zaporn.net
خالي سمير

خالي سمير

قصة طويلة و مأساوية و حزينة شاهدتها في أحد الوثائقيات و قررت بصاغتها بطريقة جنسية مغرية لعلها تعجبكم ، صاحبة القصة الآن عمرها 45 سنة و ليس متزوجة لأنه كما تعلمون في وقتها في الثمانينيات البنت لما تفقد غذريتها مستحيل تتزوج و لم يكن هناك تقنية خياطة البكارة أو تركيب بكارة اصطناعية صينية كما هو الحال اليوم . تقول صاحبة القصة على لسانها : هذه قصتي كيف تحولت من مراهقة بريئة جميلة الى قحبة محترفة تجني الأموال الطائلة بكسها و طيزها و كله بسبب خالي و أخي . لما كنت أدرس في السنة رابعة متوسط و نحن نسكن مزرعة تبعد عن القرية 1 كيلومتر و الطريق ريفي ترابي ، كنت أذهب للدراسة مشيا على الأقدام كما هو حال جميع أهل القرية و المساكن المجاورة ، كانت الدنيا أمان و الحرمة موجودة و ما كنا نسمع قصص إغتصاب كما هو الحال اليوم خاصة في البادية . نحن وضعيتنا المادية جيدة ، أبي يعمل مزارع و مربي مواشي ويساعده في المزرعة أخي الكبير الذي عمره 20 سنة و خالي عمره 30 سنة تقريبا ساكن عندنا قليلا ما يذهب لبيتهم . في الربيع من تلك السنة ذهب أبي و أمي للعمرة و بقيت وحدي في البيت مع أخي و خالي لكن أخي كان يدرس في الجامعة بعيد و يسكن في الحي الجامعي فقررت أختي المتزوجة أن تظل معنا لغاية عودة الأهل لكن الصدفة قررت عكس ذلك فبمجرد مرور يومين على استقرارها عندي و كنت فرحانة كثيرا بها جاءها خبر حادث سيارة زوجها و هو في المستشفى و رجله مكسورة مما اضطرها للبقاء عنده في المشفى و تركني لوحدي ، بعد مرور الاسبوع الأول تقريبا ذهب أخي للدراسة و بقيت لوحدي و خالي مرة على مرة يطلطل علي و كان متكلف بكل شيء في البيت و ما عاد ينام في غرفته المنعزلة و انتقل للنوم في غرفة أخي حسان ، أنا لاحظت نظراته لي متغيرة(خالي كان مشهور في القرية بنيته العاطلة و فسقه و شربه الخمر و الجميع يعرف ذلك حتى النساء ، فهو كان زير نساء و يحب النيك كثيرا ) كنت في البيت آخذ راحتي و ألبس خفيف و مرات حتى السوتيان ما ألبسه و جسمي كان ناضج أكبر من عمري حتى الأستاذ مرات في المتوسطة كان يقولي عندما لا أنجز واجباتي : البنات اللي في عمرك عندهم ولاد الآن . مرة كنت فالحمام و سمعت خطوات و الحمام مفتوح فأسرعت و أغلقته بالمفتاح و بعدها حسيت بواحد يحاول فتح الباب لكنه وجده مغلق و عرفت أنه خالي تظاهر بدخول الحمام ليدخل علي لا أدري ما نيته . بدأ الخوف يسكنني و الشك ينتابني من تصرفات خالي خاصة في البيت كان يلبس الشورت القصير و يبان زبه منتفخ تحته و يطلب مني الجلوس معه مرات و عندما نكون في المطبخ و انتحني لجمع الصحون أو وضع الطعام كنت ألاحظ نظراته داخل شق صدري مباشرة . المهم بديت أخاف منه و في الليل أغلق باب غرفتي بالمفتاح ، مرات كان يجلس جنبي و يعانقني و بحكم أنه خالي ما كنت أمانع لكن كنت أحس بيه يستمتع بلمسي كثيرا . في أحد الأيام ليلا دخل خالي البيت سكران قليلا ربما شرب قنينتي بيرة أو 3 ، لما تعشينا كان يتكلم بكلام غير مفهوم و يمدح جسمي و قوامي و يصفني بصفات مغرية فخف كثيرا و ذهبت للنوم و أغلقت غرفتي كالعادة . حوالي الساعة ال12 ليلا خرجت للحمام لأقضي حاجتي لما عرفت أنه نائم ، لكن لما كنت في الحمام هو تسلل لغرفتي و دخل تحت سريري حتى لا أراه و أهرب منه لغرفة أخرى ( كان ناوي على نية عاطلة أكيد ) أغلقت الغرفة كالعادة و استلقيت على السرير و كنت لما أنام أنزع كيلوطي و سوتياني و أنام في قميصي الشفاف القصير لأجد راحتي و مرات لتسهل علي ممارسة العادة السرية التي تعلمتها من نصف عام ، علمتني إياها إحدى صديقاتي لما كنت عندها في البيت و شعرت بلذة كبيرة أول مرة لما مارستها ، فكنت أخفف بها من شهوتي و أتسلى لأني دائما وحدي في البيت . لما استلقيت على السرير و جفاني النوم قليلا قررت الممارسة و خالي متخبئ تحت السرير لا يحرك ساكنا و يترقب و يشاهد فقط . بدأ أحك كسي و بظري بلطف كالعادة و أتأوه و أنازع بصوتي الخافت و أحك صدري و بزازي حتى إقتربت شهوتي الجنسية فبدأت أتخبط في السرير كالمصروعة و أنتفض كالعصفورة و فجأة لم أنتبه إلا و خالي سمير واقف يتفرج علي و هو يبتسم ( كانت الغرفة شبه مظلمة فقط الضوء الخافت الذي بجنب السرير.) خفت كثيرا خاصة أني كنت في وضعية فاضحة ، رجلي مفتوحتان و ركبتاي مرفوعتان لصدري و كسي كله مبلل بالسوائل التي خرجت منه و بظري أحمر منتفخ يكاد ينفجر و قميص نومي في رقبتي ، خفت و استحييت و كدت أموت و تمنيت أن تنشق الأرض و تبتلعني من خجلي ، لكن خالي سمير كان يبتسم و رأيت زبه يكاد يقطع الشورت القصير و يخرج و هو يضع يده عليه ثم قال لي : لم أكن أعرف أنكي قحبة يا قحبة ، مشتاقة للزب و خالك هنا يتمحن و يمارس العدة السرية كل يوم بيده ، حرام عليك يا شرموطة تخلي جسمك محروم و أنا جنبك . لم أجد ماذا أقول و حاولت أتستر لكنه منعني من ذلك و فتح رجلي بقوة و بدأ يتفرج على كسي و يحك زبه . خفت كثيرا و تظاهرت بالبكاء و الصراخ أمامه لكنه ضحك و قال لي : يا قحبة تحكي كسك و تبكي أكيد هذا البكاء من المحنة ؟ صعد على سريري و بدأ يداعب جسمي و أنا أحاول المقاومة لكنه أقوى مني بكثير ، فكان يضع يده حيث يشاء ، يعصر صدري و بزازي بقوة و يفتح فلقاتي بيديه و أنا أصرخ لكن من يسمعني ، صراخ بلا فائدة . هنا أيقنت أنه سوف ينيكني اليوم لا محالة فقررت التضحية بطيزي أحسن لي من فض بكارتي و خاصة أنه شبه سكران و لا يعي ما يفعل ، هنا قلت له لأول مارة : خالي أرجوك لا تفضحني و تفض بكارتي مازلت صغيرة على ذلك أرجوك خالي أتوسل إليك ؟ ضحك و قال لي لا تخافي زبي لن يلمس كسك إطلاقا لكن لا تقاومي فلو قاومتي سأدخله في كسك . حركت رأسي بالموافقة و بدأ يداعبني و يمص صدري و يعضني بقوة من حلماتي ثم ارتمي علي يقبلني من فمي و يمص لساني بقوته المعهودة و زبه على بطني كالعمود ينخزني و يخيفني كثيرا ، نزل بالقبل من فمي حتى وصل بين رجلي و لحس فخاذي حتى وضع لسانه على بظري المنتفخ سلفا و بدأ يلحسه و يمصه و يدخله في فمه مرة واحدة ثم بدأ يلحس كسي الصغير الوردي و يمرر لسانه بين شفراته الصغيرتين المتوردتين و أنا أنازع خوفا فقط فاللذة نسيتها تماما و كنت في وضعية حرجة جدا وضعية اغتصاب . ظل يلحس كسي مدة من الزمن من شرهه ثم أشعل الضوء ليراني جيدا و يتفرج على كسي و طيزي ، ثم انزل الشورت تماما و انبهرت من شكل زبه الكبير الأسود الضخم و كأنه ينظر إلي بعين واحدة خفت منه كثيرا لكنه أمسك يدي بقوة و وضعها على الزب فوجدته ساخنا يكاد ينفجر و صلب مثل الصخرة . عاود تقبيلي من فمي و ارتشاف ريقي من لساني لكنه هذه المرة وضع زبه على كسي مباشرة فارتعدت و رجفت تحته و تحركت فرائصي و هو يفرشي كسي بزبه كأنه عمود بين فخذي خفت أن يدخله فترجيته مرة أخرى فقال لي لا تخافي يا قحبة لن أدخله ، لو أدخلته سوف تموتين تركته يفعل ما يحلو له و استسلمت له لأنني عرفت أن المقاومة لن تجلب لي إلا الندم و ربما أغضبته ففض بكارتي من الغيظ . الحقيقة أنا كنت شبه فاقدة للوعي من الصدمة الأولى و ما عدت أحس بزبه إلا قليلا لما يوجعني في كسي أو بظري حينما يحكه عليه بشدة و حين يعضني من حلماتي بأسنانه . بعد ما شبع من جسمي تقبيلا و مصا و لحسا و تقريصا و زادت شهوته لي قلبني على بطني و فرج بين رجلي كثيرا ثم وضع تحت بطني وسادتي حتى بقي طيزي في الهواء ثم دخل بين فخذي و وضع زبه بين فلقاتي كأنه ذراع و بدأ يمرره صعودا و نزولا و هو ينازع أمممم أأحححح أسسسس آآآههه آآآآههه و الخوف لم يفارقني إطلاقا لكن لما بدأ يفرشي طيزي ارتحت قليلا لأن كسي أصبح في مأمن من زبه . كان يضع رأس زبه في فتحة طيزي و يحاول ادخاله ربما ليرى ردة فعلي فهو خالي قبل كل شيء و مازال في قلبه قليل من الرحمة و الخوف علي و همه الشهوة و النيك و ليس إيذائي كما تتخيلون . بعد ذلك اقترب مني و قال لي مصيه و ضعيه في فمك حتى يتبلل يعني زبه ، و لما رأى رفضي أمسكني من شعري بقوة و وضع زبه في فمي فبدأت أمصه لكنه من كبره لم يدخل فمي بل الرأس فقط ، لما وجده تبلل بلعابي رجع خلفي في وضعيته السابقة و أحسست به يبزق اللعاب في طيزي و يحكه بأصابعه على فتحتي ثم يدخل أحد أصابعه في طيزي ، الأصبع لم يوجعني فلا داعي لأن أكذب عليكم و أتوجع من دون سبب كان يطري طيزي و يدخل أصبعه و يخرجه حتى تعودت عليه ، ثم أحسسته توقف و رأيته يحلب زبه بقوة ثم انحني علي و هو يمسك زبه بيده و حكه على طيزي بقوة و بعنف شديد حتى توجعت هذه المرة أييييي أأححححح و هو يقول لي : لا تخافي يا قحبة لن أجرحك فهذا مجرد لحمة و ليس سكينا . أكثر من حك زبه على فتحة طيزي حتى وجد له مكانا لا ينزلق منه و ضغط قليلا حتى أصبح زبه في وضعية مستقيمة لا يتحرك وأدخل يديه تحت كتفي و أمسكني منهما بقوة وعصرني جيدا ثم دفع بجسمة كله و زبه يدخل بهدوء في طيزي و يقطعني من الألم و الوجع فصرخت بقوة شديدة أيييي خالي أرجوك أييييي قتلني يا خالي أييييييي و زبه يدخل يالملمتر تلو الملمتر و أنا اصرخ و هو مستمتع بصراخي الأنثوي المهيج . أحسست فتحة طيزي تتقطع بسكين حاد و بطني يتمزق ألما لكنه توقف قليلا لما دخل زبه للمنتصف و انشغل بتقبيل رقبتي و مرات يدير راسي ليخطف قبلة حارة من فمي . كنت أتظاهر بالبكاء من الألم لكنه مُصرٌ فلا داعي للتمثيل أمامه و خاصة لما عرفت أنه يهددني بفض بكارتي لو غضب . كانت لحظة دخول زبه في طيزي من أصعب اللحظات في حياتي ، عذاب لا يوصف و طيزي تقطعت حتى شككت أن الدم يسيل منها ، لما عاود الضغط بزبه على طيزي زاد دخولا و تعمقا في بطني و كنت أحس بطني ممتلئ كأني حامل بولد بطن ثقيل حتي أحسست بزبه سيخرج من فمي أو يخترق كسي من الداخل . لما لمسني بخصيتيه في فلقاتي عرفت أنه دخل كاملا و لم يبقى منه شيء هنا كان ظهري مقوس تماما من كبر الزب ما استطعت تعديله لكن لما أخرجه بلطف بدأ ظهري يستقيم و يعود لحالته الأولى ، بعد ذلك زاد في سرعة النيك و كان يدخل زبه بسرعة و قوة توجعني فأصرخ و أطلب منه الرفق بي : خالي أرجوك بالراحة علي ؟ أرجوك خالي لا توجعني كثيرا ؟ لكنه لا يسمع ولا يرى سوى الطيز و الزب . كان جسم خالي ثقيلا جدا مثل وحش نائم فوقي ، كذلك صوت زبه لما يدخل أويخرج من طيزي ششللخخخخ سسسططططط و خصيته لما تضرب فلقاتي كأن أحدا يضربني بيده سسططط و هو ينازع و يترنح فوقي و يزفر يشدة أما أنا فالآهات و التوجعات فقط من هذا الزب العملاق . خشيت أن يفض بكارتي ففض طيزي مع العلم أن الكس يتحمل أكثر من الطيز ليته أدخله من كسي و لم أتوجع هذا الوجع الرهيب . ناكني قرابة 5 دقائق كلها ألم و عذاب شديد . بدأ يصرخ فوقي و يعصرني بيديه بشدة و توقف زبه عن الدخول و الخروج و استقر في بطني و هو يرتعد و يتململ و خالي وضع فمه في رقبتي و لم يتحرك حتى أحسست شيئا غريبا دافئا يسيل و يقطر من زبه في طيزي و بطني ، قطرات كبيرة متتالية لكن الاحساس هذه المرة غير مؤلم بالعكس جميل يدغدغ فعرفت أنه يقذف منيه في بطني و هو يعتصر مثل الأناكوندا لما تبتلع حيوانا قرابة دقيقة و زبه يقطر و يرتجف في طيزي و هو يعصرني حتى تألمت من مسكته القوية فانتبه وخفف من قوته و نام فوقي ليستريح و يلتقط أنفاسة و كان العرق يقطر من جبينه على رقبتي و ظهري أحيانا . بعدما قضي شهوته ووطره و استراح قليلا بدأ يقبلني من ظهري و يحكه بيديه و هو يسحب زبه من طيزي كما تُسحب الحية من الجحر بلطف لكن ألمي مازال كما كان و طيزي تتقطع دائما و أنا أصرخ بصوت خافت أييي أحححح و أقول له لماذا تعمل فيا هكذا حرام عليك يا خالي مازلت صغيرة على هذا ؟ فقال لي يا قحبة تمارسين العادة السرية و تقولين مازلتي صغيرة ، إيش رايك هذه المرة أدخل زبي في كسك ؟ هنا توقفت عن اللوم و هو تمدد جنبي في السرير و زبه مدلى مثل الأفعى و منتفخ كثيرا و شديد الإحمرار ، كان خالي يبتسم لي لكنه ينعتني بالقحبة و الشرموطة ثم ضربني على طيزي و قالي لي قومي يا قحبة اغسلي طيزك من المني و كسك من اللعاب و الريق في الحمام ؟ حاولت القيام لكن لم استطع و بقيت نائمة على بطني و قلت له لا استطيح التحرك يا خالي كأن طيزي يتقطع أييي يا ماما طيزي يوجعني كثيرا أيييي حرام عليك خرقتني من طيزي و قطعتني من بطني . لما رآني لا استطيع التحرك نزع قميص نومي الذي كان ملفوفا حول رقبتي و حملتي بكلتا يديه و دخل بي الحماما فوضعني في حوض الحمام البانيو و فتح الماء و لما وصل الماء لطيزي بدأت أحس بالراحة و خالي كان يستحم أماما و يفرك زبه و يلعبه به و يحركه يمينا و شمالا و هو منتشي بالشهوة و يغني أحيانا . مرت تلك الليلة بسلام لكن بطيز مقطع و زب شبعان نيك تلك الليلة بات خالي بجانبي عريان و أنا عريانة كذلك لكنه ما ناكني مرة أخرى كان خايف علي فهو خالي قبل كل شيئ . في الصباح لم أستطع الذهاب للدراسة و أخبرت خالي بذلك و قلت له بأني مريضة و ممكن طبيبة المتوسطة تكشف علي و تعرف كل شيء فخاف خالي شوي و طلب مني البقاء في البيت و هو يتكلف بالباقي و هذا ما حصل و بقيت عطلة 4 أيام من السبت للأربعاء . لما كنت في المزرعة عطلة كنت أتجول في اللإسطبلات و لقيت خالي لحاله ينيك في مهرتنا راكب على برميل صغير و ينيك فيها و هي كأنها ليست مهتمة للأمر و لما شافني طلب مني الحضور و التفرج عليه و هو ينيك فيها و لما جاته شهوته أخرج زبه و أول مرة نشوف الزب يقذف المني على كس المهرة المسكينة ، بعد ذلك مسح زبه و لبس ثيابه و قال لي هذا كله بسببك يا قحبة أنتي التي أفقدتيني عقلي بجسمك الملتهب و الليلة التي نكتك فيها من الطيز زاد هياجي عليك و لم أعد أستطيع الصبر و أنتي أمامي بهذا القوام الفتان . أنا مازلت خائفة منه لكن ما باليد حيلة و ماذا أفعل أخرج للطريق و أخبر الناس أن خالي ناكني من طيزي أم ماذا ؟ لو فعلت هكذا هو ممكن ينال جزاءه لكن أنا فضيحتي فضيحة و ربما لما يشوفوني لحالي بابيت أو أمشي في الطريق للدراسة ممكن يتسسل واحد من القرية و يغتصبني و ممكن حتى يقتلني بعد ما ينيكني ؟ دورت الأمر في رأسي فما كان مني إلا السكوت و التكتم على الأمر و خالي غير ممكن أنه يفضح حاله و يفرط في الكنز الذي معاه في البيت لكن خوفي كان من القادم خاصة بعدما ذاق خالي لذة طيزي و لعب بجسمي البكر الناضج المتفجر .بعد أسبوع من أول نيكة ناكني خالي كنت ارتحت من طيزي لكنني مازلت خائفة من خالي و كلما دخلت غرفتي أغلقت الباب بالمفتاح و لما أعد أخرج من غرفتي ليلا خوفا من حصول القصة مرة ثانية خاصة أني كلما تذكرت عذاب زبه في طيزي أزداد خوفا أن تتكرر نفس العملية ، صدقوني زبه موجع كثيرا و لا شهوة في النيك معه مجرد عذاب فقط . في أحد الأيام عاد خالي كعادته على الساعة العاشرة ليلا شبه مخمور و طلب العشاء و أنا كنت قد غيرت تصرفاتي اتهاجهه و لا ألبس ملابس مغرية كما كنت من قبل خوفا من هيجانه علي ، لما وضعت له الطعام بدأ يكلمني بشهوة و يغازلني و يتغزل بجسمي و يذكرني بتلك الليلة فعرفت أنه ينوي على شيء الليلة كذلك و عاودني الخوف عندما تذكرت زبه الذي لا يحتمل ، جلسنا في الصالون غصبا عني و هو بجنبي يعانقني و يتلمسني من كل جانب و بضع يده في صدري مرات و بين فخذي مرات أخرى يحاول لمس كسي وأنا أنتظر اللحظة التي ينام فيها فهو كان شبه نائم ، ثم أهرب لغرفني و أغلق الباب للصباح ، لما حسيته نام دخلت لغرفتي و أغلقت الباب بالمفتاح و نمت ، حتى سمعت الدق على الباب و خالي يناديني نادية افتحي الباب حبيبتي ؟ فقت مذعورة و عرف أنه بده ينيكني الليلة كمان يا ويلي شو هذه الليلة يا ؟؟ لما ما جاوبته هددني بكسر الباب و بدأ يخبط فيه بقوة فخفت كثيرا و أسرعت و فتحته و لقيت خالي عريان تماما و زبه منتصب و هو يبتسم و ارتميى علي و هو يسبني لماذا لم تفتحي الباب لحبيبك و زوجك ياقحبة يا شرموطة ؟ الليلة أفتح كسك بزبي لأنك لم تطاوعيني . بدأت بالمجاملة و تظاهرت بالابتسام و قلت له كنت نايمة خالي ما سمعتك و تركتك نائم . كنت كعادتي بقميص نوم و كيلوط لكن من غير سوتيان و لاحظت عينيه تأكلان جسمي الطري ، هو من غير مقدمات و رغم رفضي و دفعي له انقض علي مثل الوحش الكاسر و بدأ مداعبتي و تقبيلي و عضي من صدري كأنه يرغب في سماع صوت صرخاتي و هذا ما حصل لما عضني بقوة حتى رأيت علامات أسنانه في صدري فتظاهرت بالبكاء و هنا صرخ في وجهي و قال : لو شفت دمعة واحدة في عيونك تقدري تقولي باي باي لكسك الصغير و راح افتحك الليلة فكوني متجاوبة أحسن لك يا قحبة و إلا دخلته في كسك ؟ كعادتي استسلمت و هو ارتمى بين رجلي يلحس كسي و يمص بظري يدخله في فمه كاملا و يداعبه بلسانه حتى بدأت أحس باللذة رغما عني فهو كان يعرف المداعبة جيدا و يعرف من أين تؤكل الكتف يمرر لسانه بين شفرات كسي و أصبعه على بظري بدغدغه حتى بدأ ينتفخ و هو عرف بذلك فقال لي أعجبكي الوضع يا قحبة بدأتي تتجاوبين هكذا أحسن يا قحبتي الصغيرة لكي نتمتع مع بعض . بدأت أتنهد و رأسه مغروس في كسي و بين رجلي يلحس و يمص و يداه في صدري و على بزازي يعصرهما و يقرص حلماتي حتى فقدت السيطرة على نفسي و بدأت أنازع و أتخبط تحت جسمه ، حاولت إخفاء الأمر لكن لم أستطع غلبتني شهوتي و جسمي تصلب بقوة و بدأت بغلق فخذي على رأسه و هو يلتهم كسي و يعرف أنني بغلت ذروة شهوتي ثم أمسكته من شعره بيدي أحاول إبعاد رأسه من كسي من كثرة الهياج الذي غمرني و هو يصر على اللحس و أحسست زنبوري يكاد ينفجر حتى انتفخ ضعفي حجمة الطبيعي و زادت حساسيته كثيرا فكلما وضع لسانه عليه أكاد أموت من اللذة و أصرخ أممممم أححححح أمممم أههههه فقدت السيطرة كليا على جسمي و بدأت أبادله المشاعر و الحركات مما زاده شهوة و زغبة في نيكي بقوة ، بدأت أحس بإحساس غريب لذيذ لا يوصف في كسي و بزازي معا و حتى طيزي كان يحكني قليلا ، ما كان مني سوى إمساك خالي يقوتي من رأسه و غرسه في كسي و الصراخ بعد ذلك أيييي أمممم أههههه ثم مسكته من ظهره و أنا أخبشه بأظافري لما وصلت لذروة الشهوة و انفجرت شهوتي المكبوتة للخارج فصرخت أممممم خالي أحححح خالي زيدني شهوة أههههه يا كسي أحححح زنبوري رايح ينفجر يا خالي أمممممم ثم تخبطت تحته و تلويت كالأفعى و ضغطت عليه بفخذي بقوة شديدة و ارتعشت رعشة قوية لم أشعر بها من قبل رغم ممارستي للعادة السرية كثرا ، كان لسانه دافئا و رطبا مبللا و كلما مر بين شفرات كسي أتمناه يدخل و يخرقني حتى أتخلص من هذا العذاب الرهيب الذي غمرني . أمسكت الوسادة بيدي بقوة و يدي الثانية في بزازي أعصرها و بدأت أنازع تحته و أصرخ أيييي أممممممم خالي خالي أمممممم خالي حبيبي لا تتوقف أحححححححح ياييييي أيييي ثم استلقيت بقوة على السرير أرتجف كالمجنونة من الشهوة لما جاءتني شهوتي و كسي يسيل من اللذة و خالي يلحس و يرتشف من كسي و هو يرمرم كأنه جائع ، حصلت على شهوتي بسرعة لا توصف حوالي 4 دقائق و قضيت شهوتي من شدة مداعبته لي ثم تمددت على السرير أتسمتع بتلك اللحظة التي لم أذقها في حياتي كلها و عرفت لذتها و قيمتها و الفرق بينها و بين ممارسة العادة السرية و أدركت قيمة الرجال الحقيقة لنا . كنت شبه نائمة و خالي يفعل بجسمي ما يشاء ثم تركني على هذه الوضعية على ظهري و وضع تحت طيزي الوسادة كعادته و بدأ ينيكني من الطيز و أنا في عالم آخر لا أعي شيءا مما يحصل لي حتى أحسست بوجع في طيزي لما أدخل زبه و بدأ ينيكني و هو مستمتع بذلك ، ناكني بسرعة كعادته لأنه يقذف بسرعة لما يسخن كثيرا فلا يتجاوز الـ 5 دقائق و يقذف ، نام فوقي و هو يقبليني و أنا مستمتعة بقبلاته الحارة هذه المرة لأنه أعطاني شيئا لم أكن أحلم به في حياتي كلها . تلك الليلة أحسست حالي في الجنة و تمنيت لو لا تمر أبدا ، كان خالي يعانقني وينام ملتصقا بجسمي و زبه بين فخذاي مرة ينتصب و مرة يرتخي ويدخل رجله بين فخذاي حتى يلمس كسي لكن حرقة صغيرة كانت في طيزي مازال يؤلمني قليلا . كلما وضعت يدي في كسي أرتعش رعشة غريبة و لا أستطيع لمس بظري من شدة انتفاخه و هيجانه من الشهوة الغربية التي كنت فيه و مازال منتفخا . لم أستحم حتى الصباح الباكر و أحضرت الفطور لخالي و قبلته في فمه لما ذهب للعمل و حذرته من نيك المهرة المسكينة و هو يضحك فقالي كيف أنيكها و أنا مع أجمل فتاة في العالم ؟ كان يغازلني بكلماته الزنانة و هنا تمنيت أن تطول فترة غياب والداي لأستمتع بخالي كثيرا ، لكن للأسف في ذلك اليوم وصل أخي من الجامعة و أفسد علينا كل شيء فخالي عاود النوم في غرفته الجانبية خارج البيت مما صعب علينا ممارسة الجنس و أخي لا يعلم عنا شيئا و عطلته أسبوعين حتى يرجع أبي و هذا ما زاد من غضبي و بدأت أتصرف بغضب و أتذمر من العمل في البيت و أتظاهر بالتعب ربما ذهب عند أختي الكبرى و تركنا لحالنا لأني لم أستطع الصبر بعدما ما ذقت طعم الشهوة من زب خالي فكرهت العادة السرية بيدي و انقلب فرحي غما و كآبة و خالي يعلم كل ذلك . مرة لما كان أخي رضوان في القرية دخل خالي للبيت كأنه يريد الطعام و انهال علي بالقبل في المطبخ و بدأ يداعبي يقوة و نهم شديدين كأنه عشقني و لم يناديني بالقحبة بل حبيبتي و عمري و عيوني و هو يمص لساني و يعصر بزازي و يمسك كسي بين أصابعه و أنا أضع يدي في زبه و أدخل يدي داخل الكلسون لأجد زبه مبللا منتصبا يريد الخروج لينال من طيزي ، كان كلما عصر كسي أصرخ و أنا أعانقه و ملصقة يدي برقبته و هو يحملني و يضع زبه فوق كيلوتي يحكه و ينازع و أصواتنا تزداد قوة و نحن هائجان حتى نيمني على طاولة الطعام و رفع رجلي على ركبته لكنه وضع زبه في فتحة طيزي و أنا كنت مشتهية زبه في كسي لكني خفت على بكارتي ، كان يحك كسي بزبه و مرات يمرره على طيزي و أنا أصرخ فقط و أنازع لكن خفت من وصول أخي فقلت لخالي : أنت روح لغرفتك وأنا أحضر لك الغذاء هناك و نتم النيك براحتنا لأن المطبخ مكشوف و لو دخل أخي لوجدنا نمارس مع بعض ؟ وافق على مضض لأن زبه سوف يفارق كسي الصغير الطري لكنه تحامل و سحبه و كله بلل و سائل لزج و كيلوطي تبلل عن آخره ثم أسرع لغرفته و أنا وضعت الطعام في الصينية و ذهب لغرفته فوجدته ينتظر في السرير فارتميت في أحظانه وأغلقنا الباب بالمفتاح و بدأنا نمارس النيك بشراهة لا توصف مني و منه و هو مستغرب لرغبتي في النيك أكثر منه و أنا المراهقة الصغيرة و عرف أن شهوة المرأة كبيرة جدا طلبت منه أن يوصلني لشهوتي قبل أن ينيكني من الطيز و بدأ يحك زبه على كسي و أنا أصرخ بقوة و أنازع و أتلوى تحته و كلما وضع رأس زبه على كسي أرتجف رجفة قوية و أتنهد آآآآههههه فيمرره بين شفرات كسي و على بظري المنتفخ حتى أبكي من الشهوة و حاولت أن أطلب منه إدخاله لما لم أستطع الصبر لكن تمالكت نفسي و هو يفرشي كسي و لما اقتربت شهوتي أحسست أنه سوف يغمى علي و خالي سمير كأنه يريد أن يقذف خارج كسي و عرفت أن شهوته اقتربت لكنه ربما كان في لحظة ضعف فعندما وضع رأس زبه بين شفرات كسي قدمت جسمي نحوه بعنف و أنا صرخت أمممممم أحسست به يحاول إدخاله فلم أمانع لأني كنت شبه غائبة عن الوعي و ثقتي فيه كبيرة لكن فجأة أحسست بوخزة شديدة في كسي كأني أضرب حقنة في العضل ، الوخز كان داخل كسي في الغشاء مباشرة لما لمس رأس زبه ، حاولت الهروب منه لكن الشهوة غلبني و كنت في لحظة ضعف لا فائدة من المقاومة معها و كان همي الوحيد هو الشهوة و خالي ربما كذلك لذلك أدخل زبه كأنه يحاول معرفة ما يوجد داخل كسي فطعنني بزبه حتى أحسست شيئا تقطع في كسي كأنني جرحت و الوخز قوي طكككك شيء ما تقطع في كسي و زبه دخل حتى وصلت خصياته لفلقاتي و هنا أيقنت أنه فض بكارتي لكن الشهوة غلبت الألم لأن ألم فض البكارة أقل من النيك من الطيز أول مرة فهو مجرد وخز خاصة مع الشهوة نسيته و طلبت المزيد و خالي أحس بمتعة لا توصف لما أدخل زبه في كسي الصغير الضيق و اخترقه ، فبدأ ينيكني بقوة و أنا أصرخ تحته و نسيت الألم تماما فكنت أحاول أن أدخل كسي في زبه لما شعرت باللذة تزداد و تزداد و لا تنتهي و الصراخ يعلوا و أنا أصارع المحنة تحته و أنازع بشهوتي حتى ارتعشت تلك الرعشة التي لم أذقها من قبل و تمنيت لو يدخل خيصيتاه مع زبه كذلك و خاصة لما كان شعر زبه يدغدغ بظري و يحكه أمممممممممم ثم صرخت بقوتي العالية أيييي خالي جاتني الشهوة خالي وصلت خلاص وصلت أممم يا ماما أييييي آآآآآهه و انقبض جسمي تماما كأنه خشبة و انعصرت تحته و خالي ينقبض فوقي هو كذلك كأن موعد شهوتنا مبرمج مع بعض ، كان خالي يحاول إدخال كل شيء في كسي من شدة شهوته و صرخنا مع بعض و في نفس الوقت و تحولنا لجسم واحد متناسق ثم بدأ زبه يقذف داخل كسي و يقطر الكثير من المني اللزج الدافئ و أنا مستمتعة به و أطلب المزيد و المزيد هكذا مدة الدقيقة و زبه يقطر حتى توقف تماما و أنا نمت من شهوتي و ما استطعت التحرك إطلاقا و خالي نام فوقي يرتاح و يستمتع بتلك اللحظة اللذيذة الجميلة و بقينا على حالنا تقريبا 10 دقائق و لم أصحى إلا على ألم الوخز في كسي يا ويلي لقد فقدت عذريتي و فضني خالي وييي وي وي و لما نظرت لزبه لما سحبه من كسي وجت آثار الدم عليه و نظرت مباشرة لكسي وجدت الدم على جوانبه و على فخذي و هنا أفقت من الصدمة و بدأت أبكي و خالي أسقط في يده و هو يحاول تهدأتي و أنا أبكي و أندب و أقول له هذا جزاء الثقة يا خالي فضيت بكارتي و أنا لساتني مراهقة حرام عليك ؟ كان خالي في صدمة مثلي و لم يعرف ما يفعل . لبست ثيابي بسرعة و خرجت مسرعة للبيت و الدموع تسيل من عيني . خرجت مسرعة و لم أنتبه لوجود أخي رضوان خلف الباب كان يتنصت علينا و ربما عرف كل شيئ ، كانت صدمة فقدان عذريتي أكبر من كل شيء و دخلت غرفتي و أغلقت الباب و بدأت أبكي و أنوح لأن شهوتي أوصلتني لفقدان أغلي شيء أملكه في حياتي . أخي ربما عرف أن هناك شيء بيني و بين خالي و ربما سمع صوت صراخنا فلحقني بسرعة و طرق علي الباب فلم أفتح و سالني ماذا فعل لك خالي ؟ قلت له لا شيء لا شيء أغرب عن وجهي أرجوك اترني لحالي ؟ ربما ذهب لخالي يستفسر منه و خالي داهية كبير ربما قال له شيئا اطمأن له فهدأ و أنا بقيت في عزلتي تلك الليلة و قلبت الأمر و كيف السبيل لتدارك فضيحتي و فكرت في الهرب من البيت لكن الى أين يا نادية الى أين لا مفر من البقاء ثم تذكرت الحَبَلْ يا ويلي ماذا لو حبلت من خالي و ظهر علي الحمل سوف يقتلونني أكيد ؟؟؟؟؟ كنت أترقب دورتي الشهرية التي لم يمضي على تجربتي لها سوى عام واحد و كيف علمتي أختي حسابها و كان بقي منها 5 أيام فقط فقلت أنتظر و أرى ؟ كان خالي يحاول التقرب مني لكني كرهته كثيرا لما فعله بي و أصبحت أتحاشاه و لا أكلمه و أصرخ في وجهه بقوة أمام أخي مما زاد شكوك أخي فينا . بعد مرور 7 أيام بدأت عادتي الشهرية و بدل التذمر كعادتي و الحزن و التأفف من أوجاعها و قذارتها هذه المرة فرحت لها كثيرا و لما سألني خالي جاوبته أول مرة بابتسامة و قلت له اليوم دورتي الشهرية هههههه ففرح هو كذلك و كنا لوحدنا في البيت و عانقني ووعدني بعدم تكرار نفس الغلطة . زادت يقظة رضوان و شكوكه حولنا فكنت أصادفه في أماكن لا أتوقعها و عرفت أنه يشك في علاقتي مع خالي سمير فازددت حيطة و حذرا كما فعل خالي و لكن كان سبب ذلك كما علمت بعد مدة هو أنه لما فض خالي بكارتي و خرجت مسرعة للبيت و صدري شبه عاري من يراني يعرف أن أحدا اغتصبني أو مارس معي الجنس أو تحرش بي و هذا ما لاحظه أخي ولولا كوني خرجت من غرفة خالي لكان تيقن من الأمر لكنه خالي ؟ بعدها خرج خالي خلفي يراني و هو شبه عاري و زبه منتصب و صدره مكشوف فهنا علم أخي بوجود شيء بيننا لكنه ضنه تحرش بي فقط . المهم قبل وصول والدي بأيام قليلة بدأنا نحضر و ذبحنا الذبائح و طلبت منهم مساعدتي في ترتيب البيت و استعدادنا للضيوف و نسيت مأساتي بمجرد تأكدي من عدم الحمل من خالي . كان خالي يرمقني بنظراته و رضوان أخي يراقب تحركاتي و مرة قال لنا بأنه ذاهب للقرية عند صديقه و بمجرد خروجه من البيت دخلت غرفتي و لحقتي خالي بسرعة و بدأنا نمارس الجنس و المداعبات و كنت متشوقة كثيرا لزبه فانقضضت عليه مصا و دعكا و لحسا و هو يعصرني من طيزي و يدخل أصابعه في كسي و أنا أصرخ أيييي أحححح أأهههه كان شوقي للزب كبيرا و كسي يتلهف له تلهف العطشان للماء البارد ، أخرج خالي من جيبه علبة حبوب و طلب مني تناول حبة بلون معين و قال لي هذا لمنع الحمل لكنها لا تشتغل فورا و لذلك أخرج من جيبه علبة تشبه العلكة مغلفة بالبلاستيك الملون ثم فتحها بسرعة فوجدت فيها شيئا بلاستيكيا لا أعرفه ، أدخل زبه فيه و هو مثل الأنبوب البلاستيكي الرقيق جدا ( عازل لكني لم أعرفه وقتها ) ثم وضعني في طرف السرير و أنا أنظر للباب على 4 و هي خلفي على قدميه و بدأ يحك زبه على كسي ثم طعنني به فصرخت أيييييييي كان كسي شرها للزب كثيرا كأنه دواء فبمجرد دخوله أحسست باللذة تغمرني من كل جهة و خالي ينيكني بشراهة و نهم لم أراهما من قبل فكان يفتح كسي الصغير بزبه و يطعنني حتى أتوجع أيييي و لذتي تزداد و تزداد و أنا أصرخ بأعلى صوتي و هو يزفر فقط كلما أدخل زبه و يعصر بزازي ، لما وصلت للشهوة و الرعشة و بدأت أرتجف ارتميت على السرير و خالي ارتمى فوقي و أدخل زبه بين فلقاتي و اخترق كسي الصغير ثم عصر جسمة و أنا أصرخ من شهوتي خالي خالي زيد نيكني حبيبي زيد اخرقني أنا زوجتك الحبيبة و حبيتك نادية شبعني بزبك و شبع كسي العطشان من لبنك يا حبيبي خالي أمممممم آآهههه ما ألذ زبك الكبير أححححح ، أفرغ شحنته الهائلة في كسي لكن لم يعجبني لأنه في الانبوب البلاستيكي و لم يدغدغني كأ ول مرة لكن شهوتي هي الأساس ولا يهمني المني بما أني بلغت ذروة شهوتي في كسي . لما ارتحنا سحب زبه من كسي و رأيت العازل مملوء بالمني فنزعه من زبه و قلت له هذا الشيء لا أحبل به ؟ ضحك و قال لي نعم أكيد لكنه قليل و غير متوفر كثيرا و لهذا سوف أغسلة بالماء و الصابون حتى لو لم أجد غيره نمارس به المرة القادمة . كنت في غاية الفرحة و الذروة الجنسية و عرفت أن النيك من الكس يختلف عن الطيز و أحلى منه بكثير للمرأة أما الرجل فلا أعرف ربما يفضل النيك من الطيز ، لكن من هو الأحمق الذي يفرط في كس مثل كسي الصغير الوردي من أجل الطيز .مرت العمرة و قلَّ النيك مع خالي مجرد احتكاكات و اشتهيت زبه شهوة لا توصف لكن كنت أصبر نفسي بالعادة السرية خاصة لما أصبحت مفتوحة فكنت أدخل فيه جزرة أو حبة خيار صغيرة أطفئ بها نار كسي ، كان ترك عندي عازلا لما ناكني به فكنت أدخل فيه الجزرة أو الخيارة و أدخله في كسي و أتمتع به كثيرا انتظارا لحظة غفلة من أهلي فأرتمي في حضن حبيبي و فاتح كسي أبو زب عملاق خالي الحبيب نياكي. لما دخل الصيف و بدأت العطلة جاء رضوان من الجامعة و بدأ ينغص حياتي بطلباته و ثقالته المعتادة كعادته و في أحد الأيام كان هناك عرس بنت خالتي و ذهبت أمي و أبي للعرس و بقيت تحججا و رغبة في خلو الجو لخالي الحبيب لكن رضوان كان لي بالمرصاد و هنا أيقنت أنه يعلم بالذي بيننا لكنه لا يريد أن يصرح و بالتالي قطع علينا طريق اللذة . في المطبخ كان على طاولة الطعام شرشف كبير يستر كل شيئ و كان خالي لما ينتاول الطعام عندنا يجلس في الكرسي المقابل لي و يضع رجله بين فخذاي يشعل ناري و أنا أضع رجلي في زبه و أحكه و أنا أبتسم هههه . قام رضوان بسحب الشرشف كذلك كأنه يتقصدني . فالليل دخلت غرفتي للنوم يائسة من خالي و زبه اللذيذ و قررت ممارسة العادة السرية للتسلية و للتخفيف من شهوتي قليلا فدخلت الحمام و بدأت أمارس و أدخل أصبعي في كسي و الماء يسيل على جسمي و نسيت الحمام مفتوحا كعادتي لما أكون لحالي في البيت لكن رضوان دخل البيت و سمع صوت الماء فاقترب يسترق السمع فسمعني أنازع و ربما ظن أن خالي ينيكني فدخل مسرعا و هو يقول أين هو الكلب أين هو ؟ صرخت في وجهه و أنا عارية و أغطي صدري يبد و كسي بيد أخرى و هو لا يهتم لأمري فقلت له لما وضعت منشفة على جسمي على ماذا تبحث و تدخل علي و أنا عارية ألا تستحي ؟ قال لي و أنتي ألا تستحين تتركين خالك ينيكك يا فاجرة . هلعت للخبر و تظاهرت بعدم العلم و قلت له ألا تستحي تطعنني في شرفي و أنا أختك الصغيرة عيب عليك ؟ قال لي شفت بعيني و لم يخبرني أحد و أخبرني بقصة يوم فض بكارتي و هو يحسب أنه تحرش بي فهربت منه ، ثم قال لي يوم ذهبت للقرية رجعت لأني نسيت النقود فوجدت خالي يقبلكي و يداعب جسمكي و أنتي تتجاوبين معه يا فاجرة شفتك بعيني و هو ينزع عنك ثيابك و ينيكك من الطيز و أني تتأوهين ( هو مازال يحسبني بكر هههه ) كنتي في أقصى درحات الشهوة و تصرخين ألا تستحين و تتركين خالك ينيكك يا قحبة تفوووو عليك يا فاجرة . أردت صفعه بيدي و أتظاهر بعدم المعرفة لكنه أمسكني من يدي و وقعت المنشفة عن جسمي و ظهرت بزازي و كسي و بظري المنتفخ أمامه ورأيت تغير نظرته تجاهي و أمسكني بقوة كأنه يؤدبني و يضربني بيده على جسمي ثم توقف و رفع المنشفة و غطى جسمي بيده ثم مد يده لطيزي يتحسسه فحاولت الرفض لكنه أصر بقوة و حاولت الهرب منه لغرفتي و أسرعت لكنه لحقني و دخل خلفي و لما أستطع غلق الباب فرماني على السرير و بدأ يقبلني من جسمي و أنا أدفعه بقوتي و أصرخ بصوت خافت خفت أن يسمعنا خالي و تكون مشكلة كبيرة بيهما ربما تصل للدم ؟ لما تعبت تركته فأنا متعودة على النيك أساسا و هو استغل ضعفي الجسدي و بدأ يداعبني فاستسلمت له و تظاهرت بالتنهد لأريه أني راغبة في ذلك حتى لا ينيكني بعنف لأني في الحمام لم أصل الى شهوتي و هو قطعها علي بدخوله المفاجئ ، بدأت أتحرك تحته و أنازع لما يرضع صدري و حلماتي و وضعت يدي على جسمه فنزع ثيابه بسرعة و رأيت زبه منتصبا لكنه أصغر من زب خالي و منظره مشهي و مغري تجاوبت معه و نازعت تمثيلا فقط و كنت محتاجة للزب و خالي لم ينكني منذ شهرين ، كان رضوان ساخن جدا و هائج مثل الثور لكنه ربما لم ينك من قبل و عرفت أنه لا يعرف كيف يفعل لأنه كان يحك زبه على طيزي و لا يستطيع إدخاله و هذا ما ساعدني فأمسكت زبه بيدي و حكيته على كسي و مررته بين شفرات كسي و هو ربما لا يعرف أنه كسي و حسبه طيزي لأنه كان منهمك في تقبيل صدري و رضع بزازي فقط ، جذبته عندي قليلا و أحس بدخول زبه في كسي فأدخله بقوة الثور الهائج و هو يصرخ أسسسس أححححح لكنه لما نظر لزبه لاحظت اندهاشه لما وجده في كسي و شاهدت الخوف في عينيه لأنه ظن نفسه فتحني و أنا أبتسم لكن الشهوة جعلتني كأني أبكي و هذا ما زاد شكه و لما حاول إخراج زبه قلت له كمل رضوان كمل لا تتوقف أرجوك قضي الأمر ؟ اندهش لطلبي لكنه كان هائجا مثلي فما كان منه ألا أن طعنني طعنه صرخت منها بصوت عال أحححححح أييييييييي و لففت رجلي حول ظهره مما زاده شهوة و ضغطت على جسمه مما زاد زبه دخولا و تعمقا في كسي و هو ينيكني و يزفر و يتعرق ( أنا لما علمت بخبر العرس نتاولت حبة منع الحمل منذ يومين كل يوم حبة تحسبا لخالي ) كان زبه من دون عازل جميل جدا في كسي و مغري كثيرا لكنه صغير نوعاما لكن الكس لا يحتاج لزب كبير كي تبلغ البنت شهوتها عكس الطيز الذي يتطلب زبا غليظا للشهوة . كان رضوان ينيكني و هو غير مصدق لما يحدث له و يظن نفسه فتحني و يزيد قوة حتى بدأ يرتعش و يتلوى فوقي و يضمني إليه بكلتا يديه و أنا أصرخ تحته و أنازع و أخبشه بأظافري و كلي تنهدات جنسية قوية ، ثم ارتمى فوقي بكل قوته و هو يزفر فصرخت من اللذة و تيبست تحته و ضممته بكل قوتي لم يستطع التحرك بعدها و ناديت باعلى صوتي أممم يايييي يا ماما شهوتي شهوتي جات جات أيييي جاتني الشهوة أححححححح و أحسست أني أغمي علي من شدتها هذه المرة حتى أني لم أشعر بزبه و هو يقذف في كسي حتى استفقت و هو يسحب زبه من كسي و رأيت المني يقطر من كسي لما عصرت كسي لأتخلص منه .رضوان اندهش و قال لي ما في دم نادية وين الدم ؟ ضحكت و قلت له خليني أرتاح رضوان أخي أرجوك خليني أستمتع بهذه اللحظة بلييز حبيبي؟ ثم شرحت له الأمر و أخبرته بقصتي مع خالي لكن طلبت منه أن لا يخبر خالي بأمرنا و قلت له أنت أولى بكسي من خالي و تستطسع أن تنيكني وقت ما أردت و لا أحد يشك فينا حتى خالي فاترك الأمر بيننا سر و لا تظهر لخالي أنك تشك فيه كما كنت تفعل سابقا فوافق ثم سألني هل فض بكارتك بطلبك ؟ فقلت له لحظة ضعف لكلينا لكنها ممتعة و يا ليتها تتكرر , ثم انتبه و قال يا ويلي ممكن تحبلين مني اليوم ؟ ضحكت و قلت له لا تخاف فقد كنت مستعدة لخالي و لذلك أخذت الحبة من يومين ثم طلبت منه شراء بعض العزال للحيطة و تحسبا فقط أما الحبوب فمتكفل بها خالي الحبيب . كنت أحصل على النيك من أحدها ربما مرة في أسبوعين أو مرتين لكن لا يفوتني شهر من دون نيك و مرات في السبوع مرتين أو ثلاث كما حصل قبل الدخول الدراسي الجديد بـ15 يوما عندما سافرت أمي لزيارة خالتي و باتت عندهم 8 أيام و لعلمكم أبي لا يترك أمي وحدها أبدا فهو يرافقها حيث ما ذهبت . في تلك الليلة كنت في أقصى درجات الشهوة و لما نتاولنا العشاء أنا و رضوان أخي و خالي سمير لبست لباسا شفافا عن قصد و صردي شبه عاري و كنت أضع الطعام و أظهر صدري لهيج خالي سمير فرضوان كان مضمون لكنني حنيت لزب خالي العملاق و رغبت فيه كثيرا و غمزت خالي و همست له بأن يرجع بعد منتصف الليل و يدخل غرفتي خلسة فالباب مفتوح و لا يصدر صوتا فخرج ربما ليستعد و يحلق عانتة و يستحم ، أما رضوان فكنا لوحدنا في البيت و ارتميت في حضنه في الصالون يقبلني و يمص لساني و نحن نضحك و نلعب من يرانا يحسبنا زوجين جديدين في شهر العسل ، كنت أحط العطر الفاخر و ارتمي عليه فألاحظ زبه يخترق البنطلون و أنا كلي شهوة و شبق حتى بلغت الساعة الـ 11 فقلت له خالي نائم الآن أكيد فتعالي ندخل غرفتي و تتزوجني من جديد و تنيك أختك الصغيرة حبيبتك نادية ؟ حملني بين ذراعيه و رفعني و دخل بي للغرفة فارتميت على زبه الصغير أمصه و الحسه و هو يلحس كسي و يمص بظري و يلعقه بلسانه لكني أردته أن ينيكني من الطيز فصعدت فوقه و هو نائم على ظهره و وضعته بين فخذي و زبه يلمس كسي و بدأت أطلع و أنزل و أحك زبه على طيزي و أفركه بقوة و هو ينظر إلى باستغراب فقلت له نعم أريده في الطيز بليييز مشتهية زبك في طيزي حبيبي و حطيت رأس الزب في فتحتي و بدأت أنزل عليه بثقلي و هو يخترقني و يدخل بلطف و لما دخل للنصف تنهدت أههههههههه و تركته يدخله للخصيتين و لما تعبت من الصعود و الهبوط انقلب فوقي و أنا ساعدته بوضع وسادة تحت طيزي ثم باشر النيك و أنا أنظر للساعة و متى يدخل خالي علينا حتى رأيت الباب ينفتح فعلمت أنه خالي و رضوان بقي حائرا و كذلك نفس الأمر بالنسبة لخالي سمير فقلت له أشعل الضوء خالي ولا تستحي من شيء فهذا رضوان فقط ، رأيت الدهشة في عينيهما و أنا أبتسم و أقول قحبة صغيرة تلعب برجلين كبيرين يا لمكر النساء . كنت أترك كسي لخالي لذلك تركت رضوان ينيكني من طيزي فناكني حتى شبع من طيزي ثم ارتمى ليرتاح و يتفرج على فليم سكس مجاني على الهواء مباشرة ، و جاء دور خالي فسألني أولا عن الحبة فضحكت و هنا أدخل زبه للخصيتين يطعنني بقوة و نهم شديد لأنه لم ينكني منذ زمن انهال علي بالقبلات فكنت كالقحبة بينهما واحد ينيكني و واحد يتفرج و أنا كلي شهوة و أنوثة لا توصف فهاهي نادية الصبية الصغيرة تنام بين زبين خشينين كبيرين كأنها قحبة محترفة منذ زمن و أحسست بأنتوثني تتفجر مني شبعت من الزب حتى تألمت من طيزي لما ناكني خالي مرة ثانية من الطيز و رضوان ناكني من كسي لكن بالعازل هذه المرة و أمضينا ليلة لا توصف و كان هدفي من ذلك هو جمعهم مع بعض فقط حتى أتجنب تلك الحساسيات و أنال رغبتي وقت ما شئت و هذا ما حدث فقد بقينا مع بعض كل مرة ينيكني واحد أو الاثنين معا لكنهما كانا يتفاديان نيكي مع بعض ربما تفاديا للتنافس فكنت أعامل كل واحد كأنه حبيبي و زوجي مما يعجبهما معا . بقينا هكذا حتى بلغت الـ ال20 من عمري فكان رضوان يشتغل في شركة خاصة و خالي مازال في المزرعة و كيف يفرط في زوجته هنا تعودت على زب و النيك من الطيز كذلك فكنت كلما ناكني أحدهما لابد من نيكي من الكس و الطيز و جسمي بلغ الذروة في الشهوة فعدت مرات لا أشبع من أحدهم فاذهب للثاني ينيكني و تحولت لقحبة حقيقية و أصبح همي الوحيد هو شهوتي خاصة لما تركت المرسة و مكثت في البيت فكانت تسليتي الوحيدة هي الزب لكني كنت في أسعد حال و تعلمت اللبس المغري و كنت أشتري الملابس الداخلية الفاخرة . حتى أحد الأيام لما تأخرت عني دورتي الشهرية و في الشهر الثاني كذلك تأخرت و بدأت أحس بالدوار و الفشل و الغثيان و القيئ المباغث و نفسي تتلهف لأشياء لم أكن أفكر فيها من قبل و لما سألت عنها استفسارا ليس توضيحا علمت أنها علامات الحمل ؟ يا ويلي أنا حامل من أحدهما و هو رضوان أخي أكيد لأنه الوحيد الذي ناكني من دون عازل و كنت انقطعت عن الحبوب لأنها أثرت علي و خفت أنكشاف أمري فتوقفت عنا و استبدلتها بالعازل لكن رضوان ناكني 3 مرات من دون عازل ، غلبتنا الشهوة و استسلمنا لرغباتنا و حصل الحمل منه أكيد . أخبرتهما معا عن مصيبتي و قلت لهما بعد شهر يظهر علي الحمل و إن لم تفعلا شيئا فكلنا في الهوا سوا . تركتهما يتشاوران و فكرت في أمري كثيرا و بدأت حياتي لا تعجبني و خاصة أنني جميلة و جسمي فتان يشتهيه أي رجل بمقابل و أنا في المزرعة عرضة للنيك و لا مستقبل لي و ربما أتاني خاطب فماذا أقول و ماذا أفعل؟ بعدها يومين ذهبت لغرفة خالي فأعلق الباب علي و ناكاني معا هذه المرة ربما كانا يودعان كسي و طيزي هههه ثم بدآ بضربي بقوة على بطني و أنا مستغربة و أبكي و أصرخ و كان الضرب باليدين على بطني مباشرة حتى أغمي علي من شدة الألم و ما اتسفقت إلا عند طبيبة نسائية تقول لي مبروك عليك يا حبيبتي الجنين بخير لا تخافي ، لما ستعت كلماتها انتكست و علمت أنهما كانا يضرباني لأسقط الجنين فقط و لم يخافا على حياتي فربما مت حينها . لما كان أخي معي الطبيبة لم تشك بأن الثاني يعني خالي هو زوجي فعنفته كثيرا و غادرنا العيادة و لما رجعنا قرر خالي طلب المساعدة من إحدى القحبات في المدينة التي سبق و كان يذهب عندها في بيت الدعارة ( في ذلك الوقت كانت كل مدينة فيها بيت دعارة أو اثنين ) أعطته عنوان احدى صديقاتها في مدينة ساحلية كبيرة فقررنا الذهاب إليها و تحججنا بطلب الطبيبة صورة الطبقي المحوري الغير متوفرة في مدينتنا ( سكانير يعني ) لما ذهبنا عندها كانت تعمل في بيت دعارة مشهور و تتواصل مع الزبائن و توفر لهم البنات ، تكلمت معي على انفراد فشرحت لها الأمر لكن لم أطلعها بهوية خالي و أخي و قلت لها اغتصباني مع بعض في الغابة و لما حبلت هددتهم فرضخوا و أحضروني و فلانة دلتنا علكي . قالت لي هل تريدين العودة لبيتكم ؟ قلت لها لا أنوي ذلك سيذبحونني أكيد و لو ساعدتني أكون شاكرة لكي طوال عمري . أنا كنت جميلة جدا و مازلت و جسمي ممشوق و قوامي جميل و هي بمجرد النظر الأولى وافقت و قلت لها لا عليك منهما بعد عملية الاجهاض سوف أتخلص منهما لكن أريني أين نلتقي فقط ؟ فقالت لي سوف آخذك من العيادة مباشرة لمنزلي لا تخافي . كان هناك طبيب مختص في الاجهاض السري و كل بيوت الدعارة تتعامل معه لكنه سيء الخلق و طماع و لئيم يستغل الظروف بمجرد ما يري فتاة جميلة و لا تعمل في بيت الدعارة يشترط عليها بأن ينيكها قبل العملية و هي لا تستطيع عمل شيء أمام الأمر الواقع و كانت أخبرتني عنه و قالت لي وافقي و لا تهتمي سوف يقع في يدك مرة أخرى . لما دخلنا العيادة كنت مع أخي و خالي و هي لم تأتي معنا لأنها كانت تجهز لهربي منهما ، بقيا في قاعة الانتظار و قال لهما العملية تستغرق 4 ساعات فيمكنكم الانصراف و الرجوع بعدين ؟ و هذا ما حصل و بقيت معه لوحدنا و بمجرد ما أراد أن يعرض علي شرطه قلت له أنا مستعدة و على علم بشرطك فتفضل نيكني و خلصني أرجوك ما بقي شيء أخجل منه ؟ كان الطبيب في سن ال55 تقريبا و جسمه لم يغريني أو ربما كنت منشغلة بشيئ آخر هو طريقة الهرب من أخي و خالي ، المهم الطبيب ناكني من كسي لما شافني جميلة و مغرية و لما خلص طلب مني الدخول للحمام للغسل ثم طهر كسي بمطهر و بدأ عملية الاجهاض . أنا كنت تركت رسالة لهما في الفندق الذي بتنا فيه تلك الليلة و لعلمكم لما حجزنا في الفندق طلب منا عقد الزواج أو دفتر العائلة أو أي شيء يثبت فقرابتنا لكي نحجز نفس الغرفة و لحسن الحظ أخي كان يحمل دفتر العائلة و لما عرفوا أنه أخي و الثاني خالي أعطونا غرفة بسريرين ، واحد منفرد و واحد لشخصين . تلك الليلة أردت الإستمتاع و مكافئتهم على اسعادهم لي طيلة تلك الفترة الجميلة مدة 4 سنوات و نصف من النيك و الحب و الجنس السري الذي لا يوصف فلبست لهم أحلى ثياب و بتنا مع بعض كاني أودعهم و كسي يودع زبيهما و كذلك طيزي ، أول مرة ناكا
Tag : قصص محارم






Deleted



Published by achikaljins63
5 years ago
Comments
Please or to post comments