايفه لاصقه فى بعضها ..و بيدخل لسانه بينكنى بيه .. كان لسانه الخشن بيدغدغنى جوه كسى وبيهيجنى قوى ... بدأ كسى يفور بميه شهوتى وأنا بأرتعش وبتأوه .. أح أح أح كفايه ياحبيبى مش قادره ... لسانك جننى .. أموت فى اللى بيعمله لسانك فيا .. وطلال يلحس ويمص لما حسيت بكسى مولع نار .... رفعت جسمى بكل قوتى .. مال على جنبه وبعدين على ظهره ..ركبت فوقه وأنا بأمسح زبه بأيدى قبل ما أركب وأدفسه فى كسى بالراحه خالص .. دخلته فيا... رشق فى قلبى من جوه من طوله وحلاوته ... مسكنى طلال من بزازى رفعهم بكفوفه يدلكهم لى لما جننى خالص ... بدأت أرجع لورا ينسحب زبه من جوايا ... لمااا أحس أنه حا يخرج بره كسى ,,, أرجع بسرعه أدخله فيا لآخره ... وفضلت رايحه جايه زى ماكينه تقطيع البسطرمه كده ... لقيته بيقوم وهو بيزقنى لورا وهو ماسك زبه بيعصره بأيده بيهديه أو بيمنعه من أنه يدفق اللبن ...ملت بجسمى وقفت على ايدى وركبتى وأنا بأتمرحج بطيازى يمين وشمال بأهيجه زياده .. كنت فهمت أنه بيحب يكمل نيك فى الطيز... حسيت بصباعه بيند فس فى خرم طيزى بيلف فيها بالكريم ... شال صباعه وحط زبه كده على طول من غير أنذار ... رفعت راسى وأنا أصرخ أحوووووووه ... باأموت فى بتاعك وهوه بيجرى كده جوايا .. أوووووه أه أه أه أه أه .. بأحبك وبأحب زبك ... أح أح أح.. وطلال زى المجنون ... بيضربنى بزبه جوه .. عاوزه يخرجه من بقى من شهوته وجنانه ..... وأنا بأتمايل للناحيتين أدلك زبه فى أجناب فتحه طيزى الضيقه باأجننه وأهيجه أكثر ... سحبت جسمى من قدامه .. خرج زبه من طيزى ... قمت أجرى وأنا بأترقص بأأقول كفايه عليك كده ... أتجنن وقام يجرى ورايا وزبه واقف زى الرمح ....لحقنى جنب الباب ... مسكنى من وسطى وهوه بيدفس زبه بين فخادى من ورا ... سندت أيديا على الحيطه وأنا بأدفع طيزى لورا ... لقيت زبه بيرشق فيا ... عارف طريقه الجبان ... سخن ملهلب فى جوفى ... محشور بالجامد فى بوابه طيزى الصغيره ... ورجع ينيك بحنيه زى عازف الكمنجه بيعزف لحن فالص هادى ... وأنا وهو بنرقص على أنغام عزفه اللذيذ.... لما حسيت بيه بيرمى لبنه السخن فيا وجسمه بيهزنى من قوه قذفه .... رفعت جسمى أعصر زبه جوايا ... ووقفت ألصق ظهرى بصدره .. حضنى بأيديه الاثنين يلصق ظهرى بصدره أكثر .. لما أرتويت من كل نقطه رماها زبه فى جوفى .... مشينا خطوتين وأحنا على الحاله دى لغايه السرير وأترمينا فوقه نستريح ونهدأ...........
رحت فى غفوه لذيذه ... حسيت بحركه ناحيه الشباك .. رفعت راسى أبص .. كان طلال واقف عريان بيبص بنظاره من اللى بتقرب ... قمت أتسحب ووقفت وراه وأنا بأدعك بين فخادى بجسمه العريان ... بص لى وهو بيضحك ويقول .. بصى .. أخوكى بيتعمل فيه أيه ... مسكت النظاره منه وبصيت ... كان وائل محشور بين كريستين وصفيه عريانين ملط نازلين تدليك فى بعض .. نزلت بالنظاره لتحت شويه .. صرخت .. كانت لكرستين فعلا زب بيتمرجح بين فخادها ... بتمسحه فى ظهر وائل العريان ... ووائل نازل تقفيش فى بزاز صفيه اللى بتحسس على زبه الواقف ... ناولت طلال النظاره وأنا بأقول .. لا .. النظاره مش كفايه .. أنا عاوزه أنزل تحت أشوف اللى بيحصل .. وأنا بأتلفت علشان ننزل .. وقعت عينى على ماما دلال وهى قاعده بين كريم ومكرم بيمصوا بزازها وهى بتفرك زبهم بأيديها الاثنين وبتبوس كل واحد منهم شويه ... جريت علشان أدور على المايوه ألبسه .. سحبنى طلال من أيدى هو بيقول حا تعملى أيه .. قلت .. البس المايوه ... قال .. لا ياحبى النهارده البلاج مفتوح ... مافيش هدوم ...
( 7 )
نزلت بسرعه أجرى وأنا ماسكه طلال فى ايدى .. بيضحك وهو بيقول بالراحه يامجنونه .. بعدين تقعى تتعورى .. وأنا متلهفه عاوزه أشوف الشو من أوله ... وصلنا عندهم .. كانت ماما دلال .. بدأت الشغل .. لقيتها راكبه فوق كريم وزبه فى كسها بيرضع بزازها وهو ماسكها بأيديه الاثنين يمص حلماتها بجنون ودلال بتبوسه فى شعره وهى سانده بأيديها على كتافه ... ومكرم راشق زبه كله فى طيزها من ورا .. ومش بيتحرك خالص .. و ماسك ماما من وسطها وبيبوسها فى ظهرها العريان ... وماما دلال شويه تصرخ وشويه تتراجاهم يرحموها وشويه تتأوه وتتمايل بجسمها زى كوبرا بترقص فى سله ساحر هندى من هيجانها .. قعد طلال على شازلونج قريب منهم وقعدت أنا على فخاده العريانه وحضنته .. لف ذراعه أخدنى فى حضنه .. كانت راسى هى اللى طالعه تبص بس من بين حضنه الكبير ... سمعت صوت تأوهات سها ... رجعت براسى لورا .. كانت سها هى كمان محشوره بين فادى وسلمان .. واحد فى كسها والثانى فى طيزها ... ملت وأنا بأبوس طلال من شفايفه .. أيه الحكايه .. النيك بالاثنين النهارده ولا أيه ... ضحك طلال وقال .. أوعى تكونى أنت كمان عاوزه تعملى زيهم .. أنا أقتلك .. أنا بأحب أكون لوحدى ... قلت .. بس ياروحى نفسى أجرب اعمل زيهم ... عاوزه أحس بزبين فيا ... علشان خاطرى ... نفسى أتركب من قدام وورا ... وسكتنا من صراخ ماما وسها وهما بيتقطعوا نيك من الرجاله الاربعه .. وكمان لقيناهم بيتبادلو الاماكن .. اللى بينيك فى الكس يلف ينيك فى الطيز .. وأللى بينيك فى الطيز ينيك فى الكس .. وسها بينهم بتتحرك بالعافيه .. رجليها مش شايلاها ... لكن ماما دلال كانت متماسكه وهى بتتقلب بين الرجاله ... خبره ....مد طلال أيده يمسك دقنى يلف راسى ناحيه وائل واللى معاه ... شوفت صفيه ماسكه زب وائل بتفترسه مص زى المجنونه ....صرخت يانهار أسود .. كان وائل ماسك زب كريستين بيمصه ويلحس فيه ... و صفيه دافسه صباعها فى خرم طيز وائل بتوسعها ... ووائل حا يموت بين أيديهم من الهيجان .... نسيت ماما وسها ... وعينى أتعلقت بوائل .. سابت صفيه زب وائل وهى بتنام على ظهرها بتفتح رجليها ... وبتمسح كسها بالجامد وبتفرك بظرها زى ما بتكون بتمارس العاده السريه ... بص لها وائل وساب زب كريستين .. ونام بجسمه فوق صفيه .. حضنته وهى بتلف رجليها بتكتفه من ظهره ... وعصرته ناحيتها .. غا ص زب وائل فى كسها ... شهقت وهى بتضربه على ظهره بأيديها من النشوه ... وبدأ ينيك فيها طالع نازل بقوه .. وهى تبوسه فى خدوده وشفايفه ووائل ماسك بزازها بيعصرها .... وقفت كريستين وهى بتقرب من طيز وائل وبتمسح شق طيازه بالكريم اللى ماسكاه فى ايدها .وبتدس صباعها جوه فتحه طيزه.. لما أتأكدت من تجهيزه كويس .. قربت ووقفت وراه وحطت راس زبها على خرم طيزه ... وبخبره كبيره ... كانت بتتحرك يمين وشمال وفوق وتحت .. حوالين الخرم ... لما لقيت زبها بيختفى فى طيز وائل .. صرخ وائل وهو بيحاول يقوم من فوق صفيه .. لكن كانت صفيه مكتفاه بأيديها ورجليها .. زى ما تكون متفقه مع كريستين على كده ... وكمان كريستين كانت زنقاه لقدام .. وعملوه ساند وتش ..... أستسلم وائل وكمل نيك فى صفيه .. وكريستين بتنيكه فى طيزه هى كمان ... لقيت مكرم قام بسرعه من ورا ماما وزبه شادد قدامه وبيمشى ناحيه كريستين وبيدخل زبه فى طيزها ... كنت أول مره أشوف أو أتخيل أن فيه أربعه راكبين فى بعض زى المنظر اللى أنا شايفه دلوقتى ... كانت ماما فى الوقت ده بتتهز وهى وكريم بيجيبوا شهوتهم سوا وأيديهم بتفعص فى بعض وشفايفهم بتقطع شفايف بعض من المتعه والنشوه ... وسها نايمه من غير ولا حركه فوق سلمان ونايم فوقها فادى .. كانوا خلصوا وجابوا شهوتهم هما الثلاثه من مده لما كنا مشغولين عنهم وكانوا فى فتره أستراحه من الجوله الاولى.. أنا متأكده أن سها مش حا تسيبهم على كده .. دى كانت عاوزه تتناك طول اليوم وماتتروى ...
كل المجموعه اتهد ت نيك .. وسكتت الاصوات وهمدت ألاجسام .. ولقيت نفسى نايمه فى سابع نومه فى حضن طلال وايدى ماسكه زبه المرتخى فى ايدى زى ماأكون خايفه حد يخطفه منى أو يهرب منى فى كس تانى وأنا نايمه ... أتنبهت على صوت فادى بيكلم طلا ل بصوت واطى .. وطلال بيقول .. لا .. وبيكررها وهو عصبى خالص ... سألت طلال .. هوه فيه أيه .. قالت .. لا مافيش حاجه .. كل الحكايه أن الجماعه متعودين يعملوا حاجه أسمها الغداء اللذيذ .... طيب أنت زعلان ليه .. مش عاوز تتغدى معاهم ... قال .. لا .. أنت مش واخده بالك ..الغدا ده عباره عن انهم كل واحد بيجيب حبيبته أو حبيبه ويقلعهم عريانين ملط .. وبيفرشوا مشمع كبير حواليهم كام حله كبيره .. اللى فيها شوربه مكعبات اللحم واللى فيها مكرونه بالصلصه وبتكون دافيه شويه مش سخنه ... ويختاروا اللى حا يناموا فى وسط المشمع ويرموا عليهم المكرونه والصلصه وواحده أو واحد يقعد فى حله الشوربه .. ويبدأوا الاكل من فوق جسمهم بأيديهم وشفايفهم ويلحسوا بلسانهم .. لما يهيجوا خالص .. وبعد شويه يبدأ النيك لما يشبعوا .. قلت .. وأنت زعلان ليه .. مش عاوز تشترك معاهم ..قال .. لا .. أنا بأحب اللعبه دى .. بس فادى كان عاوزك أنت .. تنامى على المشمع مع سها ومامتك ووائل .. قمت وأنا أصفق وأأقول .. نفسى ياحبيبى ألعب اللعبه دى معاكم ... يلا .. وأنا أشده ليقف ... سرنا ناحيه العشه الكبيره .. وكانت الجماعه .. جهزوا كل شئ ... لقيت ماما دلال نايمه عريانه على ظهرها فاتحه رجليها وفادى بيحط جزره فى كسها وبيقطع على بطنها شرايح طماطم ... ووائل نايم على وشه وكريستين ماسكه خياره بتحطها فى الشق بين طيازه المربربه وهى بتمسح عليها بأيدها بهيجان ... وصفيه بتدفس تفاحه صغيره فى بقه وهى بتضحك .. وسلمان كان ماسك سها بيدهنها صلصه فى كل جسمها وبيرشق حتت بيتسا مدوره مخرومه من الوسط فى حلمات بزازها وبيفرش كل جسمها بكميه من دواير البتسا ويلصقها على جسمها العريان بالصلصه .. كان منظرهم يجنن ويهيج ... لقيت مكرم بيقرب من أخويا وائل وهو بيرفع التفاحه من بين أسنانه وهما بيضكحوا .. ولصق شفايفه فى شفايف وائل بيبوس فيه وأيده بتقفش بزازه وبيقرص حلماته زى ما يكون بيقرص حلمات واحده ست ... وسها بتلحس صوابع سلمان لما خلص دهان جسمها وهى بتمد أيدها تفرك زب فادى بالصلصه لما غرقت بيضانه باللون ألاحمر ... كان كل الرجاله أزبارهم شدت ووقفت على الاخر .. والنسوان بزازهم أتنفخت وحلماتهم أنتصبت من الهيجان .. مديت أيدى أمسك زب طلال الواقف .. وأنا بأمشى معاه ناحيه المشمع وقعدت على الجنب وأنا بأدهن صدره بالصلصه ... لقيته بيفرك بزازى بالمكرونه وبيميل على صدرى بياكل وبيمص فى صدرى وحلماتى .. نزلت بجسمى أنا كمان .. أمص زبه من الصلصه وأأكل من عليه المكرونه وحتت البيتسا وشرايح الطماصم والخيار .. بصيت بطرف عينى كانت السفره ... لغوصه على الاخر .. كله بيمص فى كله وبيلحس فى كله .. نازلين تقفيش وبعبصه ولحس وفرك .. الرجاله بتتأوه والنسوان بتزوم وتترعش ... لقيت طلال بيميل فوقى وبقه مليان أكل وبيأكلنى فى بقى من بقه .. زى العصافير كده .. كان طعم الآكل لذيذ قوى ... وركب فوقى... لقيت زبه بيتزحلق جوه كسى .. كان نيك بالصلصه ... شهقت .. وأنا بأحضن فيه جامد .. وشفايفنا شابكه فى بعض بنلحس ونمص .... بدات ألاصوات ترتفع من حوالينا .. النيك أشتغل ... كان صوت أخويا وائل واضح وعالى شويه وهو بيصرخ أحوه أحوه .. بصيت بطرف عينى .. كان مكرم راكب فوقه بينك فيه .. وسها بتبص عليه وبتضحك وهى بتتمايل بميوعه.. وفادى فاتح فخادها بياكل كسها ... وهى ماسكه زب كريم بتدلكه له ... وصفيه نايمه على وشها وكريستين راشق زبه فى طيزها بينكها بعنف .. وهى بتصرخ أوه أوه أوه .. ألحقنى ياكريم .. كريستين فشختنى .. وكريم كان مشغول بيفعص فى بزاز سها اللى كانت بتفرك زبه وبتدلكه بأيدها المليانه أكل .... وماما دلال راكبه فوق فخاد سلمان وصدرها لصدره وزبه كله جواها وأيده بتقفش بزازها بتحلبه ... وشفايفهم بتقطع شفايف بعض وماما دلال شابكه أيديها ورا ظهره بتعصر زبه جواها ... كانوا بينيكوا وبيتناكوا ولسه بياكلوا وبيمضغوا ألاكل اللى بيوصل بقهم .. كان المنظر يجنن ويهيج على الاخر ... لقيت طلال بيسحب زبه من كسى وهو بيقول لى .. بعد أذنك.. طيز دلال تجنن .. ممكن ... قلت وقد فهمت ما يقصد .. ممكن .. وقف طلال ورا ماما دلال وهو بيدعك زبه المنتصب بين فلقتيها ... كان زبه غرقان ميه شهوتى بيلمع على الاخر ... وكانت ماما دلال واسعه ... أنغرس زب طلال كله فى طيز ماما دلال .. ألتفتت براسها لترى من طعنها من الخلف ... وقعت عينها عليه .. مالت وهى تعطيه شفايفها يبوسها ... و شفايفها بتدور بين شفايف طلال المتورمه .. يمصها بلذه وقوه ... وهى ترتعش معصوره بين سلمان وطلال .. كان مكرم يزووم وهو يرمى لبنه فى طيز وائل .. ويصفعه على طيازه من النشوه والمتعه ... ووائل يصرخ .. سخن .. سخن .. لبنك سخن .. بيحرق ... أرتمى مكرم فوق ظهره ونام.. كان زب وائل لسه منتصب... زحفت وأنا أقرب منه وأمسكت زبه واقتربت بفمى ولحسته .. كنت هايجه من طلال .. وقد تركنى علشان طياز ماما دلال المغريه .. بص لى وائل وكان هايج على الاخر ... نمت له على وشى ... وقببت له طيازى ... حسيت بصباعه بيلف فى خرمى ... وكنت فعلا عاوزاه ينكنى فى طيزى ... فتحت له بوابه شرجى على أتساعها ...مسح راس زبه فى خرمى .. أند فس منه فى طيزى .. مسكنى من وسطى وهو بيزق باقى زبه فى جوفى .. صرخت أووووووه .. كان زبه كله يملئ جوفى لآخره ... وقعت عينى على ماما دلال محشوره بين الرجلين مستمتعه .. حسدتها على ماهى فيه من متعه.. كانت سها تصرخ .. بصيت عليها .. كانت كريستين بتنيكها فى طيزها بالجامد .. وفادى بينك فى كريستين اللى محشوره بين سها وفادى ... وصفيه فى حضن كريم .. أخيرا الراجل بينيك مراته .. أنشغلت بزب وائل اللى بيلف فى طيزى جامد وأنا حأأموت من المتعه ... حسيت بأيدين بتحسس على كتافى .. بصيت .. كان طلال ... زبه واقف غرقانه لبن من اللى دفقه فى طيز ماما دلال .. لكن لسه هايج الجبان .. رفعت جسمى وزب وائل لسه فى جوفى .. ومشيت على ركبتى خطوتين ووائل ورايا ... كان طلال نام على ظهره ... وزبه واقف لفوق ... ركبت بكسى على زبه ونزلت ببطئ .. شهق طلال من سخونه كسى لما حضن زبه ... أووووه .. أخيرا حسيت بزبين مرشوقين فيا ... زب فى كسى والثانى فى طيزى ... قربت من شفايف طلال أبرد بيها شفايفى الملهلبه .. ورحت فى دنيا ثانيه .. مش عارفه أوصف اللى كنت فيه .. كنت طايره فوق السحاب .. زب داخل وزب خارج .. وشفايف بتبوس وايدين بتعصر وتقفش البزاز .. مش عارفه مين اللى كان بيعمل فيهم كده .. لكنى كنت بأجيب شهوتى ورا بعض .. حنفيه من ميه شهوتى أتفتحت .. مش عارفه من نيك طيزى ولا كسى ... لما أغمى عليا بينهم ...
فتحت عينى بعد شويه .. كانت الشله كلها نايمه فوق بعض على المشمع .. عريانين مدهونين صلصه ومكرونه وعجينه وسمن ... الفخاد بين الفخاد ... والايدين ماسكه البزاز والازبار ... وكل ده مخلوط بلبن النسوان والرجاله ... تمللت وأنا أحاول أن أسحب جسمى من بين طلال ووائل .. ومشيت أترنح كالسكرانه وأنا أتجه ناحيه البحر .. غطست بجسمى علشان أغسل اللى عليه من بقايا أكل .. شويه ولقيت المجموعه جايه تستحما معايا فى البحر وأرجلهم تلف حول نفسها من المتعه أو الارهاق .. وسمعت الضحكات من جديد .. وكل منهم يمسح جسم من بجواره مما علق به من الطعام ... وكان طلال يقف خلفى يمسح بيديه الأكل من جسمى وزبه يمسح بين فخادى ... وكريستين تطارد وائل بهياج ووائل يصرخ ويحاول الهرب منها ... تحممنا بسرعه .. وخرجنا .. أقترح فادى أن نذهب الى غرفنا للآستحمام والراحه .. على أن نلتقى قبل المغرب .. لنسبح مع غروب الشمس .. ونقضى الليل فى حفله سمر على شرف طيز وائل وكريستين .. ضحكنا وكل منا ينصرف ناحيه غرفته .. مسكنى طلال من أيدى وسرنا ناحيه غرفتنا وهو يدس أصبعه فى طيزى يمسحها وأصبعه الاوسط يدق ويرشق مره فى كسى ومره فى خرم شرجى .. تمايلت بميوعه وأنا أسحب أيده من خلفى وأنا اقول .. كفايه .. مش قلنا نرتاح شويه .. بلاش شقاوه .. وعينى متعلقه بزبه البادئ فى الوقوف ... مديت أيدى مسكت زبه وأنا أقول وبعدين فى الشقى ده ... أنا كده مش حا أرتاح خا لص ...
لسه حا ندخل الاوضه .. لقينا سها ماسكه فادى من زبه سحباه وهى بتدخل ورانا فى أوضتنا وبتقول لى .. أنا شبعت من ده . وهى بتشاور بعينها ناحيه زب فادى اللى معصور فى ايدها .. وبتقولى برجاء ...أختى عاوزه أدوق ده وهى بتقرب من طلال بتمسح بكفها فوق بطنه وأيدها بتنزل لتحت لما مسحت زبه بميوعه .. وهى بتتهز وبزازها بتترجرج يمين وشمال على صدرها .. شوفت ساعتها عين طلال متعلقه ببزاز سها الشقيه الكبيره وزبه بيتمدد ويكبر بسرعه ... عرفت ان البت هيجته .. وقف فادى ورايا وأيده مدفونه بين فخادى من ورا وصوابعه بتبعبصنى فى فتحه طيزى وشفرات كسى بنعومه ... أترعشت وأنا بأبص لطلال وباقول .. لو هو عاوز أنا ماعنديش مانع... لم تنتظر رد... تعلقت سها فى رقبه طلال وهى تدس لسانها فى فمه وتعصر بزازها فى صدره وتلف رجليها ورا ظهره وتعقدها ... شدنى فادى وهو يدخل بى الحمام ويفتح الدش ويمسك بى ليقربنى تحت الماء وهو يفرك يده بكميه وفيره من الشاور ويوزعها على كل جسمى ويديه ترتعش من الشهوه وزبه يطعنى فى بطنى وظهرى وكل مكان يقترب منه وهو يحممنى ويحسس عليا وأنفاسه الساخنه تلسعنى . .. كانت سها وطلال واقفين معانا تقريبا تحت الدش ساعتها وبيعملوا زينا بالضبط... فتحت فخادى ليغسل فادى بينهم ... مد يده يمسح كسى بالشاور والرغوه تسيل على رجليا من أندفاع المياه فوق جسمى ... صببت كميه من الشاور على أيدى وبدات أعامله بالمثل ... مسحت كتفاه وصدره الرشيق .. وأستقرت يدى فوق زبه المنتصب أفركه بالشاور.. وفادى يتأوه من لمسات يدى الهايجه لزبه المتصلب ... ويده اللذيذه تعصر بزازى وحلماتى المنتصبه فتختلط مياه الدش بمياه كسى الغزيره وتسيل على فخادى ... بدأت سها فى الصراخ .. نزلت بركبتى على الارض أنظر سبب صراخ سها .. كان زب طلال يمسح كس سها من الخارج .. ولحركتها الكثيره لم يتمكن طلال من أدخاله فيها ... مسكت زب طلال المتحجر ووقربته أمسح رأسه بين شفرات كس سها .. أنزلق من يدى .. ليهرب فى كسها .. كالفار وهو يختبى فى جحره بخفه وسهوله ... أرتعشت بعنف وهى تعصر طلال بذراعيها ... وبدأت ترفع جسمها بيدها المتعلقه برقبه طلال وهو يرفعها من طيازها يساعدها لترتفع فيخرج زبه منها ... وتهبط فيندس الزب فيها بقوه .. تشهق وتتأوه وتتمايل وتتراقص وهى متعلقه بشفاه طلال ترضعها وطلال يمص لسانها كأنه ينزعه من حلقها من الشهوه ... أحس فادى بأننى سرحت بعينى وعقلى معهم ونسيته ... شدنى من يدى وهى ينام على ظهره على فرش أرضيه الحمام وهو يشير لى بأصبعيه .. أى لفى جسمك ... ركبت فوقه بوضعيه 69 وبدأت المعمعه.... كان كسى كله فى فمه يمصه ويسحب شفراته بشفتاه داخل فمه ولسانه يضرب أجناب كسى يلحس بقوه ... ويده ممسكه بفخادى تمنعنى من القيام أوالحركه ... كنت أنتفض وجسمى كله يرتعش وتصلبت رجلي ممدوده ... ونزلت بفمى على زبه كأننى أنتقم منه ... ورشقته بين شفتاى .. أدلك رأسه فى سقف حلقى المتعرج ولسانى يلف حوله يمسحه من كل جوانبه ... وشعرت بزب فادى أقترب من نهايه حلقى ويكاد يخنقنى من أنتفاخه .. كنت أختنق مستمتعه .. ودموعى تسيل وعينى جحظت وبدأت أموت .. كنت أموت مستمتعه بزب فادى .. ولكن بحركه لا أداريه منى .. رفعت وجهى بسرعه وبدأت أتنفس الهواء ... واللعاب يسيل من فمى لزج يتساقط من زب فادى ومن حوله ... وفادى مازال يفترس كسى بلا رحمه .. لقد تصورت للحظه أننى لن أجد كسى بعد كده من قوه مصه له ... أرتعشت بقوه وأنا أحاول أن أرتفع بكسى عن فم فادى وماء شهوتى يخرج من كسى بأندفاع البول أو أكثر ... يبلل وجه فادى وهو يحاول أن يبتعد براسه بعيدا وهو يضحك ويقرصنى داخل فخادى فيزيدنى هياجا ورعشه ..أرتفع بجسمه لينيمنى على ظهرى وأعتدل يركبنى وبيده يمسك زبه يمسحه بشفرات كسى مسحا طوليا من تحت لفوق وقربه من بين شفرتاى وهو يميل بجسمه لآسفل ... شهقت من جريان زبه يشق أجناب كسى الحارقه .. وراسه تدق سقف تجويف بطنى ... خارت قواى ولم أستطع النطق ولا الحركه ... ومالت راسى بلا أراده منى ... وقعت عينى على سها من وراء جفونى المغلقه .. تنام على وشها ويركبها طلال يدس زبه ويطعنها به وهى تكبش فى الارض كأمراه تلد ... تتأوه بصوت مبحوح مرهق تصدر فحيحا كفحيح الافعى أو صوت من لسعته نار حارقه ... لا أدرى ........كان طلال بينكها بقوه وقسوه .. أما معى فكان رقيق فتاك .. فعرفت أن سها بتحب النيك العنيف وطلال عرف عنها كده وهو يمتعها بطريقتها ... سحب فادى زبه من كسى بسرعه وهو يقف على ركبتاه بصعوبه ويمشى عليها خطوات ليقترب من المياه المتساقطه من الدش ويبلل زبه بالماء وهو يرفعه بكفه ... كان يرطبه ... مرت ثوان قليله .. وشعرت به يرفعنى من تحت ظهرى يحاول أن يقلبنى على وشى ... ساعدته بما تبقى لى من قوه .. وأنقلبت ... دس أصبعه الغليظ فى فتحه شرجى ... فوجد استجابه وتمدد .. بلل رأس زبه من أفرازات كسى اللزجه المخاطيه وقربه من خرمى وهو يلفه بنعومه ... وزبه كله ينزلق فى جوفى برقه وانسيابيه ... دخل كله .. كانت خشونه شعر عانته تخربشنى بين فلقتاى .. عرفت أن زبه كله.. كله فى جوفى عن أخره ... نام بصدره فوق ظهرى ولف يده يقبض على بزازى يقفشها ويخنق حلماتى بين أصبعيه ... وفمه ملتصق برقبتى يبوسنى ويلسعنى بنفسه الحارق .. وهو يرفع نصفه ألاسفل لفوق وتحت ينكنى بهياج واضح وشهوه قويه ... وأنا أعضعض فى معصمى من النشوه والمتعه والهياج ... سمعت صراخ سها وهى تأتى شهوتها للمره العشرين تقريبا ... وهى تتأوه وتترجى طلال بصوت صادق .. كفايه .. كفايه .. مش قادره ... كان صوتها متقطع كأنها تسلم الروح ... فعرفت أنها قد شبعت وتمتعت وهدأت .. وعرف طلال كده ...بدأ المكان كله حولنا يهتز من فادى وطلال وهم يقذفوا لبنهم فينا فى نفس الوقت تقريبا ... وأنا وسها نرتعش من سخونه لبنهم يلسعنا فى جوفنا .. وهم يزومون من متعه ما تقذفه أزبارهم فينا ... كان الاصوات بين أه أه أه وأووووف وأح أح وأسسسسس وأحوووووه ... أصوات رجاليه قويه وأصوات نسائيه ضعيفه ممزوجه بكل ما فى الحياه من متعه .. وأجمل متعه .........متعه الجنس اللذيذه ...
(8 )
سمعنا صوت طرقات خفيفه على الباب ... تنبهنا ... كانت ماما دلال .. سمعناها تقول .. يلا ياولاد الشمس حا تغيب .. ودخلت علينا .. كنا مازلنا نائمين على فرش الحمام عرانين كلنا .. أنا نايمه فى حضن فادى وهو يلفنى بذراعيه .. وسها نايمه فوق طلال وراسها فوق صدره وهى تعصر زبه بفخدها ... بصت ماما علينا .. وابتسمت وهى تقترب من طلال وهى تقول .. ياريت تكونوا مبسوطين من البنات ياباشا ... ضم طلال سها يحضنها ويقبلها فى فمها وهو يقول .. بصراحه يامدام .. مافيش أحسن من كده .. اقتربت وهى تمسح زب طلال بيدها وهى تقول .. المهم ده يكون مبسوط ومتمتع ...... مال فادى وهو يقرب زبه من أيدها وهو يقول ..
.. وكمان ده مبسوط على الاخر .. شوفى ... ودس زبه فى أيدها .. وهو يقرصها فى بزازها فتمايلت بدلع وميوعه وهى تقول .. أيدك يافوفو بيه مش كفايه البنات .... أقترب فادى منها وهو يدس يديه بين فخادها يعصر كسها وهو يقول .. أنت برضه الاصل.. هذه الشبله من تلك الاسدايه.. مش كده .. كده برضه يافوفو.. يعنى قصدك أنا اللبوه الكبيره وبناتى اللبوتين الصغيرين.. ماشى مقبوله منك .. علشان أنا عاوزه أبسطكم وأمتعكم .. وكمان جبت لكم الواد الحيله .. نازلين نيك فيه من الصبح ... تنبه فادى أنه قد اغضب ماما دلال .. فوقف وأقترب منها وهو يمسح رأسها .. يعتذر ويقول أنه كان يداعبها ويهزر معها ولم يقصد أى معنى جارح لكلماته .. وأمسكها من يدها يقبلها وهو يشدها للخارج .. مشيت دلال معه وغادرا الغرفه .. قمنا أنا وسها وطلال وسرنا عريانين تماما كما طلب منا ونزلنا نتجه ناحيه البحر ... وقعت عيننا على رؤوس وأجساد تجرى وتسبح فى الماء لم نحدد من هى من بعيد ... سمعنا صوت تأوهات .. خلف الممر .. سارت سها بهدوءونظرت متلصصه من وراء الجدار .. أشارت لنا بيدها ... تعالوا .. أقتربنا .. كانت ماما دلال مستنده على سور الحديقه القصير وفادى يرشق زبه فيها من الخلف .. وبينكها بقوه وهى تزووم وتتأوه .. كان بيصالحها .. وهو يقول لها مع كل دفعه لزبه فيها .. لسه زعلانه منى .. تقول ماما وهى تزووم .. لسه .. لسه زعلانه قوى ... صالحنى جامد .. ولا نسيت دلال لما شوفت كساس البنات الصغيره .. بقينا فتره نتفرج على فادى وهو بيصالح دلا ل بزبه الكبير ..بدأت سها تهيج وصوت تنفسها مسموع .. وأنا كنت خلاص عاوزه زب طلال فى أى حته فيا دلوقتى .. فى بقى أو كسى أو طيزى .. المهم أمسك زب راجل ... حس بينا طلال واللى بيدور فى راسنا وكساسنا .. لف أيديه حولين وسطنا أنا وسها وهو يسير بنا ناحيه الماء...كنا عر يانين أحنا الثلاثه وكان كل اللى فى البحر كمان عريانين خالص .. وقعت عينى على صفيه وهى ماسكه بزها وهى بتحطه فى بق سلمان اللى بيرضع ويمص حلماتها وهما حاضنين بعض والميه بتضربهم فى ظهرهم بتدفعهم للشط وهما مش حاسيين بحاجه من هيجانهم على بعض ... كانت كريستين كل شويه تغطس تحت الميه وتطلع من تحت وائل . وهو بيصرخ وبيضحك .. كان واضح قوى أنها كانت بتلعب له فى زبه أو بتمصه وهى تحت الميه ... ومكرم واقف ورا كريستين كل ما تخرج من الميه يرفعها بأيده من بين قبا ب طيازها ببعبوص جامد يخليها تنط لفوق وهى بتصرخ أووووووه ... زبها كان واقف كبير يجنن .. أه لو كانت راجل بصحيح .. كانت تجنن الستات وتشبعهم نيك بزبها الحلو الكبير .. بس ياخساره كانت خول كبير .. يابخت الرجاله بيها ...
فضلنا على كده مده بنلعب وبنهيج بعض .. اللى عاوز حاجه بيعملها .. تقفيش ومص وعض وتحسيس لما شبعنا والميه أتملت لبن منا رجاله وبنات ... وبدأت الشمس تغطس فى الميه وتختفى.. وشوفنا ماما بتقرب هى وفادى ماسكين فى ايد بعض زى العرسان الجداد .. وزب فادى لسه فيه أثار أنتصاب بيتهز بين فخاده يمين شمال .. شكله يجنن .. وماما كل جسمها بيتهز والنشوه واضحه على وشها اللى بيلمع من المتعه والارتواء ...
نادى علينا فادى بصوت عالى وبيشاور بأيديه يعنى أطلعوا بقى .. وأستدار ليرجع ناحيه العشه الكبيره وهو شابك أيديه فى ايدين دلال اللى ماشيه معاه بتتمايص وتتدلع ولا بنت عندها 18سنه ........ . بدأنا فى الخروج وأحنا نتضاحك وبعضنا يجرى ورا بعض يكمل الدعك والتحسيس والتقفيش .. وكريستين تلف وسط وائل من اليمين ومكرم من الشمال بذراعتها الاثنين وهى تنام فوق صدر وائل هيمانه .. وبزازها تتهز .. كبيره زى النسوان اللى بترضع ..أنا مش عارفه هى ليها بزاز زى دى ازاى وهى خول ... وجابت منين الجسم ده والشعر الاصفر الطويل والمكياج الصارخ .. لو ما شوفتش زبها كنت قلت دى ملكه جمال من أنوثتها الطاغيه مش ممكن أصدق أن دى راجل أو كانت راجل.. فى الوقت ده شوفنا فادى بيولع قدام العشه نار فى مجموعه أخشاب متجهزه لكده جوه زى طبق كبير صاج ... قعدنا مجموعات حول النار... وقف فادى اللى تقريبا مسئول عن كل شئ هنا .. وهو بيقول .. دلوقتى حا نبتدى الحفله .. وهى عباره عن رقص جنسى مثير من نجوم الليله .. كريستين ووائل .. واللى حا يكسب الاصوات الاكبر.. ليه جايزه هايله .. وهو يرفع ظرف منفوخ .. أكيد ممتلئ بالفلوس .. ووضعه فوق التربيره القريبه من باب العشه ..وقفت كريستين وهى تسير الى وسط الحلقه حول النار وهى تتراقص .. ( فهى مدربه تقريبا على كده ) كانت تتمايل بين الرقص الشرقى والباليه .. وهى عريانه خالص كجوارى الف ليله وليله ... وجسمها المبلول يعكس نور النار . .. فيزيده جمالا وأثاره .... وبدأت تقترب من كل فرد منا ترقص له وحده ... أقتربت من سلمان وهى ترمى بزازها عليه وتهزها .. رفع سلمان أيديه يقفش بزازها ويشد حلمتها .. أستدارت اليه وهى تفتح طيازها بيديها الاثنين .. مد سلمان أيده يتحسس فتحه شرجها وأرتفع بجسمه .. يلحس فتحتها بلسانه .. صفق كل الحاضرين على ما قام به سلمان .. شوفنا زبه أنتصب وتمدد بين فخاده .. عرفنا أن كريستين هيجته وأثارته جدا ... أبتعدت كريستين عن سلمان بحركه راقصه لما حست بأنه ممكن يقوم يدخل زبه فى طيزها من هيجانه منها ... ولفت حول النار عده لفات وهى تقترب من ماما دلال ...تهز زبها بقوه .. كان زبها منتصب كبير .. وأقتربت من شفتى ماما وهى تمسحه فيهم كأصبع الروج ... فتحت ماما فمها .. دسته كريستين فى فمها كله .. أغلقت ماما فمها عليه تمصه ويدها تحمل البيضتين تفرك فيهما وتمنع كريستين من سحب زبه بسرعه من فمها ورأيناها تمصه بنشوه ومتعه وأيدها الثانيه لفتها للخلف تكبش لحم قباب طيز كريستين الطرى تهزه بهياج ورغبه واضحه ...بدا أالهياج على كريستين ولكنها مسكت براس ماما وهى تحاول تخليص جسمها منها وهى تتراقص وأبتعدت وهى تلف حول النار .. شوفت ماما تمد أيدها تفرك كسها بيدها وعينها متعلقه بكريستين ترقص مبتعده.... عادت كريستين لفادى وهى تتمايل بأغواء غانيه ... وتنحنى ببزازها تمسحها على شعررأسه ومدت أيدها تمسك زبه المنتصب تمسحه مسحا خفيفا ... تأوه فادى مما تفعله ورفع يده يمسك بزازها يعصرها ويشدها اليه كأنه ينزعها من صدرها .. شدت بزازها منه وهى تتأوه مستمتعه أو متألمه مش عارفه وهى تلف بجسمها تنحنى راكعه وهى تقترب بشق طيازها من وجه فادى .. أقترب أكثر وهو يتشمم خرمها الكبير .. ولحسها بلسانه .. شهقت وهى تبتعد للامام وتتمايل بميوعه... وتتراقص من جديد .. دارت عينى على الجماعه .. كانوا ينظروا الى كريستين بأنبهار لا يخلو من هياج شديد .. كل الرجال أزبارهم واقفه لفوق خالص .. والحريم منهم من ضمت فخادها تعصر كسها بيهم من الهياج ومنهم من أمسكت بزازها بيديها تعصرهم وتقرص حلماتهم لنفسها ... وعينها معلقه بجسد كريستين الشقى المثير ... كان طلا ل وقتها يدس يديه الاثنين بين فخادنا أنا وسها يفرك كساسنا .. وردينا له الجميل بأننا كنا نمسك له زبه نفركه.... سها من أعلى وأنا من أسفل .. ونحن نتابع ما تقوم به كريستين من رقص مثير .. رقصت مرتين حول النار قبل أن تقترب من مكرم .. وكان أكثر الموجودين هياجا عليها .. وبمجرد أن أقتربت منه .. قام بسرعه يتراقص معها وهو يلتصق ببطنه فى ظهرها يمسح زبه فى طيزها ويده تعصرها وتقفش بزازها .. قام فادى بسرعه وهو يقف بينهم كحكم المصارعه وهو يقول .. لا يامكرم .. مش كده أقعد مكانك ... اللمس والتحسيس من بعيد لبعيد.. كده يبقى أسمه نيك ... أمسك مكرم كريستين من وسطها يرفض الابتعاد ... وهو هايج كالثور المحروم ... مالت عليه كريستين وشوشته فى ودنه وهى تمسح على زبه بحنان .. أبتعد وهو يرتعش من الرغبه والهياج .. وعاد يجلس مكانه .. لفت عده لفات حول النار كما تفعل كل مره قبل أن تنتقل للشخص الجديد .. وأقتربت من صفيه وهى تهز زبها .. فتحت صفيه فمها على اتساعه .. فهمت كريستين ما تريد .. وضعت زبها كله فى فم صفيه ... وبدأت صفيه تمصه بنشوه ومتعه .. وكريستين ترفع بيدها بزاز صفيه تفركها وتقفشها برقه ونعومه ... أرتعشت صفيه وهى تسحب رأسها للخلف .. ليخرج زب كريستين من فمها ... أبتعدت كريستين وهى تتراقص وتقترب من النار تلف حولها ... لتعود بسرعه لفادى .. تتمايل وهى تقترب بطيازها من رأسه وتنحنى تلمس الارض بيديها فاتحه ساقاها على اتساعها ... تمسح أنف فادى وشفتاه بين فلقتيها ... أمسك فادى قباب طيازها بكفه وأصابعه المفتوحه يغرسها فى لحم كريستين الطرى وهو يمسح خرمها بأنفه ويقبله بصوت مسموع وكريستين تتمايل وتضحك ... أرتفعت بجسمها بسرعه وقد بدا على وشها علامات الهياج مما فعله فادى فيها .. وأبتعدت وهى تتمايل مترنحه كالسكرانه وساقاها ترتعشان تكاد تسقط على الارض هياجا طالبه من فادى أن يدس زبه فى طيزها بسرعه ... ولكنها تحاملت لتكمل الرقصه لعلها تفوز بالجائزه الكبيره ..دارت حول النار .. وعادت الينا انا وسها وطلال ... مره واحده .. ربما عرفت ما نحن فيه من ألتصاق وهياج أحنا الثلاثه ..فقد كان ما نفعله فى بعضنا ليس خافيا على أحد ... بمجرد أقترابها منا .. شدتها سها اليها بقوه وهى تقترب من شفتاها بشفاهها وألتصقت بها بقوه تمصها .. نزلت كريستين على ركبتيها مستسلمه لما تفعله سها بشفتيها .. وهى تلف يدها تحتضنها وتمسح بزازها فى بزاز سها وهم يرتعشون من النشوه والمتعه .. غابت البوسه كثيرا بين سها وكريستين ... كل منهم لا يريد ترك شفتى الاخرى ... سمعت صفير وتصفيق من افراد المجموعه الباقيه تشجيعا لسها وكريستين ... كانت كريستين قد ساحت فى يد سها .. قامت وهى تترنح وهى تبتعد وما زالت تنظر لسها بشوق ورغبه ... لما تتحمل قدماها الوقوف كثيرا فمالت وهى تسقط بين فخاد طلال .. كانت غير مقصوده منها لكنها جعلتها كأنها مقصوده ... وبدأت تفرك طيازها فى زب طلال الحجرى ... مددت يدى أستطلع بزازها وأقفش فيها .. كانت كبيره وطريه .. حلماتها منتصبه حولها هاله كبيره كأنها أرضعت مئات المرات... مالت وهى تقترب بفمها من فمى .. بوستها بوسه سريعه شعرت كريستين بأننى لا أرغب فيها .. فقامت وهى تستند على كتف طلال وهى تحرك لسانها خارج فمها بالقرب من فم طلال .. أمسك لسانها بشفتاه يفترسه ويمصه .. فعادت لتسقط من جديد تجلس على فخاد طلال وهى تلف رأسه تحضنها بذراعيها وتدفع لسانها أكثر فى فم طلال وغابا فى بوسه طويله .. لم يبتعدا عن بعضهما الا عندما سمعا صفير وتصفيق الجماعه ... لفت حول النار وعادت لكريم .. ترأقصت وهى تتمايل تمسح طيازها بوجهه .. دس أصبعه فى خرمها بعبصها بقوه .. صرخت وهى تبتعد بسرعه ولم تكمل رقصها حوله .. كانت قد أرهقت أو هاجت وأرتمت بجوار النار تنام على ظهرها وصدرها يعلو ويهبط بسرعه من التعب ... صفق الجميع وصفروا تشجيعا واستحسانا لما قامت به كريستين من عرض ممتع... قام فادى ومكرم يحملنها من يديها وقديمها يبعدوها عن منتصف الحلقه وهى كالمغمى عليها من النشوه والتعب والهياج ...
اشار فادى لوائل .. قام وائل وهو يقترب من النار وهو يسير خجلان .. لم يكن بجراءه وخبره كريستين... ولكنه بمجرد أن توسط الحلقه وسمع التصفيق والصفير .. تشجع ... ونسى كل شئ وبدأ يتمايل ويتراقص كما كانت تفعل كريستين تقريبا .. ولكن كان جسم وائل الذ .. فلم يكن له بزاز زى بزاز كريستين ولكن كان صدره الناعم وحلماته الصغيره مغريه وطيازه المكوره الكبيره الطريه البكر .. كانت تجنن .. وقد عرفت ده فى عين مكرم وكريم وفادى .... أقترب وائل من سلمان وهو يتمايل .. سمعنا صوت صفعه قويه من كف سلمان على طيز وائل .. ترجرجت وأهتزت من طراوتها .... قام سلمان بسرعه ليدفن وشه وشفايفه فى لحم طياز وائل الطريه ويعضعض فيها بهياج .. ووائل يتمايل .. كخول من يومه ... وهو يبتعد عن سلمان ويلف حول النار كما كانت تفعل كريستين ... أقترب من ماما دلال .. ومد يديه من بزازها يكبشها ويلقف حلمتها فى فمه يمضغها بنشوه .. ودلال تتمايل وهى تمسك زبه تدلكه بيدها وتقربه من فمها تمصه وتلحس رأسه المكوره اللامعه .. أبتعد بسرعه وهو يتمايل حول النار وأندفع ناحيه فادى .. تمايل وهو يرجع بطيازه ناحيه وجهه .. أمسكه فادى من وسطه يقربه اليه وهو يعضعض طيازه بهياج ولسانه يمسح بين فلقتيه كان وائل بتمايل من الهيجان وزبه يهتز من النشوه ... شد نفسه من بين يدى فادى العاصره وهو يلف حول النار ويعود لصفيه .. كانت كل تعابير وشها تظهر الهياج الشديد على وائل .. والعشق واضح فى عينها ... وقفت بسرعه وهى تحضنه وتعصر زبه بين فخادها وتمسك شفتاه تمصها وجسمها يهتز بالجامد و تغرس أصابعها فى ضهره .. كانت خطوط ميه شهوتها تلمع على فخادها بأنعكاس ضوء النار عليها .... قام فادى بسرعه يفك ألاشتباك ... أبتعد وأئل ومازالت يده ممسكه بيد صفيه كأنها تودعه للسفر .. أقترب من النار يلف حولها وعينه معلقه بصفيه كأن لا يوجد أحد سواها فى المكان .. أقترب منا أنا وسها وطلال .. أمسكته سها من زبه تحلبه له .. وهى تقترب منه تمصه بنشوه .. وقفت وأنا ألف وراه أمسح بزازى بظهره ألعريان وأنا أحسس على طيازه الناعمه الطريه وأنا بأقول له فى ودانه .. بلاش تتناك كثير .. بعدين تبقى خول رسمى .. وأنا عاوزاك راجل .. بأموت فى زبك ياخول ... أرتعش وائل من كلامى أو من ما تفعله سها بزبه المختفى فى فمها ... ومد يده يمسك بزب طلال يمسحه ... كان طلال مستمتع ولكن لا يرغب فيه ... فاستدار وائل وهو يلف حول النار ويعود لمكرم .. كان مكرم يغلى هياجا ... بمجرد وصول وائل ناحيته .. شده من يده وهو يرميه على الارض على وشه ويركبه ويدس زبه بين فلقتيه .. كالمجنون .. قام فادى بسرعه ليفك الاشتباك كعادته .. لم يستطع كان مكرم يمسك وائل بقوه ويمرغ وجهه فى ظهره العريان ويدلك زبه بين فخاد وائل يحاول أن يدسه فى خرم طيزه .. أستنجد فادى بسلمان وكريم .. فقاموا بسرعه ليرفعوا مكرم من فوق وائل ... كان ملتصق بشده بوائل يرتعش ... والواضح أنه كان بيجيب لبنه على طياز وائل من بره .. فهو لم يتمكن من أدخال زبه فى طيز وائل الضيقه .. ولكنه من هياجه كب لبنه على طيازه من بره وعلى فخاده ... وبدأت أيده ترتخى .. فرفعه الرجال الثلاثه وأناموه على الارض مكانه وهو مازال ينتفض وزبه يدفق لبن من مقدمته بقايا ما كان يقذفه على وائل ..بدا وائل لا يستطيع أن يقف على قدميه رغبه وهياج مما فعله مكرم به ... فنام مكانه على الارض وهى يلف رأسه بيديه وصدره يعلو ويهبط .. وكان زبه هو كمان غرقان لبن .. جاب شهوته ولبنه من اللى عمله مكرم فيه ...
أعلن فادى أنتهاء الشو ... وطلب من المجموعه أن نرشح من هو أحق بالجائزه .. كريستين ولا وائل ... وأستقر الرأئ .. على أن تكون الجائزه مناصفه بين كريستين ووائل ... على الرغم من أن كريستين كانت أحق بها .. ولكن تشجيعا للمواهب الجديده أعطوا وائل نصفها على أمل أنهم يكسبوه ويتمتعوا بطيازه الحلوه البكر الضيقه ... ويهروها نيك ....
وفادى يعلن النتيجه كان سلمان مشغول عنا .. شوفناه راكب فوق ظهر كريستين بصدره وهى تتأوه تحته وزبه مدفون فى خرم طيزها وأيده تعصر بزازها ..لفت كريستين بوشها تمص شفايفه وتلحس لسانه مش حاسيين بأى حد حواليهم .. تسمرت عيون المجموعه عليهم.. وكل الرجاله يفركوا أزبارهم بأيديهم ,,,,,,وكل واحده من النسوان دافسه أيدها فى كسها تعزف عليه بأصابعها من الهيجان.ونفسها تكون هى اللى مكان كريستين دلوقتى....
رن تليفون فادى بشكل مفاجئ ... أتكلم شويه وقفل.. بص لنا وهو بيقول .. تصورو ياجماعه .. عربيه الفندق اللى جابت الغدا .. جات لنا 3 مرات وأحنا مش حاسيين .. والفندق بيستعلم أن كنا عاوزين الاكل ولا لأ... بصينا لبعضنا ... فعلا أحنا كنا ناسيين الاكل .. حسيت ساعتها بأنى جعانه وبردانه ... لصقت بجسمى فى جسم طلال علشان أحس بالدفء... مال عليا طلال وهو بيقول .. لو بردانه .. فيه تشيرتات فى الدولاب اللى فى العشه .. يلا قومى معايا علشان تلبسى واحد .. وبص للمجموعه وهو بيقول .. اللى حاسس ببرد ييجى معايا ... قامت المجموعه كلها تقريبا وهى تجرى مع طلال ... ناولنى تى شيرت .. لبسته بسرعه وأنا أشده ليغطى طيازى وكسى .. كان بالكاد يغطيهم وفخادى كلها عريانه .. بص لى وائل وهو بيقول .. تصدقى أنت كده سكسيه عن ما كنت عريانه .. وهو يلمس بزازى المنفوخه وحلماتى وهى مغروسه فى قماش التى شيرت بارزه تنادى ألاصابع لقرصها ...
جأء فادى وورائه كريم ومكرم كل منهم يحمل عدد من العلب الكبيره فوق بعضها .. وهو يقترب منا ويقول .. يلا ياجماعه .. علشان السهره النهارده صباحى ... فتحت العلبه بسرعه ... وقد شعرت ساعتها بأننى أموت من الجوع .... مددت يدى أأكل كل ما تقع عليه يدى من طعام ... وأنا أسمع هرج وصخب الباقيين ... فقد تذكروا كلهم ألان فقط كم كانوا جوعا .. أقترب منى طلال وهو يمسح جسمه بجسمى ويدس يده فى فمى بقطعه من لحم الرومى أو الدجاج لا أدرى .. أكلتها بسرعه وانا أمص أصبعه ... سحب أصبعه من فمى وهو يقربه من فمه يمص مكان مصى لاصبعه .. وهو ينظر فى عينى .. كانت عيناه تتوعدنى بليله جنسيه ساخنه ... أبتسمت .. ورجعت أبتلع ما تصل اليه يدى من طعام ... عاوزه أخلص أكل بسرعه .... وقعت عينى بالصدفه على مكرم يلتصق بوائل وهو يطعمه بيده ويلحس بلسانه بقايا الطعام التى تكون على شفتى وائل ... وهو يوشوش وائل بكلمات .. يضحك منها وائل وهو يتمايل على مكرم بميوعه ... ضحكت فى نفسى وأنا أاقول لنفسى .. طيزك النهارده حا تتقطع نيك ياخول
9 years ago