خبرتى الجنسية الجزء الثانى
الجزء الثانى
لقد تحدثت سابقا عن أول تجربة جنسية عاشرتها فى حياتى الطبيعية و شرحت كيف لطفل بعمر 12 عام يوضع تحت هذا الضغط الجنسى الرهيب .
أسترجع الزكريات الأن و انا فى غرفه نوال حيث قامت بالرقص لى و السماح لى بمداعبة جسمها .
أستلقت على السرير و بدأت فى توجيهى : بوس فى فخاذى من الناحيتين و أمسكنى منهم جامد !! ، بوس من فوق الكيلوت ،، ااااه بوس كمان ،، طلع لسانك و ألحس أيس كريم !!
و بدأت بلحسها و أحسست أن الكيلوت أصبح مبلول منها و من لعابى حيث كان يمكننى إحداث خط بطول 3 سم من كسها إلى أصبعى و من فوق الكيلوت .
قلعت كيلوتها و قالت لى : بص له كويس و أحفظ شكله و أوصفلى شايف إيه !! يالا .
قلت لها : شكله حلو قوى ، فيه شعر كتير و الشعر كده ملزق و مبلول ، فيه حته طالعه منه لبره كده ،، مدلدله ،، فجأة قالت لى : أيوااااا ، الحده المدلدله ديه ،، العب فيها خليها تروح شمال و يمين كده من غير ما تدوس عليها !! و فعلت ذلك و وجدتها تعتصر شفتيها ، منظر لم أراه منها من قبل .
علمتنى نوال كيف أقترب من هذا الكس ، كيف أدغدغه بلطافه كيف أدفعه إلى البلل ، لقد لحست لها طويلا و كنت أتلذذ بهذا الطعم المالح البسيط فى فمى ، طعم الشهوة و الجنس ، لقد كنت أتغذى منها ، أرضع من كسها كأنى طفل رضيع يرضع من حلمه أمه ، تعلمت معها كيف أدخل لسانى بدون الضغط على الفتحه حتى لا أفتحها و تعلمت كيف أداعب بظرها طويلا و كثيرا و كنت أدعك لها بظرها بصوباعين حتى علا صوتها و بدأت تتلذ و تتمتع و تقول لى : أيوااا كده ،، أوعى تبطل ،، كمان اااه ،، كمان ،، ااااااه بنزل بجبهم بجبهم ,,,, و تعتصر جسدى كله و هى تأتى شهوتها و تظل ترتعش كالحيوانات و عينيها تنظر للأعلى بشكل هستيرى كأنها سوف تموت ,,, ثم تفكنى بهدوء حيث كانت تحتضنى بيديها و رجلها كأننا جسم واحد .
بعد ذلك ظللت ألحس فى لبنها و أحسست باختلاف طعم كسها بعد ما جابت و نزلت ،، و قالت لى إحنا حنعمل كده علاطول ،،، إنت بقيت تمام .
كنت دائما أتلذذ بها فى الليل و هى نائمة أو بالأصح عاملة نفسها نائمة ، و أظل ألعب فى صدرها و ألحس فى كسها حتى يغلبنى النعاس.
حتى جاء يوم و انا أقوم بلحس كسها حيث كانت دائما تنام فى جلباب حتى استطيع رفعه و أصل إلى كسها و كانت تلبس كيلوت و لكنى أقوم بنزعه و هى تلبسه بعد أن يغلبنى النعاس
كانت حوالى الساعة الرابعة صباحا و نوال نائمة و جلبابها مرفوع و بدون كيلوت و فاتحه رجليها و انا بجسمى كاملا ما بين رجليها ألحس منها كانى مثل الأفلام الأجنبية زومبى يأكل من ضحيته ، لقد كنت أظل باساعات ألحس منها حتى تشتد عضلات فمى ، أحسست بحركة بجانبى و رفعت رأسى لأجد سحر فاتحه عينيها و تنظر إلى فى قمة الدهشة .
قمت بوضع أصبعى على فمى و نظرت لها :: أسكتى ششششششش
و بدون أى سابق انذار وضعت يدى ما بين فخذيها أتلمس كسها و يدى الأخرى ما بين أفخاذ أختها أمام عينيها و حركت رأسى بحنان أمامها و أشرت لها أن لا تخاف ، كانت تلبس بيجاما و لم أتسرع و أدخل يدى داخل البنطلون و لكنى فضلت أن ابدأ من فوق الهدوم و ياااااله من احساس ، أقوم بلمس و دعك كسين فى أن واحد ، خبرة قوية لطفل فقط 12 عام.
فى الأيام التى تلت هذه الليلة كانت سحر تأخذنى معها إلى داخل الغرفه اثناء مكالمتها الجنسية و تدعنى أدعك صدرها و أبوسها من كسها أثناء تلذذها بالصوت الرجولى الذى يمتعها على الهاتف و كنت أستغل الفرصه لأقترب أكثر فأكثر من كسها حتى تركتنى ذات مرة أدخل تحت جلبابها و ياله من احساس ، لقد وجدت كس سحر ملىء بالشعر أكثر و رائحة نفاذة أكثر و مبلول أكثر ، لما أتمالك نفسى و قضمتها من كسها و لحست و أكلت منه من فرط الجوع حتى تركت الهاتف و أمسكت رأسى و تتلوى أمامى .
لما أجعلها تقلق أبدا ، لقد كنت أردد : متخافيش مش حافتحك حتى لو لحست جامد ،، انا واخد بالى متخافيش، سيبى نفسك و أتمتعى و أما تيجى تنزلى أوعى تمسكيهم ، سيبيهم ينزلو عليا عايز أدوق طعمهم .
و هكذ كنت ليلا أمتع الأختين و هم مغمضين الأعين و انا أعلم ان الأثنان مستيقيظين و لكن لا يقدروا على مواجهة بعض ، و فى الصباح أكزن ساعة مع كل واحدة فى غرفه على حدا .
تخيلو أن أول تجربة جنسية تكون بهذا الشكل ،، حاطلع إيه بقه ؟ دكتور !
تعددت اللقاءات فى الأجازة المقبلة و كنت 13 عام و هذه المرة جلست عندهم شهر كامل ثم اسبوعين .
جاء يوم لا انساه ابدا حتى يومنا هذا و أتذكره بجميع تفاصيله .
قالو لى اليوم سنذهب إلى صديقتنا ، فقلت لهم : هل سأنتظركم هنا ، قالو لى : لاااااا إنت جى معانا ، ده إنت الملك النهارده.
كانت صديقتهم فى اللعمارة المقابلة لهم و صعدنا إلى الدور الأول و فتحت لنا بنت من عمرهم و كانت فى ثانية أو ثالثة كلية لا أعرف .
لا أتذكر تفاصيل المحادثة كيف تمت و لكنى أتذكر جيدا أن نوال أخذتنى جانبا و قالت لى : بص ، إنتو حتدخلو الأوضه ، إنت و صحبتى ، و هى حتنام على الكنبة و إنت عارف بقه إنت حتعمل إيه !!!
و قد كان، دخلنا إلى غرفة الصالون و كان يوجد حائط بها يطل على الغرفة الثانية الموجود بها سحر و نوال و هذا الحائط عبارة عن مكتبة مفتوحة من الناحيتين فقامت سحر و نوال بتحريك بعض الكتب حتى يستطيعو رؤية ما يحدث بالداخل .
و فعلت مع صديقتهم ما أفعله معهم ، نامت لى على الكنبة و كانت تلبس بيجاما ، و كانت مغمضة العينين و مكسوفه و خائفه ، ربت على شعرها حتى ترتاح و بدأت بتقبيل خديها و وجها ببطىء و بحب ، قبلت بطنها و أفخاذها ، ثم بدأت بتقبيل شفتيها و أنا أرى سحر و نوال من المكتبة يتفرجو على ما أفعل ، ثم فتحت أزار البيجاما العلوية و بدأت فى مص صدرها ، كان صدرها صغير ليس كسحر و نوال و كانت أسمر منهم و لكن كانت حلماتها بنية اللون .
أرتاحت لى و بدأت أسمع أنينها و ضحكات سحر و نوال الهستيرية من الخارج.
خلعت لها بنطلون البيجامة و بدأت أقبل كيلوتها و هى تقول لى : لاء لاء ، إنت حتعمل إيه؟
أنا : متخافيش ، مش حافتحك ، حالحسلك بس ، عايز أدوقك
هى : لاء لاء
كانت تقول لاء و لا تمنعنى و انا أنزع عنها كيلوتها و لم ألحسه سريعا و لكنة بدأت أتشممه فففففف ،، فففففف ،، و أقبله بهدوء حتى أجعلها مرتاحه ، و أقبله ، و أقبله ، و أخرجت لسانى لألحس منه و بدأت مهمتى و هى أن أجعلها تأتى شهوتها فى فمى .
و ظليت ألحس منها و ألحس منها و أداعب كسها بأصبعى و أعتصر صدرها .
حتى أرتعشت .
نادت على نوال : تعالى بره
خرجت و فمى و حول فمى مبلل من كس صديقتها و قالت لى : سيب سحر تدخل و تعالى إحنا هنا.
دخلت سحر و صديقت نوال التى لم تخرج أصلا لإنهاكها و وقفت نوال تتفرج عليهم من فتحة المكتبة ، و قالت لى : تعالى أقعد هنا أودامى و إلحسلى و انا بتفرج.
و فعلت ، نوال واقفة و انا على ركبى ما بين رجليها ألحس لها كسها ، و بعد حوالى النصف ساعة تبادلنا الأدوار و دخلت نوال لصديقتها و قمت أنا بلحس سحر بنفس الطريقة .
حينما كانت نوال بالداخل نادت على : تعالى
هى : أقلع
أنا : ليه
هى : أقلع بس ، عايزه أشوف بتاعك
كانت أول مرة أقوم بخلع بنطلونى و يظهر عضوى أمام أى أحد.
هى : هههههه إيه ده ده صغير قوى.
هى : نام هنا كده و غمض عنيك
و بدأت نوال و صديقتها فى مص زبرى الذى لم يبلغ ، أحسست بإحاسيس غريبة ، لم أنطق بكلمة و هم يمصونى و لم يقف زبرى نهائيا حتى ملو بعد 10 دقائق .
بعد هذا اليوم بيومين كنا نجلس فى غرفة المعيشة انا و سحر و نوال و أباها و أمها.
كنا نتفق على حركة باليد تقوم نوال بفعلها فأفهم أنها تريد أن تتناك و أذهب ورائها إلى الغرفه.
قامت و عملت الحركة ، أنتظرت 5 دقائق و قلت لهم أستأذنكم فى الدخول للغرفة للمذاكرة عشان نوال عملالى امتحان بكره .
و انا فى طريقى للغرفه سمعت نوال تستحم فى الحمام ، فدخلت الغرفة و بدأ جسمى لأول مرة أحس بالسخونة و أحسست بتوعك فى معدتى ، و بدأت أحس بالإرتجاف فقمت و خبطت على الباب بهدووووء .
فتحت لى نوال و قالت لى : 5 دقايق كده و تعالى بس خليك لابس شورت بس، متلبس حاجه تانية.
انا : حاضر
مرت ال 5 دقائق ك 5 ساعات و فتحت الباب على نوال .
أتذكر هذا المنظر حتى الأن بتفاصيله : وجدتها قد ملئت البانيو بالمياه و مستلقيه فيه بالكامل و قالت لى : تعالى بقه أدعك جسمى كله متسيبش حته فيا ، عايزه أجبهم فى المياه
و بدأت فى تحسس جسمها بالماء و الصابون و أحرك يدى على ظهرها و على طيزها و أدع يدى ما بين فخذيها من ورا ، و أبعبص فى خرم كسها و فى خرم طيزها و أدعكلها فى كسها و طيزها ، ثم تلف لأجد بزازها أمامى و كسها فأدعك فى بزازها , أقرص حلماتها و أفرش كسها و ألعبلها فى زنبورها و أفرك فى كسها .
خرجت من البانيو عريانه تماما و قالت لى : إقلع الشورت
بدأت فى مصى و لأول مرة أحس بإنتصاب زبرى و بدأت أصدر صوتى : ااااه اااااه اااااه
أستغربت نوال من إنتصاب زبرى و قالت لى إيه ده؟ هو كبر كده ليه ؟
بمجرد أن لمسته بعد هذه الكلمة ::: نطرت على وجها شلال من اللبن السميك كان لونه أبيض و به درجه من الصفار.
قالت لى نوال: أهلااااا إنت بقيت راجل
إنت بقيت راجل !!
أى شاب أو أى رجل عندما بلغ ، بلغ فى كيلوته أو وهو يضرب عشرة كما سمع من أصدقائه فى المدرسة ، أما انا فبلغت على وجه نوال التى كنت أتمتع بها لمدة تزيد عن ال 3 أعوام .
قالت لى نوال : أذهب إلى الغرفة و أستنانى.
جاءت نوال و واجهتنى بالمصيبة ، لقد قالت لى : هذا اخر يوم حتبات هنا ، من بكره تمشى و إياك تيجى هنا تانى و إياك تحكى لحد إلى حصل ده .
لم تكن تعرف أنى سأكتبه فى يوم من الأيام .
فعلا سمعت كلامها و لم أذهب لها ثانية حتى الأن و لكنى كنت أسأل عليهم من فترة إلى أخرى و للصدفة فقد عرفت أنها تزوجت مدرس الكمبيوتر فى مدرستى فى الثانوية و انا أعرفه جيدا و كان يحبنى جدا لكبر حجم معلوماتى عن الكمبيوتر فى هذه السن الصغيرة .
حيث كنت أستخدم الإنترنت منذ الصف الخامس الإبتدائى ، كانت الفاتورة 750 ج فى الشهر و يجب ان أضع سلك التليفون فى الجهاز و أمتلكت لاب توب و انا فى الصف الثانى الإعدادى ، و أتذكر أصدقائى حينما رأوا اللاب توب و كأنه أختراع فضائى .
ذهبت نوال و سحر ، و انا لا أعلم ماذا أفعل ، لقد تعرفت على الجنس و لا استطيع أن امارسه بعد ذلك ، جربت أن أقوم بضرب العشرة كأصدقائى لم أكن أستمتع لقد كنت أفتقد رائحته ، رائحة الكس ، لقد كنت أفتقد كيف أجعل شريكتى ضعيفة و متناكه و هى فاتحه رجليها لا تقاوم لحسى ،، أفتقدت إحساس إتيان شريكتى شهوتها و رعشة الجسد ، انا لا أستمتع بضرب العشرة ، أنا أريد الجنس ، أريد الإرتعاش ، أريد أصوات الحب و الأنين
أريد الجنس .
للحديث بقية.
لقد تحدثت سابقا عن أول تجربة جنسية عاشرتها فى حياتى الطبيعية و شرحت كيف لطفل بعمر 12 عام يوضع تحت هذا الضغط الجنسى الرهيب .
أسترجع الزكريات الأن و انا فى غرفه نوال حيث قامت بالرقص لى و السماح لى بمداعبة جسمها .
أستلقت على السرير و بدأت فى توجيهى : بوس فى فخاذى من الناحيتين و أمسكنى منهم جامد !! ، بوس من فوق الكيلوت ،، ااااه بوس كمان ،، طلع لسانك و ألحس أيس كريم !!
و بدأت بلحسها و أحسست أن الكيلوت أصبح مبلول منها و من لعابى حيث كان يمكننى إحداث خط بطول 3 سم من كسها إلى أصبعى و من فوق الكيلوت .
قلعت كيلوتها و قالت لى : بص له كويس و أحفظ شكله و أوصفلى شايف إيه !! يالا .
قلت لها : شكله حلو قوى ، فيه شعر كتير و الشعر كده ملزق و مبلول ، فيه حته طالعه منه لبره كده ،، مدلدله ،، فجأة قالت لى : أيوااااا ، الحده المدلدله ديه ،، العب فيها خليها تروح شمال و يمين كده من غير ما تدوس عليها !! و فعلت ذلك و وجدتها تعتصر شفتيها ، منظر لم أراه منها من قبل .
علمتنى نوال كيف أقترب من هذا الكس ، كيف أدغدغه بلطافه كيف أدفعه إلى البلل ، لقد لحست لها طويلا و كنت أتلذذ بهذا الطعم المالح البسيط فى فمى ، طعم الشهوة و الجنس ، لقد كنت أتغذى منها ، أرضع من كسها كأنى طفل رضيع يرضع من حلمه أمه ، تعلمت معها كيف أدخل لسانى بدون الضغط على الفتحه حتى لا أفتحها و تعلمت كيف أداعب بظرها طويلا و كثيرا و كنت أدعك لها بظرها بصوباعين حتى علا صوتها و بدأت تتلذ و تتمتع و تقول لى : أيوااا كده ،، أوعى تبطل ،، كمان اااه ،، كمان ،، ااااااه بنزل بجبهم بجبهم ,,,, و تعتصر جسدى كله و هى تأتى شهوتها و تظل ترتعش كالحيوانات و عينيها تنظر للأعلى بشكل هستيرى كأنها سوف تموت ,,, ثم تفكنى بهدوء حيث كانت تحتضنى بيديها و رجلها كأننا جسم واحد .
بعد ذلك ظللت ألحس فى لبنها و أحسست باختلاف طعم كسها بعد ما جابت و نزلت ،، و قالت لى إحنا حنعمل كده علاطول ،،، إنت بقيت تمام .
كنت دائما أتلذذ بها فى الليل و هى نائمة أو بالأصح عاملة نفسها نائمة ، و أظل ألعب فى صدرها و ألحس فى كسها حتى يغلبنى النعاس.
حتى جاء يوم و انا أقوم بلحس كسها حيث كانت دائما تنام فى جلباب حتى استطيع رفعه و أصل إلى كسها و كانت تلبس كيلوت و لكنى أقوم بنزعه و هى تلبسه بعد أن يغلبنى النعاس
كانت حوالى الساعة الرابعة صباحا و نوال نائمة و جلبابها مرفوع و بدون كيلوت و فاتحه رجليها و انا بجسمى كاملا ما بين رجليها ألحس منها كانى مثل الأفلام الأجنبية زومبى يأكل من ضحيته ، لقد كنت أظل باساعات ألحس منها حتى تشتد عضلات فمى ، أحسست بحركة بجانبى و رفعت رأسى لأجد سحر فاتحه عينيها و تنظر إلى فى قمة الدهشة .
قمت بوضع أصبعى على فمى و نظرت لها :: أسكتى ششششششش
و بدون أى سابق انذار وضعت يدى ما بين فخذيها أتلمس كسها و يدى الأخرى ما بين أفخاذ أختها أمام عينيها و حركت رأسى بحنان أمامها و أشرت لها أن لا تخاف ، كانت تلبس بيجاما و لم أتسرع و أدخل يدى داخل البنطلون و لكنى فضلت أن ابدأ من فوق الهدوم و ياااااله من احساس ، أقوم بلمس و دعك كسين فى أن واحد ، خبرة قوية لطفل فقط 12 عام.
فى الأيام التى تلت هذه الليلة كانت سحر تأخذنى معها إلى داخل الغرفه اثناء مكالمتها الجنسية و تدعنى أدعك صدرها و أبوسها من كسها أثناء تلذذها بالصوت الرجولى الذى يمتعها على الهاتف و كنت أستغل الفرصه لأقترب أكثر فأكثر من كسها حتى تركتنى ذات مرة أدخل تحت جلبابها و ياله من احساس ، لقد وجدت كس سحر ملىء بالشعر أكثر و رائحة نفاذة أكثر و مبلول أكثر ، لما أتمالك نفسى و قضمتها من كسها و لحست و أكلت منه من فرط الجوع حتى تركت الهاتف و أمسكت رأسى و تتلوى أمامى .
لما أجعلها تقلق أبدا ، لقد كنت أردد : متخافيش مش حافتحك حتى لو لحست جامد ،، انا واخد بالى متخافيش، سيبى نفسك و أتمتعى و أما تيجى تنزلى أوعى تمسكيهم ، سيبيهم ينزلو عليا عايز أدوق طعمهم .
و هكذ كنت ليلا أمتع الأختين و هم مغمضين الأعين و انا أعلم ان الأثنان مستيقيظين و لكن لا يقدروا على مواجهة بعض ، و فى الصباح أكزن ساعة مع كل واحدة فى غرفه على حدا .
تخيلو أن أول تجربة جنسية تكون بهذا الشكل ،، حاطلع إيه بقه ؟ دكتور !
تعددت اللقاءات فى الأجازة المقبلة و كنت 13 عام و هذه المرة جلست عندهم شهر كامل ثم اسبوعين .
جاء يوم لا انساه ابدا حتى يومنا هذا و أتذكره بجميع تفاصيله .
قالو لى اليوم سنذهب إلى صديقتنا ، فقلت لهم : هل سأنتظركم هنا ، قالو لى : لاااااا إنت جى معانا ، ده إنت الملك النهارده.
كانت صديقتهم فى اللعمارة المقابلة لهم و صعدنا إلى الدور الأول و فتحت لنا بنت من عمرهم و كانت فى ثانية أو ثالثة كلية لا أعرف .
لا أتذكر تفاصيل المحادثة كيف تمت و لكنى أتذكر جيدا أن نوال أخذتنى جانبا و قالت لى : بص ، إنتو حتدخلو الأوضه ، إنت و صحبتى ، و هى حتنام على الكنبة و إنت عارف بقه إنت حتعمل إيه !!!
و قد كان، دخلنا إلى غرفة الصالون و كان يوجد حائط بها يطل على الغرفة الثانية الموجود بها سحر و نوال و هذا الحائط عبارة عن مكتبة مفتوحة من الناحيتين فقامت سحر و نوال بتحريك بعض الكتب حتى يستطيعو رؤية ما يحدث بالداخل .
و فعلت مع صديقتهم ما أفعله معهم ، نامت لى على الكنبة و كانت تلبس بيجاما ، و كانت مغمضة العينين و مكسوفه و خائفه ، ربت على شعرها حتى ترتاح و بدأت بتقبيل خديها و وجها ببطىء و بحب ، قبلت بطنها و أفخاذها ، ثم بدأت بتقبيل شفتيها و أنا أرى سحر و نوال من المكتبة يتفرجو على ما أفعل ، ثم فتحت أزار البيجاما العلوية و بدأت فى مص صدرها ، كان صدرها صغير ليس كسحر و نوال و كانت أسمر منهم و لكن كانت حلماتها بنية اللون .
أرتاحت لى و بدأت أسمع أنينها و ضحكات سحر و نوال الهستيرية من الخارج.
خلعت لها بنطلون البيجامة و بدأت أقبل كيلوتها و هى تقول لى : لاء لاء ، إنت حتعمل إيه؟
أنا : متخافيش ، مش حافتحك ، حالحسلك بس ، عايز أدوقك
هى : لاء لاء
كانت تقول لاء و لا تمنعنى و انا أنزع عنها كيلوتها و لم ألحسه سريعا و لكنة بدأت أتشممه فففففف ،، فففففف ،، و أقبله بهدوء حتى أجعلها مرتاحه ، و أقبله ، و أقبله ، و أخرجت لسانى لألحس منه و بدأت مهمتى و هى أن أجعلها تأتى شهوتها فى فمى .
و ظليت ألحس منها و ألحس منها و أداعب كسها بأصبعى و أعتصر صدرها .
حتى أرتعشت .
نادت على نوال : تعالى بره
خرجت و فمى و حول فمى مبلل من كس صديقتها و قالت لى : سيب سحر تدخل و تعالى إحنا هنا.
دخلت سحر و صديقت نوال التى لم تخرج أصلا لإنهاكها و وقفت نوال تتفرج عليهم من فتحة المكتبة ، و قالت لى : تعالى أقعد هنا أودامى و إلحسلى و انا بتفرج.
و فعلت ، نوال واقفة و انا على ركبى ما بين رجليها ألحس لها كسها ، و بعد حوالى النصف ساعة تبادلنا الأدوار و دخلت نوال لصديقتها و قمت أنا بلحس سحر بنفس الطريقة .
حينما كانت نوال بالداخل نادت على : تعالى
هى : أقلع
أنا : ليه
هى : أقلع بس ، عايزه أشوف بتاعك
كانت أول مرة أقوم بخلع بنطلونى و يظهر عضوى أمام أى أحد.
هى : هههههه إيه ده ده صغير قوى.
هى : نام هنا كده و غمض عنيك
و بدأت نوال و صديقتها فى مص زبرى الذى لم يبلغ ، أحسست بإحاسيس غريبة ، لم أنطق بكلمة و هم يمصونى و لم يقف زبرى نهائيا حتى ملو بعد 10 دقائق .
بعد هذا اليوم بيومين كنا نجلس فى غرفة المعيشة انا و سحر و نوال و أباها و أمها.
كنا نتفق على حركة باليد تقوم نوال بفعلها فأفهم أنها تريد أن تتناك و أذهب ورائها إلى الغرفه.
قامت و عملت الحركة ، أنتظرت 5 دقائق و قلت لهم أستأذنكم فى الدخول للغرفة للمذاكرة عشان نوال عملالى امتحان بكره .
و انا فى طريقى للغرفه سمعت نوال تستحم فى الحمام ، فدخلت الغرفة و بدأ جسمى لأول مرة أحس بالسخونة و أحسست بتوعك فى معدتى ، و بدأت أحس بالإرتجاف فقمت و خبطت على الباب بهدووووء .
فتحت لى نوال و قالت لى : 5 دقايق كده و تعالى بس خليك لابس شورت بس، متلبس حاجه تانية.
انا : حاضر
مرت ال 5 دقائق ك 5 ساعات و فتحت الباب على نوال .
أتذكر هذا المنظر حتى الأن بتفاصيله : وجدتها قد ملئت البانيو بالمياه و مستلقيه فيه بالكامل و قالت لى : تعالى بقه أدعك جسمى كله متسيبش حته فيا ، عايزه أجبهم فى المياه
و بدأت فى تحسس جسمها بالماء و الصابون و أحرك يدى على ظهرها و على طيزها و أدع يدى ما بين فخذيها من ورا ، و أبعبص فى خرم كسها و فى خرم طيزها و أدعكلها فى كسها و طيزها ، ثم تلف لأجد بزازها أمامى و كسها فأدعك فى بزازها , أقرص حلماتها و أفرش كسها و ألعبلها فى زنبورها و أفرك فى كسها .
خرجت من البانيو عريانه تماما و قالت لى : إقلع الشورت
بدأت فى مصى و لأول مرة أحس بإنتصاب زبرى و بدأت أصدر صوتى : ااااه اااااه اااااه
أستغربت نوال من إنتصاب زبرى و قالت لى إيه ده؟ هو كبر كده ليه ؟
بمجرد أن لمسته بعد هذه الكلمة ::: نطرت على وجها شلال من اللبن السميك كان لونه أبيض و به درجه من الصفار.
قالت لى نوال: أهلااااا إنت بقيت راجل
إنت بقيت راجل !!
أى شاب أو أى رجل عندما بلغ ، بلغ فى كيلوته أو وهو يضرب عشرة كما سمع من أصدقائه فى المدرسة ، أما انا فبلغت على وجه نوال التى كنت أتمتع بها لمدة تزيد عن ال 3 أعوام .
قالت لى نوال : أذهب إلى الغرفة و أستنانى.
جاءت نوال و واجهتنى بالمصيبة ، لقد قالت لى : هذا اخر يوم حتبات هنا ، من بكره تمشى و إياك تيجى هنا تانى و إياك تحكى لحد إلى حصل ده .
لم تكن تعرف أنى سأكتبه فى يوم من الأيام .
فعلا سمعت كلامها و لم أذهب لها ثانية حتى الأن و لكنى كنت أسأل عليهم من فترة إلى أخرى و للصدفة فقد عرفت أنها تزوجت مدرس الكمبيوتر فى مدرستى فى الثانوية و انا أعرفه جيدا و كان يحبنى جدا لكبر حجم معلوماتى عن الكمبيوتر فى هذه السن الصغيرة .
حيث كنت أستخدم الإنترنت منذ الصف الخامس الإبتدائى ، كانت الفاتورة 750 ج فى الشهر و يجب ان أضع سلك التليفون فى الجهاز و أمتلكت لاب توب و انا فى الصف الثانى الإعدادى ، و أتذكر أصدقائى حينما رأوا اللاب توب و كأنه أختراع فضائى .
ذهبت نوال و سحر ، و انا لا أعلم ماذا أفعل ، لقد تعرفت على الجنس و لا استطيع أن امارسه بعد ذلك ، جربت أن أقوم بضرب العشرة كأصدقائى لم أكن أستمتع لقد كنت أفتقد رائحته ، رائحة الكس ، لقد كنت أفتقد كيف أجعل شريكتى ضعيفة و متناكه و هى فاتحه رجليها لا تقاوم لحسى ،، أفتقدت إحساس إتيان شريكتى شهوتها و رعشة الجسد ، انا لا أستمتع بضرب العشرة ، أنا أريد الجنس ، أريد الإرتعاش ، أريد أصوات الحب و الأنين
أريد الجنس .
للحديث بقية.
9 years ago