zaporn.net
الجاره

الجاره


الجارة
بدأت القصة حين اشترى والدي ( تاجر عقارات ) شقته الرابعة .. ولكونها قريبة من مكان الجامعة التي ادرس فيها فقد استأذنت منه ان اسكن فيها لفترة معينة حتى نهاية الفصل الدراسي متحججا بانها مناسبة للدراسة مع اصحابي ولكون موسم السياحة لم يبدأ في مصر لأنه كان يريد ان يؤجرها مفروشة للسياح الأجانب ... وبعد انتقالي للشقة الجديدة صادفت اكثر من مرة ابنة الساكن في نفس العمارة في الدور التاسع ( كانت شقتنا في الدور السادس ) في المصعد اثناء صعودي ونزولي من العمارة ولفت انتباهي لها جسمها الرائع بصدرها النافر للأمام ومؤخرتها المنحوتة بعناية التي تبرز من خلال التنورة الضيقة التي ترتديها اثناء ذهابها للجامعة التي صادفت انها نفس الجامعة التي ارتادها لكنها بغير كلية وبقيت اتابعها خلسة في اروقة الجامعة حتى لاحظت هي ذلك لكنها لم تدع لي مجال لمخاطبتها الا مرة واحدة او مرتين حين كانت مع مجموعة من الطلاب صادف ان بعضهم من معارفي حينها عرفت اسمها هو سلمى في المرحلة الثانية وتسكن بالدور التاسع بنفس العمارة التي اسكنها وعرفتها بأسمي : سامح في المرحلة الرابعة ... وكانت سلمى ترتدي حجاب شفاف ونظارات غامقة تغطي عينيها العسليتين الجميلة ولها وجه مصقول كالبلور وشفتيها كحبتي فراولة ورقبة تبان من خلال الحجاب الخفيف كانها بذاتها جسد ابيض شامخ وكانت لاتبارح ذهني واحلامي وكنت اتخيلها بفراشي وحين ادخل الحمام او استرخي في الصالة ... وطوال ايام عديدة لم احصل منها الا على بعض ابتسامات المجاملة حتى حين دعوتها بان اوصلها بسيارتي للجامعة رفضت بشدة لكنها ابتسمت لي حينها بابتسامة غريبة وجميلة جعلتني احلم بفرصة لابد ان تأتي والتقيها الا ان حدثت واقعة سميتها (مكافأة العمر) ..... ففي احد الأيام الشديدة الحرارة كنت عائدا الى شقتي وحين وصلت الى المصعد وجدتها واقفة بانتظار المصعد مع امرأتين كبيرات في السن ورجل في الستين وكلنا كنا نلهث ونصب عرقا من شدة الحرارة الناتجة من موجة غريبة اجتاحت البلد حينها وحشرنا انفسنا جميعا في المصعد الضيق وكانت سلمى تقف بجواري متكأين على الجدار الخلفي للمصعد وامامنا المرأتين والرجل يواجهون باب المصعد وضغط كل منا على الزر الخاص بالدور الذي يسكن به وحين صعد المصعد ووصل مابين الدور الثاني والثالث انطفأ ضوء المصعد وتوقف تماما بسبب انقطاع التيار الكهربائي عن العمارة وساد ظلام وخوف رهيب بيننا وابتدأت الأصوات والطرق على الباب يتصاعد والرجل ينادي على البواب ويحاول ان يتصل به من هاتفه المحمول واثناء الحركة القلقة التي انتابتنا احسست بكرة لحمية ترتطم بساعدي الأيمن عرفت لحظتها بانه نهد سلمى الايسر فابتعدت قليلا لكني تعمدت ان ادنو مرة ثانية منها لأتحسس نهدها من خلال الضغط عليه بالجزء العلوي من ساعدي وحين وجدت استجابة خفيفة منها بدأت بالضغط عليه اكثر والقيام بحركة لولبية من ساعدي على نهدها البارز مستغلا الظلمة التي تلفنا وانشغال الباقين بالموقف المزعج حتى اني تخيلت بان حلمتها قد تضخمت واستطعت الاحساس بها رغم الثياب التي ترتديها وبعد دقيقتين وجدتها تمسك بساعدي وتشده على نهدها بقوة وخدها يلتصق بكتفي وابتدأ قضيبي بالأنتصاب حتى كاد يمزق بنطلوني فأمتدت يدي اليمنى الى اسفل بطنها تتحسس جسمها الى ان وصلت اصابعي مابين فخذيها وضغطت بثلاثة من اصابعي على كسها وبدأت بفركه بحركة دائرية وعمودية واستطعت الاحساس بلهاثها وزاد شدها والتصاقها بي كلما زاد ضغط اصابعي وساعدي ملتصق بثديها احركه قدر استطاعتي على جميع اجزاء صدرها الا ان احسست بيدها تمتد الى قضيبي وتعصره من خلال البنطلون حينها تجرأت اكثر ومددت يدي الى خصرها وادخلتها الى داخل تنورتها ومن ثم الى داخل لباسها الداخلي وتحسست باصابعي شعيرات عانتها بالبداية ثم وصلت الى شفتي كسها ولمس اصبعي الوسطي بظرها الذي كان بحجم حلمة الثدي ومبللا بسائل لزج ثم ادخلت اثنين من اصابعي الى كسها وفركت جوانبه واعلاه وكنت احس بحرارة لذيذة تنبعث منه وزاد السائل الذي بلل اصابعي وكانت هي تعصر بفخذيها على يدي ويدها تمرغ بقوة على قضيبي الذي وددت لو استطيع اخراجه من البنطلون اثناء ذلك الموقف الذي تمنيت ان لا ينتهي لكن سوء او حسن الحظ استطاع البواب ان يحرك المصعد بطريقة لا اعرف كيف الا ان وصل الى بوابة الطابق الثالث وفتحه لنا واثناء ذلك استعجلت باخراج يدي من تنورة سلمى وسحبت هي يدها وانتصبت تعدل قميصها الذي خرج قسم منه خارج تنورتها ... كانت بضعة دقائق لكنها اشعلتنا بلذة لم ننساها لحد الآن ... خرجنا جميعا الى الطابق الثالث وسط اللعنات على البلد وسوء خدماته وبدأنا بصعود السلالم ووجه سلمى يتجه للسفل خجلا لكن وجنتها كانت حمراء تماما حين استرقت النظر اليها وبدأ الآخرين يتوزعون على شققهم الا ان وصلنا الى الدور الخامس فاصبحنا وحدنا على السلالم انا وسلمى وكلانا يلهث ومتعرق من مشوار اللذة ومشوار السلالم حينها قلت لها :
- الا تتفضلي الى شقتي حتى ترتاحين قليلا من الصعود وتشربين كوب ماء ؟
- لكن ....
- بلا لكن ارجوك فقط عشرة دقائق
- لكن اهلي قد يقلقون علي
- سوف تلاقين العذر المناسب وتستطيعين الاتصال بهم تلفونيا من عند شقتي
- حسنا فقط خمسة دقائق وكوب ماء
- اوكي اهلا بك
فدخلنا الى شقتي ولهاثنا يسبقنا لكن هذه المرة لهاث الى لحظات جنسية اكثر حرية .. فأسرعت الى الثلاجة واتيت لها بكوب ماء بارد ووجدتها قد جلست على الاريكة التي تتوسط الصالة وكانت تتصبب عرقا وعينيها متجهه الى الاسفل بعد ان ناولتها كوب الماء تناولت كمية من المناديل الورقية وجلست قربها وبدأت بمسح قطرات العرق من وجهها ورقبتها ونزلت شيئا فشيئا الى اعلى صدره الذي كان يلمع من الشهوة وقطرات العرق امتدت يدي الى حجابها وخلعته عن شعرها الذهبي اللامع المنسدل على كتفيها كشلال من النور الذهبي وواصلت مسح قطرات العراق فامتدي يدي الى صدرها امسحه ومسكت ثديها بيد ويدي الثانية تحتضن كتفها وداعبت اصابعي حلمة ثديها فوجدتها منتصبة مثل حبة عنب كبيرة وكانت سلمى في هذا الوقت قد تكورت الى صدري واضعة انفها في رقبتي ولهاثها يلسع صدري بحرارته وآهاتها المتواصلة كانت تزيد قضيبي انتصابا وفي الوقت الذي كانت يدي تعصر ثديها وتفرك بحلمته مددت يدي الثانية الى حنكها ورفعت وجهها حتى لامست شفتاي شفاهها فلثمت الشفة السفلى كأني ألتهم فاكهة المانجا مصصتها بقوة بينما هي اطبقت على شفتي السفلى ومدت لسانها داخل فمي ليداعب لساني الذي اصبح يتجول داخل فمها الذي كان بطعم العسل واصبحت شفاهنا تتعانق وتمص كل منها الأخرى وكأنهما تريدان التهام كل منهما وكانت يدها تعبث بقضيبي الذي اصبح على وشك الانفجار من شدة الأنتصاب وكانت سلمى شبه غائبة عن الوعي عندما حدثت المفاجأة الكبرى حين رن هاتفها الخلوي داخل حقيبتها فانتفضت عندي مبتعدة وكأن مس كهربائي قد لامسها فمسكت قميصها المفتوح بيد وبحثت داخل حقيبتها عن تلفونها باليد الأخرى وحين رفعته الى عينيها قالت بهلع انها امي !!!
انا والجارة سلمى
- نعم ماما …. اجابت سلمى ثم اردفت … ايه … ايوه … حاضر … لا انا عند صديقتي عشرة دقائق وراجعة …. نعم …. نعم …. حاضر ….. حاضر …. مع السلامة .... ثم اقفلت هاتفها ورمته الى داخل حقيبتها ...
- ماهي الاخبار ؟؟ قلت لها مستفهما
- لا هذه امي تخبرني بانها الان في طريقها للاسكندرية هي وابي لغرض زيارة عمي الذي نقلوه للمستشفى اثر نوبة قلبية مفاجأة وأوصتني بأخي الصغير الذي تركاه وحده في الشقة .... ثم نظرت بعيني مبتسمة نظرة مليئة بالغرابة توحي بانها ليست مصدقة نفسها وهي تسبح ببحيرة من اللذة ...
- يعني لدينا وقت كافي وكثير ياحبيبتي ... قلت لها
- حتى ماذا ؟ .... اجابت بخبث
- حتى نكمل ما بدأته روحينا من رقصة النعيم
- ارجوك ... دعني قليلا حتى اتمعن بوجهك وعينيك
- كلي لك
في هذه اللحظة عاد التيار الكهربائي للعمارة فنهضت لكي اشغل مكيف الهواء لكني سمعتها تسأل
- انا عطشانة جدا هل عندك أي نوع من العصير ؟؟؟
- حبيبتي الثلاجة مليئة بكل ماتريدين خذي حريتك واختاري ما شئت وانا سوف اشغل جهاز التكييف ..
وبعد لحظات قليلة سمعت صرخة خفيفة صادرة من المطبخ حيث كانت سلمى .. فهرعت اليها مسرعا فوجدتها تمسح صدرها بعنف وفي يدها الاخرى علبة بيرة مفتوحة وكثير من السائل على قميصها وصدرها
- ماذا حصل ..؟؟ قلت لها .
- فتحت هذه العلبة متصورة انها عصير الا انها تحتوي على سائل مر غريب اول مرة اتذوقه وانسكب جزء كبير منه على صدري وقميصي ... ماهذا ؟؟؟
ضحكت بعمق وقلت لها انها بيرة احتفظ بها لبعض الاصدقاء حين نجتمع بمناسبة
- وماذا افعل الآن رائحتها تملأ جسمي وقميصي تلوث ... ففكرت قليلا ووجدت لها الحل
- لا عليك حبيبتي تستطيعين ان تستحمي بالحمام لتزيلي الرائحة عن جسمك واعطيني قميصك لأضعة في الغسالة ونجففه أمام المروحة خلال دقائق ... فصوبت لي نظرة تساؤل عن قصدي الخبيث ... فبادرتها
- لا تظنين بي سوء ... سوف لن افعل أي شيء لا ترغبين به ..
- حسنا ... لن تفعل اية وقاحة !!!!
Published by mon20078
10 years ago
Comments
Please or to post comments