zaporn.net
اختر لها عنوان

اختر لها عنوان

لم تكن هذه المرة الاول التى ينيكه ويولج زبه الكبير الضخم فى كسها كانت تاخذ وضعية الكلب طيزها لاعلى ووجها فى السرير كوضع السجود كانت طيزها كبيره لدرجة انها تشغل حيذ من روية العين اذا اقتربت منها كانت الفلقات الكبيره متباعده ليظهر خرم طيزها الواسع الوردى ومن تحته يتدلى كسها الكبير ذا الشفرات الكبيره الغليظه ويخرج منه شعر كسها الكبير الطويل ليمتد من الخلف الى خرم طيزها اما افخاذها الكبيره المتناسقه العريضة البيضاء كانت تهتز عندما كان عاشور يلتصق بها من الخلف ليضرب بزبه فى كسها العملاق وهى تتالم كانت تقول لابنها عاشور نادينى بالفاظ اباحيه فكان عاشور يقول لامه انهار خذى فى كس يل لبوه يا شرموطه كانت انهار سعيده وتزداد الاثاره عندها عندما كان عاشور يناديها بهذه الكلمات حس طلبها كانت انهار تراقص طيزها عندما كان عاشور يضرب بزبه فى كسها العملاق ثم نام فوق ظهرها بصدره ومد كلنا يديه نحو صدرها يدعك فى بزازها وهى تصرخ اه اه اكثر كمان يا متناكه اكثر من هذا نعم انا امك القحبه المومس نيكنى اكثر اريد دم يخرج من كسى كاننى مازلت عذراء فى ليلة الدخله اريدك ان تحبلنى هى حبل امك القواده كانت هذه الكلمات تشجع وتثير عاشور فيزيد من طعانات زبه فى كسها كان زبه يطرق بمطرقه فى كسها وهى لا تشبع ولكنها تصيح من المتعه الكبيره كانت انهار الشابه تعشق نياكة الطيز ايضا ولكنها تركت عاشور ينيكها من كسها لانه مازال شاب مراهق لم يتجاوز الثامنة عشره واول مره يرى الكس ويغوص بزبه الطويل الضخم فى كسها ثم قالت انهار عاشور هيا ادخله فى خرم طيزى وجها عاشور راس زبه ناحية خرم طيز امه ثم ادخل راس زبه وانها تعض فى الفراش من اللذه اه اه كمان كان يدخله ببطئ حتى ادخل زبه بالكامل فى طيزه حتى انه شعر ان زبه قصير انتهى عاشور من ادخال زبه بالكامل فقالت امه ادخل كمان يا عاشور فقال لها انه بالكامل فى طيزك يا متناكه يا شرموطه وهو يدخل زبه ويخرجه فى طيزها وهى تصيح اكثر اكثر استمر عاشور ينيك امه لاكثر من ثلاث ساعات متواصله كان يخرج زبه من طيزها ليلحس لها خرم طيزها وتاره يعطيها زبه تمص فيه ويدخا يده فى خرم طيزها حتى قذف حليبه بالكامل فى خرم طيزها ونامت بجواره كان حليب ابنها عاشور يسيل من خرم طيزها على السرير حتى كون بقعة بيضاء على الفراش مد عاشور يده لياتى بصندوق السجائر فاشعل سيجاره واعطاها لامه واشعل الاخرى لنفسه اخذت انهار نفس من السيجاره المحشيه بالحشيش ونفخت الزفير فى وجه عاشور وقالت هل تمتعت مع امك العاهره قال لم ارى عاهره من قبل ولكن يبدو انك افضل عاهره وشرموطه فضحكت ضحكت المومسات وقالت لقد تذكرت عندما كنت تتسحب لتاخد ملابسى الداخليه غرفتك لتشم فيها وتمارس العاده السريه قال نعم حينما كنت ارى فلقات طيزك تتارجح كان عقلى يطير وهممت اكثر من مره ان المسها ولا انظر الى ما يحدث من رد فعلك قالت انهار كنت اعلم انك تشتاق الى جسدى وكنت اثيرك باهتزاز فلقات طيزى عندما كنت اراك ولقد تعمدت ان اخرج من الحمام عاريه عندما علمت انك تجلس بمفردك فى صالون المنزل ” نعم لقد هممت ان اغتصبك ولكنى ترددت خوفا ان يكون هذا الموقف عفويا منك ولم اتاكد انك تريدي ان انيكك الا عندما كنت تجلسى معى بدون كيلوت وتتركى بعض شعيرات كسك فى كيلوتك لانك تعلمين اننىاشه بعدما تخلعيه فى الحمام فعلمت انك مستعد هان تتناك بالفعل فضحكت انهار وقالت لماذا لم تعبث فى ملابس اختك مهجه فى بنت مراهقه ولديها فوران جنسى وممكن ان تستجيب لكب سرعه كنت اخاف منها ان تخبرك وتكون فضيحه وهى ايضا بكر واخاف ان افتحها فقالت انهار اتريد ان تنيكها قال كيف انيكها وهى ما زالت عذراء قالت اذا جرت الشهوة فى دماء الفتاه فلن تعرف بكاره ولا غشاء تعرف المتعه فقط كان عاشور وانهار يتحدثون مع بعضهم وما زالوا عريانين فقالت انهار هيا انهض فان موهجه على وشك ان تاتى من عملها استحما كا من عاشور وانهار وجلسوا فى الصالون كان شيئ لم يكن فدخلت مهجه التى كانت تلبس ملابس ضيقه للغايه وتنورتها قصيره فعندما جلست فى مواجهة امها واخيها انكشفت افخاذها ليروا كيلوتها الحمر فتجمدت عين عاشور على افخاذ اخته وانهار تراقب نظراته ههظرت الى زبه فراته فى بدية الانتصاب من تحت الملابس كانت مهجه لا تقصد اى شيئ بجلستها السكسيه التى اغرت اخيها عاشور وما زال زب عاشور ينتصب اكثر واكثر لم تتمالك انهار نفسها فاصتنعت انها تمزح مع عاشور مزاح عائلى فوضعت يدها على زبه وقالت ما هذا وهى تضحك فاندهشت مهجه بما فعلته امها واخرجت زبه خارج البنطلون فصرخت مهجه وقالت ماذا تفعلان قالت انهار انه ابنى وانتى اخته فهو ملكنا وهو شرهها ونحن شرفه فهدات مهجه وراقبت امها العاهره ماذا تفعل فوضعت زب عاشور فى فمها بعدما نامت على افخاذه كانت تمص بشراسه ومهجه تضع احد قدميها على الاخر ثم تنزل احداها لتبدلها بالاخر كانت تحاول مهجه ان تكتم النار التى تنبعث من كسها وهى ترى امها انهار تمص لاخيها عاشور ثم قذف عاشور فى وجه امه وقالت ماذا فعلت فقال لم اتمالك نفسى كان هذا الموقف جدير ان يدخل مهجه عالم الجنس والاباحيه فلم تنام هذه الليله بل كانت تقضى ليلتها تفكر فيما فعلته امها مع اخيها عاشور وهل هذا صحيح وليس فيه عيب ان تمص الام زب ابنها حتى يقذف سائله المنوى فى فمها ثم تعاود مهجه فى التفكير فى زب عاشور وضخامته والعرق التى كادت ان تنفجر منه وهو منتصب وهل من الممكن ان تفعل مع اخيها مثل ما فعلت انهار امها مع اخيها كانت اسءله تدور فى ذهن مهجه ولكنها لاحظت ان كسها ينزف ماء وشعرت باحساس لذيذ عندما كان الماء ينزل من كسها فادخلت يدها فى كيلوتها لتجد ان كيلوتها مبلل من اثار رعشتها فى الصباح ذهبت مهجه الى عملها حيث انها تعمل فى محل بيع ملابس نسائيه وكان يعمل معها فى المحل صديقه حميمه لها اسمها نوال كانت نوال تحكى كل مغامرتها الجنسيه مع الشباب لمهجه وكذلك اسرارها الخاصه والحساسه معها بالرغم انا نوال مازلت بكر ولم تتزوج كانت مهجه شاردت الذهن فيما حدث بالامس وكانت متردد هان تحكى لنوال ما حدث خوفا على سمعة الاسره فجاءت نوال الى مهجه تهمس فى اذنها … اراك شاردة الذهن وهيمانه هل هذا حب جديد؟ لا اذن ما بك لا شيئ لا هناك شيئ وانتى تخفيه بدات مهجه تخبر نوال بعد الحاح من نوال فقالت انه موضوع خطير فقالت نوال هل هناك شاب اغرى بك وفتح بكارتك قالت لا ولكن غير ذلك فقالت نوال اذن الموضوع بسيط فقالت مهجه ليس بسيط ولكنها مشكله معقده قالت ماذا بدات تخبر مهجه نوال بما حدث بين امها انهار واخيها عاشور بالتفصيل وما دار بينها وبين نفسها فى التفكير وخلافه فضحكت نوال وقالت لقد كنت اعتقد ان الملاطفه الجنسيه بين افراد العائله تحدث فى اسرتنا فقط ولكنها تبدوا فى اسر كثيرا لا نعرفها الا اذا احد افصح عنها ههظرت مهجه الى نوال وقالت ماذا تقصدين قالت لقد رايت والدى اكثر من مره ينيك اختى المطلقه فاندهشت مهجه وقالت ينيكها معاشره حقيقه قالت نعم وانا اتجسس عليهم بعد منتصف الليل تقوم اختى وهى تظن انى نائمه وتدخل غرفة والدى لينيكها وكيف عرفتى قالت عندما كانت تتسحب اختى كنت اظن انها تذهب لتتحدث فى التليفون مع عشيقها ولكنى عندما تتبعتها وجدها تدخل غرفت والدى ويكون بانتظارها يشربون الخمر وترقص له حتى الصباح فقالت مهجه واين امك قالت انها ماتت من زمن بعيد هل احد يعلم انك تعرفين قالت لا اظن كانت مهجه فى غاية الدهشه مما سمعته من نوال صديقتها كان عاشور يجلس فى صالون المنزل يدخن سيجارته فدخلت امه انهار من خارج المنزل وقالت عاشور انت هنا لم تخرج قال نعم قالت حسنا قالت ان لدي رغبه قويه انا اتناك فى طيزى لا اعرف لماذا فوقفت امام عاشور واعطت له ظهرها حتى كانت طيزها فى وجهه فمد عاشور يده يدعك فى طيز انهار ثم انحنت فى وضع الركوع فقام عاشور من جلسته ورفع زيل قميصها على ظهرها وانزل كيلوتها على افخاذها ثم بثق فى خرم طيزها وبدأ يدخل راس زبه فى فتحتة طيزها ببطئ قليلا قليلا حتى دخل بكامله وانهار تقول اكثر يا عاشور اكثر نيك امك الشرموطه العاهره كان عاشور يولج زبه فى طيز انهار ويقول ان طيزك تمنحنى الاحساس باللذه يا متناكه وهو يطرق بزبه فى طيزها اه اه اكثر اكثر كمان وما هى الا لحظات حتى قذف عاشور حليبه داخل طيز امه ثم رفع كيلوتها من على افخاذها على وسطها وانزل قميصها الى اسفل قديها ثم جلست بجوار عاشور وقالت ان هذه الحاله تنتابنى كثيرا فقال وماذا كنت تفعلين كنت اضع اصابعى او جزره او اى شيئ صلب حتى اهدأ كانت الام ولابن يجلسون فى صالون المنزل فدق جرس الباب ذهبت انهار تفتح فكانت مهجه فلما فتحت الباب وفى رجوعها الى مكان جلوسها شاهدت مهجه بقعه بلل على ثياب امها من على طيزها فقالت امى أكنتى تجلسى على شيئ مبلل قالت لا فقالت لماذا ؟ قالت انه يوجد بقعه مبههه على ملابسك من الخلف شدت انهار ملابسها من الخلف لترى البقعه فتذكرت انه حليب عاشور الذى قذفه فى طيزها وجلست بعده دون ان تنظف خرم طيزها لقد لاحظت مهجه ان هناك بقعة بلل ايضا على الكرسى فقالت ماذا يعنى ذلك لم تهتم مهجه كثيرا ثم قالت لامها انى جوعانه هل هناك غداء فى المطبخ قالت نعم اعدت انهار ومهجه السفره وتناولوا الغداء وجلسوا فى الصالون يشربون العصائر فقالت مهجه لامها لماذا لا تمصى زب عاشور اليوم قالت لا ارغب اليوم فقامت مهجه بجوار عاشور ووضعت يدها على زبه فاستجاب زب عاشور بسرعه وانتصب فمددت يدها بداخل البنطالون فاخرجت زبه وبدات تمص فيه وعاشور يتحسس شعرها ثم ينزل على ظهرها ويصل بيده على طيزها يدعك فيها ومهجه تمص زبه كان عاشور يشد ملابسها الى الاعلى حتى كشف افخاذها وراى كيلوتها الجميل الاسود كانت انهار تشاهد ما يحدث بين ابنيها وبدا كسها يههه بالشهوه والاثاره كان عاشور ازاح كيلوت اخته على احد جوانب فلقات طيزها وبدا يداعب شفرات كسها وهى تتاوه وتصيح اه اه ثم قامت مهجه من مكانها وبدأت تخلع ملابسها حتى اصبحت عاريه ونامت على ظهرها ههزل عاشور بين افخااذها التباعده وبدأ يلحس فى كسها اه اه كان يلحس فى كسها ويمد يدها الى بزازها يدعك فيها وهى تصيح هيا نيكنى فض بكارتى لا اتحمل هى هيا فقامت انهار من مكانها وقالت لا لا تفض بكارتها انها ليس فى وعيها فقالت مهجه اريد ان اكون مومس مثلك يا متناكه فشدت انهار يدها لتقف مهجه على قدميها وقالت سوف ينيكك من طيزك فقط حتى تهداى وتقذفى ماء شهوتك انحنت مهجه وقام عاشور بمساعدة انهار التى كانت تباعدبين فلقات مهجه لتعدها لعاشور عندما باعدت انهار فلقات طيز ابنتها مهجه ظهر لون خرم طيزها الورد الذى ما زال عذراء وبثقت فيه ثم امسكت بزب عاشور وبدأت تدخله فى خرم طيز مهجه قليلا حتى دخل راسه فصرخت مهجه من النشوه والمتعه وبدأ عااشور يدخل زبه ويخرجه حتى اوشك على القذف فقالت هى يا مهجه تعالى تذوقى حليب اخيك عاشور الذى يمنحك السعاده والنشوه استدارة مهجه لتلقف زبه فى فمها تمص فيه حتى قذف فى فمها فرجع عاشور للخلف وجلس على الكرسى لقد اصبح مجهد اليوم بعدما مارس الجنس مع اخته مهجه عاشر امه انهار ثم قامت مهجه وهى عاريه لتجلس على افخاذ عاشور تقبله من فمه وترتشف شفتاه وتحسس على شعر صدره وتقول له هل مارست الجنس مع هذه المتناكه قال نعم يبدوا انها لذيذه لان طيزها اكبر من طيزى وعندما تمشى تكون فلقات طيزها متباعده من كثرة ايلاج زبك فى خرمها كانت انهار تضحك وسعيده مما تسمعه من مهجه التى اصبحت مومس مثلها
مواضيع تانية اخلى:

Published by nournouredine
11 years ago
Comments
Please or to post comments