ايهاب المتناك وامه الشرموطه

فى البدايه احب احكبلكم عن قصه واحد صاحبى مع امه
اسمه ايهاب 23سنه ابيض اللون وكان شكله امور و يمتلك طيز مدوره وبيضاء وكان ايهاب املس فى جسمه كله وامه منى 49 سنه ابوه 62 سنه وكان عايش مع ابوة وامه فى البيت ..... امه بتشتغل دكتوره مسالك بوليه وكان ليها شغلها الحكومى و شغلها الخاص عياده تذهب لها باليل......... وابوة بيشتغل فى السعوديه من 20 سنه محاسب فى شركه كبيره وكان بيرجع مره فى السنه ....... وامه جسمها حلو اوى زى ليلى علوى متوسطه الطول بزازها كبيره و طريه و طيزها مدوره زى الملبن

كان ايهاب فى من سن 16 و هو بيتفرج على سكس و بيقرا قصص محارم و شذوذ وبدا يبص على جسم امه و يراقب طيازهاويتخيل انو بينيكها و قعد فتره كبيره كده وكانت امه بتلبس فى البيت جلاليب واسعه و مبتلبسش حاجه تحتها و طيازها و بزازها بيرجوا و هى بتمشى واما بره البيت فكانت تهتم بنفسها و تلبس بنطلونات جينز و بديهات و كانت غير محجبه و رائحه العطر تفوح منها ...... كان دايما يستنى بعد ما امه تطلع من الحمام و يقعد يشم فى كيلوتااتها و بلبسها و يضرب عليها عشرهو هى فى الشفل كان بيروح يطلع كيلوتاتها و الستيانات بتاعتها و يضرب عليهم 10و كان عندها الوان كتير و اشكال مختلقه وكان بيحب يلبسهم



وكان برضوا بيجب يشوف الازبار الكبيره و خاصه السودا و كان بيحب الرجاله الكبيره لانه مفتقد عطف ابوة و فى مره كان هيجان اوى و فتح النت و قعد يشيت مع ناس على صفحات الشواذ و هو جسمه مغرى جدا راح لقى راجل 42 سنه فحل زبه كبير اوى وطخين وقعد يتكلم معاه و هيجوا و بعد كده فتح الكاميرا للراجل الراجل مقدرش يمسك نفسوا و جابهم كذا مره و ايهاب قالوا استنى البسلك حريمى و جاله لابس حريمى قام الراجل مش مصدق ان فى ولد بالجمال دا ........و بعد عده مكالمات اصبحوا اصدقاء ....زو طلب منوا الراجل اموا يقابلوا و ينام معاه ولكن ايهاب تردد لان دى اول مره فعلا هينام مع راجل و هيتناكولكن بعد الحاح و اصرار الراجل على ايهاب و رغبه ايهاب فى مص واحتواء زبر ضخم وان ينام فى حضن رجل كبير والارتماء فى صدره المشعركان رغبه مميته

وافق ايهاب واتفق مع الرجل على مقابلته فى مكتبه فكان يعمل مهندس فطلب منه ان ياتى باليل بعد غلق المكتب وان يحضر معه ملابس حريمى ...... فدخل ايهاب غرقه امه وقعد يدور على احلى حاجات و وجد كيلوت فاتله احمر و قميص نوم ابيض شفاف قصير اوى واصل لحد بدايه طيزه ...... استغرب لماذا امه تمتلك هذه الاشياء مع ان والده لاياتى الا مره فى العام ولاينام معاها من زمن لا سنه كبر واخر مره ناكها يجى من 5 سنين

لما جه الميعاد خد ايهاب الكيلوت و الحاجات و برفيوم من بتاع منى امهوراح للراجل فى المكتب كان مستنيه هناك و اول ما دخل قاله تشرب ايه و قعدوا يحكوا و بعد كده ايهاب فاله هدخل اغير قالوا ماشى
اول ما طلع اتفاجء من المنظر كان فى عروسه جايه باروكه و قميص ابيض شفاف و كيلوت فتله احمر و طيز بيضاء منوره ورائحه البيرفيوم تهيج اى راجل
راح ايهاب على حسن ( الراجل الكبير ) و فضل يبوس فيه وقعد على رجله و قعد يلعب فى شعر راسه و صدره و احس بهياج طيزه و انتصب زب حسن واحس ايهاب بانه يرتفع من على رجلين حسن من قوة و شده زب حسن و فضل يبوس فيه ربع ساعه




و بعد كده بدا حسن يفلع ايهاب هدومهو يبوسه من رقبته وكل حته فى جسمه لحد ما وصل لطيازة البيضه المدوره الى مفهاش شعرايهو بدا يلعب بصوابعه فى طيزة و يبعبصه وكانت اول مره لايهاب مع راجل وبدا حسن يدخل صباعه فى طيز ايهاب و حس ايهاب بالالم ولكن النشوة كانت مغطيه على الالم و جاب حسن زيت وفعد يدخل صباعه التانى بالراحه لحد ما دخل صباعين فى طيز ايهاب





بدا ايهاب يقلع حسن هدومه و يلحس شعر صدره و بزاز حسن العضلات و بدا فى مص زبه الى كان حوالى 22 سم و تخين وعريض اوى و قعد يمص نص ساعه فى زبه و قاله حسن كفايه عايز انيكك و نيم ايهاب على بطنه و دهن زبه زيت و بدا يدخل راسه فى طيز ايهاب واول ما دخل راسه صرخ ايهاب صرخه شديده من الالم لان طيزة ضيقه وزب حسن كبير اوى و استمر حسن فى دخول زبه العملاق ولم يهتم بايهاب حتى ادخل زبه بالكامل وكان ايهاب يصرخ بشده وكان طيز ايهاب جابت دم كتير الا ان ايهاب كاد ان يموت من النشوة و المتعه و فضل ليهاب ينيك فيه لمده ساعه الى ان قذف بركان لبنه الدافى فى طيز ايهاب وملى طيز ايهاب باللبن و غطى طيزة كلها واخذ اللبن يتدفق على السرير و بضان ايهاب و قام حسن بوضع زبه فى فم ايهاب لينظف باقى البن بفمه و استراحوا ايهاب و حسن لفتره و مسح ايهاب شالال اللبن من طيزة و الدم و اخذ يشرب سيجاره و كاس خمره مع حسن و بدا زب حسن فى الانتصاب مره اخرى فقام بحمل ايهاب مثل الطفل فكان حسن قوى جدا ووضع زبه فى طيز ايهاب واخذ ايهاب يبوس حسن و يتبادل لعابه فى فمه و يحتضنه بشده لمده نصف ساعه و هى مده النيكه الثانيه الى ان انزل حسن ايها و امره بالجلوس على ركبتيه و مص زبه العملاق الى ان قزف حسن شلالات اخرى من اللبن فى فم ايهاب و شرب ايهاب اللبن الدافى كله و فى هذا اليوم ناك سن ايهاب 5 مرات بجميع الاوضاع



روح ايهاب البيت تعبان جدا جدا من النيكه الا انه كان فى قمه السعاده و فضل كل يوم خميس يروح لحسن و فى مره من المرات و حسن بينيكه قعد يقوله احكبلى عن امك منى و هيجنى عليها وهى اكيد تعبانه لان ابوك مسافر و مبينيكهاش وهى اكيد بتتناك من حد مش معقوله واحده بالجمال دا كله و مهتمه بنفسها كده و جوزها مش موجودفراح ايهاب موريله صورتها بعد الحاح من حسن و راح حسن هاج اوى على صورتها مع انها كانت بلبس غادى فستان فى فرح راح حسن قاله انا عايز انيكها اتضايق ايهاب و قاله لا دى بتاعتى انا بس راح حسن قاله تلاقيها مهريه من تحت من كتر النيكك من الناس الغريبه

روح ايهاب و قعد يفكر فى الكلام الى قالهوله حسن قعد يفكر و يشك فيها فكر انوا يحطلها افلام و صور سكس على موبايلها ..... استناها لما رجعت و نامت و مسك الموبايل و حطلها صور ازبار كبيره و سودا و افلام سكس كتير ...... و بعد اسبوع لقى ان الافلام زى ما هى محدش مسحها و امه حس انها ممحونه حتى فى كلامها و لبسها بس مش معاه يعنى فى التليفون فى لبس الخروج فكان هيتجنن

وفى يوم و هو مروح فال اعدى على العياده اخدها وانا مروح دخل العياده لقيها كلها رجاله و زحمه و قعد يفكر مفيش ولا ست جايه تكشف فمفالش للتمرجى انوا ابنها و قال يشوف هى بتلبس اه و كلام الناس واستنى فى دوره و قعد يرمى ودانه مع الناس لقى واحد بيقول الدكتوره دى جامده نيك و طيازها جامده نيك والتانى بيقول انا هموت وانيكها و التالت بيقول المره الى فاتت لما كانت بتكشف عليا زبى وقف عليها و واحد يقول دى شرموطه و قحبه و بتتناك ز كل الكلام دا سخن ايهاب و حس بشهوة طيزه اكتر لما لقى الناس بتضرب عشره فى الحمام و تدخل تديهملها فى انبوبه والى خارج من عندها زبه واقف استنى لما دوره جه و دخل لقى امه كانها متشيكه رايحه تتناك و لابسه بدى ضيق على بزازها و جينز ضيق على طيزها و قالها انا هستناكى هنا لحد ما تخلصى ينفع فقالتلوا مينفعش لا ان بعد الحاح وافقت وقالتلوا فاضل اتنين و نروح

كان ايهاب هيجان جدا و قعد يفكر ينيكها ازاى ؟؟......راح عمل عبيط و سالها هو اه الى فى الانابيب دى قالتوا الحيوانات المنويه بتاعت العيانين ...... و دخل المريض القبل الاخير و قالعا يا دكتوره خصيتى الشمال و جعانى فالتلوا تعالى ورا الستاره واقلع هو سمع الكلام دا هاج ايهاب جدا و راح يتلصص امه بتعمل اه لقى امه بتمسك بيضته الشمال و تقولوا عندك دوالى فى الخصيه و كاد ايهاب يموت من النشوة لما راى امه ماسكه بيضه رجل و الاخير ايضا فعل مثل الى قبله و خلصت منى العياده و روحت مع ايهاب و فى الطريق تصنع ايهاب امام امه ان شغلها مقرف و متعب الا انها لا تنفع ان تعمله نظرا لانها سيده وانه دمه غلى لما شاف امه ماسكه خصيه و قضيب فقالتلوا منى معلش يا حبيبى دا شغلى و انا بحبوا
فالها انا خايف عليكى يا ماما من الرجاله
فالتوا ما تخاف حبيبى انا مش عبيطه
واستمر ايهاب علاقته بحسن و متعته معه كل خميس
الى ان فامت منى باخبار حسن انها ستسافر موتمر طبى اسبوع فى الغردقه فقال ايهاب انه يريد ان يذهب معها وانها فرصته لان ينيكها رفضت منى الا ان امام الحاح ايهاب وافقت و قالت جهز حاجتك و قامت بحجز غرفه منفصله له لانه لن يكون تبع الموتمر فرح ايهاب بذلك لانه كان يريد احذ راحته
و فى الاتوبيس لاحظ ايهاب ان امه معروفه وكان الناس تفكره طبيب معهم ولم يخبر احد انها امه وهى كذلك لم تخبر احد منعا للمشاكل و بعد الوصول قال ايهاب لامه نذهب للبحر فكانت المفاجاه ان امه ترتدى مايوه قطعه واحده لونه اسود يجسم جسمها و طيازها بارزين سعد ايهاب بذلك و احس بانتصاب زبه ولاحظت منى ذلك الا انها لم تخبره باى شى و نزلوا البحر و اخذ ايهاب يراقب تصرفات امه الهيجانه و رد فعل ازبار الرجال الاخرين



و فى اليوم التالى تعرف ايهاب على رجل فى الاربغين من عمره و صديق امه و لكن الرجل لم يعرف ان منى امه و كان اسمه محمود و كان مشغر و ذو كرش كبير و يدخن السجائر و تعرف عليه غى البحر واخذ يدلع عليه واحس بتجاوب من الدكتور محمود تجاه ايهاب و تناولوا الغداء مع بعض و قال له ان غرفتى رقم 312 و هى بالقرب من غرفه منى 311 و ذهب ايهاب لدكتور محمود و قضى ايهاب وقت ممتع من مص و نيك لطيزة الممحونه و بعد ان ناك دكتور محمود ايهاب حاول ايهاب معرفه اسرار امه و قال لمحمود انت الاوضه الى جمبط فيها الفرسه الىى كانت معانا فى البحر


قاله محمود اه دى مره جامده نيك عليها كس ناعم وردى منفوخ مش عند اى شرموطه
قاله ايهاب انت عرفت منين
قاله دى رفيقتى من 4 سنين وانا حاطط الاووض جمب بعض علشان كل يوم انيكها قفالوا ايهاب انا نفسى اشوغها وانت بتنيكها راح قالوا تعالى باليل انهارده و استخبى و شفنى وانا بنيكها قاله ماشى سخن ايهاب و قعد يمص بجنون لمحمود لجد ما جابهم فى بقه و قاله اجيلك باليل
جهز ايهاب نفسه و جهز الكاميرا علشان يصور امه وراح لمحمود واستخبى فى الدولاب و شغل الكاميرا و استنى لحد ما منى جت وكانت المفاجاه منى لابسه فستان شديد الاثاره و مبين نصف بزازها و طيزها مدوره بالكامل كان محمود مستنيها بالبوكسر و فعدوا يحكوا ومنى تقولوا زبك واحشنى من امبارح و شربوا كاسين و بدات منى فى الرقص و الشرمطه و تحكيلوا عن الازبار الى بتشوغها فى العياده وان هى مبقتش تستحمل و اخر مره مصت لواحد كان زبه اسود 25 سم غرق الدنيا لين راح محمود بدا يبوس فى منى (وايهاب بدا يبعبص نفسه و يمسك زيه ) و بدات منى تمص صوابع رجلين محمود و بعد كده بدات تقلبه و تمص و تلحس خرم طيزوا و بعد كده بدات تقلع و تمصمص فى زبه و كانت لابسه كيلوت فتله ابيض و ستيانه مخرمه ابيض و بلت زب محمود و راحت حطاه فى كسها و محمود نايم على ظهره و قافش فى بزازها الكبارفضل ينيكها و هى هيجانه و تتنططعلى زبه و تفوله نيكنى يا محمود قطعنى انا شرموطك و محمود يزداد فى سرعه نيكه ليها حتى افرغت ماء كسها و قام محمودد منيمها على بطنها و قام بادخال زبه فى طيزها و كانت هذه مفاجاه بالنسبه لايهاب فكانت امه بتتناك من طيزها من وهى صغيره من عشيقها فى المدرسه و اخد محمود ينيكها فى طيزها و هى تصرخ وتتاوه و تتلوى تحته حتى قذف فى طيزها و استمر النيك بين محمود و منى اكثر من ساعتين و كان ايهاب قد صور الفيلم كله










اسنمر دكتور محمود ينيك ايهاب فى الصباح و امه فى المساء دون ان يعلم ان منى ام ايهاب حتى انتهت الرحله واخذ ايهاب رقم محمود و عندما عادوا الى القاهره كان ايهاب يذهب ل حسن يوم الخميس و الدكتور محمود يوم الاتنين

قام ايهاب بنسخ فيلم امه على سى دى و قال لامه انا نازل اجيب شويه حاجات و قال لها لما تفضى ابفى شوفى السى دى هيعجبك اوى قالتلو عليه اه قالها اتفرجى و قوليلى رايك و نزل ايهاب بعد 4 ساعات وجد امه ترن عليه وهى تبكى و تقله انت جبت دا منينن و تتاسف له قال لها انا راجع البيت و نتكلم لما رجع قال لها انه سيخبر والده و سيفضحها واخذت منى تتوسل له ان يسامحها وانها لن تفعل ذلك مره اخرى

فى اليوم التالى قال انه لابد ان ينيكها فقال لها مين الى كان بينيكك دا قالتوا دا دكتور صاحبى
فالها بينيكك من امتى قالتلوا من 4 سنين
قالها ليه بتعملى كده قالتلوا كنت تعبانه وابوك بيجى مره فى السنه و بطل ينام معايا اهمل اه فقالها قوليلى وانا انيكك
صدمت منى من كلام ايهاب و قالتلوا اتلم فالها بس انت طلعتى متناكه كبيره و عندك كس و طيز جامدين نيك
صاحت منى فى ايهاب الا انا قال دى فرصتى و هجم عليها و فام بوضع زبه فى فمها وامرها بمصوا و فالها مصى زيى احسن من حسن و هى تصرخ ثم مزق ملابسها واخذ يمص بزازها و يدعك كسها الى ان استسلمت منى الى ايهاب واخذ ينيكها بجميع الاوضاع وافرغ لبنه فى كسها مره و فى طيزها مره و على صدرها الملبن المدور مره و على وجهها مره وفى فمها مره





الى اللقاء فى الجزء الثانى
هو وامه و حسن و محمود