zaporn.net
قصه واقعيه جدا

قصه واقعيه جدا

عشرة ايام وصديقة عمرها تقاوم الموت فى المستشفى
ما بين تدهور الحاله وتحسنها ومابين البكاء والامل مرت الايام كئيبه ثقيله
قامت بمجهودات خرافيه لانقاذ الصديقه البائسه
حتى اولاد صديقتها نقلتهم لبيتها لرعايتهم تحت اشراف امها
لا تعلم كيف جاءتها هذه القوه لمواجهة الموقف بقوة وصمود
حتى زوج صديقتها كان منهارا يائسا باكيا لا حول له ولا قوة
واخيرا بدأت الصديقه فى التعافى والتحدث والابتسام
وبدأت الغمه فى الانحسار
-------

طلبت صديقتها بض الملابس من بيتها فذهبت هى وزوجها لجلبهم
وفى المنزل كانت ايد الاهمال واضحه عليه والاتربه تملأ الارض والاثاث
قالت لزوج صديقتها انها سترسل من ينظف المنزل قبل خروج الصديقه فاشار براسه بالموافقه وهو يتمتم بعبارات شكر

جلس الزوج فى صالة المنزل ودخلت هى الى غرفه النوم تجمع الملابس المطلوبه فى شنطه صغيره الحجم
وعند عودتها قالت للزوج يالا بينا

عندما وقع نظرها عليه ماتت الكلمات على شفتيها وسقطت الشنطه من يدها والجمتها المفاجأه
كان الزوج جالسا وقد اخرج قضيبه من بنطلونه وقد انتصب وانتفخ وصار يرتج ارتجاجا
سقطت على الفوتيه المقابل للزوج فى ذهول رافعه راسها للسقف وقالت بغيظ

- ليه ,, ليه كده؟
- مش قادر,, انا انسان ومحروم
- ومالقتش غيرى؟
- انا ماليش غيرك
- ده انت معتبراك اخويا وجوز اختى
- كان نفسى اعتبرك اختى بس انا من ساعة ما عرفتك وانا باشتهيكى وباحقد على جوزك
- حرام عليك
- صدقينى قاومت الشعور ده كتيربس كنتى بتطاردينى فى احلامى وفى صحيانى
- انت عارف ان مراتك صديقة عمرى وجوزى كمان صديقك

كان الرجل قد تحرك من مكانه على ركبتيه حتى صار راكعا امامها
- انا عارف ان جواكى شعور ناحيتى وعارف ان مخك كبير وعارفه ان ده موضوع مش حنكرره ومش حيأثر على اى علاقات انسانيه بينا وبين اى حد

مد الرجل يديه الى حزام بنطلونها وفتحه ثم بدأ يفتح فى الازرار
امسكت يده وقالت بلهجه حازمه
- ما تحاولش
- ارجوكى
- ارجع لكرسيك حالا

تراجع الرجل الى كرسيه متجنبا النظر اليها
وساد صمت ثقيل
نظرت الى الرجل وقد ارجع راسه على مسند الفوتيه ومد ساقيه على استقامتهم الى الامام
وعضوه مازال حرا منتصبا يتراقص فى عنف
طوفان من المشاعر المتضاربه اجتاحتها
غيظ وشفقه وكره وحب ورغبه وبرود

ثم بدا على ملامحها انها اختارت رد الفعل الذى يتاسبها
تقدمت الى الرجل راكعه على ركبتيها
وعندما شعر بها فتح ساقيه ليفتح لها الطريق حتى التصقت بالفوتيه وركبتيه حولها
مدت يدها بدون تردد الى عضوه
وعندما لمسته ارتعشت وارتعش فاحاطته بكفيها وقد ادركت فجأه حجمه الاستثنائى
صارت تدلكه وقد ساد الصمت
وبعد اقل من دقيقه نزلت براسها عليه واخذته فى فمها تمصه وتلحسه

ارتفع منحنى الشهوه بسرعه ولم تمر اكثر من نصف دقيقه حتى قارب الرجل على الانزال
وامسك راسها يحاول ان يرفعها حتى لا ينزل فى فمها

- حاجيب يا حبيبتى مش قادر
ولكنها تمسكت بعضوه فى فمها وزادت من قوه وسرعة مصها وهى تدلك خصيتيه
وشعرت بلبن الرجل يتحرك مندفعا خلال قضيبه الى فمها
لم تتوقف عن المص ولا التدليك حتى امتصت كل نقطه لبن

وقامت راكضه الى الحمام وقد امتلأ فمها عن اخره فبصقت لبن الرجل وغسلت فمها وعادت اليه فوجدته قد ظبط هندامه كأن شيئا لم يحدث
جلست امامه فى صمت

- اوعدنى ان الموضوع ده ما يتكررش
- اكيد اوعدك وانا آسف انى ضايقتك
- احنا الاتنين حننسى الموضوع ده تماما كأنه ما حصلش
- ياريت ده يحصل فعلا انا حريص ان علاقتنا ببعض ما تتأثرش ولا علاقتى بمراتى ولا علاقتك بجوزى
- هى لحظه ضعف وانتهت
-------






Deleted





-------

خرجا الى المستشفى وهم يحاولون التصرف طبيعيا والتكلم طبيعيا
وجلسا مع الصديقه المريضه وبعض الزائرين يدردشون فى امور عاديه ولم يلاحظ اى شخص ان شيئا غريبا حدث

واخر اليوم خرجت مع زوج صديقتها ليوصلها لمنزلها وهى تحلم بسريرها وتحلم بالنوم والهدوء
كانت فى الحقيقه تحاول ان تطرد صورة ما حدث من مخيلتها وتحاول الامتناع عن التفكير فيها ولكن بلا جدوى

عندما توقفت السياره نظرت الى الطريق فلم تجد منزلها بل وجدت منزل صديقتها مره اخرى
خرجت من السياره بدون كلام وخرج زوج صديقتها ايضا وسارا فى صمت الى المصعد ثم فتح باب المنزل ودخلا

لم تلتفت اليه بل سارت مباشرة الى غرفه النوم وهى تسمع خطواته وراءها
بدأت تخلع ملابسها كانها غائبه عن الوعى
بدون تردد وبدون تفكير
كانت الرغبه والشهوه قد سيطرا عليها تماما
وعندما خلعت البرا وتحرر ثدييها شعر بصدمه وترددت قليلا
ولكن التردد لم يصمد ثانيه فخلعت الاندر بسرعه وعصبيه واستلقت على سرير الزوجيه لصديقتها
كان الرجل قد اتم ايضا خلع ملابسه وتقدم نحوها وقد انتصب عضوة حتى صار كالحجر
فتحت سيقانها فدخل بينهما فاحتضنته واغلقت عينها
اصابتها رعشه خفيفه عندما لامس صدره صدرها ورعشه اكبر عندما لامس عضوه فرجها
تراخت اعصابها وتأوهت بشده وهو يدخل قضيبه فيها الى اخره
همست فى اذنه
باحبك
وهمس فى ا ذنها
باحبك







Deleted










Deleted










Deleted










Deleted










Deleted



Published by fadya
10 years ago
Comments
29
Please or to post comments
husala2008 2 years ago
هى حقيقة ولا تاليف؟
Reply
hussy9999
hussy9999 6 years ago
فعلا قصتك حلوة زيك بس ياترى ده تاليف ولا فيه من الواقع الكثير ؟؟؟؟ منتظرك اجابتك ياقمر
Reply
fareedwaheed 6 years ago
so nice sexy story,my dick was errected and be very hard
Reply
khawarizmi55 7 years ago
هاي خامس مرة اقرا قصتك .. انتي كتير فظيعة .. اسلوبك في السرد بجنن و يولع و لا فلم سكس حقيقي.
Reply
khawarizmi55 7 years ago
روووووووووووووووعة ..
Reply
midoman440
midoman440 7 years ago
يتمنعن وهن الراغبات
Reply
bi_cpl_egypt
bi_cpl_egypt 7 years ago
yr a hot sexy story teller :wink:
Reply
bigestzeb 7 years ago
هاقولها على خيانتك ليها
بس اكيد كنتوا بتختلسوا اللحظات
Reply
SultanMasr
ولسه بيحبها بقي لحد دلوقتي ؟
Reply
sexawy2681
sexawy2681 8 years ago
اسلوب السرد القصصي رائع
Reply
tico500
tico500 8 years ago
أوف أح أوى
Reply
foolh_old_man2010
foolh_old_man2010 8 years ago
والصور الجميله بتبين اشتياق النيك من تكتيفه الارج حول الوسط ودى احله نيكه
Reply
foolh_old_man2010
foolh_old_man2010 8 years ago
قصه حلوه بس قصيره
Reply
majnooon 8 years ago
حلوة كتييييير
Reply
wildafendina
wildafendina 8 years ago
مختلفة و الاحداث تبان واقعية جدا زي اللي بتحل ف الحياة الطبيعية
Reply
hema111
hema111 9 years ago
مبروك عليكي زبه المنتصب يفاديه
تهانينا ومنتظرين الحلقه التانيه
Reply
bigestzeb 9 years ago
حقيقى يا بخته قرأ افكارك وأحاسيسك وبصراحه هو معذور أنه صبر خصوصا بوجود إمرأة فى أنوثتك وشهوتك
مين قال ان الجنس فيه مرة وخلاص
Reply
manoffacts2012 9 years ago
الجنس زي المخدرات مفيهوش مرة و انتهينا .. الا اذا كانت إرادة الشخصين خارقة للطبيعة ده مش موجود كتير
Reply
manoffacts2012 9 years ago
الجنس زي المخدرات مفيهوش مرة و انتهينا .. الا اذا كانت إرادة الشخصين خارقة للطبيعة ده مش موجود كتير
Reply
narjiss2
narjiss2 9 years ago
قصة مكتوبة بأسلوب مثير يدل على حس الأخت صاحبة الحدث و صدقها في حكي تفاصيل الحدث،حيث جعلت من الحدث،متعة بحكيها السلس،يجعل القارئ يتعاطف معها ويبحث لها عن الأعذار، لما قذ يصيب اتقى البشر من ضعف أمام الشهوة الجنسية بعد حرمان مكثوم لا يحسه الناس من حوله،فحالما ينفذ صبر الإنسان ويشعل الحرمان نار اللوعة وحرقة الرغبة فتعمى البصيرة ويولد إنفجار الشهوة ويفقد التوازن الطبيعي وعقلانية التصرف ،ويصيطر حب التخلص من عذاب الصبرونار الحرمان،فيتشبث الشخص بأقرب شخص من محيطه خصوصا من يظهر له أنه يعاني نفس ظروفه ويتكبد نفس حرمانه ،رغم ما يحملهم تصرفهم من خطيئة وذنب وخيانة، فنار الحرامان وحرقة لوعته ، يكونان الدافع القوي للإنفجار الذي يكسر كل الحواجزوالمبادئ ويتحدى العقلانية والتبصر،ويدوب الحرام في الحلال،والحلال في الحرام ، لتطغى رغبة المتعة ، فتغديها الشهوة والنشوة لتصبح الخطيئة حق طبيعي لحل ظروف الحرمان وتوفير التوازن المفقود ولو بالتستر عن ضعف الصبر و صم الأذن عن إملاء العقل والضمير،ومع الوقت ممكن النزوة تتحول لحب يخرج من الظلام للنور ليخلط جميع الأوراق ،فتنشط الألسن اللادعة بالأقاويل والتفسيرات ،لا يصمتها إلا الصمود والقرار الصارم إذا كان ذلك الحب و العشق حقيقيان، وتحدي جميع الإعتبارات في سبيلهما لتصحيح المصار بالإرتباط الفعلي في الوضوح كسبيل لإخراس الألسن وللتمتع بالحياة الجديدة وجعل الأطراف الأخرى تتفهم الوضع ، وإلا اللجوء إلى الإبتعاد عن مجمل المحيط، والبحث عن حياة جديدة بعيدا عن الجميع ونسيان كل تلك الفترة الزمانية بما فيها من مليح وقبيح وعتبارها فترة مرض تم إستئصالها من حياة الشخص المعني .
هذه القصة كما قالت صاحبتها واقعية ،فهي بالفعل موجودة بكثرة بجميع المجتمعات كيفما كانت ديانتهم وتقاليدهم وقرابت أبطالها ،كأصدقاء كما جاء في هذه القصة ،أو أقرباء كما عشتها أنا . فقصتي التي جعلتني هذه القصة أتذكرها كانت لها أحداث عصفت بحياة عدة أسر من عائلة واحدة، حاولت تشطيب ذكرياتها من ذاكرتي بعدما بثرت تلك الفترة من حياتي.

كثيرا ما تشدني وتثيرني بعض القصص التي يحكيها بعض الأشخاص،نساءا او رجال،عن الأحداث العالقة بذاكرتهم عن مغامرة من مغامرات الماضي،أو واقعة ظلت منبع الإثارة كلما رجعت بهم الذاكرة إلى تلك الفترة من حياتهم،ولإشراك الآخرين في متعة أحداثها ولجلب خيالهم لعيشها معهم بكل تفاصيلها.فجعلوا منها قصصا مثيرة ومغرية.لكن هذه القصة المرتبطة بالواقع، جعلتني أقرر أخيرا أن أسرد لأصدقائي جانبا مهما عن حياتي، وإكتشاف ميولي الغريب للجنس بكل اشكاله ،والأحداث الغريبة والمفاجئات التي مررت بها وطبعت حياتي بعدم الإستقرار، فوجدت نفسي أدخل عالم التحرر والنشوة،وبحر لا منتهي من الشهوات المختلفة والجارفة،فوددت إكتشاف المزيد من التنوع والغرابة في كل علاقاتي. إلى حين ثم إرتباطي بالزواج الذي منحني فثرة مهمة من الإستقرار النفسي والعاطفي في بدايته على الاقل.

إسمي مرجانة، من أب مغربي وأم فرنسية من أصل بلجيكي ،إزددت بالمغرب،تربيت في بيت عمتي نعيمة كان عمرها ٣٨سنة آنذاك ولها بنتان،وداد ١٢سنة وسناء ٦سنين وإبن ٩سنة إسمه عماد؛(كل الأسماء بها تغيير ،حفاظا على حرمات الشخصيات)؛كان سني آنذاك سنتين،عندما تركني أبي عند عمتي تحث إلحاحها وإلحاح جدتي،لكي أخد تربية عربية مغربية وأبدأ دراستي بالمغرب في وسط عائلي مغربي،كي لا أصير مثل أخي الأكبر،10سنة،كريم،الذي لا يتكلم عربي وكل طباعه فرنسية.
كانت عمتي إمرأة حازمة وقوية،وفي نفس الوقت جميلة وبشوشة ومعتنية جذا بهندامها وشكلها،فهي موضفة سامية بإحدى الإدارات العمومية،كما أنها مهتمة ببيتها وأبنائها بما فيهم انا،وكذلك بزوجها اللطيف الهادئ،وكانت جدتي هي المسؤولة الأولى عن البيت بمن فيه ، لكن بحنانها وحسن معاملتها،كانت محبوبة الجميع. وكان البيت لا يخلو من الضيوف ، أقارب، وأصدقاء عمتي وزوجها.
هكذا بدأت طفولتي ببيت عمتي، تربيت بين بناتها عن حب ومرح وحرية ، كانت لنا غرفة مشتركة،أنا ،وداد وسناء.لشدة تعلقي بهما.
كبرت ووصلت سن المراهقة ،إرتبطت ببنت عمتي،وداد وكنت أرتاح لها أكثر من سناء الصغرى لكثرة تشاجرنا.
إنقلب إرتياحي لوداد إلى حب،وكان حبا متبادلا،فصرت لا أفارقها، ومن جرئتي وذكائي صرت أعلم عنها كل شيء ،علاقاتها ومواعيدها ......ولما وصلت الباكلورية ، كانت هي بدأت تشتغل ،وتأخدني معها أينما ذهبت،وتحول حبنا إلى عشق و مارسنا السحاق بجنون طوال الليالي بغرفتنا التي إنفردنا بها، وأينما ذهبنا لا نفترق إلا لما يكون معها حبيبها الذي لا يعلم أحد غيري بوجوده،وكانت تحكي لي كل شيء عن علا قتهما وكيف تمارس معه ،قصد تهييجي وإثارتي ، لما نكون بغرفتنا في أحظان بعض، ومع مرور الوقت صرت أرافقها لمواعيدها معه ولتتحجج بوجدي معها حتى لا تضايقها عمتي بكثرة الأسئلة عن تأخرها..يومين في اأسبوع تتفق معي كي أجد لها إحدى الحجج لأذهب عندها لعملها فتغادره حال وصولي وقبل موعد نهاية الوقت المحدد للعمل لتذهب عند حبيبها لمنزله، وتصحبني معها. كنت أظل بالصالون بعدما أصنع لي عصير أو قهوة وأجلس أتفرج على التلفزيون أو أقرأ مجلة،جريدة أو كتاب ،أي حاجة أقضي بها الوقت، في حين تكون وداد بغرفة النوم مع حبيبها وأصواتهم تصل إلى مسمعي ،تثيرني وتفقدني توازني وأشعر بالحرارة تلهب جسمي وخصوصا كسي بحيث أشعر بكيلوتي مبلل وبين أفخادي نار ،كلما سمعت حياح وتنميدات ونهج وداد يزيد بلل كيلوتي وتلهب الحرارة تحت بطني وبين أفخادي،فيسرح خيالي فيما يقع داخل الغرفة،وفي بعض الأحيان أضن أن وداد تتعمد رفع صوتها لإثارتي ، صحيح أني شاهدت فديوهات سكس كثيرة مع وداد،لكن، لم أشاهد أبدا ذلك على الواقع إلا لما كنا في المراهقة ونتجسس على عمتي وزوجها بعض الأحيان ،وكان زبر زوج عمتي أقل من المتوسط بالمقارنة بأزبار نجوم الأفلام بورنو. فصرت أتجسس بعض الأحيان على وداد وحبيبها ،ورغم قلة الضوء إلا أني لاحظت أنه يملك زبر يتعدى ضعف زبر زوج عمتي إن لم أقل ثلاتة أضعافه ، فتعجبت كيف تتحمله وداد،وكنت اظنهما يقتصران على متعة القبلات واللمسات والحس والمص، لكني شفت الزبرالظخم كله يغوص بين أفخادها المرفوعين على كتفي حبيبها، وتزيد في رفع نصفها لتتلقى طعناته وليدخل أكثر ويغوص في أعماق بطنها،وهي تنهج وتتأوه مع حركاته وطعناته وكأنها تتلذد للألم الذي يثيره بطعنات زبره الحديدي،فتصلني نهجاتها وتلعتم لسانها بكلام غير مفهوم كأنها تترجا حبيبها ليكون ألطف وأرق في نياكتها، لكني ، إستغربت لما رفعت صوتها وتبينت كلماتها وهي تدعوه أن يدفع أكثر وتترجاه يمزق كسها ويقدف بداخله ليطفئ نارها،أقدامي لم تعد قادرة على حمل جسمي ،فإستندت على الحائط وإنتبهت ليدي التي تلعب في كسي وقد تبللت بعسله،واليدالأخرى تفرك صدري بقوة وضغط لا أشعربألمه وذهني يتلذذ بالمغص النازل من بطني ليفرغ كمية كبيرة من ماء كسي الساخن على يدي ، وتسارعت أنفاسي كأني أشاطر وداد ما تتحمله من هيجان حبيبها، وهو يشخروينهج كأنه في سباق، ، و إقترب من خط الوصول فيرتفع شخيره ، تابعا سرعة الوصول، ولما وقف عل خط الوصول تصلب جسمه وبدأ ينتفض كأنه سيقع على وجهه وبعدها إرتمى في حظن وداد فعانقته كطفل فوق صدرها ورجليها تطوق خصره كأنها تمنعه من النهوض أو لتحتفظ بذلك العمود داخل كسها،وصار الهدوء يعود للغرفة إلا بعض التنهيدات الصادرة منهما بالتناوب....تحاملت نفسي لأعود للصالون قبل أن يشعرا بوجودي، على شق الباب الغير مقفل...بالليل لما كنا بفراش النوم في أحظان بعض،لم أستطع كبث فضولي، فسألتها كيف ينكها وتتحمل عنف نياكة حبيبها ومتى صارت مفتوحة ، لتدخله كاملا في أعماق كسها وهل يؤلما رغم بدانتا لما يعلو صراخها ،....إبتسمت في وجهي وعينيها تلمع من سعادتها وهي تصرح لي أنها من طلبته وترجته كي يفتحها وذلك منذ شهرين مضت، بل ذلك لأنها كانت تتعدب في ممارستها معه، وكان قد فتح طيزها قبل ذلك بعدة شهور، لكنها تجد صعوبة كبيرة لمداومة نيكها من طيزها لظخامة زبره وعنفه في نياكتها،ولعشقها له وهبته بكارتها لتجد سعادة إرضائه والتمتع بالرعشة الكبى بإحتظان ذلك الزبر بأعماقها وليقدف حممه داخل رحمها العطشان وليروي شهوتهاويطفئ نارها،وصياحها سببه لذة حرارة النشوة وصعوبة تفجيرها ،وأسرت ل أن عنفه وقوته في نياكتها هو الذي يعينها في تفجير شهوتها والإنتشاء بلذتها، .... وأنهت كلامها بقولها أن تلك المتعة لا يمكن بالقول وصفها،لأنها احاسيس تهتز لها كل الجواريح ولا يوجد لفظ يوازي قيمة ذلك الشعور بالسعادة والراحة،ولكل شخص درجات متفاوتة لإهتزاز مشاعره والوصول لقمة المتعة ، والتجربة وحدها تحدد لكل إنسان طاقة جسمه ومكامن الثارة لحواسه....كانت تتكلم وعيناها مغمضتين وكأنها تسبح بخيالهافتخرج عباراتها بذلك الشعور الذي يمليه ليا خيالها وإحساسهاخثمت كلامها بقولها، :وهذا كله تجمعه كلمة حب وعشق، فهما ذلك الإحساس الذي ليس له مكان رسمي في الجسم،لأنه شعور يحرك كل الحواس،.....تعانقنا نقبل بعض بحب وحنان وسافرنا في نومة عميقة...
مرت الأيام وإنتهت السنة الدراسية،حصلت على شهادة الباكالوريا، ولما علم والدي ، أخبرتني أمي أنهم سيقدمون لقضاء العطة وطلبت مني الإستعداد لمرافقتهم في العودة وإقامتي معهم لإثمام دراستي ببلجيكا والإستقرار بها، بحيث أننا نحمل الجنسيتين ، فبلد إقامتي وشغلي هناك، وأصلي وعائلتي بالمغرب،كنت فرحة لتغيير حياتي والإقامة الدائمة قرب أسرتي،رغم أني في بيت عمتي لم أشعر يوما أني غريبة أو محتاجة لأي شي،سوى قربي من والديا اللذان أحن إليهم كثيرا،رغم إقامتي معهم كل العطل....عمتي كطبيعتها لا تفوتها فرصة من الفرص لتنضيم الحفات بالبيت وإستدعاء الأقارب وأصدقاء العائلة ، وخصوصا شريك زوج عمتي ،،وهو عم حمزة وأسرته،المتكونة من زوجته الطيبةالرقيقة،فهي صديقة عمتي الأنتيم، وأبناؤها :سعاد ٣٢ سنة متزوجة وزوجها صديقا للعائلة كذلك بحكم إشتغاله بالشركة مع عم حمز وزوج عمتي ... حسن ٢٩ سنة ،تقريبا في سن وداد ـ ورضا ٢٤ سنة أكبر من سناء بقليل، وكانت ميالة له كثيرا، تبدي له إهتمامها، لكنه كان دائما يسخر منها فهو بطبيعته صاحب نكتة ومعروف بعدم المبالات والتهوربخلاف حسن الذي كان يعجبني برزانته وأناقته وأسلوبه الموضوعي والبسيط في معاملاته ونقاشه وهدوئه،وطريقته في جل المواضيع ، يشعر مجالسيه بالراحة والطمأنينة،وكل العائلة تعامله بإحترام ، كنت أرتاح لمجالسته ونتناقش في جل المواضيع ، كانت العائلة تعتبره مناسب لوداد .لكنها كانت تتهرب من مجالسته لكي لا تؤكد للعائلة توقعهم،وكانت تدفعني لمجالسته،بحكم علمي بحبها وإرتباطها بحبيبها،،وبين نفسي ، تمنيت أن أثير إنتباهه وقذ لاحظت أنه يعزني كثيرا ويطيل نظراته على مفاثيني لكن في حياء،وكم كنت أود أن أهبه شيء من جرأتي لكي أسمع منه كلمة تشعل قلبي.......

هناك تثمة لهذه القصة
---------------------------
Reply
vevovanda 9 years ago
موضوع حصل معايا مع اختلاف الاماكن
Reply
ahmed666555 10 years ago
انتى بتكتبى حلو اوى
Reply
gamaliota 10 years ago
قصة مثيرة جداً
Reply
Hazemelmasry 10 years ago
يا بنت الإيه
بجد قصة واقعية
Reply
gamedkbeer 10 years ago
mmmmmmmmmmmmmmm
wonderful
Reply
Whipping130 10 years ago
مين الكاتب القصة دى انتى؟
Reply
freesexxxx
nice
Reply
carlos82915 10 years ago
i translate it and i like big parts ,,,,, some words i did not understand
Reply
freeman142411
قصة لطيفة ... تحياتي لكي
Reply