zaporn.net
انا ورفعت بواب الشيخ زايد

انا ورفعت بواب الشيخ زايد

تركت المعادي وانتقلت مع بداية فصل الشتاء الي مدينة الشيخ زايد وسكنت بالقرب من السوق الرئيسية في شقة تتكون من غرفتين نوم وصالة ومعيشة تقع في الدور الثالث وتطل على حدائق جميلة.
كنت في معظم الأيام أمارس رياضة ركوب الدراجات التي هويتها منذ أن كنت في السعودية فبمجرد عودتي من عملي كنت اغير ملابسي سريعا ارتدي ملابسي الرياضية واركب الدراجة لمدة ساعة أو ساعتين اعود بعدها منهك القوي وأخذ حمام ساخن. كان هذا روتيني اليومي.
كنت ابحث عن شخص أمين يقوم ينظف الشقة ويقضي لي طلباتي من السوق القريب وبعد انتقالي بأسبوع سألت رفعت وهو اسم بواب العمارة وهو من المنوفية ان كان يعرف شخص امين يقوم بهذه المهمة فعرض على ان يقوم هو بتنظيف الشقة وان يقضي لي طلباتي في السوق مقابل راتب شهري زهيد ان كنت أوافق فوافقت دون تردد.
جاء الشتاء بجوه البارد وفي احد أيام شهر طوبة الشديدة البرودة رأني رفعت وأنا استعد لممارسة رياضتي المفضلة في تلك الفترة ركوب الدراجات الهوائية فنصحى وهو جالس امام ركية من الحطب بأن أأخذ حذري من برودة الجو ودعاني للجلوس معه نشرب بعض من الشاي. شكرته على نصيحته ووعدته بان اشرب معه كوب الشاي عند عودتي. كانت درجة الحرارة فعلا منخفضة جدا وعدت سريعا من شدة برودة الجو لأجد رفعت ينتظرني وقد جهز براد من الشاي الفلاحي الساخن. بمجرد رؤيتي صب كوب الشاي وقدمه لي لم اعترض فجلست بالقرب من ركية الحطب لكي ادفأ. وجلسنا نتحدث سويا.
 حضرتك النهار ده الجو وحش جدا والشيخ زايد حوليها صحراء واحنا في شهر طوبة البرد يدخل في العضم طوالي
 فعلا الواحد بيحس ان البرد يدخل فيه من قدام ويطلع من ورا بس اعتقد انك متعود لأن الجو عندكم في المنوفية بيكون بارد جدا
 صح بيكون بارد جدا جدا عندنا حضرتك تعرف واحنا صغيرين كنت انا واخويا الكبير في شهر طوبة بنام فوق الفرن
 فرن ايه؟؟
 فرن الخبيز اللي كانت امي ربنا يديها الصحة تخبز لنا فيه العيش
 ربنا يخليها لك
 في فترة البرد دي كل الفلاحين وحتي الصعايدة بيناموا فوق فرن الخبيز يا باشا علشان بيكون سخن لأن البرد بيكون شديد بالليل فكنت انا واخويا ونفرش حصيرة على الفرن ننام عليها ونتدفي وندفي بعضينا
 بس مش بيكون سخن زيادة
 فعلا ما هو لما احنا بنام حرارة الفرن كانت بتدفينا فعلا يا باشا كل اللي كان حيلتنا كانت بطانية يا دوب أي غطا بيكفينا ما احنا كنا على قدنا يعني على قد الحال يا باشا حتى كنا بنام بالجلبية اللي حيليتنا على اللحم ولازقين في بعض ما احنا اخوات يعني أولاد زي بعض كنت بأديله ضهري وياخدني في حضنه وفي بعض الليالي نعمل توصيلة وبعدين هو يديني ضهره ونعمل توصيلة تانية يعني شغل فلاحين لغاية ما نتهد وننام من التعب
ضحكت
 تعملوا توصيلة؟؟ حلو التعبير ده جديد عليا هو مين فيكم اللي عمل أول توصيلة
 امال حضرك عايزني أقول ايه اخويا طبعا ما هو اكبر مني
 توصيلة ضحكتني يا رفعت
 يعني كنا بنمشي حالنا مع بعض يا باشا بالدور ما انت فاهم كنا شباب مولعين كانت أيام حلوة
 يعني كنتم مهيصين مع بعض انت وأخوك يعني عندك خبرة كبيرة في التوصيل
 اه طبعا وساعات كنا بنجيب حد من اصحابنا ونزنقه بنا ما تفكرنيش دي كانت أيام الشباب والشقاوة طيب ما عندكم في الإسكندرية الجو بيبقي تلج كمان مش كده ولا انا غلطان
 عندك حق فعلا فيه أيام الدنيا بتبقي تلج وخاصة في طوبة والسرير بيقي تلج وكنت بترعش من البرد
 كنت بتنام مع اخوك في سرير واحد؟
 لا كل واحد كان عنده سريره
 يعني عمرك ما نمت مع اخوك في نفس السرير
 نمت معاه في نفس السرير مرة كنا في شهر طوبة زي اليومين دول كان الجو مطر وتلج فعلا سناني كانت بتخبط في بعض لقيت اخويا الكبير نادي عليا وسألني لي هي دي سنانك اللي بتخبط في بعض؟ قلت له اه الجو برد جدا مش عارف انام فطلب مني اني نام معاه في سريره قلت له طيب
 طبعا حسيت بالدفيء لما بتنام جنب حد تاني
 صحيح!! كانت أول مرة انام جنبه اديته ضهري فراح واخدني في حضنه وقال لي ياه ده انت حتة تلجة اسنتي شوية راح ادعك لك ضهرك علشان تدفي فعلا شوية وحسيت بحرارة جسمه على ضهري وراح منزل ايده تحت وشدني على بطنه
 ها وبعدين حصل ايه؟؟
 نمنا شوية زي ما احنا وبدأت اغطس في النوم ولما حس اني بدأت ادخل في النوم مد ايده وفك زراير البنطلون ودخلها في البجامة من قدام واللباس ومسك بتاعي ايده كانت دافيه جدا المهم صراحة كنت لسه صاحي وكنت مبسوط عملت نفسي نايم وشوية بعد عني وحسيت انه بيحاول يعريني من ورا وفعلا نزل اللباس لتحت وعراني واعد يحسس عليها ويباعد بين فخادي كل ده وانا عامل نفسي نايم
 هو اخوك اكبر منك بيامه؟
 اكبر مني بخمس سنين
 يعني عنده خبرة اكبر منك
 طبعا المهم شوية ولقيته راح مبلل صباعه وابتدي يحاول يدخل صباعه فيا من ورا ما اتحركتش الوضع كان غريب بالنسبة لي وكان نفسي اعرف هو عايز يعمل ايه كنت لسه خام في الأيام دي ومرة واحدة راح مدخل صباعه وسابه شوية ويدخله ويطلعه المهم بعد كده راح مدخل بتاعه فيا وكانت أول مرة يدخله
 يعني كنت مبسوط مش كده
 فعلا انبسط جدا ليلتها
 وكررتوها بعد كده
 اه كتير عموما شكرا على الشاي انت رجعت لي ذكريات نسيتها من زمان خالص
 العفو حضرتك شرفتني صراحة ما كنتش فاكر ان لك في السكة دي ولو حضرتك محتاجني في وقت انا تحت امرك
قال هذه الكلمات وهو يمسك زبره ويظهر لي حجمه الفلاحي الكبير
وأخيرا جاء الصيف بحره وعرقه كنت دائما اتجول عاري في الشقة ولكن في اثناء وجود رفعت كنت اضع بشكير حول وسطي مع العلم اني اتمتع ان يراني الناس عاريا.
عدت في احد أيام الصيف الحارة جدا باكرا عن موعدي المعتاد فأخذت دش بارد يبرد على من حرارة الجو الخارجية الرهيبة ويبرد نار الشهوة المشتعلة في اكثر مناطق جسمي حساسة كنت اشعر بهياج لم اشعر به من شهور كنت في حاجة الي زبر يطفئ هذه الشهوة لذلك تخلصت من شعر عانتي وخرمي عسي ان يصعد رفعت لكي اجعله يطفئ نار الشهوة التي تأكلني. خرجت من تحت الدش وانا عاري نشفت جسدي سريعا ولم أفكر في ارتداء أي ملابس كنت في حاجة الى ان اتحرر من كل قيودي.
سمعت بعض الأطفال يلعبون كرة قدم في الحديقة المقابلة ففتحت شباك غرفة نومي وباعدت بين الستائر بقدر جسمي لكن لم تتمكن مياه الدش الباردة من إطفاء نار الشهوة المشتعلة داخلي!! ماذا افعل؟ أهداني تفكيري أن ابعبص نفسي لعلي اهدي. وضعت مخدة على جدار النافذة ووضعت عليها رأسي اتابع الأطفال وهم يلعبون الكرة وباعدت ساقي عن بعضهما وهاتك يا بعبصة. استمريت على هذا المنوال لفترة من الوقت دون جدوي كنت في حاجة الي شيء اكبر من اصابعي شيء نابض شيء حي.
فجأة سمعت جرس الباب فوضعت بشكير حول وسطي ونظرت من العين السحرية فوجدت رفعت يقف امامي بشحمه ولحمه فتحت الباب
 اهلا يا رفعت اتفضل
 يزيد فضلك يا باشا حضرتك جيت بدري النهار ده مش عادتك
 ادخل يا رفعت كان عندي مأمورية خلصتها بدري والجو النهار ده حار جدا زي ما انت شايف فرن واتفتح والواحد مش مستحمل هدومه
 فعلا الجو حار جدا الواحد مش طايق نفسه ولا هدومه الواحد لازم يبقي عريان
 ادخل انا قاعد اتفرج على العيال اللي بيلعبوا كرة في الجنينة
 والله عندك حق يا رفعت الواحد احسن يكون عريان
أغلقت الباب وبمجرد دخوله اعطيته ظهري وخطوت خطوتين بحركة خفية قمت بفك البشكير دون ان يراني رفعت وتركته يسقط على الأرض وأصبحت عاري تماما امام عينيه وببطء شديد انحنيت للأمام وباعدت بين ساقي وانحنيت امامه وانا ادفع اردافي للخلف وفاتحا له خرم طيزي لكي التقط البشكير وشعرت ان عينيه خرجتا من مكانهما وهو ينظر ويدقق في اردافي وخرم طيزي تعمدت ان افتح ساقي أكثر وتأخرت فترة من الوقت بحيث يتأمل ويشتهي خرم طيزي وانا انظر اليه والي زبره الذي بدأ ينتصب. توقف رفعت ثواني ثم تقدم حتى اصطدم زبره المنتصب بخرم طيزي. تركته فترة وهو ملتصق بطيزي وانا انظر لزبره ثم ابتسمت وانا لازلت على وضعي فقال
 لا مؤاخذة يا باشا انت انحنيت قدامي مرة واحدة معرفتش امسك نفسي
 ما تقلقش ما عنديش أي مشكلة، انا راح ابقي عريان زي ما انا لأن الجو مش مخليني استحمل هدوم
 خليك براحتك زي ما انت احنا رجالة زي بعض فعلا انا مش مستحمل هدومي ونفسي أقلعها بس خجلان
 خجلان من ايه؟ زي ما قلت احنا رجالة زي بعض
كل هذا وانا منحني امامه وادفع طيزي للخلف امسكت بالبشكير وكورته وقذفته بعيدا
 رفعت انا رايح غرفة النوم اتابع المباراة لو عايز حاجة ما تخجلش وتعالي
واخذت وضعي السابق فاتحا ساقي اعرض خرم طيزي على رفعت وكنت اشعر به يقف من وقت لأخر عند باب الغرفة بنظر ويتأمل طيزي البيضاء الناعمة وخرم طيزي الناعم البني المحلوق.
 يا باشا ممكن اطلب من حضرتك حاجة
 خير يا رفعت
 انا باخجل ومش عايز حد يشوفني هنا ممكن أقفل الستارة عليك علشان محدش يشوف حاجة ولا يعرف انا هنا بعمل ايه الواحد مش قادر خلاص انا مش مستحمل الجو نار وكله نار
نظرت اليه يطرف عيني دون ان اغير من وضعي فرأيه ينظر الي اردافي ولا يرفع عينيه عنها
 ممكن
 راح اجيب 3 مشابك غسيل من الحمام وراح اقفل الستارة عليك
استمريت في وضعي على الشباك حتى عودة رأفت بالمشابك بل كورت طيزي وفتحت ساقي اكثر من الأول وبدأت احسس على اردافي مباعد بينها ومظهرا خرمي وما هي لحظات الا وشعرت برفعت يقف خلفي مرة اخري ويلتصق بمؤخرتي للحظات وزبره منتصب
 ممكن تخليك زي ما انت وانا راح احوطك بالستارة ممكن تروح يمين شوية
 ماشي يا رفعت!! اغير وضعي
 لا حضرتك خليك زي ما انت ما تتحركش وانا راح اركبهم
كنت اشعر بنظرات رفعت على طيزي واشعر بأنه يتمني ان ينيكني اليوم!!! صراحة كانت لدي نفس الرغبة وكنت متأكد انه يدرك تماما انه لو لم يستغل هذه الفرصة الذهبية لنياكتي فقد لا تتاح له مرة اخري. نظرت خلفي حيث يقف رفعت وركزت علي جلبابه فرأيت ان الجلباب مرفوع للأمام فابتسمت. مر رفعت من خلفي وهو يدفع ببطنه للأمام لكي يشعرني بانتصاب وبحجم زبره. ثم بدأ رفعت في تركيب مشابك الغسيل وكان يلتصق بي من الخلف ويدفع زبره للأمام ملامسا اردافي فلم اتحرك.
 ممكن اعمل لحضرتك حاجة سخنة
 انت نفسك تعملي حاجة سخنة النهار ده مش كده ولا انا غلطان
 تمام حضرتك
 انا باخد اي حاجة ممكن شاي
 حاضر حضرتك محتاج لبن مش كده
 اه محتاج لبن بره مش على الشاي
عاد رفعت ووضع الشاي على الطاولة الموجودة جنب الشباك وهو يدفع زبره تجاه خرم طيزي دون ان اتحرك أو اغير من وضعي
 فين اللبن يا رفعت
 دقيقة واحدة وراح اديه لك
وشعرت بلحم قضيب رفعت يلامس فلقتي طيزي فلم اتحرك بل زاد هياجي وفتحت ساقي اكثر!!
تشجع رفعت وبدأ في التحسيس على اردافي وحرك زبره صعودا ونزولا وبدأ في ابعاد فلقتي اردافي بحثا على هدفه المنشود خرم طيزي.
تركني رفعت ورجع للخلف خطوة يتمتع بمنظر اردافي وخرم طيزي وماهي لحظات الا وامسك وسطي ومد يده وأمسك زبري فلم اتحرك وفهم اني مستسلم له ليفعل بي ما يشاء.
 انا نفسي اعمل معاك كده من يوم ما شربنا الشاي سوي
لم اتحرك فالتصق بمؤخرتي وبدأ يدعك لي ظهري ابتداء من اكتافي نزولا وصعودا حتي اردافي ثم احتضني ونام على ظهري يقبله دون ان يقترب من الستائر حتى لا ينفضح أمرنا وما هي الا فترة بسيطة وبدأ في لحس اردافي من الخارج ثم بدأ في الدخول الي الداخل وصولا الي هذا الوادي الضيق الذي يصل الي فتحة شرجي التي يحلم بها.
ازدادت نشوتي مع مرور الوقت فمنذ فترة لم يلحس طيزي أي شخص من فترة طويلة فلا مانع ان اتناك من رفعت أو غيره المهم اطفئ هذه الشهوة التي لازمتني من هذا الصباح.
شعرت بلسان رفعت وهو يزحف عبر الوادي الموجود بين فلقتي اردافي موصلا الي خرم طيزي حتي وصل اليه وتوقف عنده وبدأ في دوران لسانه حول خرم طيزي ثم ركز انتباهه على فتحة طيزي وما هي الا ثوان ودفع بلسانه الطويل الى أعماق احشائي. لم اتخيل ان يكون لسان انسان بهذا الطول كأنه زبر الصغير فطوله يتعدي السبعة سنتيمترات وناعم ودافئ استمر في إدخاله واخراجه لفترة لم اشعر بطولها من عمق النشوة التي شعرت بها كنت اشعر بأني اطير في الهواء.
مد رفعت يده يتحسس كيسي وزبري الذي بدأ في الانتصاب مع استمراره في نيك خرم طيزي بلسانه.
كنت كل هذه الفترة نائم على سور الشباك وانا اشعر بأني في عالم أخر!!! في عالم من الخيال عالم من الشهوة التي لم اشعر بها في حياتي.
فجأة توقف رفعت عن اللحس وشعرت انه جثم على الأرض وباعد بين فخذي وإذ به يأخذ زبري في فمه وبدأ في مصه باحترافية لم اعهدها من قبل وفي نفس الوقت ادخل اصبعين في خرم طيزي واستمر في ادخالهما واخراجهما وتدويرهما استمر على هذا المنوال لعدة دقائق ثم أضاف إصبع ثالث. وعندما شعر بأني سأفرغ لبني في فمه توقف عن المص.
وقف رفعت خلفي ولأول مرة اشعر بحجم رأس زبره رأس رهيب وناعم جدا وساخن وبدأ مرة أخري بتمرير رأس زبره صعودا ونزولا عبر الواد المحرم يساعده في انزلاقه ما يبقي من لعابه. وما هي لحظات الا وشعرت انه بدأ في وضع زبره على خرم طيزي وبدأ في دفعه رويدا رويدا وتوقف وبدأ في تفريشي مرة أخري ثم دفع رأس زبره داخل خرم طيزي فشعرت ببعض الألم نتيجة لحجم رأس زبره الكبير من ناحية ونتيجة لضيق خرم طيزي حيث ان عضلة فتحة شرجي فقدت مرونتها لعدم استعمالها لفترة طويلة. وضع رفعت ابهاميه على يمين ويسار فتحة شرجي وبدأ في تدويرهما من الداخل الي الخارج لتطويع العضلة واسترخائها. ومع استمراره في عمل مساج لهذه المنطقة الحساسة بدأ في دفع زبره داخل طيزي فشعرت به ينزلق الي الداخل استمر رفعت في الضغط وفي لحظة شعرت برأس زبره وهو يعبر مضيق عضلة شرجي. توقف تماما عن دفع زبره داخل احشائي لثواني ثم دفع زبره للداخل مرة واحدة فشعرت ببطنه على اردافي وبضانه تداعب بيضاني. دخل الوحش في عريني وانا لا اصدق اني كنت سأتحمل هذا الوحش.
 ده ايه الجمال ده يا باشا ما تخيلتش اني راح اقف في يوم زي النهار ده واعمل توصيلة معاك كان اقصي حلم اني اشوف طيزك البيضة والمسها مش انيكها.
لم ارد على رفعت بل لم اكن اتخيل أن رفعت سيطفئ نار شهوتي بهذه الطريقة.
أمسك رفعت بحوضي وبدأ رويدا رويدا في دفع وسحب زبره دخولا وخروجا وفي مرة كان رأس زبره يلامس البروستاتا كنت اتأوه بشدة سحبني الي داخل الغرفة وهو بداخلي ثم سحب عضوه بالكامل من طيزي. لأول مرة اشاهد زبر رفعت يا لا لهول
حملني رفعت بين يديه القويتان ووضعني على ظهري علي طرف السري وما هي ثواني الا ورفع اقدامي الي اعلي ووضعهم على كتفيه ودفع بزره الى داخل احشائي ثم امسك رفعت بحلماتي وبدعكهما رافعا شهوتي الي اقصي درجة. استمر رفعت في نياكتي لأكثر من عشرون دقية وفجأة تخشب جسمه وأفرغ لبنه الساخن داخل احشائي.
Published by ghandar699
3 years ago
Comments
3
Please or to post comments
sojustforu
ايوه إلا ليت بقى ???
Reply Show original comment Hide
دي ذكريات الشباب ليت الشباب يعود يوما
Reply Show original comment Hide
sojustforu
اوف من دي نيكه
Reply