قصة - الساكن الجديد وصاحبة البيت
#الساكن_الجديد_وصاحبة_البيت
نظرأ لظروف شغلي وبعدي عن سكن عائلتي دفعتني الظروف للبحث عن سكن حتي لوحجرة واحدة بمنافعها ولو كانت مفروشه فوقعت في مكان كرهت كل ما في حياتي نظرأ لما فيه من حشرات وخصوصا الناموس القاتل فلم استمر اكثر من اسبوع وتركت حساب باقي الشهر وهربت من عذاب هذه الحشرات وبحثت عن سكن أخر ودلني أحد الزملاء عن سكن عند سيدة ارملة وفقيرة لها ولد وحيد يعيش معها ومنزلها عباره عن دورين كل دور حجرتان وصالة ودورة مياة والصالة مستخدمه كمطبخ وهي تقيم فيهم ونظرأ لظروفها سوف تترك الدور الاول وتقيم في الثاني فأقترحت علي الزميل الذي هو الوسيط باني لا احتاج الا لحجرة واحدة مع استعمال الحمام من أن لآخر حسب الظروف فقال لا يوجد مشاكل تعالي اليوم وشوف الوضع الذي يتناسب معك والباقي أمرة سهل ثم قال هناك شيء لابد أن أذكره لك هذه السيدة أبنها كثير السفر بحثا عن أي عمل ويغيب لفترة ثم يعود يمكث فترة مع أمه ويذهب مرة اخري وهو انسان فقير وهادي الطباع ويحب أمه حب شديد نظرأ لوفاة والده وهوصغير فلم يجد الا أمه التي ترعاه فقلت له أن هذه السيدة توضع فوق الرأس كونها ست مكافحة من اجل أبنها ولم تتركة وتتزوج غير زوجها المتوفي وبالفعل حددنا موعد للذهاب ومقابلة صاحبة المنزل وذهبنا وقام زميلي بطرق باب منزلها حتي تفتح لنا الباب فسمعنا صوتها من الدخل تقول من بالخارج فقال زميلي أنا فلان فقالت يا اهلن وسهلن تفضلوا وفتحت الباب فنظرت لهذه السيدة فلم أتمالك نفسي من الهم والفرح في أن واحد كونها جميلة جدا وهمي من غدر الزمان بها فرحبت بنا كأننا نعرف بعض من زمن فقال لها زميلي الاستاذ الذي يريد أن يسكن عندكم فقالت البيت وصاحبة البيت تحت أمركم وأنا سوف اخدمة بعيوني وأي طلب يطلبة قبل ما يقول علية يكون جاهز فقلت لها ما عاش الذي يخدمك دأنا سوف اكون في خدمتك وتحت أمرك طوال ما أنا في المنزل فقالت شكرأ علي ظرفك ونبل أخلاقك ثم قامت وفي لحظات احضرت لنا زجاجتان من السقع غالبا كانت محضراهم مسبقا لهذا الغرض فقلت لها لي طلب ارجوا أن يقبل فقالت أي طلب هو مجاب من قبل ما تقوله فقلت لها اريد حجرة واحدة فقالت ومالة يكفي ادبك وظرفك ونظرتها تأكلني مع أبتسامة ذات مغذي تشدني في دوامة الفكر فنظرتها بها شيء غامض ولكن مثير للغاية وقلت في نفسي مهما طلبت من ايجار اوافق بلا تردد يكفي أن هذه السيدة لها طباع تريح النفس وابتسامة بها قبول وبشاشة وشعرت بالالفة من مجرد لحظة تقابنا فيها فقالت تفضلوا اشربوا وهذه مش يتساوي قيمتكم الغالية عندي فلم نتردد في مد ايدينا وشربنا الساقع واثناء الشرب قلت لها الذي اوله شرط أخره سلام فقالت ماذاتقصد بكلامك؟؟ قلت اريد أن أعرف كم يكون الايجار الشهري فلم ترد علي وانما نظرت لي والبسمة تملء وجهها فنظرت لها ونظرتي طالت فشعرت بأن لديها حديث بعيونها اكثر من كلام الشفاه فقطع صمتنا زميلي بقوله الحجرة ايجارها عشرة جنيهات وتشارك في دفع النور بالنصف فقلت موافق فردت هي قاطعة الكلام لا والف لا تكفي العشرة جنيهات ولا يدفع قرش اخر فضحك زميلي وقال ابسط يا عم ماشية معاك اخر حلاوة فشكرتها علي جزيل كرمها وقالت يمكنك احضار شنطة ملابسك اليوم والفرش موجود وانا سوف اغير لك فرش السرير وافرغ لك هذا الدولاب حتي تضع فية ملابسك ولا تعول هم أي شيء اخر من اكل وغسيل وكل طلباتك يكفي أنك تأنس وحدتي وتملء البيت لان ابني دائم السفر وببقي وحيدة بلا وانيس فضحكت بصوت مرتفع لفت نظري زميلي بقوله لا تضيعوا الوقت في كلام حتي يمكنك احضار شنطتك وتاتي لتنا م وتحضر شغلك وانت فائق لانه له أكثر من اسبوع لم يري طعم النوم فضحكنا كلنا وقمنا بعد ما حررت عقد الايجار الذي كان زميلي محضره معه ودفعت في يدها العشرة جنيهات فأخذتهم من يدي شاكرة **** علي انه رزقها بي كوني انسان مؤدب وعلي خلق كما وصفت وخرجنا من عندها وانا في غاية السعادة والفرح وشكرت زميلي كثيرا وقلت له يارب اقدر أن ارد لك هذا الجميل فضحك وقال لا جميل ولا حاجة انت مكبر الموضوع اذيد من حده وبالفعل ذهبت للمكان السابق واخذت شنطتي وكل متعلقاتي واسرعت الخطي الي المكان الذي ارتحت فيه نفسيا الا أنني تذكرت قولها بأنها تعد المكان فلم أجد مكان أذهب اليه فقررت أن أذهب المكان الجديد واترك الشنطة هناك وأنزل اجلس علي مقهي لحين الانتهاء من ترتيب الوضع وتأخذ حريتها حتي لا اسبب لها ضيق وبالفعل وصلت الي المنزل وأنا امام الباب ولم اطرقه واذا بها تفتح الباب قبل أن اخبط عليه وقالت كنت انتظرك من الشباك وعندما لمحتك من بعيد نزلت افتح الباب يا اهلن وسهلن تفضل بيتك أنت نورت المكان فقلت المكان منور بك واصحاب المنزل الكريم أخذت من يدي الشنطة فكانت ثقيلة عليها فقلت لها عنك أنت أين اضعها فقالت تعالي هنا واتركها واسترح من المشوار فشكرتها وقلت لها أنا انزل احضر بعض الطلبات حتي تأخذي راحتك في ترتيب الوضع
الجديدرغم أنني محرج من حضوري
بدري فقالت لا تجعلني ازعل منك أنت دخلت قلبي من اول ما شفتك ونظرتها بها ملاين من الالغاز التي تحتاج الي اجوبه واجابتها عندها لان كلمة انت دخلت قلبي كان لها رد فعل زلزل نفسي من الداخل وأثرني بشيء من الشعور الغريب المغلف بشيء خفي لم اقوي لمعرفته وقلت في نفسي الايام كفيل بكشف كل خفي وقلت في نفسي لا تتسرع بالحكم قبل الاوان فنظرت لي وقالت أنت مستغرب لية كدة ادخل الحجرة واخرج غيار وادخل الحمام خدلك دش ساخن حتي احضر الغدي لانني كنت منتظراك لنأكل سوي فقلت لها لا تعولي همي ولم اكون سببا في ازعاج حضرتك أو اسبب لك ضيق وتصرفي بحريتك كأنني مش موجود فأنا لي طلب واحد واكون شاكرا لك وحتي لا تقولي انني مستغرب فقالت ماذا تريد ؟ كوب شاي ثقيل او قهوة فقالت عندي بن محوج يجنن فقلت اسعفيني به فقالت من حبة عيني وبالفعل اعدة القهوة واحضرتها لي وكانت بالفعل قهوة محوجة ورأحتها تهوس فشربتها مع سجارة وهي جالسة أمامي تنظرني في تعجب شديد وفي غفلة منها وهي سارحة بنظرتها قلت لها من أين تشترين هذا البن؟ فقالت عجبك فقلت بدون قصد دأنا سوف أدمن علية فضحكت وقالت أنت حكاية فقلت لها أنا اقوم انزل حتي احضر بعض الطلبات وبعض المعلبات ( أ كل جاهز) فقالت أنني فعلا هزعل منك وأن كان لديا خاطر عندك لا تذكر هذا الكلام مرة أخري وأريد أن أعرفك شيء مهم انت لا تنام وحدك بطول ما أبني مش هنا ولما يحضر تبقي تنام هنا فنظرت لها بخجل وكسوف من كلامها فقالت أنت لا تعرف المرأة عندما تعشق تخرج عيونها لمن تعشقه وانا بكل صراحة عشقتك من قلبي لانك تكون وانيس لوحدتي وبكت بحرقة وكانت تجلس علي كنبة قبالي فلم أتمالك نفسي فقمت من باب المجاملة وتطيب الخاطر واخرجت منديل حتي تمسح دموعها ورطبت علي كتفها حتي تهدأ من البكاء وجلست بجانبها وفي لحظة بلا مقدمات سندت رأسها علي صدري وهي تجش ببكاء حار وتنهد من شدة البكاء فقلت لها ارجوك كفايا فأنني لم اتحمل أن اشوفك بهذا الشكل فأنت بشوشه والبسمة لا تفارق شفتاك تنهدت بنفس طويل وقالت أنت لا تعرف ماذا فعلت بي؟؟ فتلون وجهي والحيرة سيطرت علي قلبي وقلت ماذا تقولين ؟؟ فانا سوف اقوم واذهب ولا داعي لايجار هذا المكان فوجدتها تقترب مني اكثر حتي التصقت بي وقالت لوطلبت منك شيء تحققة لي فقلت اطلبي عين من عيوني لم ابخل عنك بها فقالت تسلم عيونك ونظرت لي نظرة لم ولن انساها حتي موتي وقالت اريد ان تأخذني في حضنك لحظات قليلة فقلت بس كدة تحت امرك يا ست الكل فطوقتها بين يدي بحضن شعرت بدفء جسدها بل حرارتة التي كانت في وهجها وملست بيدي علي خصلات شعرها الناعم فهي كانت في أواخر الثلاثينات من عمرها وانا كنت في أواخر العشرنيات أي فرق عشرة سنوات تفصل بيني وبينها وانا مزهول من الوضع والموقف الذي جعلني اخشي أن تصدر مني أي تصرف يتفهم خطأ وكنت في غاية الاحراج من هذا التصرف ولكنها هدأت وقالت لا تحرج مني أكثر من هذا فعدلت نفسها ومسكت يدي تقبها بشدة وتعصرها بين يدها فسحبت يدي بلطف شديد مطبطب علي رأسها برفق وقبلت رأسها وقلت لها لي طلب ارجوك ان تجاوبي عليه بصدق وسرعة والا امشي من عندك فورا لماذا تبكين وما معني انت لم تعرف ماذا فعلت بي؟؟ فقالت من اول ما دخلت دخلت قلبي وشعرت بقلبي يرتجف لما شفتك ونظرت عيونك جعلنتي مشدودة لك بطريقة خلت جسدي يرتعد من داخلي واقسم لك هذا صدق كلامي معك فقلت لها أنا مصدق كلامك لان ما حدث لك نفس الشيء حدث عندي واكثر والدليل علي ذلك حضوري بسرعة فقالت نفس الشيء وكنت منتظراك في الشباك واقول لو شعر بنظرتي سوف يحضر بسرعة وفعلا لم تخيب ظني بك واخذت يدي تقبلها مرة أخري فشعرت بأنني أخجل من تقبيلها ليدي بهذه الصورة وقلت في بالي ماذا تريد مني هذه السيدة ؟هل تريد ممارسة الجنس؟ أم أنها محرومة من حنان رجل تشعر بوجوده معها كونها وحيده أم أنها تعشق صورتي التي تشبة أحد معين في حياتها محرومة منه وكنت في حيرة صعب وصفها ولكن فؤجئت بها تقول سؤلا غريب انت لم تتزوج ولا خاطب ولاتعرف حد معين في حياتك فقلت لها لا لم اتزوج بعد ولا خاطب وسكت فقالت تبقي في وحدة معينة في حياتك فلم ارد عليها قاصد اعرف ما يدور بداخلها من فكر غامض ومكر السيدات اصحاب التجارب وأنا كنت علي اول أعتاب تجارب الحياة فكنت اتصرف بتلقاء دون لف أو دوران فقالت أنا لم اغصبك أن تعرفني سرك وضحكت فقلت لها اريد أن انام لانني كما قال زميلي أنني لم انام من مدة فقالت مش قبل أن نأكل سوي ونام براحتك فقلت لها فعلا انا ليس جوعان الان فقالت من اجل خاطري لا تكسفني فانا محضره اكل نأكل مع بعض وتفتح نفسي وبعدها نام علي راحتك فصعدت للدور الثاني واحضرت صنية عليها اطباق مغطية وبمجرد نزولها وهي ناظره نحوي ولم تأخذ بالها من درجات السلم اختل توزنها فهبطت بكل قوة علي فخدها فصاحت متألمة فاسرعت نحوها واخذت منها الصنية ووضعتها علي اقرب مكان وعدت اليها احاول أن اوقفها فلم تستطيع فقلت لها حاولي أن تمسكي بي جامد وتحملي علي نفسك
حتيقصص جنسيه حاره:
تقفي فقالت لم اقدر ارجوك
حاول أن تأخذني من تحت باطي حتي اتمكن من الوقوف فحاولت أن اضع زراعي تحت باطها الغض وجسمها كالملبن فلم تستطيع الوقوف فتحيرت من الموقف ولم يكن الا أنني جمعت كل قوتي وحملتها كطفلة بين زاعي متوجها الي السرير في الحجرة التي امامي ووضعتها برفق علي السرير وهي تبكي بحرقة من الالم وانا في حيرة ماذا افعل وكيف اتصرف فقلت لها أين الالم فلم تنطق وهي تبكي وتأن فقلت لها سوف اذهب واحضر لك طبيب خوفا لا قدر يكون كسر فقالت لا داعي للطبيب سوف اخف بعد شوية فقلت لها ما أنت مش عايزة تقولي أين الوجع فقالت بصوت مبحوح من شدة البكاء محرجة منك اقول أين الوجع وفي أي مكان فقلت لها شاوري علية وانت بملابسك ولا تكشفي عنه طالما محرجة مني فاشارت علي اعلي فخدها وقالت والالم مسمع من الامام الام فظيع قاسي فقلت هل عندك دهان يخفف الالم فقالت لا وبلا تردد قمت من جوارها وقلت لها أين مفتاح الباب فقالت معلق في الباب وأين تذهب وتتركني وانا في هذة الحالة فقلت لها سوف احضر لك دهان مسكن للالام واكون عندك في اقل من دقيقة واحدة فلم ترد وذهبت الي صيدلية لاتبعد عن المنزل كثيرا واحضرت لها دهان مسكن وقال لي الصيدلي حاول عمل كمدات بالثلج لمدة وبعدها يدلك مكان الالم بالدهان كل ساعتان واعطاني شريط برشام مسكن وقال تأخذ من قرصان الان وبعدها نفذ الذي قلته لك فشكرتة وذهبت اليها مسرعا فوجتها كما هي تأن من التعب فأحضرت لها كوب ماء ونولتها قرصين من المسكن وقلت لها اريد ثلج فقالت اتعبك الثلاجة فوق هات اللي تريدة منها وأنا غصب عني تعبتك جدا فلم ارد عليها وتسلقت السلم سريعا واحضرت الثلج وقلت لها ان تكشف مكان الالم وان تستر نفسها بغطاء حتي لاتكوني محرجة فقالت حاضر مستسلمة لكل ما اقوله بلا تردد فوضعت لفافت الثلج فوق منطقة الالم من تحت الغطاء فقالت الالم يعود بشدة فقلت لها سوف يزول بعد عدة مرات ومع التليك بالهان سوف تكوني افضل من الاول بكثير بس بلا حرج ولا خجل واعتبريني دكتور لمدة نصف ساعة وهتشوفي العجب بأذن كنت أتمني ان اكون أنا المصاب ولا أنت فانت لم تعرفين غلاوتك عندي فضحكت بالم ووجهها تلون كبنت بكر وكل شوية اخرج لفافة الثلج وادلك براحة يدي مكان الوجع وكررت هذة العملية عدة مرات وهي تأن ولكن أقل من الاول بكثير فتأكت من أن البرشام المسكن بدء التأثير وتسكين الالم فقلت لها بلا حرج هل الالم مسمع من الامام كما ذكرتي فقالت نعم فقلت لها يبقي لازم تأخذي لفافة ثلج وتضعيها بمعرفتك فوق الالم فضحكت وقالت أنت مش عامل دكتور فقلت اخشي من احرجك وخجلك مني فقالت لا أن يدك بلسم وفيها الشفاء تمم جميلك معي يخليك لي فقلت لها حاولي أن تنامي علي ظهرك فقالت ساعدني فطوقتها وجعلتها تستلقي علي ظهرها فقلت لها أين الوجع فاشارة عند خن وركها أي في منطقة الحوض فمدت يدي من تحت الغطاء حتي اضع لفافة الثلج وبدون قصد يدي تلامست بالمنطقة الحسية لها ففوجئت بيدها تمسك يدي فتأسف لها وقلت لم اقصد فضحكت وهي ماسكة يدي وقالت نعم هنا الالم ارجوك دلكها بلا ثلج فقلت لها بقي نستخدم المرهم المسكن وبلاش الثلج فقالت بيدك افضل من المرهم المسكن ونظرت لي نظرة كلها خبث وعيونها فيها شبق للجنس فقلت لها أنني في غاية الاحراج لهذا الموقف واكرر أسفي لم اقصد لمسي لك بيدي فقالت لا تأذيني بكلامك فأنا لم يلمسي رجل من ساعة ما توفي زوجي الا أنت ولم أذهب لدكتور حتي وانا في اشد المرض فضحكت وقلت لها فأنا اول دكتور يلمس جسدك المرمر فضحكت وقالت هو أنت شفت جسدي لما بتقول مرمر قلت من مجرد لمسي فخدك شعرت وقلب الؤمن دليلة فضحكت بدلال وقالت كلامي يدوخ ويسكر من حلاوته فقلت لها شكرا فقالت حتي يزول عنك الحرج والخجل مني سوف اجعلك تدلك فخدي من الخلف بالمسكن حتي يخف وبعدها تفرج وضحكت بميوعه ودلال فقلت وهو كذلك فنامت علي جنبها ومدت يدي واضعا عليها كمية من الدهان وبدأت في تدليك فخدها من تحت الغطاء وعيونها لم تفارق عيوني بشهوة قاتلة وهي تتنهد بصوت مبحوح فقلت لها هل خف الالم؟ فلم ترد وكانت سارحه في عالم أخر فحاولت أن اضغط بقوة علي فخدها حتي اتأكد من وجود الم فلم أجد رد فعل فعرفت بأن الالم بدأ في الزوال وفي غمرة تدليكي لفخدها رفعت الغطاء وقالت هل جسمي مرمر كما تقول؟؟ فنظرت لفخدها الذي كان كاللبن الحليب في بياضة فقلت لها أنني كنت غلطان في وصفك لان جسدك أحسن من المرمر واشهي من التفاح فقالت علي فكرة أنت مش سهل وأنا يدي تدلك بكل لطف وبدل من التدليك كنت احسس براحت يدي فوجدتها مستلذة لفعلي هذا بلا نفور أو تذمر وقالت يبقي أن تكمل تعبك وتدلكني من الامام وسدحت نفسها علي ظهرها فظهر جزء لا بأس به من فرجها الذي اطل من حافة كولتها فلم أتمالك نفسي ونظرت طويلا بلا حركة وهي تضع يدها علي وجهها كنوع من الخجل بأدعاء كاذب وقالت دلكني بس بالراحة علي هذه المنطقة لانها تألمني كثيرا وبالفعل وضعت دهان المسكن علي يدي وبدأت في تدليك هذه المنطقة وانا
في قمة
الاثارة وكونها مكشوفة امامي
فانا بشر ولي شهوتي فقد بدأ قضيبي في يقظة الانتصاب وانا في اشد الخجل والكسوف منها وهي ترفع يدها وتنظر نحو قضيبي وتغطي وجهها مرة أخري وانا ادلك في هذه المنطقة بكل رقة وحنان بل بخوف فوجتها تقول اضغط شوية بس بحنية فأخذت من الدهان قليلا وبدأت مدلكا وكل ما الدلك تتنهد بنشوة واثارة وتتموج حتي يدي تتحرك اكثر وأثناء تموجها ارتضمت اطراف اصابعي الي حافة كسها فمسكة يدي ولم ترفعا من ذلك المكان فوجت كولتها به بلل واضح ويدي شعرت بحرارة كسها وهي فوقة فقالت ان كان الكولت يعوق تدليكك انزعة ولا تخجل وانا في شدة الاثارة وفي حالة يرسي لها فقلت لها حسب راحتك فقالت يكفي الان بعد ما نأكل ابقي دلكني مرة أخري انت مش قلت كل ساعتين قلت لها هذا امر الصيدلي الذي اشار فقالت هات يدك حتي اقوم وانا بشدها حتي تقوم نظرت علي جهة قضيبي الذي كان هيفرتك البنطلون ومتحجر مثل الحديد فضحكت وقال تعالي اغسل يدك حتي نأكل سوي بعد تعبك معي وانا اسفة لتعبك ومجهودك بس بصراحة يداك كالبلسم فلقد خف الوجع بنسبة كبيرة والبركة فيك ولولا وجودك كان زماني مرمية ولا احد يسأل عني وقامت مرتكزة علي كتفي الي أن وصلنا الي الحمام حتي نغسل يدي وهي الاخري وبعدها تركتها لانها طلبت أن تستعمل الحمام لغرض شخصي وانتظرتها حتي قضت وخرجت وهي تنظر لي بابتسامه كلها دلال واغراء كأنها تقول في قرارة نفسها لقد وقعت في شباكي ولم تفلت من أغراء جسدي وانا من جانبي اقول هل يمكن ان انولها جنسيا ؟؟ فقالت سوف اشغلك هات الاكل حتي نسخنة ونأكل لانني جعت وجوعتك وتعبتك كثيرا فقلت لم اتعب ومما تعبت تعبك مصدر لسعادتي يكفي عرفتك من ساعات قليلة وكأنني اعرفك من زمان فسخنت الاكل وجلسنا امام بعض ننظر لبعض بكل شوق بلا كلام فكانت تغرس الشوكة بقطعة اللحمة وتقدمها لي وانا في قمة النشوي والسعادة بها وهي تنظر لي وعيونها تقول حقق رغبتي بوصالك وانا بنفس الفكر واخيرا قلت لها الحمد لله فقالت سوف اشغلك هات الاكل حتي نسخنة ونأكل لانني جعت وجوعتك وتعبتك كثيرا فقلت لم اتعب ومما تعبت تعبك مصدر لسعادتي يكفي عرفتك من ساعات قليلة وكأنني اعرفك من زمان فسخنت الاكل وجلسنا امام بعض ننظر لبعض بكل شوق بلا كلام فكانت تغرس الشوكة بقطعة اللحمة وتقدمها لي وانا في قمة النشوي والسعادة بها وهي تنظر لي وعيونها تقول حقق رغبتي بوصالك وانا بنفس الفكر واخيرا قلت لها الحمد لله انا شبعت علي الاخر فقالت لازم تأكل حتي لا تتعب كونك تدلكني بعد ساعتين فقلت لها لا بعد ساعة ونصف حسب تعلمات الصيدلي فقالت انت مستعجل قوي فقلت لا استعجال ولا حاجة بس لكي يتم شفائك سريعا فقالت هو كام مرة التدليك قلت كل ساعتين حتي تخلص الانبوبة ومفعولها يكون له تأثير فضحكت وقلت ايديك هم فيهم المفعول الذي يجعلني اشعر بتحسن ولمس يديك بهم الشفاء فشكرتها للمجاملة وحسن كلامها فقالت اقسم لك بأن يداك بلسم جعلت جسدي يرتعش ولم اتحكم في نفسي وضحكت بدلال وتمحن فقامت تتصنع انها لم تتعافي فقالت امسك يدي فمسكت يدها فلم تقوي علي الوقوف بتصنع مفضوح فغرست زراعي تحت باطها فيدي لمست بزتها واقسم بلا قصد فضغطت بباطها علي زراعي وهي تضحك فقلت لها غصب عني فأنا لم اتحمل اكثر من ذلك وبدون قصد فقالت لا داعي للاعتزار مأنا كنت بين يديك عرية وبعد قليل هكون مرة أخري وهيتكرر ذلك حتي تخلص الانبوبة ولا انت مش ناوي تدلكني مرة اخري فقلت لها من عيوني اهم شيء راحتك علي الاخر فقالها جهرا هل تستطيع أن تريحني علي الآخر فقلت لو بموت لازم اريحك فقالت انا ولا انت لاتذكر سيرت الموت مرة أخري فوصلت الي البوتجاز حتي تعمل الشاي فقلت لها ارتاحي انت وانا سوف اعمله فقالت تعرف تعمل شاي مظبوط قلت لها بلا فخر سوف تشربين شاي عمرك ما شربتة قبل ذلك فقالت لما اشوف ويارب ما تكون فنجري كلام وبس ولم تعرف تعمل حتي الشاي فقلت لها نجرب ولم تخسري شيء ان عجبك كان بها وان لم يعجبك فعلنيني ما يعجبك وكان كلامنا كله مغزي عن العمل الجنسي بلا افصاح وكل واحد منا يفسر الكلام علي هواه وبما يدور بفكره ان كان كلام عابر أو ذو مغزي فجلست علي الكنبة قبال مني فعملت الشاي وقدمته لها فقالت تسلم يداك فقلت لها يارب يعجبك عملي تذوقي وقولي رأيك بصراحة فرشفت اول رشفة وقالت بصوت علي معلم واستاذ تسلم وتعيش فقلت لها متشكر علي المجاملة يمكن مش عاجبك فقالت اقسم لك انه مضبوت سكر وشاي **** عليك وعلي عمايلك فقلت لها يارب يكون كيفك فضحكت وقالت ما هو اللي كيفني فقلت الشاي فقالت أنا اروح فين فيك وكلامك الذي اغرقني بحلاوته أنت فعلا حكاية جامدة جدا وانا بصراحة بدوب من كلامك ونظرة عيونك التي تعري جسدي كأنك تنظرني وانا عارية من نظرة عيونك فقلت لها بكل صراحة انا لم استطيع مقاومتك واصبحت اثير جذبيتك وجمالك الفتان الصارخ المدمر الذي تنحني امامه همم اعتي الرجال فقالت حيلك ماذا تقول؟ قلت بقول الحقيقة فقالت اسمع بقي انا انسانة ضعيفة ولم احد قالي مثل هذا الكلام
وكلامك
انت خصوصا بيدوخني وبيرعش جسدي
فيكفي تدليك فخدي ولا انت ناوي علي أية فقلت ناوي أن أخفف الآمك وتبقي مثل الغزال فشكرتني وغمزت بعينها غمزة بها اغراء رهيب فقلت لها باقي نصف ساعة علي دلك فخدك فقالت فعلا ابتدأ الوجع يعود ثانيا فقالت هو لازم الساعتين ماتجي تدهني وترتاح وتريحني لاني خلاص مش قادرة اتحمل بعد يدك بتريحني ولكن قبل أي جاجة غير ملابسك حتي تكون علي راحتك بدل ما انت زانق نفسك بالبنطلون فقلت لها عندك حق علشان بعد ما اخلص انام الساعتين وابقي اقوم اعمل لك الدهان مرة اخري ودخلت افتح الشنطة اخرج منها ترنك وبمجرد ما خلعت القميص قالت **** واكبر أية في الجمال كامل الاوصاف فضحكت واكملت خلع البنطلون وكان السلب منتفخ من الامام لانني امتلك قضيب حجمه كبير نوعا ما فكان ظاهر بوضوح امامها لانها قبال مني علي بعد متر ونصف علي الاكثر فقالت خليك كما انت الجو حر وخذ حريتك ولا تحرج مني فأخذني الكسوف وارتدأت بنطلون الترنك ولم ارتدي أي شيء أخر وصدري به كمية شعر كثيفة وجسمي الي حدما رياضي ومنسق وليس لي كرش وعضلاتي مفتولة واضحة التقسيم فلم تبعد نظرتها عني فقالت اتعب وساعدني حتي اوصل الي السرير من عيني يا حبة عيني قالت تسلم عينك يا زوق فأخذتها من تحت باطها ويدي حول وسطها وسرنا ناحية السرير فسألتها تستطيع الطلوع علي السرير فهزت رأسها بلا فحملتها ووضعتها علي السرير وانا نصفي العلوي عاري تماما فقلت لها نامي علي جنبك واغطيك وارفعي ملابسك وانت تحت الغطاء فقالت لا داعي للغطاء وارفع لي ملابسي وأبدأ شغلك فلا داعي من الحرج اكثر من ذلك فانت امامي نصفك عاري فقلت لها حسب طلبك فلا تحرجيني وانا غلطان الذي طاوعتك فلم اطاوعك مرة أخري فضحكت وقرصة صدري وشدة شعر صدري بدلال وقالت انا قلت بلاش غطي حتي تأخذ حريتك ولا يتسخ الغطاء من الدهان وهذا قصدي وفي نفس الوقت قلت اقدم لك مكافأة تعبك وتري جسدي الذي اجمل من المرمر كما تضحك علي بكلامك الشهد فقلت لها انت فعلا اشهي من الشهد وبالفعل جسمك احلي من المرمر فقالت حرام عليك كلامك بيثر كل جسمي وانا عشت سنوات طويلة بلا اثارة ولا كلمة حلوة مثل كلامك ولا نظرة تخترق ضلوعي مثل نظرتك فلا داعي نخبي علي بعض اكثر من كدة فانا بالعربي اشتهي حضنك يضمني فقلت لها لا تتعجلي الامور وكل شيء باوانه فشعرت ان كلامي لم يعجبها فقالت ناوي تدلك فخدي ألان ولا كل شيء باوانه فقلت لها ولاول مرة انت زعلتي يا قمر فشدتني بكل قوتها فكنت فوقها وبلا وعي جذبت رأسي والتهمت شفتاي في فمها بقبلة بها العشق والشوق والهيام والغرام والآثارة والشهوة وهي تمص في شفايفي ومطوقه رأسي بزراعاها حتي لا افلت منها واستمر الحال حتي انسهرنا ونار القبلة تشعل الرغبةوانا احاول بقدر المستطاع ان ابعد بباقي جسدي عنها حتي لا يصطدم قضيبي المنتصب بجسدها وكأنها شعرت ببعد باقي جسدي عنها فقالت انت مبعد جسمك عني فقلت حتي لا احمل جسدي علي فخدك فتتعبي اكثر وبعد فك عراك الشفاه قلت سوف ادلك فخدك فقالت وهو كذلك وضحكت وقالت بس بذمة يا دكتور فانا تعبانه قوي يادكتور واريد بعد ما تدلك فخدي اريد حقنة مسكنة للالم من الامام فانا لم اعلم مخذي كلامها وقلت ببساطة هل عندك حقن تخفف الالم فنظرت لي بشيء من العلقنة وقالت من حقن واشارت علي قضيبي وضحكت بميوعة ودلال وقالت ولا ما يعرفش يعطي حقن فقلت لها الذي ينجح في عمل الشاي ينجح في اعطاء الحقن بس الحقن اللي عندي اقوي من حقن الزيت وتعطي ببطء شديد فهل تتحملي فقالت اجرب واحكم فأن كانت متعبة بلاها والسعادة تملء وجهها فكشفت ملابسها والمفاجأه شلت تفكيري فوجدتها بلا كولت أي عاريه تماما وتذكرت بأنها تخلصت منه وهي بالحمام قبل الاكل فلم اتمالك نفسي فملت نحو كسها فقبلته قبلات سريعة متلاحقة بلا رحمة ولا هواده واخرجت لساني وبدأت في لحس اشفاره وهي تتلوي وتقول ماذا تفعل يا مجنون انت تهدهن فخدي ولا بقبل فرجي وانا لم اسأل فيها وغرزت لساني في فتحت كسها الذي بدأ بالبكاء ونزف دموع الشهوة وهي تنغج وتوحوح وتقول حرام عليك ماذا تفعل بي وانا لم اسئل عنها ويدي سبحت نحو بزازها فمسكت بزتها ودلكتها وفركت حلمتها بكل رقة واثارة فغابت عن الوعي في عالم النشوة والمتعة فوجدتها توسع ارجلها وترفعهم حتي تتيح التوغل اكثر واكثر وانا لم ابطل في دفع لساني في كسها المتورد من لذتها تنهمر منه شهوتها فتذوقت مائها الذي له رائحة جذابة وحتي تراخت اعصابها برعشة قوية وتدفقت شهوتها وسالت حتي تبلل السرير من تحتها وهي تصرخ كنت فين من زمان ارجوك ارحمني واعطيني الدواء من ذبك ولاول مرة تنطق بهذه الكلمة التي اشعلت نار الشهوة فتخلصت من بنطلون الترنك والسلب مرة واحدة واصبح قضيبي منتصب كالسيخ الحديد وبلا تردد كنت فوقها رافعا رجلاها علي كتفي ودخلت قضيبي متوغل في دهليز كسها الغارق بشهوتها فصرخت من دخوله وقالت حرام عليك شقت كسي وانا متوغل بكل قوتي بداخلها وادخل واخرج ذبي وهي تأن وتنغج وتوحوح بأهت كلها دلع واثارة وكانها
لم تجرب
النيك في حياتها فقالت براحة شوية
دأنا في حياتي لم اتناك بمثل هذا الزبر ولا طولة ولا تخانته دأنا كأنني بنت بنوت وفتحتني اليوم متألمة من زبرك ارحمني بالراحةوأنا شغال بكل عزم وفي يقيني أن اجعلها تحلف بهذه النيكة وهذا راجع لقولها لي تقدر تريحني لما اشوف واحكم فقلت لها مرتاحه وسعيدة ولا اطلعة يمكن لم اعرف اريحك فقالت الوقت عرفت أنك مش سهل ابدأ فأنت استاذ في كل حاجة فطلبت منها ان اجردها من باقي ملابسها وارضع بزازها فقالت افعل كل ما تريد ولا تسئل عني فأنا بموت في زبرك ونيك فيا للصبح فأنا من زمان لم اتناك ومشتاقة للنيك فنزعت عنها باقي ملابسها فكانت حورية بمعني الكلمة ابزازها كبنت بكر حلمات وردية بارزة فعصرتهم بيدي بكل حنان ورقة وفركت الحلمات باطراف اصابعي وانا ادخل ذبي بكل قوة واسحبة ببطء شديد فكانت تقبض علي ذبي بعضلات كسها وتمنعني من سحبة وتنغج ولا اوتار موسيقة وتلف سيقانها حول وسطي بكل قوة وعزيمة وعيونها هائمة بلونها الجذاب ووجهها الذي تلون بخدود بلون الورد وانا امص في حلمات بزازها فلم اشبع ولم اهدأ وهي تقول ارحمني أنت مفتري وجبار بالراحة ذبك هيموتني فقلت لها يا احلي حورية دعيني ابسطك واهنيك وادلعك واعوضك عن حرمان السنين التي فاتت من عمرك دون نيك فقالت صدقت فأنا محرومة بس علي مهلك شوية حتي اتعود علي حجم ذبك لانه جامد قوي علي كسي وانت مفتري ما صدقت تفترسني وكأنك تنتقم مني ولكن بحق ذبرك يجنن يهوس واصل حتي امعائي ارجوك أن ترتاح قليلا وانا كذلك ونعاود مرة أخري فقلت لها مش قبل ما اقذف فقالت وأمتي هتقذف فقلت كل شيء بأوانة ولما اشعر بكسك مستجاب لذبي سوف اقذف فضحكت وقالت وكيف تعرف بأن كسي مستجاب من عدمة قلت لما ترتعشي مرات ومرات ساعتها يستجيب ذبي ويحن علي كسك فقالت بقولك لم اتحمل أكثر من كدة ارحمني واثناء كلامها انفجر بركان شهوتها بغزارة وهي ترتفع وتنخفض بكل قوة تحتي وتتلفظ بكلام غير مفهوم وانا ادفع بذبي الي الاعماق ففوجئت تشدني من شعر رأسي وتقول لا تتحرك اتركة بداخل كسي بلا حركة قليلا فأستجبت لها ولطلبها حتي اغير لوضع أخر فقلت نغير الوضع فقالت اريد دخول الحمام الان اريد ام اتبول هشخ علي نفسي فساعتها حتي تنهض وتذهب الي الحمام وانا اداعب ابزازها واعصر في فلقتي ظيظها التي أراها لاول مرة بشكلها الذي يجذب ويهوس ويجنن وقلت لها طيظك تهوس فلم ترد علي ولكن غمزت بعينها دليل علي انسجامها من غزلي لها ودخلت الحمام وهي عارية بلا ملابس وغابت لفترة وخرجت تقول حبيبي ولاول مرة تقول حبيبي فنظرت لها وانا اقترب منها واقبلها فقالت لماذا فعلت هذا ؟ فقلت لانك مثيرة وعندما شفتك بدون كولت اتجننت ولم اتحكم في نفسي وكان ما كان هل فعلي اغضبك أم كنت عند حسن ظنك فضحكت وقالت انت عمري وحبيبي بس مفتري وجامد وانا ضعيفة بين يديك مثل العصفورة وانت صقر جارح فلم استطيع ان افلت منك فقلت لها تعالي نكمل ما بدئناه فقالت لا لم اكمل تاني انا خلاص تعبت جدا وكسي يا خويا تعبني ونار فيه من جوة وانت باين عليك مش سهل وصاحب تجارب سابقة مع نسوان غيري فقلت لها اول تجربة معك انت فقالت ابدأ لم تكون اول تجربة انت استاذ ولو اول تجربة كنت قذفت بسرعة فلم ارد عليها وطوقتها من وسطها وذهبنا للسرير فقلت لها نغير الوضع فقالت لم اعرف اي وضع غير أن أنام علي ظهري فقلت لها انت تفعلي ما اقوله لك اركعي كأنك تسجدي وانا ابقي خلفك فقالت ودي يبقي نيك فقلت جربي واحكمي فقالت بشرط بالراحة لان بالعربي ذبك جامد قوي قلت لها سوف تشعرين بلذة في حياتك لم تجربيها فسجدت كما عرفتها وبدأت بتمرير ذبي بين اشفار كسها والمنطقة التي بين كسها وخرم طيظها كالفرشاة ولم ادخلة فقالت هودي النيك ما تدخلة فقلت لا تتعجلي خلي كسك يحن ويفرز شهدك حتي لاتتألمي فقالت انت رهيب وتعرف كل حاجة عن الستات واثناء الكلام حن كسها بماء الشهوة فدخلت ذبي حتي أخرة واخرجتة وكررت هذه الطريقة عدة مرات سريعا فشعرت باستجابة منها بدفع طيظها نحو ذبي اثناء دخوله واثناء خروجة تقبض علية بعضلات كسها وقالت فعلا وضع يجنن استمر واثناء ذلك ادعك في بزازها واقبل ظهرها ورقبتها بل كنت من أن واخر احاول ان اعرف مدي تقبلها لصابعي عند خرم طيظها فأول مرة وجدتها ترفض يدي فبللت صابعي من افرزاتها ودعكت خرم طيظها فاستجابت بتمحن وبعد فترة قليلة وهي منسجمة وفي نشوة وشهوة بللت صابعي مرة أخري ووضعتة بكل راحة حتي انزلق من صابعي عقلته الاولي ولم احرك صابعي وفي نفس الوقت اثناء دفعها علي ذبي كان صابعي ينزلق داخل طيظها واصبح بكامله وفي لحظة قالت نيكني بالقوي شدني من كتافي جامد قوي قوي خلاص شهوتي جاية هموت هات معايا وبالفعل استجاب ذبي للنداء وقلت لها هقذف اين فقالت في كسي بسرعة واثناء قذفي كان كسها يدفع بشلال من مائها ورعشتها غريبة وقوية وبقي ذبي داخل كسها حتي بدأ بالانكماش رويدا رويدا وهي بدأت تهدأ وسحبته منها بكل راحة حتي لا ينثقب لبني وشهوتها من كسها وسحبت صابعي من خرم طيظها
نظرأ لظروف شغلي وبعدي عن سكن عائلتي دفعتني الظروف للبحث عن سكن حتي لوحجرة واحدة بمنافعها ولو كانت مفروشه فوقعت في مكان كرهت كل ما في حياتي نظرأ لما فيه من حشرات وخصوصا الناموس القاتل فلم استمر اكثر من اسبوع وتركت حساب باقي الشهر وهربت من عذاب هذه الحشرات وبحثت عن سكن أخر ودلني أحد الزملاء عن سكن عند سيدة ارملة وفقيرة لها ولد وحيد يعيش معها ومنزلها عباره عن دورين كل دور حجرتان وصالة ودورة مياة والصالة مستخدمه كمطبخ وهي تقيم فيهم ونظرأ لظروفها سوف تترك الدور الاول وتقيم في الثاني فأقترحت علي الزميل الذي هو الوسيط باني لا احتاج الا لحجرة واحدة مع استعمال الحمام من أن لآخر حسب الظروف فقال لا يوجد مشاكل تعالي اليوم وشوف الوضع الذي يتناسب معك والباقي أمرة سهل ثم قال هناك شيء لابد أن أذكره لك هذه السيدة أبنها كثير السفر بحثا عن أي عمل ويغيب لفترة ثم يعود يمكث فترة مع أمه ويذهب مرة اخري وهو انسان فقير وهادي الطباع ويحب أمه حب شديد نظرأ لوفاة والده وهوصغير فلم يجد الا أمه التي ترعاه فقلت له أن هذه السيدة توضع فوق الرأس كونها ست مكافحة من اجل أبنها ولم تتركة وتتزوج غير زوجها المتوفي وبالفعل حددنا موعد للذهاب ومقابلة صاحبة المنزل وذهبنا وقام زميلي بطرق باب منزلها حتي تفتح لنا الباب فسمعنا صوتها من الدخل تقول من بالخارج فقال زميلي أنا فلان فقالت يا اهلن وسهلن تفضلوا وفتحت الباب فنظرت لهذه السيدة فلم أتمالك نفسي من الهم والفرح في أن واحد كونها جميلة جدا وهمي من غدر الزمان بها فرحبت بنا كأننا نعرف بعض من زمن فقال لها زميلي الاستاذ الذي يريد أن يسكن عندكم فقالت البيت وصاحبة البيت تحت أمركم وأنا سوف اخدمة بعيوني وأي طلب يطلبة قبل ما يقول علية يكون جاهز فقلت لها ما عاش الذي يخدمك دأنا سوف اكون في خدمتك وتحت أمرك طوال ما أنا في المنزل فقالت شكرأ علي ظرفك ونبل أخلاقك ثم قامت وفي لحظات احضرت لنا زجاجتان من السقع غالبا كانت محضراهم مسبقا لهذا الغرض فقلت لها لي طلب ارجوا أن يقبل فقالت أي طلب هو مجاب من قبل ما تقوله فقلت لها اريد حجرة واحدة فقالت ومالة يكفي ادبك وظرفك ونظرتها تأكلني مع أبتسامة ذات مغذي تشدني في دوامة الفكر فنظرتها بها شيء غامض ولكن مثير للغاية وقلت في نفسي مهما طلبت من ايجار اوافق بلا تردد يكفي أن هذه السيدة لها طباع تريح النفس وابتسامة بها قبول وبشاشة وشعرت بالالفة من مجرد لحظة تقابنا فيها فقالت تفضلوا اشربوا وهذه مش يتساوي قيمتكم الغالية عندي فلم نتردد في مد ايدينا وشربنا الساقع واثناء الشرب قلت لها الذي اوله شرط أخره سلام فقالت ماذاتقصد بكلامك؟؟ قلت اريد أن أعرف كم يكون الايجار الشهري فلم ترد علي وانما نظرت لي والبسمة تملء وجهها فنظرت لها ونظرتي طالت فشعرت بأن لديها حديث بعيونها اكثر من كلام الشفاه فقطع صمتنا زميلي بقوله الحجرة ايجارها عشرة جنيهات وتشارك في دفع النور بالنصف فقلت موافق فردت هي قاطعة الكلام لا والف لا تكفي العشرة جنيهات ولا يدفع قرش اخر فضحك زميلي وقال ابسط يا عم ماشية معاك اخر حلاوة فشكرتها علي جزيل كرمها وقالت يمكنك احضار شنطة ملابسك اليوم والفرش موجود وانا سوف اغير لك فرش السرير وافرغ لك هذا الدولاب حتي تضع فية ملابسك ولا تعول هم أي شيء اخر من اكل وغسيل وكل طلباتك يكفي أنك تأنس وحدتي وتملء البيت لان ابني دائم السفر وببقي وحيدة بلا وانيس فضحكت بصوت مرتفع لفت نظري زميلي بقوله لا تضيعوا الوقت في كلام حتي يمكنك احضار شنطتك وتاتي لتنا م وتحضر شغلك وانت فائق لانه له أكثر من اسبوع لم يري طعم النوم فضحكنا كلنا وقمنا بعد ما حررت عقد الايجار الذي كان زميلي محضره معه ودفعت في يدها العشرة جنيهات فأخذتهم من يدي شاكرة **** علي انه رزقها بي كوني انسان مؤدب وعلي خلق كما وصفت وخرجنا من عندها وانا في غاية السعادة والفرح وشكرت زميلي كثيرا وقلت له يارب اقدر أن ارد لك هذا الجميل فضحك وقال لا جميل ولا حاجة انت مكبر الموضوع اذيد من حده وبالفعل ذهبت للمكان السابق واخذت شنطتي وكل متعلقاتي واسرعت الخطي الي المكان الذي ارتحت فيه نفسيا الا أنني تذكرت قولها بأنها تعد المكان فلم أجد مكان أذهب اليه فقررت أن أذهب المكان الجديد واترك الشنطة هناك وأنزل اجلس علي مقهي لحين الانتهاء من ترتيب الوضع وتأخذ حريتها حتي لا اسبب لها ضيق وبالفعل وصلت الي المنزل وأنا امام الباب ولم اطرقه واذا بها تفتح الباب قبل أن اخبط عليه وقالت كنت انتظرك من الشباك وعندما لمحتك من بعيد نزلت افتح الباب يا اهلن وسهلن تفضل بيتك أنت نورت المكان فقلت المكان منور بك واصحاب المنزل الكريم أخذت من يدي الشنطة فكانت ثقيلة عليها فقلت لها عنك أنت أين اضعها فقالت تعالي هنا واتركها واسترح من المشوار فشكرتها وقلت لها أنا انزل احضر بعض الطلبات حتي تأخذي راحتك في ترتيب الوضع
الجديدرغم أنني محرج من حضوري
بدري فقالت لا تجعلني ازعل منك أنت دخلت قلبي من اول ما شفتك ونظرتها بها ملاين من الالغاز التي تحتاج الي اجوبه واجابتها عندها لان كلمة انت دخلت قلبي كان لها رد فعل زلزل نفسي من الداخل وأثرني بشيء من الشعور الغريب المغلف بشيء خفي لم اقوي لمعرفته وقلت في نفسي الايام كفيل بكشف كل خفي وقلت في نفسي لا تتسرع بالحكم قبل الاوان فنظرت لي وقالت أنت مستغرب لية كدة ادخل الحجرة واخرج غيار وادخل الحمام خدلك دش ساخن حتي احضر الغدي لانني كنت منتظراك لنأكل سوي فقلت لها لا تعولي همي ولم اكون سببا في ازعاج حضرتك أو اسبب لك ضيق وتصرفي بحريتك كأنني مش موجود فأنا لي طلب واحد واكون شاكرا لك وحتي لا تقولي انني مستغرب فقالت ماذا تريد ؟ كوب شاي ثقيل او قهوة فقالت عندي بن محوج يجنن فقلت اسعفيني به فقالت من حبة عيني وبالفعل اعدة القهوة واحضرتها لي وكانت بالفعل قهوة محوجة ورأحتها تهوس فشربتها مع سجارة وهي جالسة أمامي تنظرني في تعجب شديد وفي غفلة منها وهي سارحة بنظرتها قلت لها من أين تشترين هذا البن؟ فقالت عجبك فقلت بدون قصد دأنا سوف أدمن علية فضحكت وقالت أنت حكاية فقلت لها أنا اقوم انزل حتي احضر بعض الطلبات وبعض المعلبات ( أ كل جاهز) فقالت أنني فعلا هزعل منك وأن كان لديا خاطر عندك لا تذكر هذا الكلام مرة أخري وأريد أن أعرفك شيء مهم انت لا تنام وحدك بطول ما أبني مش هنا ولما يحضر تبقي تنام هنا فنظرت لها بخجل وكسوف من كلامها فقالت أنت لا تعرف المرأة عندما تعشق تخرج عيونها لمن تعشقه وانا بكل صراحة عشقتك من قلبي لانك تكون وانيس لوحدتي وبكت بحرقة وكانت تجلس علي كنبة قبالي فلم أتمالك نفسي فقمت من باب المجاملة وتطيب الخاطر واخرجت منديل حتي تمسح دموعها ورطبت علي كتفها حتي تهدأ من البكاء وجلست بجانبها وفي لحظة بلا مقدمات سندت رأسها علي صدري وهي تجش ببكاء حار وتنهد من شدة البكاء فقلت لها ارجوك كفايا فأنني لم اتحمل أن اشوفك بهذا الشكل فأنت بشوشه والبسمة لا تفارق شفتاك تنهدت بنفس طويل وقالت أنت لا تعرف ماذا فعلت بي؟؟ فتلون وجهي والحيرة سيطرت علي قلبي وقلت ماذا تقولين ؟؟ فانا سوف اقوم واذهب ولا داعي لايجار هذا المكان فوجدتها تقترب مني اكثر حتي التصقت بي وقالت لوطلبت منك شيء تحققة لي فقلت اطلبي عين من عيوني لم ابخل عنك بها فقالت تسلم عيونك ونظرت لي نظرة لم ولن انساها حتي موتي وقالت اريد ان تأخذني في حضنك لحظات قليلة فقلت بس كدة تحت امرك يا ست الكل فطوقتها بين يدي بحضن شعرت بدفء جسدها بل حرارتة التي كانت في وهجها وملست بيدي علي خصلات شعرها الناعم فهي كانت في أواخر الثلاثينات من عمرها وانا كنت في أواخر العشرنيات أي فرق عشرة سنوات تفصل بيني وبينها وانا مزهول من الوضع والموقف الذي جعلني اخشي أن تصدر مني أي تصرف يتفهم خطأ وكنت في غاية الاحراج من هذا التصرف ولكنها هدأت وقالت لا تحرج مني أكثر من هذا فعدلت نفسها ومسكت يدي تقبها بشدة وتعصرها بين يدها فسحبت يدي بلطف شديد مطبطب علي رأسها برفق وقبلت رأسها وقلت لها لي طلب ارجوك ان تجاوبي عليه بصدق وسرعة والا امشي من عندك فورا لماذا تبكين وما معني انت لم تعرف ماذا فعلت بي؟؟ فقالت من اول ما دخلت دخلت قلبي وشعرت بقلبي يرتجف لما شفتك ونظرت عيونك جعلنتي مشدودة لك بطريقة خلت جسدي يرتعد من داخلي واقسم لك هذا صدق كلامي معك فقلت لها أنا مصدق كلامك لان ما حدث لك نفس الشيء حدث عندي واكثر والدليل علي ذلك حضوري بسرعة فقالت نفس الشيء وكنت منتظراك في الشباك واقول لو شعر بنظرتي سوف يحضر بسرعة وفعلا لم تخيب ظني بك واخذت يدي تقبلها مرة أخري فشعرت بأنني أخجل من تقبيلها ليدي بهذه الصورة وقلت في بالي ماذا تريد مني هذه السيدة ؟هل تريد ممارسة الجنس؟ أم أنها محرومة من حنان رجل تشعر بوجوده معها كونها وحيده أم أنها تعشق صورتي التي تشبة أحد معين في حياتها محرومة منه وكنت في حيرة صعب وصفها ولكن فؤجئت بها تقول سؤلا غريب انت لم تتزوج ولا خاطب ولاتعرف حد معين في حياتك فقلت لها لا لم اتزوج بعد ولا خاطب وسكت فقالت تبقي في وحدة معينة في حياتك فلم ارد عليها قاصد اعرف ما يدور بداخلها من فكر غامض ومكر السيدات اصحاب التجارب وأنا كنت علي اول أعتاب تجارب الحياة فكنت اتصرف بتلقاء دون لف أو دوران فقالت أنا لم اغصبك أن تعرفني سرك وضحكت فقلت لها اريد أن انام لانني كما قال زميلي أنني لم انام من مدة فقالت مش قبل أن نأكل سوي ونام براحتك فقلت لها فعلا انا ليس جوعان الان فقالت من اجل خاطري لا تكسفني فانا محضره اكل نأكل مع بعض وتفتح نفسي وبعدها نام علي راحتك فصعدت للدور الثاني واحضرت صنية عليها اطباق مغطية وبمجرد نزولها وهي ناظره نحوي ولم تأخذ بالها من درجات السلم اختل توزنها فهبطت بكل قوة علي فخدها فصاحت متألمة فاسرعت نحوها واخذت منها الصنية ووضعتها علي اقرب مكان وعدت اليها احاول أن اوقفها فلم تستطيع فقلت لها حاولي أن تمسكي بي جامد وتحملي علي نفسك
حتيقصص جنسيه حاره:
تقفي فقالت لم اقدر ارجوك
حاول أن تأخذني من تحت باطي حتي اتمكن من الوقوف فحاولت أن اضع زراعي تحت باطها الغض وجسمها كالملبن فلم تستطيع الوقوف فتحيرت من الموقف ولم يكن الا أنني جمعت كل قوتي وحملتها كطفلة بين زاعي متوجها الي السرير في الحجرة التي امامي ووضعتها برفق علي السرير وهي تبكي بحرقة من الالم وانا في حيرة ماذا افعل وكيف اتصرف فقلت لها أين الالم فلم تنطق وهي تبكي وتأن فقلت لها سوف اذهب واحضر لك طبيب خوفا لا قدر يكون كسر فقالت لا داعي للطبيب سوف اخف بعد شوية فقلت لها ما أنت مش عايزة تقولي أين الوجع فقالت بصوت مبحوح من شدة البكاء محرجة منك اقول أين الوجع وفي أي مكان فقلت لها شاوري علية وانت بملابسك ولا تكشفي عنه طالما محرجة مني فاشارت علي اعلي فخدها وقالت والالم مسمع من الامام الام فظيع قاسي فقلت هل عندك دهان يخفف الالم فقالت لا وبلا تردد قمت من جوارها وقلت لها أين مفتاح الباب فقالت معلق في الباب وأين تذهب وتتركني وانا في هذة الحالة فقلت لها سوف احضر لك دهان مسكن للالام واكون عندك في اقل من دقيقة واحدة فلم ترد وذهبت الي صيدلية لاتبعد عن المنزل كثيرا واحضرت لها دهان مسكن وقال لي الصيدلي حاول عمل كمدات بالثلج لمدة وبعدها يدلك مكان الالم بالدهان كل ساعتان واعطاني شريط برشام مسكن وقال تأخذ من قرصان الان وبعدها نفذ الذي قلته لك فشكرتة وذهبت اليها مسرعا فوجتها كما هي تأن من التعب فأحضرت لها كوب ماء ونولتها قرصين من المسكن وقلت لها اريد ثلج فقالت اتعبك الثلاجة فوق هات اللي تريدة منها وأنا غصب عني تعبتك جدا فلم ارد عليها وتسلقت السلم سريعا واحضرت الثلج وقلت لها ان تكشف مكان الالم وان تستر نفسها بغطاء حتي لاتكوني محرجة فقالت حاضر مستسلمة لكل ما اقوله بلا تردد فوضعت لفافت الثلج فوق منطقة الالم من تحت الغطاء فقالت الالم يعود بشدة فقلت لها سوف يزول بعد عدة مرات ومع التليك بالهان سوف تكوني افضل من الاول بكثير بس بلا حرج ولا خجل واعتبريني دكتور لمدة نصف ساعة وهتشوفي العجب بأذن كنت أتمني ان اكون أنا المصاب ولا أنت فانت لم تعرفين غلاوتك عندي فضحكت بالم ووجهها تلون كبنت بكر وكل شوية اخرج لفافة الثلج وادلك براحة يدي مكان الوجع وكررت هذة العملية عدة مرات وهي تأن ولكن أقل من الاول بكثير فتأكت من أن البرشام المسكن بدء التأثير وتسكين الالم فقلت لها بلا حرج هل الالم مسمع من الامام كما ذكرتي فقالت نعم فقلت لها يبقي لازم تأخذي لفافة ثلج وتضعيها بمعرفتك فوق الالم فضحكت وقالت أنت مش عامل دكتور فقلت اخشي من احرجك وخجلك مني فقالت لا أن يدك بلسم وفيها الشفاء تمم جميلك معي يخليك لي فقلت لها حاولي أن تنامي علي ظهرك فقالت ساعدني فطوقتها وجعلتها تستلقي علي ظهرها فقلت لها أين الوجع فاشارة عند خن وركها أي في منطقة الحوض فمدت يدي من تحت الغطاء حتي اضع لفافة الثلج وبدون قصد يدي تلامست بالمنطقة الحسية لها ففوجئت بيدها تمسك يدي فتأسف لها وقلت لم اقصد فضحكت وهي ماسكة يدي وقالت نعم هنا الالم ارجوك دلكها بلا ثلج فقلت لها بقي نستخدم المرهم المسكن وبلاش الثلج فقالت بيدك افضل من المرهم المسكن ونظرت لي نظرة كلها خبث وعيونها فيها شبق للجنس فقلت لها أنني في غاية الاحراج لهذا الموقف واكرر أسفي لم اقصد لمسي لك بيدي فقالت لا تأذيني بكلامك فأنا لم يلمسي رجل من ساعة ما توفي زوجي الا أنت ولم أذهب لدكتور حتي وانا في اشد المرض فضحكت وقلت لها فأنا اول دكتور يلمس جسدك المرمر فضحكت وقالت هو أنت شفت جسدي لما بتقول مرمر قلت من مجرد لمسي فخدك شعرت وقلب الؤمن دليلة فضحكت بدلال وقالت كلامي يدوخ ويسكر من حلاوته فقلت لها شكرا فقالت حتي يزول عنك الحرج والخجل مني سوف اجعلك تدلك فخدي من الخلف بالمسكن حتي يخف وبعدها تفرج وضحكت بميوعه ودلال فقلت وهو كذلك فنامت علي جنبها ومدت يدي واضعا عليها كمية من الدهان وبدأت في تدليك فخدها من تحت الغطاء وعيونها لم تفارق عيوني بشهوة قاتلة وهي تتنهد بصوت مبحوح فقلت لها هل خف الالم؟ فلم ترد وكانت سارحه في عالم أخر فحاولت أن اضغط بقوة علي فخدها حتي اتأكد من وجود الم فلم أجد رد فعل فعرفت بأن الالم بدأ في الزوال وفي غمرة تدليكي لفخدها رفعت الغطاء وقالت هل جسمي مرمر كما تقول؟؟ فنظرت لفخدها الذي كان كاللبن الحليب في بياضة فقلت لها أنني كنت غلطان في وصفك لان جسدك أحسن من المرمر واشهي من التفاح فقالت علي فكرة أنت مش سهل وأنا يدي تدلك بكل لطف وبدل من التدليك كنت احسس براحت يدي فوجدتها مستلذة لفعلي هذا بلا نفور أو تذمر وقالت يبقي أن تكمل تعبك وتدلكني من الامام وسدحت نفسها علي ظهرها فظهر جزء لا بأس به من فرجها الذي اطل من حافة كولتها فلم أتمالك نفسي ونظرت طويلا بلا حركة وهي تضع يدها علي وجهها كنوع من الخجل بأدعاء كاذب وقالت دلكني بس بالراحة علي هذه المنطقة لانها تألمني كثيرا وبالفعل وضعت دهان المسكن علي يدي وبدأت في تدليك هذه المنطقة وانا
في قمة
الاثارة وكونها مكشوفة امامي
فانا بشر ولي شهوتي فقد بدأ قضيبي في يقظة الانتصاب وانا في اشد الخجل والكسوف منها وهي ترفع يدها وتنظر نحو قضيبي وتغطي وجهها مرة أخري وانا ادلك في هذه المنطقة بكل رقة وحنان بل بخوف فوجتها تقول اضغط شوية بس بحنية فأخذت من الدهان قليلا وبدأت مدلكا وكل ما الدلك تتنهد بنشوة واثارة وتتموج حتي يدي تتحرك اكثر وأثناء تموجها ارتضمت اطراف اصابعي الي حافة كسها فمسكة يدي ولم ترفعا من ذلك المكان فوجت كولتها به بلل واضح ويدي شعرت بحرارة كسها وهي فوقة فقالت ان كان الكولت يعوق تدليكك انزعة ولا تخجل وانا في شدة الاثارة وفي حالة يرسي لها فقلت لها حسب راحتك فقالت يكفي الان بعد ما نأكل ابقي دلكني مرة أخري انت مش قلت كل ساعتين قلت لها هذا امر الصيدلي الذي اشار فقالت هات يدك حتي اقوم وانا بشدها حتي تقوم نظرت علي جهة قضيبي الذي كان هيفرتك البنطلون ومتحجر مثل الحديد فضحكت وقال تعالي اغسل يدك حتي نأكل سوي بعد تعبك معي وانا اسفة لتعبك ومجهودك بس بصراحة يداك كالبلسم فلقد خف الوجع بنسبة كبيرة والبركة فيك ولولا وجودك كان زماني مرمية ولا احد يسأل عني وقامت مرتكزة علي كتفي الي أن وصلنا الي الحمام حتي نغسل يدي وهي الاخري وبعدها تركتها لانها طلبت أن تستعمل الحمام لغرض شخصي وانتظرتها حتي قضت وخرجت وهي تنظر لي بابتسامه كلها دلال واغراء كأنها تقول في قرارة نفسها لقد وقعت في شباكي ولم تفلت من أغراء جسدي وانا من جانبي اقول هل يمكن ان انولها جنسيا ؟؟ فقالت سوف اشغلك هات الاكل حتي نسخنة ونأكل لانني جعت وجوعتك وتعبتك كثيرا فقلت لم اتعب ومما تعبت تعبك مصدر لسعادتي يكفي عرفتك من ساعات قليلة وكأنني اعرفك من زمان فسخنت الاكل وجلسنا امام بعض ننظر لبعض بكل شوق بلا كلام فكانت تغرس الشوكة بقطعة اللحمة وتقدمها لي وانا في قمة النشوي والسعادة بها وهي تنظر لي وعيونها تقول حقق رغبتي بوصالك وانا بنفس الفكر واخيرا قلت لها الحمد لله فقالت سوف اشغلك هات الاكل حتي نسخنة ونأكل لانني جعت وجوعتك وتعبتك كثيرا فقلت لم اتعب ومما تعبت تعبك مصدر لسعادتي يكفي عرفتك من ساعات قليلة وكأنني اعرفك من زمان فسخنت الاكل وجلسنا امام بعض ننظر لبعض بكل شوق بلا كلام فكانت تغرس الشوكة بقطعة اللحمة وتقدمها لي وانا في قمة النشوي والسعادة بها وهي تنظر لي وعيونها تقول حقق رغبتي بوصالك وانا بنفس الفكر واخيرا قلت لها الحمد لله انا شبعت علي الاخر فقالت لازم تأكل حتي لا تتعب كونك تدلكني بعد ساعتين فقلت لها لا بعد ساعة ونصف حسب تعلمات الصيدلي فقالت انت مستعجل قوي فقلت لا استعجال ولا حاجة بس لكي يتم شفائك سريعا فقالت هو كام مرة التدليك قلت كل ساعتين حتي تخلص الانبوبة ومفعولها يكون له تأثير فضحكت وقلت ايديك هم فيهم المفعول الذي يجعلني اشعر بتحسن ولمس يديك بهم الشفاء فشكرتها للمجاملة وحسن كلامها فقالت اقسم لك بأن يداك بلسم جعلت جسدي يرتعش ولم اتحكم في نفسي وضحكت بدلال وتمحن فقامت تتصنع انها لم تتعافي فقالت امسك يدي فمسكت يدها فلم تقوي علي الوقوف بتصنع مفضوح فغرست زراعي تحت باطها فيدي لمست بزتها واقسم بلا قصد فضغطت بباطها علي زراعي وهي تضحك فقلت لها غصب عني فأنا لم اتحمل اكثر من ذلك وبدون قصد فقالت لا داعي للاعتزار مأنا كنت بين يديك عرية وبعد قليل هكون مرة أخري وهيتكرر ذلك حتي تخلص الانبوبة ولا انت مش ناوي تدلكني مرة اخري فقلت لها من عيوني اهم شيء راحتك علي الاخر فقالها جهرا هل تستطيع أن تريحني علي الآخر فقلت لو بموت لازم اريحك فقالت انا ولا انت لاتذكر سيرت الموت مرة أخري فوصلت الي البوتجاز حتي تعمل الشاي فقلت لها ارتاحي انت وانا سوف اعمله فقالت تعرف تعمل شاي مظبوط قلت لها بلا فخر سوف تشربين شاي عمرك ما شربتة قبل ذلك فقالت لما اشوف ويارب ما تكون فنجري كلام وبس ولم تعرف تعمل حتي الشاي فقلت لها نجرب ولم تخسري شيء ان عجبك كان بها وان لم يعجبك فعلنيني ما يعجبك وكان كلامنا كله مغزي عن العمل الجنسي بلا افصاح وكل واحد منا يفسر الكلام علي هواه وبما يدور بفكره ان كان كلام عابر أو ذو مغزي فجلست علي الكنبة قبال مني فعملت الشاي وقدمته لها فقالت تسلم يداك فقلت لها يارب يعجبك عملي تذوقي وقولي رأيك بصراحة فرشفت اول رشفة وقالت بصوت علي معلم واستاذ تسلم وتعيش فقلت لها متشكر علي المجاملة يمكن مش عاجبك فقالت اقسم لك انه مضبوت سكر وشاي **** عليك وعلي عمايلك فقلت لها يارب يكون كيفك فضحكت وقالت ما هو اللي كيفني فقلت الشاي فقالت أنا اروح فين فيك وكلامك الذي اغرقني بحلاوته أنت فعلا حكاية جامدة جدا وانا بصراحة بدوب من كلامك ونظرة عيونك التي تعري جسدي كأنك تنظرني وانا عارية من نظرة عيونك فقلت لها بكل صراحة انا لم استطيع مقاومتك واصبحت اثير جذبيتك وجمالك الفتان الصارخ المدمر الذي تنحني امامه همم اعتي الرجال فقالت حيلك ماذا تقول؟ قلت بقول الحقيقة فقالت اسمع بقي انا انسانة ضعيفة ولم احد قالي مثل هذا الكلام
وكلامك
انت خصوصا بيدوخني وبيرعش جسدي
فيكفي تدليك فخدي ولا انت ناوي علي أية فقلت ناوي أن أخفف الآمك وتبقي مثل الغزال فشكرتني وغمزت بعينها غمزة بها اغراء رهيب فقلت لها باقي نصف ساعة علي دلك فخدك فقالت فعلا ابتدأ الوجع يعود ثانيا فقالت هو لازم الساعتين ماتجي تدهني وترتاح وتريحني لاني خلاص مش قادرة اتحمل بعد يدك بتريحني ولكن قبل أي جاجة غير ملابسك حتي تكون علي راحتك بدل ما انت زانق نفسك بالبنطلون فقلت لها عندك حق علشان بعد ما اخلص انام الساعتين وابقي اقوم اعمل لك الدهان مرة اخري ودخلت افتح الشنطة اخرج منها ترنك وبمجرد ما خلعت القميص قالت **** واكبر أية في الجمال كامل الاوصاف فضحكت واكملت خلع البنطلون وكان السلب منتفخ من الامام لانني امتلك قضيب حجمه كبير نوعا ما فكان ظاهر بوضوح امامها لانها قبال مني علي بعد متر ونصف علي الاكثر فقالت خليك كما انت الجو حر وخذ حريتك ولا تحرج مني فأخذني الكسوف وارتدأت بنطلون الترنك ولم ارتدي أي شيء أخر وصدري به كمية شعر كثيفة وجسمي الي حدما رياضي ومنسق وليس لي كرش وعضلاتي مفتولة واضحة التقسيم فلم تبعد نظرتها عني فقالت اتعب وساعدني حتي اوصل الي السرير من عيني يا حبة عيني قالت تسلم عينك يا زوق فأخذتها من تحت باطها ويدي حول وسطها وسرنا ناحية السرير فسألتها تستطيع الطلوع علي السرير فهزت رأسها بلا فحملتها ووضعتها علي السرير وانا نصفي العلوي عاري تماما فقلت لها نامي علي جنبك واغطيك وارفعي ملابسك وانت تحت الغطاء فقالت لا داعي للغطاء وارفع لي ملابسي وأبدأ شغلك فلا داعي من الحرج اكثر من ذلك فانت امامي نصفك عاري فقلت لها حسب طلبك فلا تحرجيني وانا غلطان الذي طاوعتك فلم اطاوعك مرة أخري فضحكت وقرصة صدري وشدة شعر صدري بدلال وقالت انا قلت بلاش غطي حتي تأخذ حريتك ولا يتسخ الغطاء من الدهان وهذا قصدي وفي نفس الوقت قلت اقدم لك مكافأة تعبك وتري جسدي الذي اجمل من المرمر كما تضحك علي بكلامك الشهد فقلت لها انت فعلا اشهي من الشهد وبالفعل جسمك احلي من المرمر فقالت حرام عليك كلامك بيثر كل جسمي وانا عشت سنوات طويلة بلا اثارة ولا كلمة حلوة مثل كلامك ولا نظرة تخترق ضلوعي مثل نظرتك فلا داعي نخبي علي بعض اكثر من كدة فانا بالعربي اشتهي حضنك يضمني فقلت لها لا تتعجلي الامور وكل شيء باوانه فشعرت ان كلامي لم يعجبها فقالت ناوي تدلك فخدي ألان ولا كل شيء باوانه فقلت لها ولاول مرة انت زعلتي يا قمر فشدتني بكل قوتها فكنت فوقها وبلا وعي جذبت رأسي والتهمت شفتاي في فمها بقبلة بها العشق والشوق والهيام والغرام والآثارة والشهوة وهي تمص في شفايفي ومطوقه رأسي بزراعاها حتي لا افلت منها واستمر الحال حتي انسهرنا ونار القبلة تشعل الرغبةوانا احاول بقدر المستطاع ان ابعد بباقي جسدي عنها حتي لا يصطدم قضيبي المنتصب بجسدها وكأنها شعرت ببعد باقي جسدي عنها فقالت انت مبعد جسمك عني فقلت حتي لا احمل جسدي علي فخدك فتتعبي اكثر وبعد فك عراك الشفاه قلت سوف ادلك فخدك فقالت وهو كذلك وضحكت وقالت بس بذمة يا دكتور فانا تعبانه قوي يادكتور واريد بعد ما تدلك فخدي اريد حقنة مسكنة للالم من الامام فانا لم اعلم مخذي كلامها وقلت ببساطة هل عندك حقن تخفف الالم فنظرت لي بشيء من العلقنة وقالت من حقن واشارت علي قضيبي وضحكت بميوعة ودلال وقالت ولا ما يعرفش يعطي حقن فقلت لها الذي ينجح في عمل الشاي ينجح في اعطاء الحقن بس الحقن اللي عندي اقوي من حقن الزيت وتعطي ببطء شديد فهل تتحملي فقالت اجرب واحكم فأن كانت متعبة بلاها والسعادة تملء وجهها فكشفت ملابسها والمفاجأه شلت تفكيري فوجدتها بلا كولت أي عاريه تماما وتذكرت بأنها تخلصت منه وهي بالحمام قبل الاكل فلم اتمالك نفسي فملت نحو كسها فقبلته قبلات سريعة متلاحقة بلا رحمة ولا هواده واخرجت لساني وبدأت في لحس اشفاره وهي تتلوي وتقول ماذا تفعل يا مجنون انت تهدهن فخدي ولا بقبل فرجي وانا لم اسأل فيها وغرزت لساني في فتحت كسها الذي بدأ بالبكاء ونزف دموع الشهوة وهي تنغج وتوحوح وتقول حرام عليك ماذا تفعل بي وانا لم اسئل عنها ويدي سبحت نحو بزازها فمسكت بزتها ودلكتها وفركت حلمتها بكل رقة واثارة فغابت عن الوعي في عالم النشوة والمتعة فوجدتها توسع ارجلها وترفعهم حتي تتيح التوغل اكثر واكثر وانا لم ابطل في دفع لساني في كسها المتورد من لذتها تنهمر منه شهوتها فتذوقت مائها الذي له رائحة جذابة وحتي تراخت اعصابها برعشة قوية وتدفقت شهوتها وسالت حتي تبلل السرير من تحتها وهي تصرخ كنت فين من زمان ارجوك ارحمني واعطيني الدواء من ذبك ولاول مرة تنطق بهذه الكلمة التي اشعلت نار الشهوة فتخلصت من بنطلون الترنك والسلب مرة واحدة واصبح قضيبي منتصب كالسيخ الحديد وبلا تردد كنت فوقها رافعا رجلاها علي كتفي ودخلت قضيبي متوغل في دهليز كسها الغارق بشهوتها فصرخت من دخوله وقالت حرام عليك شقت كسي وانا متوغل بكل قوتي بداخلها وادخل واخرج ذبي وهي تأن وتنغج وتوحوح بأهت كلها دلع واثارة وكانها
لم تجرب
النيك في حياتها فقالت براحة شوية
دأنا في حياتي لم اتناك بمثل هذا الزبر ولا طولة ولا تخانته دأنا كأنني بنت بنوت وفتحتني اليوم متألمة من زبرك ارحمني بالراحةوأنا شغال بكل عزم وفي يقيني أن اجعلها تحلف بهذه النيكة وهذا راجع لقولها لي تقدر تريحني لما اشوف واحكم فقلت لها مرتاحه وسعيدة ولا اطلعة يمكن لم اعرف اريحك فقالت الوقت عرفت أنك مش سهل ابدأ فأنت استاذ في كل حاجة فطلبت منها ان اجردها من باقي ملابسها وارضع بزازها فقالت افعل كل ما تريد ولا تسئل عني فأنا بموت في زبرك ونيك فيا للصبح فأنا من زمان لم اتناك ومشتاقة للنيك فنزعت عنها باقي ملابسها فكانت حورية بمعني الكلمة ابزازها كبنت بكر حلمات وردية بارزة فعصرتهم بيدي بكل حنان ورقة وفركت الحلمات باطراف اصابعي وانا ادخل ذبي بكل قوة واسحبة ببطء شديد فكانت تقبض علي ذبي بعضلات كسها وتمنعني من سحبة وتنغج ولا اوتار موسيقة وتلف سيقانها حول وسطي بكل قوة وعزيمة وعيونها هائمة بلونها الجذاب ووجهها الذي تلون بخدود بلون الورد وانا امص في حلمات بزازها فلم اشبع ولم اهدأ وهي تقول ارحمني أنت مفتري وجبار بالراحة ذبك هيموتني فقلت لها يا احلي حورية دعيني ابسطك واهنيك وادلعك واعوضك عن حرمان السنين التي فاتت من عمرك دون نيك فقالت صدقت فأنا محرومة بس علي مهلك شوية حتي اتعود علي حجم ذبك لانه جامد قوي علي كسي وانت مفتري ما صدقت تفترسني وكأنك تنتقم مني ولكن بحق ذبرك يجنن يهوس واصل حتي امعائي ارجوك أن ترتاح قليلا وانا كذلك ونعاود مرة أخري فقلت لها مش قبل ما اقذف فقالت وأمتي هتقذف فقلت كل شيء بأوانة ولما اشعر بكسك مستجاب لذبي سوف اقذف فضحكت وقالت وكيف تعرف بأن كسي مستجاب من عدمة قلت لما ترتعشي مرات ومرات ساعتها يستجيب ذبي ويحن علي كسك فقالت بقولك لم اتحمل أكثر من كدة ارحمني واثناء كلامها انفجر بركان شهوتها بغزارة وهي ترتفع وتنخفض بكل قوة تحتي وتتلفظ بكلام غير مفهوم وانا ادفع بذبي الي الاعماق ففوجئت تشدني من شعر رأسي وتقول لا تتحرك اتركة بداخل كسي بلا حركة قليلا فأستجبت لها ولطلبها حتي اغير لوضع أخر فقلت نغير الوضع فقالت اريد دخول الحمام الان اريد ام اتبول هشخ علي نفسي فساعتها حتي تنهض وتذهب الي الحمام وانا اداعب ابزازها واعصر في فلقتي ظيظها التي أراها لاول مرة بشكلها الذي يجذب ويهوس ويجنن وقلت لها طيظك تهوس فلم ترد علي ولكن غمزت بعينها دليل علي انسجامها من غزلي لها ودخلت الحمام وهي عارية بلا ملابس وغابت لفترة وخرجت تقول حبيبي ولاول مرة تقول حبيبي فنظرت لها وانا اقترب منها واقبلها فقالت لماذا فعلت هذا ؟ فقلت لانك مثيرة وعندما شفتك بدون كولت اتجننت ولم اتحكم في نفسي وكان ما كان هل فعلي اغضبك أم كنت عند حسن ظنك فضحكت وقالت انت عمري وحبيبي بس مفتري وجامد وانا ضعيفة بين يديك مثل العصفورة وانت صقر جارح فلم استطيع ان افلت منك فقلت لها تعالي نكمل ما بدئناه فقالت لا لم اكمل تاني انا خلاص تعبت جدا وكسي يا خويا تعبني ونار فيه من جوة وانت باين عليك مش سهل وصاحب تجارب سابقة مع نسوان غيري فقلت لها اول تجربة معك انت فقالت ابدأ لم تكون اول تجربة انت استاذ ولو اول تجربة كنت قذفت بسرعة فلم ارد عليها وطوقتها من وسطها وذهبنا للسرير فقلت لها نغير الوضع فقالت لم اعرف اي وضع غير أن أنام علي ظهري فقلت لها انت تفعلي ما اقوله لك اركعي كأنك تسجدي وانا ابقي خلفك فقالت ودي يبقي نيك فقلت جربي واحكمي فقالت بشرط بالراحة لان بالعربي ذبك جامد قوي قلت لها سوف تشعرين بلذة في حياتك لم تجربيها فسجدت كما عرفتها وبدأت بتمرير ذبي بين اشفار كسها والمنطقة التي بين كسها وخرم طيظها كالفرشاة ولم ادخلة فقالت هودي النيك ما تدخلة فقلت لا تتعجلي خلي كسك يحن ويفرز شهدك حتي لاتتألمي فقالت انت رهيب وتعرف كل حاجة عن الستات واثناء الكلام حن كسها بماء الشهوة فدخلت ذبي حتي أخرة واخرجتة وكررت هذه الطريقة عدة مرات سريعا فشعرت باستجابة منها بدفع طيظها نحو ذبي اثناء دخوله واثناء خروجة تقبض علية بعضلات كسها وقالت فعلا وضع يجنن استمر واثناء ذلك ادعك في بزازها واقبل ظهرها ورقبتها بل كنت من أن واخر احاول ان اعرف مدي تقبلها لصابعي عند خرم طيظها فأول مرة وجدتها ترفض يدي فبللت صابعي من افرزاتها ودعكت خرم طيظها فاستجابت بتمحن وبعد فترة قليلة وهي منسجمة وفي نشوة وشهوة بللت صابعي مرة أخري ووضعتة بكل راحة حتي انزلق من صابعي عقلته الاولي ولم احرك صابعي وفي نفس الوقت اثناء دفعها علي ذبي كان صابعي ينزلق داخل طيظها واصبح بكامله وفي لحظة قالت نيكني بالقوي شدني من كتافي جامد قوي قوي خلاص شهوتي جاية هموت هات معايا وبالفعل استجاب ذبي للنداء وقلت لها هقذف اين فقالت في كسي بسرعة واثناء قذفي كان كسها يدفع بشلال من مائها ورعشتها غريبة وقوية وبقي ذبي داخل كسها حتي بدأ بالانكماش رويدا رويدا وهي بدأت تهدأ وسحبته منها بكل راحة حتي لا ينثقب لبني وشهوتها من كسها وسحبت صابعي من خرم طيظها
27 days ago